منتديات الحور العين


انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين
 

العودة   منتديات الحور العين > .:: المجتمع المسلم ::. > ( نِــــدَاءُ الإِسْعَــــافِ ) > حباية اسبرين

حباية اسبرين نزود سيولة فهم الدواء

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-15-2009, 12:36 PM
أمة الغفور أمة الغفور غير متواجد حالياً
عضو ماسي
 




3agek13 نصف أطباء بريطانيا يرفضون تطعيم فيروس انفلونزا الخنازير




كابوسمروع – أسرار منظمة الصحة العالمية

الدكتورة سارة ستون

جيم ستون , صحافي

روس
كلارك ، محرر

"
إن برنامج التطعيم
الإجباريضد فيروس إنفلونزاالخنازيرH1N1عندما ينظر إليهبالإخذ في الإعتبار تبرهن صحة فرضية أن الفيروسH1N1 من الفيروساتالمركبة جينياً و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم ، يكشف عن مؤامرة قذرة وواضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين , المجموعة الأولى تضم أولئك الذين تدنتقدراتهم العقلية و الفكرية و تدهورت صحتهم و انخفضت القدرات الجنسية لديهم عن طريقالتطعيم الملوث ، و مجموعة أخرى لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية وبالتالي فهي متفوقة و تحكم المجموعة الدنيا إن لم تستعبدها فعلاً ".
قابلت قصة انفلونزا الخنازير بتشكك
كبير ، بل بدت مثل قصص إحدى أفلام الدرجة الثانية – تبدأ قصتها بسفر عدد من الطلابإلى الخارج لقضاء عطلة الربيع حيث يلتقطون العدوى بالفيروس و عندما يعودون إلىبلدهم .نتقل العدوى إلى أهاليهم و زملائهم و بذلك يبدأ الوباء في الإنتشار في جميعأنحاء العالم , قصة سينمائية لا يمكن تصديقها ، و كنت على يقين منذ اليوم الأول منأنه إما أنه لا يوجد هناك فيروس على الإطلاق أو أنه مركب تم التخطيط لإطلاقه عن عمدبعد دراسة عميقة من أجل تحقيق
أهداف فيغاية الخطورة.
للأسف فإن
صحة الإحتمال الثاني قد تأكدت ، و بذلك نحن نواجه خطراً جديداً تماماً و غير مسبوقيتمثل في هذا الفيروس المركب الذي لم يعرف من قبل ، وينقلعن أخصائي علم الفيروسات قولهم : "بحق الجحيم , من أين حصل هذا الفيروس على كل هذهالجينات ؟ إننا لا نعرف ! " . إنالتحليلالدقيقللفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائيالذي انتشر عام1918مبالإضافة إلى جينات من فيروسانفلونزاالطيورH5N1،و أخرى من سلالتين جديدتينلفيروسH3N2و تشير كل الدلائل إلى أن انفلونزا الخنازيرهو بالفعل فيروس مركب و مصنع وراثياً. .هذا المقال هو وليد جهد جماعي يهدف إلىالكشف عن و الوصول إلىالدافع وراء إطلاق هذا الفيروسوالوباء للتحذير مقدماً عن أمور ستحدث في المستقبل القريب .

