ملتقى نُصح المخالفين ، ونصرة السنة لرد الشبهات ، ونصح من خالف السنة ، ونصرة منهج السلف |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
أظن بأن الموضوع بالنسبة لي منتهي
وسأكتفي بهذا القدر فقد كنت أظن الأخ المحاور على قدر من العلم والشجاعة للأعتراف بالحق وعدم المكابرة ولكن خاب ظني فيه وفي كثير ممن ينتسب لهذة الجماعة وهذا كله بسبب البعد عن العلم والعلماء وعدم التربية على العلم ومعرفة الحق والأعتراف به ولو كان مرا فمهما تحدثنا وقلنا لن نجد من يستمع للحق بل سيجادلون عن الباطل ولكن قبل أن ينتهي هذا الحوار الغير مثمر فقد كنت أتمنى أن أواصله نصيحه للأخ الفاضل بأن يبحث عن العلم والحق لا أن يركن لجماعة أو فرقة قال تعالى إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الأَسْبَابُ (166) وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُواْ لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّؤُواْ مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ وقال تعالى وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا 67) رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً (68 فهذه والله من أعظم الأنتكاسات أن نعلق عقيدتنا على قول جماعة أم إمام بدون الأخذ من المعين الصافي القرآن والسنة بفهم أفضل من وطئت أقدامهم على الأرض بعد الأنبياء وهم سلفنا الصالح رضوان الله عليهم أجمعين |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|