القرآن الكريم [أفلا يتدبرون القرءان أم على قلوبٍ أقفالها] . |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
<< وقفة تفكـــر مع آيـــة >> متجدد !!
|
#2
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا اختي ام مريم
|
#3
|
|||
|
|||
جزاك خيرا أختي أم رفيدة
|
#4
|
|||
|
|||
وقفة تدبر مع آية من كتاب الله .. متجدد إن شاء الله 2- (( وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ )) وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُوْلَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا[الإسراء:36] الكلام الذي لا تكف أسلنتنا عنه ابداً الجميع إلا من رحم ربي لا يكف عن الكلام أبدا هذا بالغيبة والآخر بالنميمة والثالث بالشائعات والرابع بالنقد الجارح والسب والشتم والتجريح والخامس بالحديث في كل ما سمع وكل مالم يسمع والكثير والكثير... العضو الوحيد الذي لا يتعب أبداً إلا في حالات قليلة ولكن هل فكر أحدنا مالهذا اللسان من عواقب وبلاء يأتي به؟؟ هل تفكر أحد منا قبل أن يتكلم ؟؟ هل هذه الكلمة في كفة الحسنات أم في كفة السيئات ؟؟ تعالوا بنا نكتشف هذه الآية ***** يقول الشيخ ابن باز في تفسيره لهذه الآية على ظاهرها فالله ينهى عن كون الإنسان يتكلم فيما لا يعلم (ولا تقف) يعني لا تقل في شيء ليس لك به علم، بل تثبت، (إن السمع) يقول: سمعت كذا، وهو ما سمع وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُوْلَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا الإنسان مسئول عن سمعه وقلبه وبصره، فالواجب عليه أن لا يقول: سمعت كذا إلا عن بصيرة، ولا يقول: نظرت كذا إلا عن بصيرة، ولا يعتقد بقلبه شيء إلى عن بصيرة، لا بد، فهو مسئول، فالواجب عليه أن يتثبت وأن يعتني حتى لا يتكلم إلا عن علم، ولا يفعل إلا عن علم، ولا يعتقد إلا عن علم، ولهذا قال جل وعلا: إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولاً، فالإنسان يتثبت في الأمور والله يقول -جل وعلا-: قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ [الأعراف: 33] فجعل القول على الله بغير العلم فوق هذه الأشياء كلها، فالواجب على الإنسان يتعلم حتى يكون على علم، ويتبصر فلا يقول: سمعت، ولا يقول: رأيت، ولا يقول: كذا وكذا إلا عن بصيرة عن علم. كان معاذ رضي الله عنه يتعجب " أو مؤاخذون على ما نقول يا رسول الله" أو مؤاخذون على ما تنطق به ألسنتنا هكذا معنى كلام معاذ هل يؤاخذنا رب العباد سبحانه بما نتكلم به إن خيرا فخير وإن شرا فشر. يقول له الحبيب صلى الله عليه وسلم لمعاذ ولنا " ثكلتك أمك يا معاذ وهل يكب الناس على وجوههم أو على مناخرهم في النار إلا حصائد ألسنتهم". لطيفة من اللطائف صالح بن عواد المغامسي هذه الآية جاءت من جملة ما أدب الله به نبيه صلى الله عليه وسلم في سورة الإسراء وأرشد به خلقه . إن كون الإنسان يعطى حظاً من علم من دلالة توفيق الله له لكن الله يخاطب في هذه الآية أعلم الخلق بالله نبينا صلى الله عليه وسلم فيقول له جل وعلا : (( وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ )) الإسراء 36 . وإن من أعظم الكذب أن يكذب الإنسان ويفتري على الرب تبارك وتعالى . ومن رزق العلم الحق رزق الخشية ومن رزق الخشية خاف أن يقول على الله ما ليس له به علم . فبارده وخذ بالجد فــيــــه *** فإن أتــــاكه الله انتفعــــــت فإن أوتيت فيه طويل باع *** وقال الناس إنك قد رؤست فلا تأمن سؤال