انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين


الملتقى الشرعي العام ما لا يندرج تحت الأقسام الشرعية الأخرى

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #41  
قديم 07-10-2011, 11:27 AM
عبد الملك بن عطية عبد الملك بن عطية غير متواجد حالياً
* المراقب العام *
 




افتراضي

قالوا عن النبي صلى الله عليه وسلم إنه مجنون ، فما توقف النبي صلى الله عليه وسلم ليقول لهم : لستُ مجنونًا ؛ لأنه أمر يعرفه كلهم ، إنما قصدوا شغله عن إبلاغ الحق ، فأهل الديانة يبذلون أعراضهم ولا ينشغلون عن بيان الحق الذي معهم .
[أبو إسحق الحويني ]

- لا يمكن تطبيق الشريعة كاملةً الآن ، المهم أن نسير في اتجاه تطبيق الشريعة . [محمد بن عبد المقصود]

- سؤال ( هل الفصل بين الدين والدولة ضرورة ؟ ) هو سؤال خاطئ ؛ لأنه يجعل الأديان كلها كأنها واحد ، والصواب أن نتساءل عن كل دين على حدة فنقول : هل الفصل بين النصرانية والدولة ضرورة ؟ هل الفصل بين الإسلام والدولة ضرورة ؟ وهكذا .
[الشيخ عبد المنعم الشحات] .
رد مع اقتباس
  #42  
قديم 07-10-2011, 11:27 AM
عبد الملك بن عطية عبد الملك بن عطية غير متواجد حالياً
* المراقب العام *
 




افتراضي

فوائد من جديد فتاوى الإسلام سؤال وجواب :

(171299) إذا سألك شخص غير مسلم ، أيا كانت ديانته ، عن سبب إعفاء لحيتك : تبين له السبب الشرعي الذي دعاك إليه ، وهو أنك إنما فعلت ذلك طاعة لله ورسوله ؛ ؛ وأن اللحية سنة عامة من سنن الفطرة التي فطر الله عباده الموحدين عليها .

(169541) كتب موثوقة في الأذكار والأدعية ، ألفها أئمة من أهل السنة الموثوقين :
أولاً : كتاب : " الوابل الصيب " للعلامة ابن القيم .
ثانيًا : كتاب : " الكلم الطيب " لشيخ الإسلام ابن تيمية .
ثالثًا : كتاب : " الأذكار " للإمام النووي .
فهذه الكتب ليس فيها شيء من الأذكار البدعية ، وهي تشتمل على الأذكار الواردة في الكتاب والسنة ، وفيها غنى عن كتب المخرفين والمهرجين والحمد لله " انتهى من " مجموع فتاوى فضيلة الشيخ صالح بن فوزان " (2/697)

(172350) الزوجة الكتابية تعتد من الطلاق والوفاة ، كالمسلمة .


- القرآن من جهة لفظه محفوظ ، لكن من جهة تأويله غير محفوظ ويقع فيه التحريف .
- حديث خيركم من تعلم القرآن وعلمه : لا يصح إلا عن عثمان بن عفان رضي الله عنه .
حرس الحدود - الحويني - 7/7
رد مع اقتباس
  #43  
قديم 07-22-2011, 12:45 PM
عبد الملك بن عطية عبد الملك بن عطية غير متواجد حالياً
* المراقب العام *
 




افتراضي

" اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا ، واعمل لآخرتك كأنك تموت غدا " لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم [ انظر الضعيفة برقم 8 ] .
وهو يحض على المسارعة في العمل للآخرة والعبادة ، والتباطؤ في الدنيا ؛ لأن قوله "اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً" يعني أن الشيء الذي لا ينقضي اليوم ينقضي غداً والذي لا ينقضي غداً ينقضي بعد غدٍ ، فاعمل بتمهل وعدم تسرع .. وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أمر الدنيا " ما قل وكفى خير مما كثر وألهى " ..

[ مستفاد من السلسلة الضعيفة وكلام الشيخ ابن عثيمين ] .

ثبات الإسلام ثبات اكتمال وليس ثبات جمود.
[ وجدان العلي ] .

