02-14-2011, 06:38 PM
|
|
لماذا لا يريدون الإسلام..؟! وهو الصالح لكل زمانٍ ومكان !. د/ أحمد النقيب .
لا يخفى عليكم بارك الله فيكم الموجة الحاصلة هذه الأيام = من أن هناك من يخجل -للأسف- عن يتكلم عن الإسلام ويقوم بطرحه في خلال هذه الظروف التي تمر بها البلاد !
أياتُرى الإسلام يعيبه شيء ! -حاشاه-
أم أن الذي خجل هذا العيب فيه وفي تصوره.. ولربما سبب ذلك هي المُعطيات التي أخذها عن الإسلام لتُخرج هذه النتائح المخجلة حقًا !
أدعو كل من كان هذا وصفه.. وأدعو العالمين كآفة بأن يسمعوا إلى هذه المادة.. التي فيها جلاء للأفهام, وتبصرة لطريق الأنام !
وقد سمّاها الشيخ -حفظه الله-
لماذا نحب الإسلام
وقال:
لأنه وحي من الله سبحانه , وهذا أيضا شامل صالح لكل وقت ومكان , يتناسب مع مصالح البشر , يراعي الإنسان , الإسلام هو الذي أخذ بيد العرب ليطوروا العالم , وهو الذي سَبَّب الحضارة التي عَمَّت الآفاق وانتشرت في ربوعه , فإليكم هذه المادة , والله المستعان
لتحميل المادة اضغط هنا .
وأهيب لإخواتي وأخواتي أن ينشروا مثل هذه المواد للمعارف والأصدقاء
وأن تُرسل عبر الإيميلات.. وأن توضع على "الفيس بوك" و تويتر وغيره...
نريد أن نُبَشِّر هؤلاء بالإسلام ياعباد الله !
أعانني الله وإياكم على ذلك .
التوقيع |
قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً . اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب . === الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال. د/ أحمد خضر === الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة، وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله. فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟! د/أحمد خضر
من مقال |
التعديل الأخير تم بواسطة أبو مصعب السلفي ; 02-14-2011 الساعة 06:56 PM
|