عرض مشاركة واحدة
  #7  
قديم 08-07-2011, 11:07 AM
الرائد كمال الرائد كمال غير متواجد حالياً
عضو مميز
 




افتراضي



(شهر رمضان الذي انزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان)



في شهر رمضان أنزل علينا أجل وأسمى كتاب على وجه الأرض ..
في شهر رمضان تبينَ العدل من رب الأربابْ ..
وختم الكتب السماوية بهذا الكتاب ..
ومن هذا المنطلق كانت حملتنا هذه ..






الـــــيـــــــــ ( السابع من رمضان )ـــــوم


وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ[الأنفال : 33]


التفسير :
قال تعالى (وما كان الله ليعذبهم) بما سألوه (وأنت فيهم) لأن العذاب إذا نزل عمَّ ولم
تعذب أمة إلا بعد خروج نبيها والمؤمنين منها (وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون)
حيث يقولون في طوافهم غفرانك غفرانك وقيل هم المؤمنون المستضعفون
فيهم كما قال تعالى {لو تزيلوا لعذبنا الذين كفروا منهم عذابا أليما
}




حدثنا عبد الله بن مسلمة، عن مالك، عن عبد الرحمن بن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي صعصعة،
عن أبيه، عن أبي سعيد الخدري أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(يوشك أن يكون خير مال المسلم غنم يتبع بها شعف الجبال ومواقع القطر، يفر بدينه من الفتن).
[3124، 3405، 6130، 6677، وانظر: 584]. صحيح البخاري




س: ما حكم استعمال التحاميل في نهار رمضان إذا كان الصائم مريضاً ؟
ج: لا بأس بها ، ولا بأس أن يستعمل الإنسان التحاميل التي تكون من دبره إذا كان مريضاً ،
لأن هذا ليس أكلاً ولا شرباً ، ولا بمعنى الأكل والشرب ، والشارع إنما حرم علينا الأكل والشرب
.
فما قام مقام الأكل والشرب أُعطيَ حكم الأكل والشرب ،
وما ليس كذلك فإنه لا يدخل فيه لفظاً ولا معنى ، فلا يثبت له حكم الأكل ولا الشرب

[الشيخ ابن عثيمين رحمه الله – الفتاوى 1/502]




افتتاح الجامع الأزهر للعبادة والعلم:
في السابع من رمضان عام 361هـ الموافق 971م أُقيمت الصلاة لأول مرة في الجامع الأزهر بالقاهرة، وهكذا صار الأزهر جامعًا وجامعة، جامعًا للعبادة، وجامعةً للعلم.







المقرر

قراءة من صفحة ( 121 ) إلى صفحة ( 141 )
من آية رقم ( 82 ) من سورة المائدة إلى آية ( 110 ) من سورة الأنعام


المقرر مصور :





المقرر صوتي :
القارئ :فارس عباد


المقرر مرئي :
القارئ : سعد الغامدي





وهنا رابط القرآن كريم فلاش لمن أراد القراءة منه




أسهل طريقة لتنفيذ المقرر

كل بعد صلاة فريضة نقرأ أربعة صفحات ..

صلاة الفجر بعدها = 4 صفحات
صلاة الظهر بعدها = 4 صفحات
صلاة العصر بعدها = 4 صفحات
صلاة المغرب بعدها = 4 صفحات
صلاة العشاء بعدها = 4 صفحات
المجـمـ( المقرر )ــوع = 20 صفحة




انتهينا ولله الحمد من مقرر اليوم ( السابع من رمضان )
بارك الله فيكم وجعلكم الله من أهله وخاصته ..
انتظرونا في مقرر اليــــوم (الثامن من رمضان )




مضحك جدا موقف الشيخ سعد البريك مع المضيفة



http://www.mashahd.net/video/ca3ba1e495bd0b81254





هذا وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين




رد مع اقتباس