انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين

العودة   منتديات الحور العين > .:: المنتديات الشرعية ::. > ملتقيات علوم الغاية > عقيدة أهل السنة

عقيدة أهل السنة يُدرج فيه كل ما يختص بالعقيدةِ الصحيحةِ على منهجِ أهلِ السُنةِ والجماعةِ.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-03-2008, 01:29 AM
احمد الانباري احمد الانباري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 




Ramadhan05 المنهج الصحيح في فهم صفات الله تعالى

 

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام
على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
ام بعد
فبعد ان انتشرت افكار خبيثة في هذا الزمان
وهي في الحقيقة موجودة منذ القدم الا
انها لاقت رواجاً في هذه الايام خاصةً عندنا
في العراق حيث تنتشر عقيدة الاشاعرة
في مسألة الاسماء والصفات تنتشر بكثرة
في الجامعات الاسلامية وتدرس وانا لله وانا اليه راجعون
فكان لابد من تبيان لعقيدة اهل السنة والجماعة وفهمهم
لمسألة الاسماء والصفات
فأخترت كتاب طيب للشيخ(حامد بن عبدالله العلي)
وهو بعنوان(المنهج الصحيح في فهم صفات الله تعالى)
اسأل الله ان تعم به الفائدة


الحمد لله رب العالمين .
والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
وبعد :

فقد ورد سؤال من مسلم بريطاني ، يستشكل فيه التوفيق بين الإيمان بحديث النزول الإلهي كل آخر ليلة حتى يطلع الفجر ، كما قال صلى الله عليه وسلم : ( ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا ، حين يبقى ثلث الليل الآخر ، فيقول : من يدعوني فأستجيب له ؟ من يسألني فأعطيه ؟ من يستغفرني فأغفر له ) [متفق عليه] ، وكون الزمن لا يخلو من ثلث أخير من الليل في كل لحظة في العالم ، ويحسن أن نجيب على هذا السؤال بجواب عام ، يحصل به إيضاح المنهج الصحيح في تلقي وفهم نصوص صفات الله تعالى في الكتاب والسنة .

فنقول وبالله تعالى التوفيق : يجب أن نقدم خمس حقائق مهمة في هذا الباب العظيم :


الحقيقة الأولى :
أن الله تعالى أمرنا أن نؤمن بما أنزله في كتابه في القرآن ، وبما أوحى به إلى نبيه صلى الله عليه وسلم في السنة ، حتى لو لم تدركه عقولنا القاصرة ، قال تعالى { الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون } ، و قال تعالى { والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا وما يذكر إلا أولوا الألباب } ، وهذا هو سبب تسمية اتباع ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم إيمانا ، لان كلمة الإيمان تشتمل على بعد غيبي يصدق به المصدق ، وهو لا يشاهده بعينه ، فلم يطلق عليه " تصديق " في الكتاب والسنة لهذا السبب ، لان المطلوب أن يسلم المؤمن بما جاء به الرسول حتى لو كان غيبا مغيبا .

الحقيقة الثانية :
أنه يجب الإيمان بصفات الله تعالى الواردة في القرآن والسنة بلا تحريف لمعانيها ، أو تعطيل لما تدل عليه من أنها صفات الله تعالى الكاملة ، ولا إدعاء المعرفة بكيفياتها ، ولا تمثيل بينها وبين صفات المخلوق ، وعلى هذا الأصل العظيم مضى الصحابة الكرام ، ومن تبعهم من أهل الإسلام ، الذين ساروا على طريق الصحابة وهم أهل السنة والجماعة .

الحقيقة الثالثة :
أن الله تعالى موصوف بصفات الكمال المطلق ، لا يتطرق إليه نقص بأي وجه من الوجوه ، واعتقاد النقص في صفاته كما فعلت اليهود والنصارى بعد تحريفهم لما جاءت به أنبياؤهم عليهم السلام ، هو شرك وكفر به سبحانه .

الحقيقة الرابعة :
أننا مع إيماننا بكل صفات الله تعالى الواردة في الكتاب والسنة ، وان اتصاف الله تعالى بها هو على الحقيقة ، غير أننا نجهل كيفيتها ، لان عقولنا القاصرة عاجزة عن ذلك ، ولهذا قال تعالى { يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون به علما } ، أي أن علمه سبحانه محيط بالإنسان وبكل خلقه ، غير أن الإنسان لا يمكنه أن يحيط علما بالله تعالى .

