#81
|
|||
|
|||
الغاليات أم حذيفة ، بسمة أمل ، همي الدعوة جزاكنَّ الله خيراً على المشاركات الطيِّبة
بارك الله فيكنَّ .
|
#82
|
|||
|
|||
هذه أبيات شعر وجدتها في قصاصات رزنامة العام الهجري . لو انَّ حبلكَ بالرحمن موصولُ لمَا همَّك لا قالَ و لا قيل هذي الحياة ترابٌ في بدايتها وإنَّ آخرها بالترب مجبولُ و كل ما يجمع الإنسان يُسلِّمُه لغيره فهو جيل بعده جيلُ فاختر لنفسك درباً ينتهي ورعاً في جنَّةٍ ما لها عرض ولا طولُ يا من يجمع الحطام اليوم منهمكٌ و من بشتى قيود الطين مغلولُ ماذا ستفعلُ بالاوزار رازءة و كيف تخلص لمَّا يقبل الهولُ و ما جوابكَ للرحمن يوم غدٍ في موقفٍ كلُّ فرد فيه مسؤولُ قم تب إلى الله يا مفتون في عجلٍ في دقة القلب سيف الموتِ مسلولُ .
|
#83
|
|||
|
|||
جزاكِ الله خيراً
|
#84
|
|||
|
|||
للإمام الالبيري عليه رحمة الله ..
فليست هذه الدنيا بشيئ ... تسوؤك حِقبةً وتسًرُ وقتا وغايتها إذا فكرت فيها ... كفيئكَ أو كحلمك إذ حلمتا سُجنت بها وأنت لها مُحبٌ .. فكيف تحب ما فيه سُجنتا..؟؟ ولم تُخلق لتعمرها ولكن .. لتعبرها فجِد لما خُلقتا وإن هُدِمَت فزدها أَنت هَدما .. وحَصَن أمرَ ديِنك مَا استطعتا
|
#85
|
|||
|
|||
عندما تذهب للنوم
تذكر أن تنام ! كل صحوٍ خارج النوم حرام ! وخذ الفرشاة والمعجون واغسل.. ما تبقى بين أسنانك من بعض الكلام ! (أحمد مطر)
|
#86
|
|||
|
|||
يروى عن الأصمعي أنه قال: هجم عليّ شهر رمضان وأنا بمكة، فخرجت إلى الطائف لأصوم بها هربا من حرِّ مكة، فلقيني أعرابي، فقلت له: أين تريد؟ قال: أريد هذا البلد المبارك لأصوم هذا الشهر المبارك فيه، فقلت: أما تخاف الحر؟ فقال: مِنَ الحَرِّ أفرُّ. [«الكامل» للمبرد: (262)]
|
#87
|
|||
|
|||
جزاكِ الله خيراً
|
#88
|
|||
|
|||
العلم أغلى وأحلى ماله استمعتْ :: أذُنٌ، وأعرب عنه ناطق بفمِ
العلم غايته القصوى ورتبته الـ :: ـعلياء فاسعوا إليه يا أولي الهمم العلم أشرف مطلوب وطالبُه:: لله أكرم من يمشي على قدم العلم نور مبين يستضيء به :: أهل السعادة والجهال في الظلم العلم أعلى حياة للعباد، كما :: أهل الجهالة أموات بجهلهم أبيات فى فضل العلم للشيخ حافظ الحكمى رحمه الله
|
#89
|
|||
|
|||
جزاكِ الله خيراً
|
#90
|
|||
|
|||
قال الألبيريُّ - رحمهُ اللّه - :
تفتُّ فؤادك الأيّامُ فتّا ... وتنحِتُ جسمَكَ السّاعاتُ نَحتا وتدعوكَ المنونَ دعاءَ صدقٍ ... ألا يا صاحِ أنتَ أريدُ أنتَ أراكَ تُحبّ عِرساً ذاتَ غِدرٍ ... أبتَّ طلاقَها الأكياسَ بتَّا تنامُ الدّهرَ ويحكَ في غطيطٍ... بها حتّى إذا مِتَّ انتبهتا ؟! ديوان أبي إسحاق الألبيريّ ص25
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
...!!!, لا, أروع, من, قرأت |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|