#1
|
|||
|
|||
العلم يورث صاحبه سرعة البديهة
أرسل أحد الأمراء المسلمين رسولاً إلى الروم ليناظرهم ، فذهب الرسول إلى ملك الروم ، وجرت له أمور : منها أن الملك أدخله عليه من باب خوخه - منخفض - ليدخل راكعاً ، ففطن لها ودخل بظهره ! . ومنها أنه قال لراهبهم : كيف الأهل والأولاد ؟ فقال له الملك أما علمتَ أن الراهب يتنزَّه عن هذا ؟! فقال تُنزهونه عن هذا ، ولاتنزهون الله عن الصاحبة الولد ؟! وقيل إن طاغية الروم سأله : كيف جرى لعائشة - قصد توبيخه - ؟ فقال كما جرى لمريم ، فبرأ الله المرأتين ، ولم تأت عائشة بولدٍ . فأفحمه فلم يدر جواباً . نقلا عن كتاب منتقى الفوائد للشيخ فيصل الحاشدى |
#2
|
|||
|
|||
ماشاء الله ياأبا يوسُف جزاكَ اللهُ خيراً ياحبيب ، ورزقنا وإياك العلمَ النافعَ والعملَ الصالحَ مع حُسنِ قصدٍ وإخلاص . |
#3
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
|
#4
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
اللهم بارك موضوع طيب جدا حقا خير الكلام ما قل ودل
|
#5
|
|||
|
|||
شكر الله لكم وجزاكم الله خيرا على مروركم |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|