|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
كلمة شهيد الإسلام - كما نحسبه الشيخ المجاهد / أسامة بن لادن رحمه الله لأمـته المسلمـة
مؤسسة السحاب للإنتاج الإعلامي تقدم كلمة شهيد الإسلام - كما نحسبه الشيخ المجاهد / أسامة بن لادن رحمه الله لأمـته المسلمـة للمشاهدة المباشرة Y OUTUBE للتحميل الجودة العالية 110.01mb http://www.archive.org/download/osod_m31/uma1.divx http://ia600607.us.archive.org/32/it..._m31/uma1.divx الجودة المتوسطة 32.10mb http://www.archive.org/download/osod_m31/uma2.rmvb http://ia600607.us.archive.org/32/it..._m31/uma2.rmvb جوال 12.11mb http://www.archive.org/download/osod_m31/uma4.3gp http://ia600607.us.archive.org/32/it...d_m31/uma4.3gp الصفحة علي الارشيف http://www.archive.org/details/osod_m31&reCache=1 ادعوا لإخوانكم المجاهدين إخوانكم في مؤسسة السحاب للإنتاج الإعلامي المصدر : (مركز الفجر للإعلام) |
#2
|
|||
|
|||
من يهده الله فلا مضل له و من يضلل فلا هادي له و اشهد أن لا اله إلا الله و اشهد أن محمدا عبده و رسوله أما بعد أمتي المسلمة نراقب معك هذا الحدث التاريخي العظيم و نشاركك الفرحة و السرور و البهجة و الحبور نفرح لفرحك و نترح لترحك فهنيئا لك انتصاراتك و رحم الله شهداءك و عافى جرحاك و فرج عن أسراك و بعد هلت بمجد بني الإسلام أيام *** واختفى عن بلاد العرب حكام طوت عروشا حتى جاءنا خبر*** فيه مخايل للبشرى و إعلام طالما ييمت الأمة وجهها ترقب النصر الذي لاحت بشائره من المشرق فإذا بشمس الثورة تطلع من المغرب فضاءت الثورة من تونس فأنست بها الأمة و أشرقت وجوه الشعوب و شرقت حناجر الحكام و ارتاعت يهود لقرب الوعود فبإسقاط الطاغية سقطت معاني الذلة و الخنوع و الخوف و الإحجام و نهضت معاني الحرية و العزة و الجرأة و الإقدام فهبت رياح التغيير رغبة في التحرير وكان لتونس قصب السبق وبسرعة البرق أخذ فرسان الكنانة قبسا من تونس إلى ميدان التحرير فانطلقت ثورة عظيمة و أي ثورة ثورة مصيرية لمصر كلها و للأمة بأسرها إن اعتصمت بحبل ربها و لم تكن هاته الثورة ثورة طعام و كساء و إنما ثورة عز و إباء و بذل و عطاء أضاءت حواضر النيل و قراها من أدناه إلى أعلاه فتراءت لفتية الإسلام أمجادهم و حنت نفوسهم لعهد أجدادهم فاقتبسوا من ميدان التحرير في القاهرة شعلا ليقهروا بها الأنظمة الجائرة ووقفوا في وجه الباطل ورفعوا قبضاتهم ضده و لم يهابوا جنده فتعاهدوا فوفقوا المعاهدة فالهمم صاعدة و السواعد مساعدة و الثورة واعدة فالي أولئك الثوار الأحرار في جميع الأقطار تمسكوا بزمام المبادرة و احذروا المحاورة فلا التقاء في منتصف السبيل بين أهل الحق و أهل التضليل حاشا و كلا و تذكروا أن الله قد من عليكم بأيام لها ما بعدها انتم فرسانها و قاداتها و بأيديكم لجامها وريادتها ادخرتكم الأمة لهذا الحدث الجلل فأتموا المسير و لا تهابوا العسير بدا المسير الى الهدف و الحر في عزم زحف و الحر أن بدا المسير فلن يكل أو يقف فلن يقف حتى تتحقق الأهداف المنشودة و الآمال المعقودة باذن الله تعالى فثورتكم