الكبيرة -على ما ذكر القرطبي- : هي كل ذنب نص الشرع على أنه كبيرة ، أو تعليق به حد في الدنيا ، أو لُعن فاعله ، أو توعد بالنار ، أو شدد عليه ..
1- نص الشرع على أنه كبيرة ، كحديث " ألا أنبئكم بأكبر الكبائر " .
2- تعلق به حد في الدنيا : كالقذف والزنا .
3- لُعن فاعله : كحديث " لعن الله الراشي ... " ، " لعن الله النامصة والمتنمصة ... " .
4- توعد بالنار ، كحديث مسلم " صنفان من أهل النار لم أرهمـا ... " .
5- شدد عليه :
- كأن يتبرأ منه رسول الله " ليس منا من لطم الخدود ... " .
- أو يتبرأ منه الله عز وجل " لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منه تقاة " .
- أو يُنفى عنه الإيمان " والله لا يؤمن من لا يأمن جاره بوائقه " .

[ بين يدي رمضان - فضفضة 11-7 - الشيخ محمد بن عبد المقصود ] .
رد مع اقتباس
  #44  
قديم 08-20-2011, 06:40 PM
عبد الملك بن عطية عبد الملك بن عطية غير متواجد حالياً
* المراقب العام *
 




افتراضي

من فوائد الإسلام سؤال وجواب :

