ملتقى نُصح المخالفين ، ونصرة السنة لرد الشبهات ، ونصح من خالف السنة ، ونصرة منهج السلف |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
الانتصارُ المذمومُ للمشايخ ! دسيسةٌ تقدحُ في قَصدِ الانتصارِ للحق .
هذه المشاركة الطيبة من ملتقى أهل الحديث للعضو جهاد حِلِّسْ وفقه الله وقد وجدت بها درر من آثار السلف وكم نحن في حاجة لتدبر هذه الدرر أحببت أن تشاركوني تدبرها.. أترككم مع المشاركة ... الإخوة الأفاضل / هنا أستأذنكم بنقل كوكبة من آثار السلف -رحمهم الله- ، والتي تحذر من الإجترار إلى خلق ذميم ، تلبس به كثير من طلاب العلم في هذا الزمان ، من حيث لا يشعرون ، ألا وهو ( الإنتصارُ للشيخِ لا للحقِ ) حتى تُرِك بسببه العدل والإنصاف !
|
#2
|
|||
|
|||
|
#3
|
|||
|
|||
|
#4
|
|||
|
|||
|
#5
|
||||
|
||||
جزاكِ الله خيرا يا أم مريم
تسجيل متابعة إن شاء الله .
|
#6
|
|||
|
|||
بارك الله فيك يا أختنا أم مريم..
موضوع قيم ورحم الله شيخنا إبن تيمية ,, كنت كتبت موضوع في الأيام القريبة الماضية عنوانه "تقديس العلماء",,للاسف لم أجد فيه تعليقات لكني والله إرتحت بعد سماعي لكلام ابن تيمية في موضوعك فوجت كلامي مطابق له.. |
#7
|
|||
|
|||
أختي أم عبد الله
أسعدني متابعتك يا غالية ** الأخ الفاضل / التونسي الصابر جزاك الله خيراً على المرور والتعقيب
|
#8
|
|||
|
|||
نكمل إن شاء الله ...
|
#9
|
|||
|
|||
قال شيخ الإسلام ابن تيمية –رحمه الله-: ومن تعصب لواحد بعينه من الأئمة دون الباقين فهو بمنزلة من تعصب لواحد بعينه من الصحابة دون الباقين. كالرافضي الذي يتعصب لعلي دون الخلفاء الثلاثة وجمهور الصحابة. وكالخارجي الذي يقدح في عثمان وعلي رضي الله عنهما فهذه طرق أهل البدع والأهواء الذين ثبت بالكتاب والسنة والإجماع أنهم مذمومون، خارجون عن الشريعة والمنهاج الذي بعث الله به رسوله صلى الله عليه وسلم. فمن تعصب لواحد من الأئمة بعينه ففيه شبه من هؤلاء، سواء تعصب لمالك أو الشافعي أو أبي حنيفة أو أحمد أو غيرهم. ثم غاية المتعصب لواحد منهم أن يكون جاهلاً بقدره في العلم والدين، وبقدر الآخرين، فيكون جاهلاً ظالماً، والله يأمر بالعلم والعدل، وينهى عن الجهل والظلم. مجموع الفتاوى (2/252) يتبع إن شاء الله
|
#10
|
|||
|
|||
قال شيخ الإسلام ابن تيمية –رحمه الله-: دين الله مبني على اتباع كتاب الله ، وسنة نبيه ، وما اتفقت عليه الأمة ، فهذه الثلاثة هي المعصومة ، وما تنازعت فيه الأمة ردوه إلى الله والرسول ، وليس لأحد أن ينصب للأمة شخصاً يدعو إلى طريقته ، يوالي عليها ويعادي ، غير كلام الله ورسوله وما اجتمعت عليه الأمة ، بل هذا من فعل أهل البدع الذين ينصبون لهم شخصاً أو كلاماً يفرقون به بين الأمة ، يوالون به على ذلك الكلام أو تلك السنة ويعادون الفتاوى (20/164)
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|