المحاولة الأولى
:
في فبراير 2009م ،
قامت شركة باكسترإحدى الشركات الكبرىلإنتاج اللقاحاتبإرساللقاح فيروس الإنفلونزا الموسمي إلى 18 بلداً أوروبياً و كان اللقاح ملوثاً بفيروسانفلونزا الطيورH5N1 الحي , و لحسنالحظ قررت الحكومة التشيكية إختبار اللقاحات كخطوة روتينية و عينت شركة Biotest التشيكية لإختباراللقاح التي قامت بتجربته على حيواناتالمختبر . و كانت الصدمة عندما ماتت جميع الحيوانات التي أعطيت اللقاح فأدركوا أنهناك خطأً هائلاً , وأسرعت الحكومة التشيكية إلى إخطار حكومات البلدان الأخرىالتي تلقت اللقاح و لحسن الحظ أنها أدركت ذلك في اللحظة الأخيرة . و عندما فحصتالدول الأخرى اللقاحات تبين فعلاً بأن جميع اللقاحات تحتوي على الفيروس الحي , و لولا الله ثم تمكن التشيك و مختبرات الشركة من القبض على دفعة شركة باكستر الملوثةلكنا الآن في خضم وباء عالمي مع أعداد هائلة من القتلى .
بل الأدهى من ذلك , أنه
على الرغم منذلك "الخطأ" الفادح لم تتم محاكمة أو معاقبة شركة باكستربأي شكل من الأشكال , علماً بأن الشركة تطبق نظام الحماية البيولوجية المسمى بـ BSL3 (مستوى السلامة الحيوية 3) و هو بروتوكول وقائي صارمكان من شأنه أن يوقف مثل هذا التلوث , إلا أن وصول الفيروس إلى اللقاح بتخطيهبروتوكول السلامة الصارم إلى جانب قوة و كمية الفيروس في اللقاح يظهر بوضوح أنالتلويث كان متعمداً ، وهذا في الواقع محاولة لقتل الملايين تم ايقافها بمجردإهتمام بلد واحد بما كان يحصل و عدم إظهار الثقة العمياء . الجدير بالذكر أنبروتوكول السلامة المتبع يجعل من المستحيل عملياً و تقنياً أن يقفز حتى فيروس واحدمن الفيروسات قيد البحث و الدراسة من قسم البحوث إلى قسم تصنيع اللقاحات , و ظهورفيروس H5N1 في قسم الإنتاج ليس له أي مبرر آخر غير أنه تم تمريره عن قصد و تعمد.
قد يعتقد المرء بأن باكستر يكون قد
تم إقصاؤها عن الأعمال التجارية بعد إرتكابها مثل هذا "الخطأ" الجسيم ولكن العكس هوالصحيح ، و الذي يثير تساؤلات كثيرة ، مثل : أية أبحاث و أية دراسات دعت الشركة إلىإنتاج ذلك الكم الهائل من الفيروس أصلاً ؟كيف و لماذا انتهى المطاف بفيروسإنفلونزا الطيور الحي في الملايينمن جرعات اللقاح؟ لماذا شملتاللقاحات على المكونات اللازمة لبقاء الفيروس على قيد الحياة ومحتفظاً بقوتهطوال تلك الفترة؟ لماذا لم تتم محاكمة أو معاقبة باكستر أو حتى مسائلتها بأيشكل من الأشكال؟ بدلاً من مقاطعة الشركة و وضعها على القائمة السوداء ،كافأت منظمة الصحة العالمية باكستر بعقد تجاري جديد و ضخم لإنتاجكميات كبيرة من تطعيمات إنفلونزا الخنازير و التي من المقرر أن يتم توزيعها في جميعأنحاء العالم في خريف هذا العام ,كيف بحق الجحيم يمكن أن يكون هذا ممكناً ؟

