11-28-2010, 06:09 PM
|
|
جزاكَ الله خيرًا يارعاكَ الله
وحفظ الله الشيخ عبد المنعم
ومن أفضل ما كان في الحوار هو: تيقظ الشيخ للمصطلحات, ولربما شيء من المراوغة في الأسئلة الموجهة إليه, فلم يمررها هكذا -جزاه الله خيرًا-
مثل
اقتباس:
وهل نتوقع مزيد من الحركات التي تخرج من رحم الدعوة في ظل رفضها المشاركة السياسية؟
- كلمة "المزيد" في سؤالك لا أرى لها مبررًا
|
التوقيع |
قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً . اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب . === الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال. د/ أحمد خضر === الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة، وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله. فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟! د/أحمد خضر
من مقال |
|