11-15-2009, 01:26 PM
|
|
وهذا رد أحدهم
اقتباس:
ربنا استجاب لدعوه كل المصرين وتحقق المراد من رب العباد ونامل من المولي عز وجل انا يكلل النصر ونصل الي كاس العالم اللهم تفبل الدعاء اللهم امين
|
طالما دعائكم مُستجاب أيها المُخبتون, فأين دعائكم للأقصى والعراق والشيشان وأفغانستان وتركستان و و ..؟
وهل المُراد من رب العباد هو فوزنا في مباراة!..؟
التوقيع |
قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً . اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب . === الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال. د/ أحمد خضر === الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة، وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله. فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟! د/أحمد خضر
من مقال |
|