التاريخ والسير والتراجم السيرة النبوية ، والتاريخ والحضارات ، وسير الأعلام وتراجمهم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
اتمنى من الجميع ان يفيدني في صحة هل المعلومه هذي
أحبابنا الكرام عند الصلاة على النبيّ يقع كثير من الناس في هذا الخطأ وهو قولهم اللهم صلي بالياء وكتابتها أيضاً بالياء والصحيح أن نقول اللهم صلِّ على محمد .... لاحظ كلمة صلِّ تكتب بدون حرف الياء ومع حركة الشدة التي تحتها كسر وكذلك اللفظ يكون باللام المشددة وليس بالياء هكذا لسان العرب . ولايجوز قول ( صلي )بإضافة حرف الياء وكذلك كتابتها .. لأن صلي بلفظ الياء أو كتابتها تكون خطابا للمؤنث.وهذا لا يجوز في حق الله تعالى نقول للمذكرأحفظ الدرس ونقول للمؤنث أحفظي الدرس الله ليس ذكرا ولاأنثى لكن لا يجوز خطابه بخطاب الأنثى هذا لا يليق أما كتابة (صلى الله على محمد) فهنا صلى فعل ماض ءاخره ألف لينة أي مقصورة وللفائدة فإن معنى اللهم (صلِّ )على محمد أي ياربّ زد محمد شرفا وتعظيماأماو(سلم) أي يا ربّ سلّم أمته ممايكره
-- أرجوا الدعاء بحسن الحال والختام على الإيمان ولا تنسونا من الدعاء جزاكم الله خير الجزاء |
#2
|
|||
|
|||
بصرحه انا كلمة الشيخ خالد القحطاني
وهو علمني كل شي بس ابي احد يوضح لي اكثر عن الايه لي في القران وتفاصيل المعلومه هذي اتمنى تفيدوني وجزاكم الله خير |
#3
|
||||
|
||||
جزاكم الله خيرا
اقتباس:
|
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
الاية الي مذكور في الصلاة ع النبي الكريم |
#5
|
|||
|
|||
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه، وبعد أخي الحبيب: فالمعلومة التي ذكرتَها (حفظك الله) صحيحةٌ بالطبعِ، ويَكفي أنَّ من نقلَها لكَ هو الشيخُ خالدٌ القحطانيُّ (حفظه ربي ورعاه). وأمَّا عن الآيةِ التي ألمَحْتَ إليها، فلعلَّ الشيخَ خالدًا (حفظه الله) يقصد قولَ الله تباركَ وتعالى كما في سورة التوبة: [خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ] . فهنا أمرَ اللهُ تعالى نبيَّهُ الكريمَ (صلَّى الله عليه وسلم) أن يُطَهِّرَ المؤمنين ويزكِّيَهُم بأن يأخذَ من أموالهم الصدقاتِ التي تقربهم إلى ربِّهم وترفع من درجاتِهم، كما أمرَ اللهُ رسولَه (صلَّى الله عليه وسلم) أن يُصَلِّيَ عليهم، والصلاة هاهنا يُقصَدُ بها (الدعاء والاستغفار)، أي: وادعُ لهم واستغفِر لهم ربَّهم. كما أوردَ الإمامان البخاريُّ ومُسلمٌ في صحيحيهما، من حديث عبدِ اللهِ بنِ أبي أوفَى (رضي الله عنه)، قال: [كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أُتِيَ بصدقة قوم صَلَّى عليهم، فأتاه أبي بصدقته فقال: "اللهم صَلِّ على آل أبي أوفى"]. وكذلك ما وردَ في سُنَنِ أبي داود بسند صحيحٍ، من حديث جابر بنِ عبدِ اللهِ، لمَّا قالت امرأتُه للنبيِّ (صلى الله عليه وسلَّمَ): [يا رسول الله صَلِّ عليَّ وعلى زوجي، فقال: "صلَّى الله عليك، وعلى زوجك"]. فالصلاة هنا يُقصَد بها الدعاء والاستغفار والرحمة. والشاهدُ من هذه الآيةِ، هو قولُه تعالى: [وَصَلِّ عَلَيْهِمْ]. فلفظة [صَلِّ] ها هنا فعلُ أمرٍ، ولم تتصل بها ياء المخاطبةِ في آخرها كما رأيتَ، لأنَّ ياء المخاطبة تختص بتوجيه الخطاب للإناث فقط، والنبيُّ (صلى الله عليه وسلم) ليس من الإناث بالطبع، وإنما هو خير رجالِ الأرضِ (صلى الله عليه وسلم)، فجاءَ فعلُ الأمرِ محذوفَ الياءِ. والحمدُ للهِ ربِّ العالمين. |
الكلمات الدلالية (Tags) |
من, المعلومه, الجميع, اتمنى, او, يفيدني, صحة, في, هل, هذي |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|