نقطة التركيز الرئيسية
:
دعنا نتحول إلى جانب آخر
من لقاح إنفلونزا الخنازير الذي تعمل شركات الأدوية الكبرى و منها باكستر على قدم وساق لإنتاج كميات كبيرة منها خلال أشهر تكفي لسكان العالم ، و الذي هو موضوع هذاالمقال ، و هذا الجانب الآخر هو أن التطعيم المذكور ما هو إلاخطة لتدمير فكرناو صحتنا و قدراتنا الجنسيةعبر حملة تطعيم عالمية واسعة و ذلك بإستخدام موادإضافية خاصة تسمى المواد المساعدة الهدف النظري من إضافتها هو زيادة قوة التطعيمبحيث تكفي كمية صغيرة منه لتطعيم عدد كبير من الناس و زيادة عدد الجرعات المنتجةخلال فترة زمنية قصيرة , و في حالة تطعيم إنفلونزا الخنازير , ليمكن إنتاجها قبلحلول موسم إنتشار الإنفلونزا في فصل الخريف . و لكن على الرغم من أنهناك العديدمن الموادالمساعدة الآمنةالتي يمكن أن تضاف، قررواإضافة مادة السكوالينو السكوالين هي مادة هامة و منتشرةبشكل كبير في الجسم و يستمدها من الغذاء , إنها المادة الأساسية التي ينتج منهاالجسم العديد من الزيوت و الأحماض الدهنية المختلفة المهمة لأداء الوظائف الحيويةالهامة في مختلف أعضاء الجسم ، و هي المادة الأم التي تنتج منها كافة الهرموناتالجنسية سواءً في الرجل أو المرأة و بالتالي المسؤولة عن خصوبة الذكور و الإناث ،كما أنها مهمة لخلايا المخ لتقوم بأداء وظائفها بشكل صحيح و أيضاً تلعب دوراً مهماًفي حماية الخلايا من الشيخوخة و الطفرات الجينية . و قد ثبت أنحقن السكوالين كمادة مساعدة مع التطعيمات يسفر عن حدوث إستجابة مناعية مرضية عامة ومزمنة في الجسم بأكمله ضد مادة السكوالين. و من البديهي بعد معرفة أهميةمادة السكوالين في الجسم أن يخلص القارئ إلى أن أي شيء يؤثر على مادة السكوالينسيكون له أثر سلبي كبير على الجسم و أن تحفيز النظام المناعي ضدها سيؤدي إلىإنخفاضها و إنخفاض مشتقاتها و بالتالي معدل الخصوبة و تدني مستوى الفكر و الذكاء والإصابة بالأمراض المناعية الذاتية .
و بما أن الجسم يستمد حاجته من
السكوالين من الغذاء و ليس الحقن عبر الجلد , فإنحقنالسكوالينإلى جانب الفيروس الممرض عبر الجلد أثناء حملة التطعيم ضدإنفلونزا الخنازير ، سيكون سبباً في إحداث استجابة مناعية مضادة ليس فقط ضد الفيروسالمسبب للمرض بل أيضاً ضد مادة السكوالين نفسها لتتم مهاجمتها هي الأخرى من قبلالنظام المناعي . و كما ذكر , فالسكوالين يشكل مصدراً وحيداً للجسم لإنتاج العديدمن الهرمونات الستيرويدية بما في ذلك كل من الهرمونات الجنسية الذكرية والأنثوية .وهو أيضاً مصدر للعديد من مستقبلات المواد الكيميائية التي تنقل الإشارات العصبية فيالدماغ و الجهاز العصبي ، وعندما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة السكوالين فإنذلك يسفر عن العديد من الأمراض العصبية و العضلية المستعصية و المزمنة التي يمكن أنتتراوح بين تدني مستوى الفكر و العقل و مرض التوحد (Autism) و إضطرابات أكثر خطورة مثل متلازمة لو جيهريج (Lou Gehrig's) و أمراض المناعة الذاتية العامة و الأورام المتعددة و خاصة أورام الدماغالنادرة .
و
في دراسات مستقلة, أجريت التجارب على اللقاحات التيشملت على السكوالين كمادة مساعدة و تم حقن خنازير غينيا بها ، و أثبتت تلك الدراساتأن الإضطرابات الناتجة عنتحفيزالمناعة الذاتية ضدالسكوالين قتلت 14 من أصل 15من الخنازير , و تمت إعادة التجربة للتحققمن دقة النتائج و جاءت النتائج مؤكدة و متطابقة .
و يعود تاريخ "مزاعم
" كونالسكوالين مادة مساعدة إلى فترة حرب الخليج الأولىحين تم حقنها للمرةالأولى في حقن لقاح الجمرة الخبيثة للجنود الأمريكان الذين شاركوا فيها ، و قد أصيبالعديد من الجنود الذين تلقوا التطعيم بشلل دائم بسبب الأعراض التي تعرف الآن جملةبإسممتلازمة أعراض حرب الخليج, و قد بينت الدراسات والفحوصات أن 95 في المئة من الجنود الذين تلقوا لقاح الجمرة الخبيثة قد وجدت لديهمأجسام مضادة ضد مادة السكوالين , و أن عدد قليل من الجنود الذين تلقوا اللقاح خلتأجسامهم من الأجسام المضادة بغض النظر عما إذا كانوا قد خدموا في حرب الخليج أم لا . كما خلت أجسام الجنود الذين لم يتلقوا اللقاح من الأجسام المضادة ضد مادةالسكوالين حتى أولئك الذين قاتلوا في الخليج . و يثبت ذلك أن 95% من جرعاتالتطعيم , و ليس كلها , إحتوت على السكوالين و يثبت أيضاً أن المشاركة في الحرب ليسلها أي علاقة بالإصابة بمتلازمة حرب الخليج على عكس ما ادعته مصادر دفاعية حكومية. و قد بلغ مجموع الوفيات الناجمة عن وجود الأجسام المضادة 6.5 في المئة منالمجموعة التي تم تلقيحها , كما أثبتت دراسة أخرى أن معدل الخصوبة في الجنود الذينثبت وجود الأجسام المضادة في أجسامهم قد انخفض بنسبة من 30 – 40 % .
الجدير بالذكر أن ظهور أعراض حدوث المناعة الذاتية بشكل كامل يستغرق
نحو عام منذ تلقي اللقاح إلى أنيستنفد الجهاز العصبي و الدماغ و الجسم كافةإحتياطيات السكوالين التي تسلم من مهاجمة جهاز المناعة له , و بعد إستنفادالإحتياطي تبدأ الخلايا بالتلف , و مرور هذه الفترة الزمنية الطويلة تحول دون توجيهالإتهام للقاح و الشركة المصنعة له و التي تظل تنفي إرتكاب أي مخالفات أو تحملالمسؤولية عن تلك الأعراض المتأخرة و مع قيام الكونغرس الأمريكي بتمريرقانون منح الحصانة للشركات الدوائية ضد أي ضرر ينتج من اللقاحات فإنالواقع ينبئ عن مستقبل مظلم إلى الأبد.
و
بعد فحص مكونات لقاح إنفلونزا الخنازير ضد فيروس H1N1 لا يسعنا إلا أن نخلص إلى أنالمقصود بها ليس علاج الإنفلونزا بتاتاً ، بل إنه يهدف إلى :
- الهبوط بمستوى ذكاء و فكر العامة .
-
خفض معدل العمر الإفتراضي ( بإذن
الله ) .
-
خفض معدل الخصوبة إلى 80% بشكل أقصى للسيطرة على عدد
السكان.
-
إبادة عدد كبير من سكان العالم و بالتالي السيطرة على عدد
السكان أيضاً .
و لو كانت الأهداف من وراء التطعيم غير التي ذكرت
، لما إحتوى اللقاح على السكوالين أو المواد المساعدة الأخرى الضارة ( التطرق إلىالمواد المساعدة الأخرى خارج نطاق هذا المقال الذي لا يغطي سوى السكوالين ) ، ونحننعتقد بأنه نظراً لأن هناك الكثير من الطرق لتحفيز الإستجابة المناعية الذاتية ضدالجسم بشكل لا تقل تدميراً عن طريق حقن الجسم بـ "المواد المساعدة" التي توجد مثلهافي الجسم أو تشبهها كيميائياً و غيرها من الطرق كإرسالالشحنات الملوثة عن عمد كما فعلت شركة باكستر فإن مصداقية اللقاحات و التطعيمات قدتضررت إلى الأبد و الثقة في الهيئات و الجهات الصحية و الطبية العليا قد تزعزت بشكللا يمكن إصلاحه , و أما شركة باكستر فإنها يجب أن تقاطع و تفرض عليها عقوبات, و حقيقة أنها لم تعاقب مؤسفة للغاية و تستوجب الذم و اللعن . كما يفتحانكشاف هذه المحاولات الباب على مصراعيه أمام التفكير و التساؤل عن إمكانية وجودمحاولات أخرى من قبلهم لتحقيق الأهداف المذكورة غير اللقاحات !
و مؤخراً
أكدت صحيفة " وشنطن بوست " أناللقاح سيحتوى أيضاً على مادةالثايمروزال(Thimerosal) وهي مادة حافظة تحتوي على الزئبق الذي هو العنصر المسؤول عن التسمم العصبي الذييؤدي إلى مرض التوحد ( Autism ) المعيق في الأطفال و الأجنة علماًبأن النساء الحوامل و الأطفال يترأسون قائمة الذين توصي منظمة الصحة بتطعيهم أولاً . و للمعلومية فإن تلك المادة الحافظة تستخدم في كثير من اللقاحات التينسارعلتلقيح أنفسنا و أبناءنا بها , و من ثم يرمي الأطباء الجينات بالتطفر و التسبب فيالأمراض الغريبة و المتلازمات العجيبة و هي منها براء !