ومن الأمثلة التي توضح هذه الحقيقة أننا نؤمن بالأحلام والرؤى التي نراها في منامنا ، غير أننا عاجزون تماما عن معرفة كيفيتها ، ونؤمن بوجود الروح في أجسادنا مع أننا عاجزون تماما عن معرفة كيفيتها ، ونؤمن بوجود الجن كذلك ، وأنهم يأكلون ويشربون ويتناكحون ويؤمنون ويكفرون ، كما ذكر الله تعالى ذلك في القرآن ، ونعجز عن معرفة كيفية أداءهم لعملياتهم العضوية عجزا تاما ، فإذن يمكن أن ينفصل الإيمان بوجود الشيء وأنه حقيقة قائمة ، عن الإحاطة بكيفيته .

ولله المثل الأعلى ، فالله تعالى نؤمن بذاته ولكننا نجهل كيفيتها ، ونؤمن باتصاف الذات الإلهية بصفاتها العليا ، مثل السمع والبصر والعلم ، ولكننا نجهل تماما كيفية اتصاف الذات الإلهية بتلك الصفات ، مع أننا نجزم أن ذلك الاتصاف ، يختلف تماما عن اتصاف ذواتنا بصفاتها ، مع أن الأسماء متحدة متشابهة ، فنحن أيضا لدينا ذوات تسمع وتبصر وتعلم ، لكن الحقائق مختلفة تماما ، فالله تعالى لا يماثل خلقه ، ولايمكن معرفة كيفية صفاته سبحانه .

ونحن نرى أن المخلوقات أحيانا تتشابه في إطلاق الأسماء والصفات عليها، وتختلف الكيفيات اختلافا كليا ، فمثلا نطلق صفة اليد على يد البعوضة ، ويد الفيل ، ويد الباب ، ويد الإنسان ، بينما الكيفيات تختلف اختلافا عظيما ، مع أن الاسم الذي فهم منه الصفة ، اسم واحد ، فإذا كان هذا الاختلاف بين المخلوقات ، فكيف بالاختلاف بين الخالق والمخلوق ، ولهذا فنحن نؤمن باتصاف الله تعالى بصفة اليد كما ورد في القرآن والسنة ، ولكن نجهل كيفيتها ، ولا نمثلها بأيدينا ، تعالى الله عن ذلك .

الحقيقة الخامسة :
أن الوحي الإلهي لا يتضمن ما يحكم العقل باستحالته ، ونعني بذلك العقل السليم الذي يفهم الاستدلال الصحيح ، والبراهين السليمة ، وينقاد للحق ، وليس عقل المستكبر ، فإنه عقل فاسد أعماه العناد .

غير أن الوحي الإلهي قد يتضمن أحيانا ما يحتار فيه العقل ، لان في الوحي الإلهي حديث عن الغيب ، والإنسان يتحير فيما غاب عن عقله ، ولكنه ليس بالضرورة يحكم باستحالة وقوعه ، فثمة فرق بين الإيمان بالشيء مع تحير العقل فيه ، والحكم بالاستحالة ، ومن الأمثلة على هذه الحقيقة أعني الفرق بين الحيرة والحكم بالاستحالة ، أنك لو حدثت شخصا قبل مائتي عام مثلا ، أن الإنسان سيمكنه فيما يأتي من الزمان ، أن يتحدث مع شخص آخر ويراه وبينهما آلاف الأميال ، بحيث أن أحدهما في جوف الليل ، والآخر في وضح النهار ، لاحتار عقله في الإيمان بهذا ، وربما أداه ذلك إلى التكذيب ، بينما لو عرضه مرة أخرى على عقله وبحث عن دليل صحيح يحكم بامتناع وقوع ذلك ، لحكم بأنه غير مستحيل الوقوع البتة ، وها نحن نراه واقعا اليوم .

فكذلك نحن قد نؤمن ببعض صفات الله تعالى إيمانا لا يتطرق إليه ريب ، غير أن عقولنا تبقى متحيرة في كيفيتها ، كإيماننا بعلم الله تعالى العظيم المحيط بكل الكليات والجزيئات التفصيلية الدقيقة في الحياة التي هي غير متناهية ، كما قال تعالى { ويعلم ما في البر والبحر وما تسقط من ورقة إلا يعلمها ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين } ، ومعلوم أن تساقط الأوراق متجدد باستمرار وكذلك ، حبوب الزروع المختفية في باطن الأرض ، وما تحمله من أرزاق ، وكل ما يقع في البر والبحر ، كل ذلك يتحير العقل البشري في إمكان أن يدركه مدرك في كل لحظة ، ولا يفوته منه شيء البتة ، قد أحاط علمه بكل ذلك على التفصيل حتى جريان الإلكترونات حول نوات الذرات ، في كل الأرض والسموات ، هذا كله يتحير فيه عقل المؤمن ، وتصيبه هذه الحيرة بالدهشة والشعور الغامر بعظمة الخالق ، ولكن مع ذلك هو مؤمن مصدق مطمئن قلبه بان ذلك حق ، وقس على هذا المثال إيمان المؤمن بكل صفات الله تعالى العلية .

