عرض مشاركة واحدة
  #17  
قديم 09-15-2023, 06:17 PM
اللهم لا تمتني إلا شهيداً اللهم لا تمتني إلا شهيداً غير متواجد حالياً
عضو فعال
 




افتراضي

بسم الله
تعالوا نغير مسار الموضوع شوية
المفروض المهتم منكم يواصل معايا والي مش مهتم مش يكمل قراءة لأنها مش هتفيده وهتكون مضيعة للوقت زيها زي أي موضوع أو فيديو أو أي شيء عالسوشيال ميديا بيقتل بيه وقته وخلاص
طيب المهتم منكم تبت توبة نصوح فعلا؟
تخففت من ذنوبك؟
عاوزين دلوقتي نتخفف من حاجة تاني ثقيلة علينا
يمكن الذنوب حاسيين بيها ومن وقت للتاني بنتوب منها أو عالأقل عارفين إنها ذنوب وعاملة لينا صراح نفسي ما بين الاستمرار على بعضها أو التخلص منها وكتير في مناسبات دينية كتيرة بيتخفف منها زي الرمضان والصيام أيام عرفة وغيرها حتى الوضوء والصلوات(مش متخيل مسلم مش محافظ عالصلاة!) بتغفر الذنوب
لكن تعالوا في الفقرة دي نتخفف من الديون الي علينا
لأ مش أقصد ديونك المادية تجاه الخلق وإنما ديونك(إن جاز التعبير) تجاه الخالق!
منذ مولدك (بل وقبل ذلك) إلى الآن أخذت كم نعمة من ربنا؟!
أه أنا عارف "وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها إن الله لغفور رحيم " بس عالأقل متعملشي زي قريش وتألف النعمة ولا تشعر بها! "إيلاف قريش* إيلافهم رحلة الشتاء والصيف* فليعبدوا ربّ هذا البيت* الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف"
كتير منها بل تقريبا كلنا ألفنا النعمة فلم نعد نشعر بها ولا ننتبه لها إلا عند فقدانها للأسف الشديد
أيوة عشان تغير حياتك إحمد ربنا وسأستعين بما كتبته منذ يقارب ال15 سنة أو يزيد في موضوع قديم (تعالوا بسرعة نستعد لرمضان) لنستشعر الحمد المطلوب لله رب العالمين

إخوتي في الله
تخيلوا معي شخص وُلد يتيماً لا أب ولا أم ولا أهل بالمرة أخذته إحدى الأسر وربته منذ صغره وأنفقت عليه وأعطته كل ما يحتاجه من مأكل ومشرب وملبس وأمان وحنان ولم تبخل عليه بأي شىء حتى شب وكبر وأصبح رجلاً يعتمد على نفسه
تمام كدة؟
هذا الرجل يعرف أنه ليس إبنهم وأن كل عطفهم وحنانهم وإنفاقهم عليه لم يكن بمقابل يأخذونه منه ولم يكونوا ملزمين بذلك ومع ذلك عندما كبر واشتغل في وظيفة أو شركة محترمة انفصل عنهم بالكلية ولم يعبرهم بأي شىء ولا حتى بالزيارة وكان ناكراً للجميل(بالبلدي كدة قليل الأصل!)
ماذا تقولون في رجل كهذا؟!
قولوا الي في نفسكم! ما تخافوش!
لكن بعد ما تقولوا الي في نفسكم قولوا "كلنا هذا الرجل!" إلا من رحم الله!
كيف هذا؟
أخي الفاضل............أختي الفاضلة
هل حمدت ربك يوماً ما؟! هل استشعرت نِعمه عليك طوال حياتك إلى الآن ؟!
هل حمدت ربك بلسانك فقط أم بلسانك وقلبك؟! وهل كان حمدك له حمداً دائماً أم متقطعاًَ؟ أم نادراً في المناسبات فقط؟!
الحمد لله!
حقيقي إن الحمد لله مفتاح أي سعادة ومتعة حقيقية غير زائفة!
