ملتقى نُصح المخالفين ، ونصرة السنة لرد الشبهات ، ونصح من خالف السنة ، ونصرة منهج السلف |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#131
|
||||
|
||||
الأخ الفاضل طه سفير
الله أسأل أن يوفقني وإياك للخير اقتباس:
الأولى: وما تقول في الرسائل التي كان يراسلها الشيخ وجدي له سرًّا..؟ وما تقول عندما قال ابن خالد للشيخ وجدي أنه سيتراجع عمّا قال من أخطاء..؟ المسألة الثانية: عليكَ بسؤال أهل العلم فيمن يُخطئ على الملأ, ولا يتراجع عن خطأه, كيف يكون التعامل معه..؟ فاجتهد في ذلك كما أنك تجتهد في الكتابة والنفاح عنه, فإن سعيك هذا سيكون في سعي طلب العلم -إن شاء الله-. اقتباس:
وما تقول في أفعال السلف من التحذير من المُبطلين المبتدعين في الدين..؟ اقتباس:
اقتباس:
والله المستعان. |
#132
|
|||
|
|||
اقتباس:
الواجب على المسلمين توضيح الحقيقة ومناقشة كل جماعة أو جمعية ونصح الجميع بأن يسيروا في الخط الذي رسمه الله لعباده ودعا إليه نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - ، ومن تجاوز هذا أو استمر في عناده لمصالح شخصية أو لمقاصد لا يعلمها إلا الله ـ فإن الواجب التشهير به والتحذير منه ممن عرف الحقيقة، حتى يتجنب الناس طريقهم وحتى لا يدخل معهم من لا يعرف حقيقة أمرهم فيضلوه ويصرفوه عن الطريق المستقيم الذي أمرنا الله باتباعه في قوله جل وعلا : { وأنَّ هَذَا صِرَاطي مُسْتَقِيمَاً فاتَّبعوهُ وَلا تتبعُوا السُبُلَ فَتَفَرَّق بكم عَن سَبيْلِه ذَلِكم وَصَّاكم به لعَلكم تَتَّقون } [مجموع فتاوى ومقالات متنوعة (5/202ـ204)] |
#133
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#134
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله المستعان اسال الله القدير ان يهدينا الى طريق الحق |
#135
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقرءوا يا إخوة كلالم شيخ الاسلام ابن القيم هذا فإنه يوضح مسألة مهمة تغفل على كثير من الناس وقد وقع بعض الاخوة في خطأ كبير وهو يتكلم ويريد أن لا ننكر على عمرو خالد بسبب الفهم الخاطء لهذه القاعدة قالا ابن القيم في إعلام الموقعين : خطأ من يقول لا إنكار في مسائل الخلاف وقولهم إن مسائل الخلاف لا إنكار فيها ليس بصحيح فإن الانكار إما ان يتوجه الى القول والفتوى او العمل أما الاول فإذا كان القول يخالف سنة أو إجماعا شائعا وجب إنكاره اتفاقا إن لم يكن كذلك فإن بيان ضعفه ومخالفته للدليل إنكار مثله وأما العمل فإذا كان على خلاف سنة او اجماع وجب إنكاره بحسب درجات الانكار وكيف يقول فقيه لا إنكار في المسائل المختلف فيها والفقهاء من سائر الطوائف قد صرحوا بنقص حكم الحاكم إذا خالف كتابا او سنة وإن كان قد وافق فيه بعض العلماء وأما إذا لم يكن في المسألة سنة ولا إجماع وللاجتهاد فيها مساغ لم تنكر على من عمل بها مجتهدا أو مقلدا والصواب ما عليه الائمة ان مسائل الاجتهاد ما لم يكن فيها دليل يجب العمل به وجوبا ظاهرا مثل حديث صحيح لا معارض له من جنسه فيسوغ فيها إذا عدم فيها الدليل الظاهر الذي يجب العمل به الاجتهاد لتعارض الادلة او لخفاء الادلة فيها وليس في قول العالم إن هذه المسألة قطعية او يقينية ولا يسوغ فيها الاجتهاد طعن على من خالفها ولا نسبة له الى تعمد خلاف الصواب والمسائل التي اختلف فيها السلف والخلف وقد تيقنا صحة احد القولين فيها