الله عنــه *** بتوبيخ علمت فهل عملــت الشيخ الأمين الشنقيطي رحمه الله يتوقف في مسألة وهو أعلم أهل زمانه . . و لقد أدركنا شيخنا الأمين الشنقيطي رحمه الله ـ صاحب أضواء البيان ـ في مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم وثبت عندنا أنه قد جاءه وفد من الكويت يسألونه مسائل شرعية والرجل في آخر أيام حياته ولو قال قائل آنذاك أنه ليس على وجه الأرض آنذاك أحدٌ أعلم منه لما ابتعد عن الصواب ومع ذلك لما سألوه قال : لا أدري لا أدري لا أدري , فلما أكثروا عليه غير هيئة جلسته ثم قال : أجيب فيها بكتاب الله فانتظر الناس الجواب فقال رحمه الله : أقول كما قال الله (( وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ )) الإسراء36 . فلما أكثروا عليه رحمه الله قال : قال فلان كذا وقال فلان كذا وقال فلان كذا أما أنا فلا أحمل ذمتي من كلام الناس شيئاً لا أدري . هذا وهو هو في منزلته وعلمه رحمه الله تعالى . و المقصود في هذا موعظة لكل من صدره الله لا يغتر بكثرة حضور الناس له , أو لا يجب عليك أن تجيب إن كنت لا تعلم . ولقد قالت الملائكة وهم الملائكة عند ربها (( قَالُواْْ سُبْحَانَكَ لاَ عِلْمَ لَنَا إِلاَّ مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ )) البقرة32 . ومن دلالة الخشية والتقوى أن لا يقترب الإنسان هذه الحجز وأن يقف عند ما أوقفه الله جل وعلا عليه . فلا يقل على عينه مالم ترى , ولا يقل على سمعه ما لم يسمع , ولا يتحدث على لسانه ما لم يقل (( إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولـئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً )) الإسراء36 . هذا وصلى اللهم على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين . وإلى لقاء في وقفة مع آية جديدة إن شاء الله تعالى هذا مما أرشدني غليه ربي بحوله وقوته ... فاللهم لك الحمد حمداً كثيراً
*
|
#5
|
|||
|
|||
وقفة تدبر مع آية من كتاب الله .. متجدد إن شاء الله 3 -(( فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ )) الذاريات (50) ففروا إلى الله .... يا الله كم أرتجف كلما سمعتها ... كم أشعر بفقري وانكساري وحاجتي الشديدة لربي ففروا إلى الله ... تعالوا بنا نتدبر هذه الآية الرائعة ***** يقول الشيخ السعدي في تفسير هذه الآية الرائعة في الآيات السابقة لهذه الآية من سورة الذاريات دعا الله العباد النظر إلى لآياته الموجبة لخشيته والإنابة إليه، أمر بما هو المقصود من ذلك، وهو الفرار إليه أي: الفرار مما يكرهه الله ظاهرًا وباطنًا، إلى ما يحبه، ظاهرًا وباطنًا، فرار من الجهل إلى العلم، ومن الكفر إلى الإيمان، ومن المعصية إلى الطاعة، و من الغفلة إلى ذكر الله فمن استكمل هذه الأمور، فقد استكمل الدين كله وقد زال عنه المرهوب، وحصل له، نهاية المراد والمطلوب. وسمى الله الرجوع إليه، فرارَا، لأن في الرجوع لغيره، أنواع المخاوف والمكاره، وفي الرجوع إليه، أنواع المحاب والأمن، [والسرور] والسعادة والفوز، فيفر العبد من قضائه وقدره، إلى قضائه وقدره، وكل من خفت منه فررت منه إلى الله تعالى، فإنه بحسب الخوف منه، يكون الفرار إليه، *** ومن موقع ذكرى أنقل لكم هذه الكلمات أيها المغتر بالله .. فر من الله إلى الله .. ولذ به وأسأله من فضله .. فقد نجا من لاذ بالله .. وقم والليل في جنحه .. فحبذا من قام لله .. وأتل من الوحي ولو آية .. تكسى بها نوراً من الله .. وعفر الوجه له ساجداً .. فعز وجه ذل