(145858) يجوز إخراج زكاة الفطر مالاً إذا لم يقبل الفقراء الطعام .
(169318) قال ابن العربي المالكي رحمه الله : " من قال إنَّ نبيًّا زنى فإنه يُقتل " . انتهى من " أحكام القرآن " ( 7 / 73 ) .
(171584) السرة والركبة لا تدخلان في عورة الرجل على الصحيح .
(171806)أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الكلاب كلها ، ثم نسخ الأمر بقتلها باستثناء الكلب الأسود البهيم ، وذي النقطتين ؛ والكلب العقور ، فإنه يجوز قتلها ؛ لما فيها من الضرر.
(169819) يستحب [للرجل] تسريح الشعر ودهنه ؛ لحديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( مَنْ كَانَ لَهُ شَعْرٌ فَلْيُكْرِمْهُ ) رواه أبو داود (3632) وصححه الشيخ الألباني في صحيح أبي داود .
قوله : " فليكرمه " : " أي فليزينه ولينظفه بالغسل والتدهين والترجيل ولا يتركه متفرقاً، فإن النظافة وحسن المنظر محبوب.." انتهى من حاشية "عون المعبود" (9/1183) .
غير أن المبالغة في الاعتناء بالشعر والمنظر مذمومة ، لما فيها من الإسراف وتضييع الوقت والجهد من غير فائدة ، وقد ( نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ التَّرَجُّلِ إِلَّا غِبًّا ) رواه أبو داود (3628) والترمذي (1678) وصححه الشيخ الألباني رحمه الله في صحيح الترمذي ..
قال ابن الأثير رحمه الله : الترجل والترجيل: تسريح الشعر وتنظيفه وتحسينه.." انتهى من غريب الحديث (2/494) .
وقوله : " إلا غباً " قال الإمام أحمد رحمه الله " يدهن يوماً ويوماً لا " قاله في " المغني" (1/67)
وقال الشوكاني رحمه الله: " والحديث يدل على كراهة الاشتغال بالترجيل في كل يوم؛ لأنه نوع من الترفه. وقد ثبت من حديث فضالة بن عبيد عند أبي داود قال : (إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان ينهانا عن كثير من الإرفاه) .
والإرفاه : الاستكثار من الزينة وأن لا يزال يهيئ نفسه
" انتهى من "نيل الأوطار"
(171514) حديث موضوع : ( نوم العالم خير من عبادة الجاهل ) .
(170723) هل يجوز أن يقال: ظلم العبد لربه؟
الحمد لله
الظلم يقع من الإنسان على غيره من عباد الله ومخلوقاته ، بأذيتهم في أعراضهم ، أو أبدانهم ، أو أموالهم ، بغير حق .
ويطلق الظلم على ما يقع من العبد من تفريط وتقصير في حقوق الله جل جلاله .
وهذا النوع من الظلم لا يقال فيه : إنَّ العبد ظلم ربَّه ، بل هو في الحقيقة ظلمٌ من العبد لنفسه ؛ لأنه سبحانه وتعالى لا يتضرر بمعصية عباده ، كما لا ينتفع بطاعتهم .
قال سبحانه وتعالى عن بني إسرائيل : ( وَمَا ظَلَمُونَا ، وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ).
قال ابن جرير الطبري : " وَيَعْنِي بِقَوْلِهِ : ( وَمَا ظَلَمُونَا ) وَمَا وَضَعُوا فِعْلَهُمْ ذَلِكَ وَعِصْيَانَهُمْ إِيَّانَا مَوْضِعَ مَضَرَّةٍ عَلَيْنَا وَمَنْقَصَةٍ لَنَا ، وَلَكِنَّهُمْ وَضَعُوهُ مِنْ أَنْفُسِهِمْ مَوْضِعَ مَضَرَّةٍ عَلَيْهَا ، وَمَنْقَصَةٍ لَهَا ... فرَبُّنَا جَلَّ ذِكْرُهُ لاَ تَضُرُّهُ مَعْصِيَةُ عَاصٍ ، وَلاَ يَتَحَيَّفُ خَزَائِنَهُ ظُلْمُ ظَالِمٍ ، وَلاَ تَنْفَعُهُ طَاعَةُ مُطِيعٍ ، وَلاَ يَزِيدُ فِي مُلْكِهِ عَدْلُ عَادِلٍ ؛ بَلْ نَفْسَهُ يَظْلِمُ الظَّالِمُ ، وَحَظَّهَا يَبْخَسُ الْعَاصِي ، وَإِيَّاهَا يَنْفَعُ الْمُطِيعُ ، وَحَظَّهَا يُصِيبُ الْعَادِلُ ". انتهى ، " تفسير الطبري " (1/711).
ثم إن الظلم لا يقع إلا على من هو عاجز أو ضعيف أو مستضعف ، والله منزه عن هذا .
ولذلك قال ابن عباس في قوله تعالى : ( وَمَا ظَلَمُونَا ) قال : " نحن أعز من أن نُظلم " . انتهى ، "تفسير ابن أبي حاتم" (1/116).
وقال الألوسي : " ظلم الإنسان للّه تعالى لا يمكن وقوعه البتة ". انتهى ، " روح المعاني " (1/265) .
قال ابن القيم : " فَمَا ظَلَمَ الْعَبْدُ رَبَّهُ ، وَلَكِنْ ظَلَمَ نَفْسَهُ ، وَمَا ظَلَمَهُ رَبُّهُ ، وَلَكِنْ هُوَ الَّذِي ظَلَمَ نَفْسَهُ ". انتهى ، " الجواب الكافي " صـ 71 .
ولذلك ما شاع على لسان البعض من أن الظلم منه ظلم العبد لربه ، وظلمه لنفسه ، وظلمه لغيره ، غير صحيح ، بل الصواب أن يقال : ظلم العبد فيما بينه وبين ربه .
وفي الحديث : ( الدَّوَاوِينُ ثَلَاثَةٌ : فَدِيوَانٌ لَا يَغْفِرُ اللَّهُ مِنْهُ شَيْئًا ، وَدِيوَانٌ لَا يَعْبَأُ اللَّهُ بِهِ شَيْئًا ، وَدِيوَانٌ لَا يَتْرُكُ اللَّهُ مِنْهُ شَيْئًا .
فَأَمَّا الدِّيوَانُ الَّذِي لَا يَغْفِرُ اللَّهُ مِنْهُ شَيْئًا ، فَالْإِشْرَاكُ بِاللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ، قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : ( إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ ).
وَأَمَّا الدِّيوَانُ الَّذِي لَا يَعْبَأُ اللَّهُ بِهِ شَيْئًا قَطُّ ، فَظُلْمُ الْعَبْدِ نَفْسَهُ فِيمَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ رَبِّهِ .
وَأَمَّا الدِّيوَانُ الَّذِي لَا يَتْرُكُ اللَّهُ مِنْهُ شَيْئًا ، فَمَظَالِمُ الْعِبَادِ بَيْنَهُمُ ، الْقِصَاصُ لَا مَحَالَةَ ). رواه الحاكم في " المستدرك على الصحيحين" (4/ 619) ، وفي سنده ضعف ، وله شاهد من حديث أنس عند أبي داود الطيالسي (3/ 579) ، وقد حسنه به الشيخ الألباني في "السلسلة الصحيحة" (1927) .
ومن العلماء من لم يذكر للظلم إلا قسمين .
قال ابن رجب الحنبلي عن الظلم : " وهو نوعان :
أحدهما : ظلمُ النفسِ ، وأعظمه الشِّرْكُ ، كما قال تعالى : ( إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ ) ، فإنَّ المشركَ جعل المخلوقَ في منزلةِ الخالق ، فعبده وتألَّهه ، فوضع الأشياءَ في غيرِ موضعها ، وأكثر ما ذُكِرَ في القرآن مِنْ وعيد الظالمين إنَّما أُريد به المشركون ، كما قال الله عز وجل : (وَالْكَافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ ) ، ثمَّ يليه المعاصي على اختلاف أجناسها من كبائرَ وصغائرَ .
والثاني : ظلمُ العبدِ لغيره ، وقد قال النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم في خطبته في حجة الوداع : ( إنَّ دماءكم وأموالَكُم وأعراضَكُم عليكُم حرامٌ ، كحرمةِ يومكم هذا ، في شهركم هذا ، في بلدكم هذا ). ". انتهى ، "جامع العلوم والحكم" (2/36).
والحاصل : أن ما يقع من العبد من شرك وكفر وذنوب وكبائر ، هي من ظلمه لنفسه ، أو يقال فيها : ظلم العبد فيما بينه وبين الله ، والمراد بذلك : المعاصي التي لا تتعلق بحقوق العباد ؛ بل هي محرمة لحق الله تعالى ، ولا يقال : ظلم العبد لربه ؛ لما في هذه الجملة من الإيهام ، والله أجل وأعز من أن يقع عليه ظلم من عبيده .
والله أعلم

