عرض مشاركة واحدة
  #39  
قديم 10-24-2010, 04:39 AM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمودمسعود مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله و بركاتة
غلق القنواة الاسلامية يدل علي نصر الاسلام
الحمد لله والله اكبر
ولله الحمد

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أي نعم, وما الأمر إلا جولات, وبفضل الله من فترة لأخرى نكسب جولات كانت الدائرة فيها لأهل الباطل, ولكنّ العد التنازلي لإزهاق الباطل وإظهار الحق عساه بدأ .
ولكنّ الأهم أن نسعى بالعمل بما نستطيع, من تعلُّمٍ للعلم وتعليمه من حولنا, فبه يكن الخير والبركات إن شاء الله .
بارك الله فيك أخي الحبيب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفري بعيد وزادي لن يبلغني مشاهدة المشاركة
الخبر كان كالصاعقة علي لا احد بتصور ماذا سيحصل لي لو ما كان لدي نعمة النت ولله الحمد حتى ارى الدعوة والخير

ووووو ,,,,الخ

بكيت كلما رايت هذه وتلك قد اغلقت والله انها طعنات في قلبي

قناة الناس هي انفاسي حقا ,,,

وددت لو افعل الكثير عسى الله ان يردها في القريب العاجل ,,//:



هذه المشكلة كالهم فوق ظهري لا ادري ان بقي الحال هكذا ماذا عساي افعل

فيا اخواني واخواتي بالله عليكم احمدوا الله على نعمة النت فهي تعد من المصادر الرائعة في اقتناء الخير وكلكم يعلم ما ذا يعني النت بالنسبة لنا ,,,فبالله عليكم احمدوا الله واعضوا على هذه النعمة بالنواجذ


فغيركم لايوجد لديه سوى مصدر التلفاز لتلقي العلم الشرعي واه من هذا الحال

نسال الله العفو والعافية ,.:

جزيتم خيرا ,/:
جزاكم الله خيرًا أختنا الفاضلة على التكلم عن البدائل المتاحة التي نستطيع العمل عليها, فهكذا هي الشخصية المسلمة المتكاملة; تنظر في البدائل, ولا تهتم كثيرًا بالحزن على ما فات .
وهذا هدي النبي محمد -عليه الصلاة والسلام-; فعندما وقفت الأمور أمامه في مكة, خرج إلى الطائف وعرض نفسه على القبائل بأبي هو وأمي ونفسي !.
بارك الله فيكم

---

الفضليات/ محبة الخطاب, ناهد علي ..
جزاكنّ الله خيرًا, نفع الله بكنّ .

الأخ الفاضل/ عمرو أحمد ..
جزاك الله خيرًا أخي الحبيب, وأكثر من الدعاء يكن خيرًا إن شاء الله .
ومرحبًا بك في منتداك بين إخوانك .
التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال
رد مع اقتباس