وإذا تبينت هذه الحقائق الخمس ، فالجواب على سؤال السائل أن نقول :


إن حديث النزول الإلهي في الثلث الأخير من الليل ، ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم من طريق كثيرة مستفيضة ، واتفق العلماء على صحته ، والإيمان به واجب ، ومعارضة ما دل عليه من معنى حق ، بعقولنا القاصرة ، يخالف ما أمرنا به من الإيمان ، والتسليم التام بكل جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم .

وأما قول القائل أن الحديث يقتضي حدوث النزول الإلهي في كل لحظة ، لان ما من لحظة إلا ويكون في بعض الأرض ثلث أخير من الليل ، فالجواب أن هذا الفهم إنما سبق إلى عقل المعترض ، بسبب ظنه أن النزول الإلهي كنزول البشر ، يجري عليه ما يجري على حركات البشر من الخضوع لظرف الزمان ، والانتقال من مكان إلى المكان ، فسبق إلى ذهنه تمثيل الله تعالى بخلقه ، فأدى ذلك إلى استشكال معنى الحديث ، ولو أنه علم أن كل صفات الله تعالى ، لا يماثله فيها سبحانه شيء من خلقه ، ولا يجري عليها ما يجري على صفات المخلوقين من الأحكام واللوازم ، لو استحضر هذا العلم في قلبه عند قراء ة أو سماع الحديث كما فعل الصحابة رضي الله عنهم ولهذا لم يثيروا هذا التساؤل لما استشكل معنى الحديث ، ولفهمه على أن النزول الإلهي ، ليس كنزولنا نحن ، ولا يلزم عليه ما يلزم من حركاتنا وأفعالنا البشرية ، بل هو أمر آخر خفيت علينا كيفيته ، كما خفيت علينا كيفية سائر صفاته من السمع والبصر و العلم والحياة والإرادة والمحبة والغضب والرحمة والاستواء على عرشه ومجيئه يوم القيامة لفصل القضاء بين عباده إلى سائر الصفات الذاتية والفعلية التي اتصف بها سبحانه ، فنحن نؤمن بها ونجهل كيفيتها وكذلك النزول الإلهي في الثلث الأخير من كل ليلة .

هذا وقد أجمع العلماء من سلف الأمة ومن بعدهم ، على أن القاعدة العامة التي تضبط هذا الباب الجليل ، هي التي أطلقها الإمام مالك رحمه الله ، إمام دار الهجرة ، عندما سأله سائل عن استواء الله على عرشه ، فقال قولته المشهورة : (الاستواء معلوم ، والإيمان به واجب ، والكيف مجهول ، والسؤال عنه بدعة ) وكذلك يقال في كل صفات الله تعالى الواردة في الكتاب والسنة .

وقال العلماء من أهل السنة والجماعة أن أسماء الله تعالى وصفاته تفهم على ضوء ثلاثة أصول :


الأول :
الإيمان بكل ما ورد في الكتاب والسنة من أسماء الله وصفاته ، إثباتا ونفيا ، فنثبت ما أثبته الله ورسوله من الأسماء والصفات ، وننفي ما نفاه الله ورسوله من الأسماء والصفات ، من غير اعتراض على شيء من ذلك بعقولنا ، فذلك مقتضى الإيمان والتسليم ، قال تعالى { والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا } ، وقال تعالى { ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسماءه } .

الثاني :
نفي التمثيل والتشبيه بين أسماء الله وصفاته ، وأسماء المخلوقين وصفاتهم قال تعالى { ليس كمثله شيء وهو السميع البصير } .

الثالث :
قطع الطمع عن إدراك كيفية صفات الله تعالى ، قال تعالى { يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون به علما } .

وقد أخذت هذه الأصول الثلاث من طريقة الصحابة التي أجمعوا عليها ، فلم تكن طريقتهم في فهم نصوص صفات الله تعالى إلا بالإيمان بها وإمرارها كما جاءت من غير تأويل ولا تحريف ولا تعطيل ولاتمثيل ولا تكييف ، وقد حكى إجماعهم على ذلك عامة العلماء من أهل السنة والجماعة .

قال الإمام الاوزاعي : ( كنا والتابعون متوافرون نقول إن الله عز وجل فوق عرشه ونؤمن بما ورد في السنة من صفاته ) [رواه البيهقي في الأسماء والصفات ، وصححه ابن القيم رحمه الله] .

وقال الإمام الشافعي رحمه الله : ( القول في السنة التي أنا عليها ، ورأيت عليها الذين رأيتهم مثل مالك وسفيان وغيرهما. . . وأن الله تعالى على عرشه في سمائه يقرب من خلقه كيف يشاء ، وينزل إلى السماء الدنيا كيف يشاء ) ، وذكر سائر الاعتقاد على هذا النحو [ذكره الذهبي في العلو للعلي الغفار].