لله .. ففروا إلى الله !! .. إنه يوم الحسرة وما أدراك ما الحسرة ؟!! .. يوم أنذر به وخوف .. وتوعد به وهدد .. هناك يوم الطامة والصاخة .. أنسيت يوم الحسرة والأهوال والسكرة ؟!! .. فلا إله إلا الله إذا طال الوقوف بين يديه .. ولا إله إلا الله يوم يرهن العبد بما جناه بيديه .. آه من تأوه يومئذ لا ينفع .. ومن عيون صارت كالعيون مما تدمع .. فياحسرتاه .. تولى العمر في سهو .. وفي لهو .. وفي خسر .. ويا حسرتي على ماضيعت في الأيام من عمري .. ومالي في الذي ضيعت في عمري من عذري .. هل تفكرت في تلك اللحظة ؟!! .. يوم يفر المرء من أخيه .. وأمه وأبيه .. وصاحبته وبنيه .. لكل امرإ منهم يومئذ شأن يغنيه .. يود المجرم لو يفتدي من عذاب يومئذ ببنيه .. وصاحبته وأخيه .. وفصيلته التي تؤويه .. ومن في الأرض جميعاً ثم ينجيه .. يوم لا يغني مولاً عن مولاً شيئاً إلا من رحم الله .. فهذا إنذار واخبار بتخويف وترهيب في يوم الحسرة حين يقضى الأمر .. يوم يجمع الأولون والآخرون في موقف واحد .. يسألون عن أعمالهم .. فمن آمن وأتبع سعد سعادة لا يشقى بعدها أبداً .. ومن تمرد وعصا شقي شقاءاً لا يسعد بعده أبداً .. وخسر نفسه وأهله .. وتحسر وندم ندامة تتحسر منها القلوب .. وتتقطع منها الأفئدة أسفاً وندماً .. مثل وقوفك يوم الحشر عرياناً .. مستعطفاً قلق الأحشاء حيرانا .. النار تزفر من غيظ ومن حنق .. على العصاة وتلقى الرب غضبانا .. إقرأ كتابك يا عبدي على مهل .. انظر إليه ترى هل كان ماكانا .. ففروا إلى الله !! .. برئت إليك يا رباه من حولي إلى حولك .. برئت إليك يارباه من طولي إلى طولك .. برئت إليك من حزني .. ومن فرحي .. ومن أسفي .. ومن مرحي .. ومن جهلي .. ومن علمي .. ومما خطه قلمي .. برئت إليك .. فررت إليك .. وبي شوق وبي غربة .. وبي توق إلى توبة .. إلى فجر يزيل الهم والكربة .. يفيء الناس تواقين إلى أفياءه الرحبة .. برئت إليك .. فررت إليك .. يارب لا تخزنا يوم الحساب ولا تجعل لنارك فينا اليوم سلطاناً .. **** أما آن أن تفروا إلى الله ؟؟؟ ففروا إلى الله .. ففروا إلى الله .. ***
وإلى لقاء مع وقفة جديدة إن شاء الله **
|
#6
|
|||
|
|||
وقفة تدبر مع آية من كتاب الله .. متجدد إن شاء الله 4- (( وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ)) كم من عاصٍ .. كم من مذنب .. كم من جاحد لله كم من عميت عيونه وبصيرته عن إدراك جبار السماوات والأرض آية ويالها من آية لو تدبرناها بقلوبنا لو تفكرنا في حروفها ورددناها بقلب حاضر يا الله تعالوا بنا نكتشف هذه الآية العظيمة ******* ذم الله سبحانه وتعالى طائفة من عباده عدم توقيرهم له عز وجل كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه، فقال: (وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ)، وهذه الآية تكرر ورودها في القرآن في ثلاثة مواضع:- 1- في سورة الأنعام قال الله تعالى: (وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قَالُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ) (الأنعام: من الآية91) 2 -وفي سورة الحج قال الله تعالى: (مَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ) (الحج:74) 3- وفي سورة الزمر قال الله تعالى: (وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ) (الزمر:67). أي ما عظموه حق تعظيمه وما عرفوه حق معرفته. ** وتكرر ورود هذه الآية يدل على عظم معناها وأهميته، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يتلوها