واحة الشعر العربي هنا توضع أي قصيدة عربية منقولة عن الشعراء المتقدمين والمتأخرين |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله
إذا ما قال لي ربي أما استتحييت تعصيني وتُخفي الذنب عن خلقي وبالعصيان تأتيني فكيف أجيب يا ويحي ومن ذا سوف يحميني أُسلي النفس بالآمال من حين إلى حين وأنسى ما وراء الموت ماذا بعد تكفيني كأني قد ظمنتُ العيش ليس الموتُ يأتيني وجائت سكرةُ الموتِ الشديدة من سيحميني نظراتُ إلى الوجوه أليس منهم من سيفديني سأل ما الذي أقدمت في دنياي ينجيني فكيف اجابتي من بعد ما فرطتُ في ديني ويا ويحي ألم أسمع كلام الله يدعوني الم أسمع لما قد جاء في ق و يس ألم أسمع بيوم الحشر يوم الجمع والدين ألم اسمع منادي الموت يدعوني يناديني فيا رباه عبد تائب من ذا سيأويه سوى رب غفور واسع للحق يهديني أتيت اليك فرحمني وثقل في موازيني وخفف في جزائي أنت أرجى من يجازيني أتمنى أن تعجبكم |
#12
|
|||
|
|||
يا صاحب الهم إن الهم منفرج******************وأبشر بخير فإن الفارج الله
اليأس يقطع أحيانا بصاحبه*********************فلا ت تيأسن فإن الكافي الله الله يحدث بعد العسر ميسرة********************لا تجزعن فإن الصانع الله وإذا بليت فثق بالله وارض به ****************** إن الذي يكشف البلوى هو الله والله مالك غير الله من أحد********************* فحسبك الله وفي كل لك الله |
#13
|
|||
|
|||
اذا المرأ لم يلبث ثيابا من التقا.......تقلب عريانا وأن كان كاسيا وخير لباث المرء طاعة ربه .........ولا خير فيمن كان من الأبيات التي دائما تذكرني ان الخير في طاعة الله
فقط ،سبحان الله وجزاكم الله خير الجزاء |
#14
|
|||
|
|||
السلام غليكم
خانك الطرف الطموح أيها القلب الجموح لدواعي الخير والشر دنو ونزوح فهل لمطلوب بدنب توبة منه نصوح |
#15
|
|||
|
|||
سبحان الله اختي ام حبيبه السلفية انا دلوقتي مشغله النشيد ده
|
#16
|
|||
|
|||
واعمل لدار غداً رضوان خازنها ... والجار احمد والرحمن ناشيها
قصورها ذهب والمسك طينتها ... والزعفران حشيش نابت فيها انهارها لبنٌ محمضٌ ومن عسل ... والخمر يجري رحيقاً في مجاريها والطير تجري على الاغصان عاكفة ... تسبحُ الله جهراً في مغانيها من يشتري الدار في الفردوس يعمرها ... بركعةِ في ظلام الليل يحيها |
#17
|
|||
|
|||
بدايه شكرا جزيلا لكاتب المووضوع غلى فكرته الجميله
أما من أروع وأجمل ما قرأت فكان لابن القيم رحمه الله فى وصف الحور فيقول : فاسمع صفات عرائس الجنات ثم اختر يا أخا العرفان حور حسان قد كملن خلائقاً ومحاسناً من أجمل النسوان حتى يحار الطرف في الحسن الذي قد ألبست فالطرف كالحيران ويقول لما أن يشاهد حسنها سبحان معطي الحسنِ والإحسانِ والطرف يشرب من رؤوس جمالها فتراه مثل الشارب النشوانِ كمُلت خلائقها وأُكمل حسنها كالبدر ليل الستِ بعد ثمان والشمس تجري في محاسن وجهها والليل تحت ذوائب الأغصان فترآه يعجب وهو موضع ذاك من ليلٍ وشمس كيف يجتمعان ويقول : سبحان الذي ذا صنعه سبحان متقن صنعة الإنسان لا الليل يدرك شمسها فتغيب عن مجيئه حتى الصباح الثان والشمس لا تأتي لطرد الليل بل يتصاحبان كأنهما أخوان فيرى محاسن وجهه في وجهها وترى محاسنها به بعيان حمر الخدود ثغورهن لؤلؤ سود العيون فواتر الأجفان والبرق يبدوا حين يبسم ثغرها فيضيء سقف القصر بالجدران ولقد رأينا