الحمد لله بمجرد قولها في لحظات صفا تهز كيانك وتسري تلك القشعريرة اللذيذة في جسدك في إنسجام عجيب بين الجسد وتلك الجملة البسيطة
أول آيات القرءان الكريم بعد البسملة ما هي؟!
اقرأ كدة معي
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين!
بداية القرءان حمد لله
حمد لمن؟ لله رب العالمين(فكروني بعد شوية أتكلم عن الفاتحة كلها!)
الحمد معناه الشكر (العلماء تحدثوا عن فروق بين الحمد والشكر ولكن ليس هنا مجالها)والشكر لا يكون إلا لوجود نِعم تستحق الشكر
وعندما نشكر أحدهم فلا نشكره إلا لسبب من ثلاثة أسباب وهي أنه أنعم علينا بشىء يستحق الشكر أو أننا نقولها له نفاقاً (وما أكثره على الفضائيات!)أو نقولها له على سبيل السخرية مثلما أشكر رئيس حارتي(واخدين بالكم من حارتي التي تجمع أكثر من 70 مليون دي!)قائلاً له أشكرك يا من أفسدت أرضي ومائي وهوائي وحريتي فأعييتني بأمراض لا أعرف لها علاج!
دة برضه من أنواع الشكر!
ما علينا0000
هل جربت أن تحمد ربك؟ كلكم تقريباً هتقولوا نعم نحن نحمده كل يوم وكل ليلة بدليل الفاتحة في الصلوات والأذكار في الصباح والمساء وبعد الصلوات !
أقول لك(لكل فرد منكم وأنا اولكم طبعاً لأني فرد!) أن حمدك هذا بلا روح ولا شعور ولا متعة بدليل أنك تشكو من غياب السعادة عنك رغم صلاتك وحمدك وأذكارك!
حمد تلقائي روتيني لا يتعدى اللسان ولا يصل للقلب!
حمد بلا هوية ولا متعة ولا لذة!
طب إيه هو الحمد الي بمتعة ولذة؟!
تعالوا قبلة نتكلم عن الحمد وأهميته
-قلنا أن القرءان يفتتح بالحمد
- تعلمون أن اسم رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم يأتي من الحمد!(أنا اسمي محمد )
-عندما نستيقظ من نومنا نقول "الحمد لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشوز"
-الحمد لله نقولها 33 مرة بعد كل صلاة
-فاكرين لما إتكلمنا عن الدعاء؟ تعرف إن أفضل الدعاء هو الحمد لله؟!!!!!
نعم أخي فقد قال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ( أفضل الذكر لا إله إلا الله، وأفضل الدعاء الحمد لله) رواه الترمذي وإبن ماجه وحسنه الألباني
-كذلك قال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ( الطهور شطر الإيمان، والحمد لله تملأ الميزان) رواه مسلم
- في بداية دعائنا يُسن أو يُستحسن(لا أعرف بالضبط!) أن نبدأ بحمد لله ثم الصلاة على رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم!
-تعجب رسولنا الكريم من أمر المؤمن الذي إذا أصابته سراء شكر فكان خير له وإن أصابته ضراء صبر فكان خير له!
الشكر عن الرخاء خير للمؤمن! فهل شكرت ربك؟!
وفضل حمد الله كبير والآيات والأحاديث والأدعية الدالة عليه كثيرة جداً يرجع إليها من يريد
طيب نحمد ربنا على إيه؟!
الحقيقة أنا شايف إنه سؤال سخيف لو سأله أحدهم وينم عن جهل مركب عميق! ولكننا نسأله هنا لإستكشاف أمور قد تكون غائبة عن الكثيرين
تحمد ربنا على إيه؟!
بيقولوا ما يشعرشي بالنعمة إلا المحروم منها!
يعني لما تتحرم من المياة النظيفة تعرف كويس وتستشعر أهميتها!
لما تتحرم من الصحة تعرف قد إيه إنت كنت في نعمة!
