|
#1
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيراً. جهدٌ طيِّب جعله الله في موازين حسناتكم .
|
#2
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا
موضوع هام وطيب جدا نفع الله بكم |
#3
|
|||
|
|||
وجزاكم اللهُ خيرا
.. نقول في عاميتنا المصرية : ( في المشمش ) ونقصد أنَّ الأمرَ مستحيلُ الحدوث فإذا قال شخصٌ : سأفعل كذا .. قال له الآخر إذا اعتقد انه لن يمكنه ذلك : في المشمش ! والأصل في ذلك مايُروى عن جحا أنه كان يأكل عِنبا .. فيأكل أربع حبات في مرة واحدة فقيل له : ياجحا كُلْ حبة حبة .. فقال : الكلام دا في المشمش .. ويقصد ان حبة المشمش كبيرة فمن الممكن ان يأكلها واحدة واحدة فباتت مثلا لدى المصريين ! .. تعالوا نشوف كيف أنَّ المصريين في لهجتهم العامية اختصروا الأسماء الموصولة كلها في كلمة ( إللي ) ! نعم يستعمل المصريون كلمة (اللي ) اسما موصولا للمفرد المذكر .. وللمفرد المؤنث .. وللمُثنى .. وجمع الذكور .. وجمع الإناث .. وللعاقل وغير العاقل .. فلو جعلنا بابا للاسم الموصول في العامية المصرية لن نجد غير ( اللي ) . ونحن نستعملها في أمثالنا : اللي أوله شرط آخره نور ونقصد الحض على الاتفاق قبل البدء في العمل حتى لايكون هناك خلاف فيما بعد اللي أكل لحمتها يأكل عضمتها ونعني انه من له فائدة في شيء عليه ان يتحمل متاعبه زي .. اللي بيحب حليب الغنم يرعاها اللي اختشوا ماتوا نقصد فساد الزمان وان الكثير من الناس ماعاد عنده حياء اللي يزرع يحصد يعني زي ماتعمل حتلاقي .. تزرع ورد تحصد ورد .. تعمل خير تلاقي خير اللي عايز تسكر بيه افطر بيه يقال تبكيتا للمبذر وهو محتاج اللي تصاحبه ما تقابحه ( تقابحه = تعمل معه عملا قبيحا ) ونعني ان للصحبة حق على الاسان تجاه صاحبه اللي تشوفه راكب على عصا قوله ( مبارك الحمار ) ونقصد مجاراة الناس على قدر عقولهم حتى المجنون اللي عامل العصا حمار او حصان اللي تجمعه النملة في سنة ياخدوا الجمل في خفه .. يتبع العبّادي
|
#4
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم .
|
#5
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم
جزاك الله خيرا وفتح عليك ، لقد افدتنا كثيرا والحمد لله على نعمة الاسلام وعلى اصطفاء الله لنا لنكون من امة حرف الضاد |
#6
|
|||
|
|||
جزاكم للهُ خيرا ..
** نقولُ في أمثالنا المصرية : المال السايب يعلِّم السرقة .. ونقصد أن المال المُهمَل دون حراسة ولا صيانة يغري بنهبه .. عِلما بأن السرقة لاتكون إلا خُفية مع صيانة الشيء في حِرز وإلاّ فلا يُسمَّى أخذه سرقة وتقول العرب : سابَ العصفورُ من القفص أي أفلتَ أو طارَ انسابَ الماءُ في الحوض أي انثالَ منه وقد سمت العربُ أبناءها : السائب .. والسّياب ..والمُسيَّب بفتح الياء المُشددة .. وأصلُ المسيَّب البعيرُ يُدرك نتاجُ نتاجه فيُسيَّب أي يُترك . وكان العربيُّ أيّام الرّقِّ إذا أراد عتق جارية قال : هي سائبة ! وفي أيام الجاهلية كان من يقدمُ من رحلةٍ شاقةأو ينجو من نكبة أو يحقق أملا عزيزا قال : ناقتي سائبة ! وعندئذٍ يُسيِّبها أي يتركها لاتُركب .. ولايُحمل عليها .. ولاتُمنع من ماءٍ ولا مرعى ! وبقيت هذه الحال مرعية حتى أبطلها الاسلام : {مَا جَعَلَ اللّهُ مِن بَحِيرَةٍ وَلاَ سَآئِبَةٍ وَلاَ وَصِيلَةٍ وَلاَ حَامٍ وَلَـكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ }المائدة103 ونقول : سيبك منه وسيب الوقت يعدي وسيبوني في حالي وهكذا نجد في العامية المصرية ألفاظا جذرها عربيّ يتبع ..