وقال الحافظ الخطيب رحمه الله : ( أما الكلام في الصفات ، فأما ما روي منها في السنن والصحاح ، فمذهب السلف - أي الصحابة والتابعون وأتباعهم من علماء القرون الثلاثة المفضلة - إثباتها ، وإجراؤها على ظواهرها ، ونفي الكيفية والتشبيه عنها ) [ذكره الذهبي في المصدر السابق].

وبهذا يعلم انه لاوجه لإثارة السؤال بأن النزول الإلهي في الثلث الأخير من الليل ، يلزم منه كونه يحصل على مدار الساعة ، لان ذلك إنما يحصل لو كان النزول يشبه نزول البشر ، أما وهو أمر لانعلم كنهه ، ولاندرك كيفيته ، فليس علينا إلا الإيمان به والتسليم بأنه حق على الكيفية التي تليق بالله تعالى ، ويعلمها هو ولا نعلمها ، قال تعالى { سبحانك لاعلم لنا إلا ما علمتنا } ، وقال : { والله يعلم وأنتم لاتعلمون } .

والله أعلم

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12-03-2008, 04:37 AM
هجرة إلى الله السلفية هجرة إلى الله السلفية غير متواجد حالياً
رحمها الله رحمة واسعة , وألحقنا بها على خير
 




افتراضي

بارك الله فيك
اخي الكريم
ونفع بك وبعلمك
وجزي الشيخ حامد خير الجزاء
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 12-03-2008, 08:08 PM
احمد الانباري احمد الانباري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 




افتراضي

بوركتي اختي ونفع الله بكي وارجو
ان تفيدونا من علمكم فنحن غرباء في هذه
الارض وانا الساحة الوحيدة التي استطيع
ان اتكلم فيها بالامور الشرعية هي الانترنيت
لاننا هنا في ارض ان تكلم فيها الموحد
ذهب في غياهب السجن اقصد بهذه الارض
(الانبار) فافيدونا جزاكم الله خيراً
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 12-03-2008, 10:58 PM
أم هارون السلفية أم هارون السلفية غير متواجد حالياً
مالي إلا أنت يا خالق الورى
 




افتراضي

أحسن الله إليكم , ونفع الله بكم ..
التوقيع

أما جاءكم عن ربكم: (وَتَزَوَّدُوْا) .. فما عُذر من وافاهُ غيرَ مُزَوِّدِ ..!!
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 12-04-2008, 12:15 AM
هجرة إلى الله السلفية هجرة إلى الله السلفية غير متواجد حالياً
رحمها الله رحمة واسعة , وألحقنا بها على خير
 




افتراضي

امين 00امين00امين
بارك الله فيك اخي الكريم
ومنتدانا يرحب بك في كل الاوقات
لعرض مشاركاتك القيمة
ولقراءة موضوعاتنا التي نسأل الله ان تكون بها نفع
وندعو لكم بظهر الغيب
اللهم ييسر لهم وثبتهم واقمهم علي الحق
وامنهم في اوطانهم
وارزقهم علما نافعا
وانفعهم بما علمتهم
امين
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 12-04-2008, 01:23 AM
احمد الانباري احمد الانباري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 




افتراضي

جزاكم الله خيراً
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 12-04-2008, 03:32 AM
أم الزبير محمد الحسين أم الزبير محمد الحسين غير متواجد حالياً
” ليس على النفس شيء أشق من الإخلاص لأنه ليس لها فيه نصيب “
 




افتراضي

بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
التوقيع



عنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
( وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لَا تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى يَأْتِيَ عَلَى النَّاسِ يَوْمٌ لَا يَدْرِي الْقَاتِلُ فِيمَ قَتَلَ ، وَلَا الْمَقْتُولُ فِيمَ قُتِلَ ، فَقِيلَ : كَيْفَ يَكُونُ ذَلِكَ ؟ قَالَ : الْهَرْجُ ، الْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي النَّارِ )
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 12-06-2008, 12:54 AM
احمد الانباري احمد الانباري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 




افتراضي

جزاكم الله خيراً ونفع الله بكم
وثبتنا واياكم على التوحيد
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 12-06-2008, 09:46 PM
أبو عمر الأزهري أبو عمر الأزهري غير متواجد حالياً
الأزهر حارس الدين في بلاد المسلمين
 




افتراضي


جزاكَ اللهُ خيراً أخي الحبيب .
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 12-07-2008, 12:44 AM
احمد الانباري احمد الانباري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 




افتراضي

وجزاك اخي الغالي بس عندي
معاك عتاب انته وعدتني وما
اعرف الى الان لم يصلني شيء
وبارك الله بك
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 06:16 PM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.