قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :( ثلاث أقسم عليهن وأحدثكم حديثا فاحفظوه . قال : ما نقص مال عبد من صدقة ،
ولا ظلم عبد مظلمة صبر عليها إلا زاده الله عزا
، ولا فتح عبد باب مسألة إلا فتح الله عليه باب فقر – أو كلمة نحوها – وأحدثكم حديثا فاحفظوه .
فقال : إنما الدنيا لأربعة نفر :
عبد رزقه الله مالا وعلما فهو يتقي ربه فيه ويصل به رحمه ، ويعلم لله فيه حقا فهذا بأفضل المنازل ،
وعبد رزقه الله علما ولم يرزقه مالا فهو صادق النية يقول : لو أن لي مالا لعملت فيه بعمل فلان فهو بنيته فأجرهما سواء ،
وعبد رزقه الله مالا ولم يرزقه علما يخبط في ماله بغير علم ، لا يتقي فيه ربه ولا يصل فيه رحمه ، ولا يعلم لله فيه حقا ، فهو
بأخبث المنازل ،
وعبد لم يرزقه الله مالا ولا علما فهو يقول : لو أن لي مالا لعملت فيه بعمل فلان ، فهو بنيته فوزرهما سواء)
الراوي: أبو كبشة الأنماري المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2325
خلاصة الدرجة: حسن صحيح
يا ترى يا أخواتى لوأننا العبد الذى رزقه الله علما ولم يرزقه مالا
كنا سنقول عن من لوأن عندى ما عند فلان ..؟؟؟؟
إنها دعوة لنا جميعا لنركز ونقولها لنكون فى الأجر سواء
وليس شرطا أن يكون من نغبطه صاحب مال قد يكون علم
أو أى نعمة أخرى فهيا بنا ..
فهى غنيمة بااااااااااردة باااااااااااااردة
تحتاج فقط لصدق نية..
فهيا بنا..
(ملحوظة: ليس شرطا كتابة إسم الشخص
ممكن كتابة عمله الذى نغبطه عليه)