أنَّ برقاً ساطعاً يبدو فيسأل عنه من بِجنان فيقال : هذا ضوء ثغرٍ ضاحكٍ في الجنة العليا كما تريان لله لاثِمُ ذلك الثغر الذي في لثمه إدراك كل زمان ريانة الأعطاف من ماء الشباب فغصنها بالماء ذو جريان لما جرى ماء النعيم بغصنها حمل الثمار كثيرة الألوان فالورد والتفاح والرمان في غصن تعالى غارس البستان حقٌ من العاج استدار وحوله حبات مسك جل ذو الإتقان في مغرس كالعاج تحسب أنه مال النقا أو واحد الكثبان لا الظهر يلحقها وليس ثدوها بلواحق للبطن أو بدوان لكنهم كواعب ونواهد فثدوهن كألطف الرمان والجيد ذو طولٍ وحسن في بياض واعتدال ليس ذا نكران يشكو الحلي بِعاده فله مدى الأيام وسواس من الهجران والمعصمان فإن تشأ شبهتهما بسبيكتين عليهما كفان كالزبد ليناً في نعومة ملمسٍ أصداف درٍ دورت بوزان والصدر متسعاً على بطن لها حُفت به خصران ذات ثمان وعليه أحسن سرة هي مجمع الخصرين قد غارت من الأعكان حُقٌ من العاج استدار حوله حبات مسكٍ جل ذو الإتقان أقدامها من فضة قد رُكبت من فوقها ساقان ملتفان والساق مثل العاج ملمومٌ يُرى مخ العظام وراءه بعيان والريح مسك والجسوم نواعم واللون كالياقوت والمرجان وكلاهما يسبي العقول بنغمة زادت على الأوتار والعيدان وهي العروب بشكلها وبذلها وبتحبب للزوج لكل أوان وهي التي عند الجماع تزيد في حركاتها للعين والأذنان لطفاً وحسن تبعلٍ وتغنجٍ وتحببٍ تغير ذي العرفان تلك الحلاوة والملاحة أوجبا إطلاق هذا اللفظ وصف اللسان فملاحة التصوير قبل غِناجِها هي أولى وهي المحل الثان فإذا هما اجتمعا لصبٍ وابقٍ بلغت به اللذات كل مكان يا رب عفواً قد طغت أقلامنا يا رب معذرةً من الطغيان |
#18
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا يا اخي الحبيب علي البيت الشعر الجميل
|
#19
|
|||
|
|||
إِذَا المَرْءُ لاَ يَرْعَاكَ إِلاَّ تَكَلُّفَـا **** فَدَعْهُ وَلاَ تُكْثِرْ عَلَيْهِ التَّأَسُّفا
فَمَـا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قَلْبُهُ****وَلاَ كُلُّ مَنْ صَافَيْتَهُ لَكَ قَدْ صَفَا إِنْ لــَمْ يَكُنْ صَفْوُ الوِدَادِ طَبِيعَةً****فَلاَ خَيْرَ فِي وُدٍّ يَجِيءُ تَكَلُفَا وَلاَ خَيرَ فِي خِلٍ يَخُونُ خَلِيلَهُ****وَ يَلْقَاهُ مِنْ بَعْدِ المَوَدَّةِ بِالجَـفَـا وَ يُنْكِـرُ عَيْشًا قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ****وَ يُظْهِرُ سِرًّا كَان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا أبْــيَــاتٌ حَفِظْتُــهَا قبلَ سنين مرَّتْ لكن ما يَفتَئِ الزَّمان يُذَكِّرْنِيــها فَيُدْمي كُلُـــومَ القَلْبِ و يُحْيِي أَشْجانه الله المستعان |
#20
|
|||
|
|||
هذه اول مشاركة لى اتمنى انها تعجبكم ان شاء الله
وهى فى نعى اللغة العربية للشاعر حافظ ابراهيم و هى قصيدة مشهورة وسر اعجابى بها هى روعة التشبيه فيها كما سترون يقول حافظ على لسان اللغة العربية: رَجَعْتُ لنفسي فاتَّهَمْت حَصَاتي وناديتُ قَوْمي فاحْتَسَبْتُ حَيَاتي رَمَوْني بعُقْمٍ في الشَّبَابِ وليتني عَقُمْتُ فلم أَجْزَعْ لقَوْلِ عُدَاتي وَلَدْتُ ولمّا لم أَجِد لعَرَائسي رِجَالاً وَأَكْفَاءً وَأَدْتُ بناتي بامنايبة القصيدة كلها رائعة ارجو منكم قرائتها كلها http://www.khayma.com/salehzayadneh/...fez/hafez1.htm |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|