|
#7
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا ونفع بكم
|
#8
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرًا .
|
#9
|
|||
|
|||
نقول في مصر : حَطَ .. بمعنى وَضَعَ فنقول : حَط رجله على السلم ( الدّرج ): ونقصد وضعها وفلانة بتحط أنفها في السماء : ونقصد متكبّرة ويقول التجار: ان سعر السلعة حط .. ويقصدون انه انخفض وفي أمثالنا نقول : فلان حط ديله في أسنانه .. ونعني انه أسرع وفلان بيحط على فلان .. إذا استقوى عليه حط فلوسك في كمك تشتري أبوك وأمك .. ونقصد بفلوسك تشتري أي شيء حط ايدك على عينك .. زي ماتوجعك توجع غيرك : ونقصد عامل الناس بما تحب ان يعاملوك به فلان حط الفأس في الرأس .. بمعنى وضع الشيء في مكانه حط عقلك في راسك تعرف خلاصك .. ونقصد فكر بعقلك ونقول : حط في بطنك بطيخة صيفي ونعني لاتسأل ولا تهتم وزمان ونحن صغار كنا نغني مع بعضنا في دروب قريتنا وأزقتها : حطة يا بطة .. يادَقن القطة حطة يابطة ..
يافلفل شطة
|
#10
|
|||
|
|||
نصرة مسلمة
جزاكم الله خيرا ** سألني جاري : لماذا يكون النسيءُ كُفرا مع أنه ضبطٌ للسنة القبطية ؟ فقلت له تعالى نبحث سويّا في كتب اللغة والتفسير وأسباب النزول عن الفعل نسأ وعن النسيء .. النَّسِيءُ من الفعل نَسَأَ يعني أخّرَ .. تقولُ العربُ نُسِئَتِ المرأَةُ أي تأَخَّر حَيْضُها عن وقتِه فيُرْجَى أَنها حُبْلَى. وهي امرأَة نَسِيءٌ. ونَسَأَ اللّهُ في أَجَلِ فلان وأَنْسَأَ أَجَلَه: أَخَّره. ونسأ الله في أجلكَ أي أخّرَ الله أجلكَ وفي الحديث عن أَنس بن مالك: ( مَن أَحَبَّ أَن يُبْسَطَ له في رِزْقِه ويُنْسَأَ في أَجَلِه فَلْيَصِلْ رَحِمَه ) وقال حَكِيمٌ: مَنْ سَرَّه النَّساءُ - أَي تَأَخُّرُ العُمُرِ والبَقَاء - ولا نَساء فليُخَفِّفِ الرِّداءَ.. ولْيُباكِر الغَداءَ.. وليُقِلَّ غِشْيانَ النِّساءِ . والمِنْسَأَةُ العَصا، يهمز ولا يهمز، يُنْسَأُ بها يقول الله عز وجل {فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَى مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَن لَّوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ }سبأ14 وقال الشاعر: إِذا دَبَبْتَ على المِنْساةِ من هرَمٍ .. فقَدْ تَباعَدَ عَنكَ اللَّهْوُ والغَزَلُ وقوله عز وجل (إنَّما النَّسِيْءُ زِيَادَةٌ في الكُفْر) قيل: هو فَعِيْلٌ بمعنى مفْعُولٍ من قولك: نَسَأْتُ الشيء فهو مَنْسُوءٌ إذا أخرته.. ثم يُحوَّل مَنسُوْء إلى نسيء كما يُحوَّلُ مَقتول إلى قتيل. وذلك أنهم كانوا إذا صدروا عن منىً يقوم رجل من بني كنانة فيقول: أنا الذي لا يُردُّ لي قضاء ! فيقولون: أنْسِئْنا شهراً .. أي أخِّر عنَّا حُرمة المُحرَّم واجعلها في صًفًر، لأنهم كانوا يكرهون أن تتوالى عليهم ثلاثة أشهر لا يُغيرون فيها لأن مَعاشَهم كان في الإغارة فَيُحلُّ لهم شهر المُحرَّم ..وينتقل بحُرمته إلى شهر صفر هذا هو المقصودُ في كتاب الله .. تبديل الحُرمة بين الشهور ولا علاقة له البتة بالأيام التى تسميها النّصارى ( النسيء ) و تضبط بها السنة القبطية . العبّادي.
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
.., لا, أجملّ, العربيَّة, ص |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|