إنَّ الفَهم الصحيح لقضايا القدر، والتوكُّل على الله، وحُسن الظن به، وأثر العبادات على السلوك والمشاعر، له أثرٌ عظيم على تحسين الأداء الوظيفي وزيادة الإنتاج؛ لأنه يُحرِّر طاقات الفرد من الكثير من المخاوف النفسيَّة والقيود الوهميَّة.
[ الألوكة ] ..

الشخْص صاحِب الهدَف والرُّؤية، والذي تتناوشه الكثيرُ مِن المهام، ويَسعى للنجاح في حياته الدنيويَّة والأُخروية - تجِده أحرصَ الناس أن يستثمرَ وقتَه ويُنظِّمه لينجزَ أعماله؛ لذا قالوا: إن أردتَ أن تنجز عملاً فأعطِه لإنسان مشغول!
[ الألوكة ] ..

إنْ كنتَ تخلد للنوم عندَ العاشرة، فلا يجب أن يتأخَّر هذا الموعد عن الحاديةَ عشرةَ في أسوأ الأحوال، وقِس على ذلك الاستيقاظ، فالقاعدة الذهبية تقول: ضبْط موعِد نومِك، يَضبِط يومَك.
[ الألوكة ] ..
رد مع اقتباس
  #45  
قديم 08-20-2011, 06:42 PM
عبد الملك بن عطية عبد الملك بن عطية غير متواجد حالياً
* المراقب العام *
 




افتراضي

جماهير الفقهاء والأصوليون يقولون بتجزء الاجتهاد ، وهو قول الباقلاني في التقريب ، والرازي في المحصول ، وأبي حامد الغزالي في المستصفى ، والآمدي ، وابن حزم وابن تيمية وابن القيم ، وعزاه الشوكاني في الإرشاد إلى جمهور العلماء .
[الشيخ محمد بن عبد المقصود] .

قال الحافظ عبد الغني الأزدي: (لما وصل كتابي الذي عملته في أغلاط أبي عبد الله الحاكم؛أجابني بالشكر عليه،وذكر أنه أملاه على الناس،وضمن كتابه إلي الاعتراف بالفائدة،وبأنه لا يذكرها إلا عني)رواه ابن الجوزي في المنتظم[409] وفي[تاريخ دمشق36/398]زيادة: (فعلمت أنه رجل عاقل) .

