القصة السادسة
عُمير بن وهب- رضي الله عنه-
تحدثنا عن :
- عودة عمير بن وهب الجمحي من بدر ناجياً بنفسه ، مخلفاً وراءه ابنه ( وهباً) أسيراً في أيدي المسلمين .
- اجتماعه مع صفوان بن أميّة وتآمرهما على النبي – صلى الله عليه وسلم –
- توجه عمير إلى المدينة ومعه سيفه المسموم يريد الرسول – صلى الله عليه وسلم-
- التقاء عمير بالرسول – صلى الله عليه وسلم - ؛ حيث أخبره النبي – صلى الله عليه وسلم – بالحوار الذي دار بينه وبين صفوان بن أمية في مكة ! ذهل لذلك وأعلن إسلامه !
- بدأ عمير –رضي الله عنه – بتزكية نفسه بتعاليم الإسلام ، ونور القرآن ، مما أنساه مكة ومن في مكة . وفي الوقت نفسه كان صفوان بن أمية ينتظره هناك ويطمئن قريش بأن عمير سيعود بخبر عظيم – ظناً منه أن عمير سيفعل ما اتفقا عليه -!
- بعدما تفقه عمير في الدين ، استأذن النبي – صلى الله عليه وسلم – في أن يذهب ليدعو قريش ؛ فأذن له النبي – صلى الله عليه وسلم - . ثم طفق عمير يدعو إلى الله في مكة حتى أسلم على يديه خلق كثير .