09-06-2011, 04:16 PM
|
|
اقتباس:
فبدء كلامه بـ: بسم الإله الذي نعبده جميعا .
ولم يُنكر عليه أحد !!
وماذا في هذا والرجل نصراني بارك الله فيكم .
أم أنِّي لم أفهم ....؟
|
؟؟
وهل النصراني مؤمن موحد بالله..؟! أم يقولون أن الله هو المسيح ابن مريم, وأن الله ثالث ثلاثة..؟! تعالى ربنا عما يقولون .
فأيهم الدي نعبده معهم جميعا..؟
اقتباس:
فإذا به يقول: هي على المستوى الروائي = عمل ابداعي (!!!) جوابٌ ذكي .
|
أي دكاء وهي نفسها تسأله أصلا من أجل الجانب العقائدي..؟
أي دكاء أنه جاء اليوم الدي نتهرب فيه من التصريح بكفر مافي القصيدة, التي قد منعها الأزهر نفسه !
أي دكاء أن يكون لا فارق بيني وبين أي أحد ميع قضايا الإعتقاد والولاء والبراء ممن يشتد نكيرنا عليهم..؟
التوقيع |
قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً . اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب . === الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال. د/ أحمد خضر === الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة، وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله. فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟! د/أحمد خضر
من مقال |
|