أخي الكريم0000000مجالات الحمد كثيرة جداً وكما قال الله عز وجل "وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَةَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ اللّهَ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ " الآية 18 من سورة النحل
فهل حمدت ربك؟
هل حمدت ربك على الصحة والمال والزوجة والأولاد والأهل ؟
هل حمدت ربك على الرزق وعلى الأمن والأمان؟
هل حمدت ربك على نعمة الإسلام والعقل والهداية؟!
طب لو ناقصك حاجة من دي! وأكيد كلنا ناقصنا بعض الأشياء فهل نحمد الله؟!
في الأمثال بيقولوا إلي يشوف بلاوي الناس تهون عليه بلوته!
مش حاسس بنعمه عز وجل عليك كما يجب؟
روح مشوار صغير لمستشفى حكومي وتجول فيها!!
ستجد أطفالاً في عمر الزهور يعانون من ثقب في القلب أو تخلف عقلي أو شلل جزئي أو كلي أو أمراض القلب!
عندما واحد في المعهد كان يأتي بإبنته التي لم تبلغ العامين من البحيرة للقاهرة بسبب معاناتها من مرض في عينها لا يعلمون له سبب محدد!
ستجد في المستشفيات كسور وعاهات بسبب حوادث السيارات أو إصابات العمل أو أمراض خفية أو خناقات أو حوادث طبيعية!
ستجد في المستشفيات مآسي وحالات مستعصية وتثير الشفقة وتجعلك تحمد الله صحتك وتهون أمامك متاعبك الصحية التي عانيتها وكنت تظن أنها كبيرة!
هانت عليك بلوتك بعد أن رأيت بأم عينيك بلاوي الناس!
خد جولة لملاجيء الأيتام لتشعر بنعمة الأهل رغم كل ما تعانيه معهم!
خد جولة في قنوات الأخبار لتجد أعاصير هنا وحروب هناك ومجازر قريبة ومآسي بعيدة!
وقتها ستشعر بنعمة الأمن والأمان رغم كل العذاب الذي تراه في بلادك!
فعلى الأقل لن تنفجر فيك سيارة مفخخة في السوق ولن يُطلق على بيتك صاروخ مجهول المصدر يبيدك أنت وأهلك ولن يتم إعتقالك من الأمريكان أو اليهود ولن تتم إهانتك وأهلك منهم كما يحدث في العراق وفلسطين!
لن يتم إختطاف إبنك ثم ذبحه في أي مكان والتمثيل بجثته لمجرد أن اسمه عمر أو عثمان!
الق نظرة على أطفال أفريقيا وستجد أن عظامهم أكبر وأثقل من لحومهم! بسبب المجاعات والأمراض والجفاف!
شوف يا أخي(من الآخر يعني)
عشان تحمد ربنا صح وتستشعر نعمه عز وجل عليك انظر لنفسك!
أنت لك عقل يعمل وغيرك عنده عقل ولكن لا يعمل(تخلف عقلي)أو يعمل ولكنه لا يعقل شيئاً(وما أكثرهم وكل الكافرين منهم! فمن يكفر بالله عقله ترللي!)
أنت مازلت حياً وغيرك ميت(سواء حياة بالمعنى المعروف أو حياة القرب من الله)
أنت لك عينين ترى بهما وغيرك لا عيون له أو لا يرى بهما أو بأحدهما!(وحتى الرؤية درجات فهناك من نظره ضعيف وهناك من نظره قوي وتتفاوت النسب بينهما)
أنت لك ملامح سوية وغيرك ملامحه غير سوية
أنت لك أذنان تسمع بهما وغيرك لا يسمع
لك لسان يتكلم وغيرك لا يستطيع الكلام
وُلدت سليماً معافى وغيرك وُلد بعيوب خلقية تؤثر عليه طوال عمره!
لك قدمين ويدين وغيرك محروم من أحدهم أو كلهم!
