عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 12-29-2010, 05:18 PM
سلفى المنهج سلفى المنهج غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




I15 نذير شؤم)انتشار سب الدين فى مصر والشام ساهم معنا فى تشغيل هذا فى الباص والمكروباص

 

اولا اناشد الاشراف المبارك تركه فى العام لخطورة القضية

وانتشارها ليل نهار من الملايين فى مصر والشام
جزاكم الله الجنة ساهموا معنا ايها المشرفون بارك الله فيكم
أما الاخوة الاحباب لبنات نصرة الدين فجاء دوركم
كفر بالليل والنهار
ردة مجمع عليها
اولا نأمن من أن يكون هذا سببا لتسلط الاعداء وانتشار البلاء وتأخر النصر
عسى أن يكتبك الله ممن غضب له وسعى لاخماد هذا الخبث
قد اهملنا الباص والمكروباص
ماذا عليك لو طبعت هذا الشريط المبارك وأهديته لسائق تاكسى أو أى مواصلة
وسائل دعوية هاااامة جدا تصل بها للمجتمع
زجرا للناس عن الاستهانة بهذا الكفر
أو تشغله فى تجمعات الشباب فى المنتديات
أو نشر المقدمة بالبلوتوث بدلا من أن يتداولوا المقاطع الجنسية
لعل الله أن ينفع به من شاء سبحانه أو يتوب على من ارتكب هذه الجريمة
يقول شيخ الاسلام بن تيمية أجمع العلماء أن كفر السب أعظم من التكذيب
شريط رائع ذو مقدمة طيبة جدا مؤثرة للغاية



قال له ترى لو وقفت أمام أحد الضباط فسبك وصفعك أتجرأ أن تسبه؟؟
الجواب واضح
لوقصر ولدك فى دراسته لعقدت له المجالس أما لو سمعته يسب الدين ....
ثم حكى قصة شاب كان يسب الله تعالى الله علوا كبيرا وما حدث من انهدام القبر ثلاث مرات قبل دخوله
رائع
الشيخ ماهر السيد
نترككم مع الشريط

هنا
نرجوا المعاونة على نشر الموضوع
وعسى أن يعترض أخ طيب أن لا نصفه بالكافر أو أنه معذور بالجهل
هاك فتوى أن هذا الامر ى عذر فيه
حكم سب الدين
السؤال:
ما حكم من سب الدين من المسلمين هل يكفر عيناً أم تقام عليه الحجة؟ وهل هناك خلاف في تكفيره عينا؟ً وهل هذا الخلاف مُعتبر؟

:الجواب:

دكتور ياسر برهامى


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد،
الخلاف في تكفير سابّ الدين إنما هو فيما إذا كان قد جرى اللفظ على لسانه مع كونه لا يقصده بل يقصد الخُلق ولعنة الناس مما يحتمل ذلك فهذا مما يختلف فيه لأجل الاشتراك اللفظي أو الخطأ وليس لأجل الجهل وعدم إقامة الحجة فلا يتصور أن يجهل إنسان حرمة سب دين الله -عز وجل-.
ولا نزاع بينهم أنه لو سئل أتقصد دين الإسلام فقال نعم أنه يكفر بعينه إذا لم يكن مجنونا أو صغيرا أو مكرها أي تستوفى الشروط الأخرى وليس لكونه جاهلا، فإنه لا يتصور الجهل بذلك إلا جهل العاقبة وهذا ليس بمعتبر كعذر باتفاق أهل السنة. أي الذي يظن أن عقوبة السب أنه معصية أو صغيرة ولا يعرف أنه كفر فهذا من جهل العاقبة الذي كان عند اليهود القائلين (وَقَالُواْ لَن تَمَسَّنَا النَّارُ إِلاَّ أَيَّاماً مَّعْدُودَةً)(البقرة80).
والراجح عندي أن لفظة الدين لا تستعمل في لغتنا بمعنى الخُلق فلا يحتاج إلى استفصال إلا أن يكون عقل الساب مغلقا لا يعي ما يقول فيعذر لإغلاقه وجنونه المؤقت.

رد مع اقتباس