هي قطب الرحى و موضع أمال المكلومين و الجرحى فقد فرجتم عن الأمة كربا عظيمة فرج الله كربكم و حققتم أمالا كبيرة حقق الله أمالكم وقف السبيل بكم كوقفة طارق اليأس خلف و الرجاء امام و ترد بالدم عزة أخذت به و يموت دون عرينه الضرغام من يبذل الروح الكريم لربه دفعا لباطلهم فكيف يلام فيا ابناي أمتي المسلمة أمامكم مفترق طرق خطيرو فرصة تاريخية عظيمة ناذرة للنهوض بالأمة التحرر من العبودية لأهواء الحكام و القوانين الوضعية و الهيمنة الغربية فمن الإثم العظيم و الجهل الكبير أن تضيع هاته الفرصة التي تنتظرها الأمة منذ عقود بعيدة فاغتنموها و حطموا الأصنام و الأوثان و أقيموا العدل و الإيمان و في هذا المقام اذكر الصادقين بان تأسيس مجلس لتقديم الرأي و المشورة للشعوب المسلمة في جميع المحاور المهمة واجب شرعي و أكد ما يكون على بعض الغيورين الذين قد نصحوا مبكرا بضرورة استئصال هاته الأنظمة الظالمة و لهم ثقة واسعة بين جماهير المسلمين فعليهم البدأ بهذا المشروع و الإعلان عنه سريعا بعيدا عن هيمنة الحكام المستبدين و إنشاء غرفة عمليات مواكبة للأحداث للعمل بخطوط متوازية تشمل جميع حاجات الأمة مع الاستفادة من مقترحات أولي النهى في هذه الأمة و الاستعانة بمراكز الأبحاث المؤهلة و أولي الألباب من أهل المعرفة في إنقاذ الشعوب التي تكافح لإسقاط طغاتها و يتعرض أبناءها للقتل و توجيه الشعوب التي أسقطت الحاكم وبعض أركانه بالخطوات المطلوبة لحماية الثورة و تحقيق أهدافها و كذلك التعاون مع الشعوب التي لم تنطق ثوراتها بعد لتحديد ساعة الصفر و مايلزم قبلها فالتأخر يعرض الفرصة للضياع و التقدم قبل أوانه يزيد من عدد الضحايا و احسب ان رياح التغيير ستعم العالم الإسلامي بأسره بإذن الله فينبغي على الشباب ألا يقطعوا أمرا قبل مشورة أهل الخبرة الصادقين المبتعدين عن أنصاف الحلول و مداهنة الظالمين و قد قيل الرأي قبل شجاعة الشجعان هو أول و هي المحل الثاني أمتي المسلمة لقد شهدت قبل عقود ثورات عديدة فرح الناس بها ثم مالبثوا ان ذاقوا ويلاتها فالسبيل لحفظ الأمة و ثوراتها اليوم من الضلال و الظلم هو بالانطلاق في ثورة الوعي و تصحيح المفاهيم في شتى المجالات و لا سيما الأساسية و أهمها ركن الإسلام الأول و من خير ما كتب في ذلك كتاب مفاهيم ينبغي ان تصحح للشيخ محمد قطب فضعف الوعي عند كثير من أبناء الأمة الناتج عن الثقافة الخاطئة التي يبثها الحكام منذ عقود بعيدة هو المصيبة الكبرى و ما مصائب الأمة إلا ثمرة من ثمراتها المرة فثقافة الذل و الهوان و الخنوع و تكريس الطاعة المطلقة للحكام و تلك عبادة لهم من دون الله و التنازل عن أهم الحقوق الدينية و الدنيوية لهم و جعل القيم و المبادئ و الأشخاص تدور في فلكهم فافقد الإنسان إنسانيته و تجعله يركض وراء الحاكم و إرادته و دون إدراك او تبصر فيصبح إمعة إن أحسن الناس أحسن و إن اساؤوا اساء مما يجعله كسلعة من سقط المتاع يفعل بها الحاكم ما يشاء و هؤلاء هم ضحايا الظلم و الاستبداد في بلادنا الذين اخرجهم الحكام ليهتفوا باسمهم و يقفوا في خندقهم و قد سعى الحكام لان يتخلى الناس على أهم حقوقهم التي أتاهم