لم تخلق المرأة من رأس الرجل لئلا تتعالى عليه، ولا من رجله لئلا يحتقرها، بل استلت من ضلعه لتكون تحت جناحه .. وقريبة إلى قلبه فيحبها وتحبه.

اكتب ( جزأين ) ولا تكتبهـا ( جزئين ) .

قال : الرجل له أن يتزوج أربعًا ..
فاستدركَ : الرجل له أن يجمع لديه أربعًا .
[محمد بن صالح المنجد]
رد مع اقتباس
  #46  
قديم 08-26-2011, 04:43 PM
عبد الملك بن عطية عبد الملك بن عطية غير متواجد حالياً
* المراقب العام *
 




افتراضي

ثلاث آيات، هي ثلاثة قواعد سياسية، تختزل التعقيدات المعاصرة والتقعرات الاصطلاحية، لتقدم أغلى نصيحة لكل إسلامي يقتحم عالم السياسة، وهي تلخص له مواقف أعداء الإسلام ونواياهم...
مهما ألانوا القول وزيفوا الفعل، تبقى هذه القواعد صامدة ناصعة لا يأتيها باطل..
( ودوا ما عنتم)
( ودوا لو تدهن فيدهنون)
(ودوا لو تكفرون كما كفروا)
هل بعد كلام الله من بيان أو تبيان؟

[فيسبوك : أحمد فهمي] .

* { بل هو آيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم } العلم الذي لا يحفظ في الصدور دليلاً وتعليلاً لا يسمى صاحبه عالماً، ومسألة لاتستظهرها لست بعالم فيها . [فيسبوك : عبد العزيز الطريفي]

* كانوا يُطيلون صلاة التراويح، ويُريحهم عمر بينها وقتاً، وكان أيوب يجعل الاستراحة مقدار ثلاثين آية..وصلاة بعض المتأخرين تساوي استراحات السالفين !!
[فيسبوك : عبد العزيز الطريفي]

في الحديث " وما من دابة إلا و هي مصيخة يوم الجمعة من حين تصبح ، حتى تطلع الشمس ، شفقا من الساعة ، إلا الإنس و الجن " [ سنن النسائي ]
" مصيخة " : مِنْ أَصَاخَ أَيْ مُسْتَمِعَة [حاشية السيوطي والسندي]

يقول العلماء : اطلبوا الحكمة بالصمت ، والتفكر ، وقطع الشهوات .

انقطاع النبي في العشر بالاعتكاف، مع كونه يدير دولة الإسلام ويفتي الأنام والأمة كلها تحتاج إليه دليل على أنه ينبغي أن تؤجل لهذه العشر المصالح.
ومن كمال العقل الإعداد بخير الزاد ليوم المعاد، وأفضل زاد للرحيل هو في هذه الأيام العشر، ليتزوّد الإنسان ربما لا يمر بها مرة أخرى، وسفره طويل
[ فيسبوك : الشيخ الطريفي ] .

رد مع اقتباس
  #47  
قديم 09-06-2011, 11:57 AM
عبد الملك بن عطية عبد الملك بن عطية غير متواجد حالياً
* المراقب العام *
 




افتراضي

الذي خلصنا في مباحثة قبل قليل مع شيخنا "عبد الرحمن البراك" أن القرآن إذا ظهر على الشاشة صار للجهاز حكم المصحف (الطهارة للمس) فإذا اختفى زال الحكم .
[تويتر : محمد بن صالح المنجد] .

الظاهر والباطن لا ينفصلان أبدًا ، إلا عند الأحمق ، أو المنافق ومع هذا "ولتعرفنهم في لحن القول" .
[الحويني]


رد مع اقتباس
  #48  
قديم 09-25-2011, 02:06 AM
عبد الملك بن عطية عبد الملك بن عطية غير متواجد حالياً
* المراقب العام *
 




افتراضي

الشيخ "أمجد غانم" : كنتُ ماشيًا مع الشيخ نجيب المطيعي رحمه الله فسألته عن كتاب الفقه على المذاهب الأربعة ، فقال : يُحرق ! قلتُ : لم ؟ قال : أنا شيخ عامود الشافعية في مصر ، لو قلتُ : الزنا مباح ، سيخرج قائلٌ : قالت الشافعية : الزنا مباح !
[ في لقاء "مصر الجديدة" على قناة الناس بتاريخ 12-9 ] .
للفائدة : حول سلامة ودقة كتاب : الفقه على المذاهب الأربعة .