تأكل بصورة طبيعية ما تشتهي وغيرك لا يستطيع الأكل بصورة طبيعية أو أن هناك كثير من الأطعمة تسبب له المتاعب!
ومن جهة أخرى تخرج فضائلك بصورة يسيرة بينما يجد الكثيرين صعوبة كبيرة في الإخراج حتى أنها تكون همهم اليومي!
لك أهل وغيرك محروم 0000مسلم وغيرك كافر0000متعلم وغيرك جاهل(لا يفك الخط!)000مستور وغيرك مفضوح 000إلخ
امسك نفسك وفصَّصها حتة حتة ستجد أن نعم الله كثيرة جداً ولو ظللت عمرك كله تعدها ما استطعت لها عدّاً!
ثم هناك الكثير من الأمور والأحداث تحدث لنا أو حولنا فنحمد لله
مثلاً من تعرض لحادث سيارة مثلاً ونجاه الله مع وفاة بعض الركاب ألن يظل طوال بقية عمره يشكر ربه؟!(وإلا يبقى فعلاً قليل الأصل!)
طيب ما علاقة الحمد بالسعادة وبرمضان والإستعداد له؟!
علاقة قوية كانت تائهة عني بصراحة حتى وقت قريب عندما افتقدت شعوراً لذيذا لفترة وكنت أظنه بسبب عدم طلب العلم إلا أن الله ألهمني الشكر والحمد كما كنت أفعل فعاد ذلك الشعور اللذيذ!
أنت يا أخي كل يوم بل كل ثانية بل كل لحظة تمر عليك تأتيك من الله نعم كثيرة من وقت وعمر وشباب وصحة وأمن وأمان وغنى (عن الناس) وأكل وشرب وإستمرار لعمل بلايين الأعضاء والخلايا والمكونات في جسمك وأهل وإهتمام من الآخرين وهداية من رب العالمين و000إلخ كل هذا يستوجب عليك الحمد والشكر!
يعني بالبلدي كدة انت عمال تاخد وتاخد وتاخد فين ثمن دة كله؟!
فين شكر ربنا وفين حمدك له عز وجل على كل هذه النعم؟!
إذا شكرت ربك فقد أديت حق النعمة وشعرت بسعادة لا حدود لها
طب لو كنت محروم من أحد هذه النعم؟(ولابد أن أحدنا محروم من نعمة أو أخرى وإن
كانت تتفاوت)
أحد السلف كان أقرع الرأس أبرص البدن أعمى العينين مشلول القدمين واليدين (تخيل نفسك مكانه واحمد ربك على ما أنت فيه من نعم!)وكان يقول : "الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق وفضلني تفضيلاً " فَمَرّ بِهِ رجل فقال له : مِمَّ عافاك ؟ أعمى وأبرص وأقرع ومشلول فَمِمَّ عافاك ؟
فقال : ويحك يا رجل ! جَعَلَ لي لساناً ذاكراً وقلباً شاكراً وبَدَناً على البلاء صابراً !
يا الله!!!!!!!! مثل هذا الأبرص الأعمى المشلول القدمين واليدين يحمد ربه ونحن المعافين لا نفعل؟!!!!!!!
ما أقسانا! ما أبعدنا عن الإيمان!
ما أنكرنا للجميل وما أجحدنا لنعم رب العالمين!
شوفوا الناس الي بتفهم! شوفوا الناس المؤمنة بحق وحقيقي لا بكلمات ولا بمظاهر فارغة!
هذا السلفي الأبرص الأعمى المشلول القدمين واليدين يقول الحمد لله الذي عافاني مما ابتلي به كثيراً من خلقه وفضلني تفضيلاً!
هل تعلمتم شيئاً من هذه المقولة العظيمة؟!
نتعلم من هذا الأعمى الأبرص المشلول أن اللسان الذاكر والقلب الشاكر والبدن الصابر على البلاء نعم عظيمة محروم منها كثير من خلق الله حتى لو كانوا سليمي البدن سليمي العينين صحيحي القدمين واليدين!
يا الله!