الله اياها فعطلوا عقول الأمة و همشوا دورها في الشؤون الهامة عبر تضافر جهود مؤسسات الدولة الدينية والإعلامية لإضفاء الشرعية عليهم فسحروا الناس و إراداتهم و عقولهم وروجوا لصنمية الحاكم وأسسوا لها زورا و بهتانا باسم الدين و كذلك باسم الوطن ليحترمها الناس و ليغرسوها في النفوس ليقدسها الكبار و لم يسلم منها الصغار الذين هم أمانة في أعناقنا فقد ولدوا على الفطرة فاغتالوا فطرتهم بلا ضمير و لا رحمة فهرم على ذلك الكبير و شب عليها الصغير فزاد الطغاة طغيانا و المستضعفين استضعافا فماذا تنتظرون فانقدوا أنفسكم و أطفالكم فالفرصة سانحة خاصة بعدما تحمل فتيان الأمة عبأ الثورات و مصابها و رصاص الطغاة و عذابها فمهدوا الطريق بتضحياتهم و أقاموا جسر الحرية بدمائهم فتية في مقتبل العمر طلقوا دنيا الذل و القهر و خطبوا العزة او القطر فهل يعي الحكام قد خرج و لن يعود حتى يحقق الوعود بإذن الله تعالى و ختاما إن الظلم العظيم قد بلغ مبلغا كبيرا و تأخرنا كثيرا في انكساره و تغييره فمن بدا فليتم نصره الله ومن لم يبدأ فليعد للآمر عدته و تدبروا الحديث الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه و سلم حيث قال ما من نبي بعثه الله في امة قبلي إلا كان له من أمته حواريون و أصحاب يأخذون بسنته و يتقيدون بأمره ثم إن تخلف من بعده لخوف يقولون ما لا يفعلون ويفعلون ما لا يؤمرون فمن جاهدهم بيده فهو مؤمن ومن جاهدهم بلسانه فهو مؤمن ومن جاهدهم بقلبه فهو مؤمن و ليس وراء ذلك من الإيمان حبة خرذل و قال أيضا سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب ورجل قام إلى إمام جائر فأمره و نهاه فقتله فهنيئا لمن خرج بهذه النية العظيمة فان قتل فسيد الشهداء و ان عاش فبعز وإباء فانصروا الحق و لا تبالوا فقول الحق للطاغي هو العزهو البشرى هو الدرب في الدنيا هو الدرب إلى الأخرى فان شئت فمت عبدا و إن شئت فمت حرا اللهم افتح على القائمين لنصرة دينك فتحا مبينا و ارزقهم صبرا و سدادا و يقنيا اللهم ابرم لهذ الأمة أمر رشد يعز فيه أهل طاعتك و يذل فيه أهل معصيتك و يؤمر فيه بالمعروف و ينهى فيه عن المنكر ربنا أتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة و قنا عذاب النار اللهم قوي ضعفنا و اجبر كسرنا و ثبت إقدامنا اللهم عليك بائمة الظلم المحليين و الدوليين و انصرنا على القوم الكافرين و أخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين فرغه أحد الإخوة بالمنتديات ، غفر الله له تقصيره ويسألكم الدعاء بالقبول و الاخلاص |
#4
|
|||
|
|||
رحم الله الإمام المجاهد الصابر تقبله الله في الشهداء
كان رجلا بأمة لله درُّه و على الله أجره فجزاك الله عنَّا و عن أمة الإسلام خير الجزاء و نشهد الله أنَّك قد بلغت الرسالة و نصحت الأمة و جاهدت في الله حق جهاده |
#5
|
|||
|
|||
رحمه الله و اسكنه فسيح جنانيه
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
-, /, لأمـته, مايو, أسامة, المجاهد, المسلمـة, الله, الشيخ, الإسلام, بن, رحمه, شهيد, نحسبه, كلمة, كما |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|