مفاهيم خاطئة حول طلب العلم الشرعي
المحاضر: د. محمد شكري حجازي
http://www.alukah.net/Web/sodairi/0/34437


من جديد فتاوى الإسلام سؤال وجواب
(171989) والأقوى في حكمه [ أي : غسل الجمعة ] ما اختاره شيخ الإسلام ابن تيمية " الفتاوى الكبرى " ( 5 / 307 ) حيث قال : " ويجب غسل الجمعة على من له عرق أو ريح يتأذى به غيره " انتهى .

حكم مشاهدة المسلسلات التاريخية والشامية والقديمة ؟
http://islamqa.com/ar/ref/171887
نبذة عن كتاب النسائي " السنن الصغرى " .
http://islamqa.com/ar/ref/171124
رد مع اقتباس
  #49  
قديم 10-02-2011, 05:01 PM
عبد الملك بن عطية عبد الملك بن عطية غير متواجد حالياً
* المراقب العام *
 




افتراضي

هل جميع الأحاديث في الأربعين النووية صحيحة ؟
http://islamqa.com/ar/ref/170565

التحفة الربانية في شرح الأربعين حديثا النووية
المؤلف: إسماعيل بن محمد بن ماحي السعدي الأنصاري
http://www.waqfeya.com/book.php?bid=6964

الموازنة بين المصالح والمفاسد وأثرها في الشأن المصري العام بعد الثورة
المؤلف: محمد عبد الواحد كامل
http://www.waqfeya.com/book.php?bid=6926

وجوب تحكيم الشريعة الإسلامية
المؤلف: مناع خليل القطان
http://www.waqfeya.com/book.php?bid=6927

ثورة الخامس والعشرين من يناير رؤية شرعية
المؤلف: ممدوح جابر عبد السلام
http://www.waqfeya.com/book.php?bid=6929

الدولة المدنية مفاهيم وأحكام
المؤلف: أبو فهر السلفي
http://www.waqfeya.com/book.php?bid=6928

قال عمر بن الخطاب : " أيها الناس إني أكلمكم بالكلام فمن حفظه فليحدث به حيث انتهت به راحلته ، ومن لم يحفظه فأحرج بالله على امرئ أن يقول عليّ ما لم أقل "
أثر عمر رضي الله عنه في طبقات ابن سعد ٣/٢٨٦
رد مع اقتباس
  #50  
قديم 10-11-2011, 04:53 PM
عبد الملك بن عطية عبد الملك بن عطية غير متواجد حالياً
* المراقب العام *
 




افتراضي

= كلما عرَّفنا منع الشرع شيئًا ، قيل : نريد بديلاً يرضاه الشرع فيه نفس اللذة أو الغرض !
إن كان هناك بديلٌ عن المحرم فيه نفس الغرض واللذة فما هو التكليف الشرعي والمشقة بتركك المحرم التي تُؤجر عليها إذن ؟!
= فرق كبير بين من يترك الحرام لوجود البديل ، ومن يتركه لله عز وجل .
= من لا يترك المحرم إلا بوجود بديل عنده خلل في التسليم .
= اليوم المدرسي فيه 6-9 حصص يوميًا يتخللها نصف ساعة ( فسحة ) ، فلماذا يكاد يجعل البعض وجود ( فسحة ) في ديننا يعني اللهو معظم اليوم !
[استمع إلى محاضرة : تنبيهات حول البدائل الترفيهية في الشريعة الإسلامية ، للشيخ / محمد صالح المنجد]

د.العودة - فيسبوك : من لا يجد إلا السلبيات كمن يشم رائحة سيئة في كل مكان اكتشف أخيراً أنها في شاربه!

ملتقى أهل الحديث | عمرو بسيوني | رد على زعم سعد الدين الهلالي أن الطلاق باللفظ لا يقع إلا أن يوثق !



[1] ، [2] ، [3] ، [4] ، [5]
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 08:47 AM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.