كثير مثل كون الحامل تعتد بوضع الحمل وان اصابة الزوج الثاني شرط في حلها للاول وان الغسل يجب بمجرد الايلاج وان لم ينزل وان ربا الفضل حرام وان المتعة حرام وان النبيذ المسكر حرام وان المسلم لا يقتل بكافر وان المسح على الخفين جائز حضرا وسفرا وان السنة في الركوع وضع اليدين على الركبتين دون التطبيق وإنما دخل هذا اللبس من جهة ان القائل يعتقد ان مسائل الخلاف هي مسائل الاجتهاد كما اعتقد ذلك طوائف من الناس ممن ليس لهم تحقيق في العلم وأن رفع اليدين عند الركوع والرفع منه سنة وان الشفعة ثابتة في الارض والعقار وان الوقف صحيح لازم وأن دية الاصابع سواء وأن يد السارق تقطع في ثلاثة دراهم وان الخاتم من حديد يجوز أن يكون صداقا وأن التيمم الى الكوعين بضربة واحدة جائز وان صيام الولي عن الميت يجزيء عنه وان الحاج يلبي حتى يرمي جمرة العقبة وان المحرم له استدامة الطيب دون ابتدائه وان السنة ان يسلم في الصلاة عن يمينه وعن يساره السلام عليكم ورحمة الله السلام عليكم ورحمة الله وان خيار المجلس ثابت في البيع وان المصراة يرد معها عوض اللبن صاعا من تمر وأن صلاة الكسوف بركوعين في كل ركعة وان القضاء جائز بشاهد ويمين الى أضعاف أضعاف ذلك من المسائل ولهذا صرح الائمة بنقض حكم من حكم بخلاف كثير من هذه المسائل من غير طعن منهم على من قال بها
وعلى كل حال فلا عذر عند الله يوم القيامة لمن بلغه ما في المسألة من هذا الباب وغيره من الاحاديث والاثار التي لا معارض لها إذا نبذها وراء ظهره وقلد من نهاه عن تقليده وقال له لا يحل لك ان تقول بقولى إذا خالف السنة وإذا صح الحديث فلا تعبأ بقولى وحتى لو لم يقل له ذلك كان هذا هو الواجب عليه وجوبا لا فسحة له فيه وحتى لو قال له خلاف ذلك لم يسعه إلا اتباع الحجة ولو لم يكن في هذا الباب شئ من الاحاديث والآثار البتة فإن المؤمن يعلم بالاضطرار ان رسول الله ص - لم يكن يعلم اصحابه هذه الحيل ولا يدلهم عليها ولو بلغه عن أحد فعل شيئا منها لأنكر عليه ولم يكن أحد من أصحابه يفتى بها ولا يعلمها وذلك مما يقطع به كل من له أدنى اطلاع على أحوال القوم وسيرتهم وفتاويهم وهذا القدر لا يحتاج الى دليل اكثر من معرفة حقيقة الدين الذي بعث الله به رسوله . التعديل الأخير تم بواسطة أبو أنس الأنصاري ; 05-19-2010 الساعة 02:34 AM |
#136
|
|||
|
|||
لا حول ولا قوة الا بالله
اللهم عافينا فى ديننا |
#137
|
|||
|
|||
لاحول ولا قوة الا بالله اللهم عافينا فى ديننا
|
#138
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا أخي الكريم أبو سهيل على توضيحكم
وأشكر أخي الحبيب أيضا أبو أنس الأنصاري وأشكر أخي أبو سلمى الشبراوي كلها توضيحات مهمة لجميع الأمة وأنا اعترف كما اعترفت سابقا بأن عمرو خالد مخطيء ولكن نسأل الله له الهداية وجعلنا الله وإياكم من المهتدين لكم كل الوود والتقدير |
#139
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرًا أخي الفاضل أبي أنس,
وبارك الله في أخي الفاضل طه. وفقنا الله وإيكم إلى مايحب ويرضى. |
#140
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا لاول مرة اشارك معكم
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
أمركَ, بنفسكَ, بكل, يا, خالد.., شكراً, على, عمرو, فضحتَ, فقد, نفسك, وناديتَ, قبيح. |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|