ملتقى نُصح المخالفين ، ونصرة السنة لرد الشبهات ، ونصح من خالف السنة ، ونصرة منهج السلف |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
هنا تجميع كل شيء عن "المواطنة الممقوتة" حيث كثر الكلام عنها دون نكير !
والصلاة والسلام على من اتّبعناه فسوف نجد مابه نرضى, وبعد, منذ فترة ويدندن الكثير من السّاسة وكبار الدولة وغيرهم حول "المواطنة" هذا المفهوم المعادي للإسلام!, حيث أن فيه: أنه لا شيء يفرق بين مسلم ونصراني وبوذي وبهائي; كله سواسية !, وللأسف يشتد الأمر خطورة عندما يتلفظ بهذا الأمر بعض الجماعات المنسوبة للعمل الإسلامي وَوَجْهَة له; مثل الإخوان المسلمين, وقول بعض الدعاة بها ! ولخطورة هذا الأمر نفرد له موضوع ليتم تجميع كل شيء يختص بهذا الأمر فيه ليكن نصب أعين الجميع, لتذكرة الناسي, ولتعليم الغير عالم . وقد كنت سطّرت في هذا الموضوع مايفيد باختصار هذه "المواطنة" العَفِنَه, فأفردها هنا لاختصاصها بالأمر . اقتباس:
وياليت لو نشرناه ليعم التنبيه والتحذير لجميع من لم يُدرك خطورة الأمر . والله المستعان .
التعديل الأخير تم بواسطة أبو مصعب السلفي ; 09-15-2010 الساعة 09:03 PM |
#2
|
|||
|
|||
كلام الشيخ أحمد النقيب -حفظه الله- عن المواطنة وهو يتعرض لتفسير قول الله "محمد رسول الله..." من أواخر الفتح, وهذا في درس الجمعة قبل الفائتة
فجزاه الله خيرًا عن نصحه للأمة وغيرته للمشاهدة وللتحميل من هنا. إضافة هذه المشاركة في تاريخ: 11-6-2010
|
#3
|
|||
|
|||
|
#4
|
|||
|
|||
ما مفهوم المساواة في الإسلام..؟!
الجواب: الحمد لله لفظ " المساواة " يحوي حقّاً وباطلاً ، وهو لفظ مشترك في الخير والشر ، وأكثر من يستعمله وينادي به الآن إنما يريد الباطل والشرَّ الذي فيه ، فاستعمالهم له إنما هو لجعل الناس سواسية متساويين لا يفرَّق بينهم بسبب الدين ، ولا الجنس ، فنادوا بمساواة المرأة بالرجل في كافة المجالات حتى تلك التي من خصائص الرجال ، كما نادوا بالمساواة في المواطنة ، وأنه لا ينبغي أن يكون الدين مفرِّقاً بين الناس ، فجمعوا بين الموحد والمشرك ، والمسلم والوثني ، وجعلوهم في سياق واحد ، لا يفرق الدِّين بينهم ... ولتكملة الفتوى هاهنا .
|
#5
|
|||
|
|||
المواطنة أم الإسلام ؟!
بقلم الأخ / محمد العبادي http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=97734 |
#6
|
|||
|
|||
من إجابة على هذا السؤال حول العصبية والإنتماء للوطن :
وهذه العصبية التي تظهر الآن في أكثر البلدان للجنس أو العرق أو اللون أو الوطن هي من نوع العصبية القديمة التي كانت تتفجر بين الأوس والخزرج ، وهي من بقايا الجاهلية ورواسبها • لقد كان بين الأوس والخزرج حروب كثيرة في الجاهلية ، وعداوة شديدة ، وثارات وضغائن وفتن ، وكان بينهم قتال شديد ، حتى جاء الإسلام ، فدخلوا فيه ، فأصبحوا بنعمة الله إخواناً • وبعد أن أصلح الإسلام شأنهم وأصبحوا متحدين متعاونين ، مرَّ رجل من اليهود بملأ من الأوس والخزرج ، فساءه ما هم عليه من الألفة والتعاون والوفاق ، فبعث رجلاً معه وأمره أن يجلس بينهم ويذكّرهم ما كان بينهم من حروبهم ، ففعل فلم يزل ذلك دأبه حتى حميت نفوسهم وغضب بعضهم على بعض ، وتثاوروا ، ونادوا بشعارهم ، وطلبوا أسلحتهم ، وتواعدوا إلى الحرَّة ( مكان بالمدينة ) ، فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم ، فأتاهم فجعل يسكّنهم ، ويقول : " أبدعوى الجاهلية وأنا بين أظهركم ؟ " ، وتلا عليهم هذه الآية : { واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم إذا كنتم أعداء فألّف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخواناً وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها كذلك يبيِّن الله لكم آياته لعلكم تهتدون } آل عمران / 103 ، فعندما تلا عليهم الرسول صلى الله عليه وسلم هذه الآية ندموا على ما كان منهم ، وتصالحوا وتعانقوا ، وألقوا السلاح • رابعاً : لا يمنع الإسلام من أن يحب المسلمُ بلدَه ووطنه الذي عاش فيه وتربى ، لكن المنكَر هو عقد الولاء والبراء عليه ، وجعل المحبة والبغض بسببه ، فليس من ينتمي إلى بلدك وينتسب إليها بأقرب إليك من المسلم في بلادٍ أخرى ، فلا ينبغي أن يكون سبب الموالاة والمعاداة هو الانتماء للوطن أو عدم الانتماء له ، بل الولاء والبراء ، والحب والبغض ميزانها جميعاً : الإسلام والتقوى . فالنبي صلى الله عليه وسلم كان يحب مكة لأنها أحب البلاد إلى الله ، ولم يكن ليحب كفارها ، بل قاتلهم لما حاربوا الدين وقاتلوا المسلمين ، ولم يكن هو ولا أصحابه ليقدموا حبهم لمكة على شرع الله تعالى ، فلما حرَّم الله تعالى على المهاجرين من مكة الرجوع إليها بعد هجرتهم منها إلا للمناسك وثلاثة أيام بعدها التزموا هذا ولم يمكثوا فيها أكثر من تلك المدة ، فلم يكن حبهم لمكة ليجعلهم يعصون الله تعالى فضلاً عن وقوعهم فيما هو أشد من ذلك . واليوم ترى العصبية للوطن قد بلغت مبلغاً عظيماً فتعظم المشاهد الشركية لأنها في وطنه ، ويُعظم علَم الدولة لأنه يمثل البلد ، فيقف له الناس وقفة تعظيم وإجلال لا تجدها عندهم في صلاتهم ولا بين يدي ربهم تبارك وتعالى .
|
#7
|
|||
|
|||
......
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
!, "المواطنة, الممقوتة", الكلام, تجميع, يجب, دون, شيء, عن, عنها, هنا, نكير, كل, كبر |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|