أخي الحبيب0000000أختي الفاضلة
احمد ربك على نعمة الإيمان والإسلام والعقل والعمر والشباب والصحة والجسد السليم (فصّص حتة حتة ولا كأنك طبيب شرعي بتشرّح جثة!) والأهل والعلم والوقت والمادة والصحبة
كما قلنا في التوبة 000على قد ما تقدر احمد ربنا على ما تراه أو يترائى لك من نعم
ولكن لا تشغل نفسك كثيراً بهذا لأنك وكما قلنا لو ظللت عمرك كله تعد نعم الله ما أحصيتها!
احمد ربنا ما استطعت واستشعر ذلك الحمد عند الإستيقاظ من نومك وعند أذكار الصباح والمساء وعند قراءتك للفاتحة وعند أذكار ما بعد الصلاة!
واحمد ربك حمداً شاملاً مثل أن تقول(مجرد مثل) :"أحمدك اللهم حمداً كثيراً طيباًَ مباركاً فيه على كل نعمة أنعمت بها علي مما أعملمها ومما لا أعلم منذ مولدي حتى الآن"
لا تجعل الحمد مجرد كلمات روتينية لا تتعدى اللسان بل اجعلها تنفذ للقلب وأخرج الحمد من قلبك وجوارحك وانظر لكل مبتلي بأي إبتلاء ولو كان زوجة نكدية! واحمد ربك على ما أنت فيه
وإن أصابتك مصيبة أو فقدت إحدى هذه النعم فتذكر أنك استمتعت بها لفترة وأن غيرك فقدهاا منذ مولده وأن المؤمن إذا أصابته ضراء فصبر فكان خير له وأنه لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا وأن من أصابته مصيبة فقال إنا لله وإنا إليه راجعون عوضه الله بخير مما فقده(مهما كان) وأنه عسى أن نكره شيئاً وهو خير لنا!
وسبحان من جعل آخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين!
في الجنة نحمد الله بل إن آخر دعوانا أن الحمد لله!
سبحانك ربي!
ثم أتعرف ما الذي يستحق الحمد أيضاً؟
إنه الحمد!
نعم أخي000000حمدك لله عز وجل هو نعمة تستحق الحمد!
تخيل؟!
كم تأثرت بما وُرد عن سيدنا داوود عليه السلام أنه قال:"ياربي كيف أشكرك وشكري لك نعمة منك علي!"
يااااااااااااااه
الشكر في حد ذاته نعمة تستحق الشكر!
فكيف نشكر الله وكلما شكرناه وجب علينا الشكر على إلهامنا الشكر!
تكملة لما وُرد عن سيدنا داوود(ولا أعلم مدى صحته) أن الله عز وجل قال له : الآن شكرتني يا داوود!
عرفت قيمة الحمد؟!
طيب جربت لذة وطعم الحمد؟!
بإيدك الآن أن تفعل!
احمد ربك بقلبك ولسانك وانظر النتيجة!
تعرف إنه حضرتك لو دعيت كتير وصليت كتير(أقصد النوافل فالفرائض شىء بديهي!) وقرأت قرءان كتير ولم تحمد ربك وتستشعر هذا الحمد فلن تشعر بالسعادة المنشودة؟
دة عن تجربة حقيقية أخي
فبادر إلى الحمد وستُفتح لك فوراً أبواب السعادة من كل مكان!
هذا الحمد مطلوب منذ الآن ولا تنتظر رمضان لتحمد ربك فقد لا تدركه أو لا تبلغه!
وأعدك بسعادة لا حود لها ولذة لا مثيل لها إن حمدت ربك بقلبك وبلسانك
ووقتها ياريتك تتذكرني بدعوة صالحة بظاهر الغيب!
هتفتكر؟ ولا هتنسى كالعادة؟!
إنت قول محمد وحيد بس ومالكشي دعوة
دعوة بفك الكرب
كتبه محمد وحيد الجمعة 15-9-2023م
رد مع اقتباس