11-15-2009, 03:03 PM
|
|
تعليق جدير بأن يُنقل -مع التحفظ على آخر 3 كلمات-
وهو بعنوان
حتى الكرة يستغلها الحزب الوطنى دعاية له
اقتباس:
شعب غلبان وسهل الضحك عليه يا خسارة والف خسارة الحزب الوطنى ولجنة السياسات ضحكت على الشعب باسم الكرة والوطنية . اخر فرحة فرحناها حقيقى يوم رفع علم مصر على طابا بعدها كلها افراح فى اللهو ربنا يستر على الجيل الحالى ذو ال 15 و20 عاما -مبروك الفوز للمنتخب
|
التوقيع |
قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً . اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب . === الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال. د/ أحمد خضر === الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة، وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله. فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟! د/أحمد خضر
من مقال |
|