على أصحابه في خطبه كما جاء عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ هذه الآية ذات يوم على المنبر : (وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ) (الزمر:67) ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول هكذا بيده ويحركها يقبل بها ويدبر يمجد الرب نفسه أنا الجبار أنا المتكبر أنا الملك أنا العزيز أنا الكريم فرجف برسول الله صلى الله عليه وسلم المنبر حتى قلنا ليخرن به رواه أحمد وصححه الألباني في ظلال الجنة، 1/290، (546). ******* المنبر يرتجف برسول الله وهو يتلو هذه الآية فأين نحن منها ؟؟؟ عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - "يقبض الله الأرض بيمينه ويطوي السماء_بيمينه ثم يقول: أنا الملك أين ملوك الأرض" وروى مسلم عن ابن عمر - رضي الله عنهما - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - " يطوي الله السماوات يوم القيامة ثم يأخذهن بيده اليمنى ثم يقول:" أنا الملك، أنا الجبار، أين المتكبرون ثم يطوي الأرضين السبع ثم يأخذهن بشماله ثم يقول: أنا الملك، أنا الجبار، أين المتكبرون" فلو علم العباد ما لله من عظمة ما عصوه، ولو علم المحبون أسماءه وصفاته وكماله وجلاله ما أحبوا غيره، ولو علم العباد فضله وكرمه ما رجوا سواه، فالله تعالى رجاء الطائعين وملاذ الهاربين وملجأ الخائفين وفي رواية لمسلم: والجبال والشجر على إصبع، ثم يهزهن فيقول: أنا الملك، أنا الله وفي رواية للبخاري: يجعل السماوات على إصبع، والماء والثرى على إصبع، وسائر الخلق على إصبع . وروي عن ابن عباس قال: ما السماوات السبع والأرضون السبع في كف الرحمن إلا كخردلة في يد أحدكم. وقال: قال أبو ذر -رضي الله عنه-: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: ما الكرسي في العرش إلا كحلقة من حديد ألقيت بين ظهري فلاة من الأرض . وعن العباس بن عبد المطلب -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: هل تدرون كم بين السماء والأرض؟ قلنا: الله ورسوله أعلم. قال: بينهما مسيرة خمسمائة سنة، ومن كل سماء إلى سماء مسيرة خمسمائة سنة، وكثف كل سماء مسيرة خمسمائة سنة، وبين السماء السابعة والعرش بحر بين أسفله وأعلاه كما بين السماء والأرض، والله -سبحانه وتعالى- فوق ذلك، وليس يخفى عليه شيء من أعمال بني آدم . أخرجه أبو داود وغيره، وصلى الله وسلم على نبينا محمد. *** يالله لم نقدرك حق قدرك ... 1ـ فمن عصى الله وخالف أمره لم يقدر الله حق قدره، الربا، الغناء، قال بلال بن سعد: "لا تنظر إلى صغر المعصية, وانظر إلى عظمة من عصيت" 2ـ ومن ظن انهزام الإسلام أمام قوة الغرب، ما قدر الله حق قدره. 3ـ ومن ظن أن الظلمة والطغاة يستطيعون أن يطفؤا نور الله بأفواههم، لم يقدر الله حق قدره. 4ـ ومن يأس من انتصار الإسلام وغلبة المسلمين، ما قدر الله حق قدره. 5ـ ومن ظن أن الله لا ينصر عباده المؤمنين أبدا فما قدر الله حق قدر. 6ـ ومن نفى عن الله صفاته التي تليق به، ما قدر الله حق قدره. 7ـ ومن شبه الله بخلقه، ما قدر الله حق قدره. يتبع إن شاء الله فإن لهذه الوقفة تكملة بإذن الله تعالى ** دمتم في حفظ الله
|
#7
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا
|
#8
|
|||
|
|||
|
#9
|
|||
|
|||
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
!!, >>, <<, متجدد, آيـــة, مع, تفكـــر, وقفة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|