عفواً ... فالثقة متزعزعة
:
إن منظمة
الصحة العالمية جنباً إلى جنب مع كبار المصنعين في مجال الصناعات الدوائية قد كشفتبشكل واضح عن نواياها الخبيثة لإلحاق الضرر بالبشرية جمعاء من خلال الأوبئةالمصطنعة و اللقاحات المضرة , و ذلك لغرض قد يكون من الصعب تحديده بشكل دقيق إلاأنه سيكون من المأمون أن نفترض أنه سيكون هناك صفوة من الناس يعلمون بأنها إماملوثة أو ضارة فلا يتلقونها أو يتلقون الآمنة غير الملوثة و نتيجة لذلك سيكونونأعلى ذكاءً و أحسن صحة مقارنة بأولئك الذين سيتلقون الملوثة أو الضارة و بالتالي , و كما سلف الذكر , فإن برنامج التطعيم ضد فيروس إنفلونزاالخنازيرH1N1 الذي ثبت كونه سلاحاًفيروسياً هجيناً من صنع أيدٍ بشرية ، ما هو إلا محاولة واضحة لتقسيم الإنسانية إلىمجموعتين ؛ المجموعة الأولى تضم أولئك الذين ضعفت عقولهم و صحتهم و الحياة الجنسيةلديهم عن طريق التلقيح الملوث ، و مجموعة لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية وبالتالي فهي متفوقة و مستعبدة للمجموعة الدنيا. و من المعقول بعد معرفة هذا , الجزمبأن التطعيمات لم تعد آمنة و يجب عدم أخذها لأي سبب من الأسباب كانت . رجاءً لاتدعهم ينالون منك و من أبنائك .
إن
ما يثير الريبة هو تهويل المنظمة من شأن الفيروس الذي قتل قرابة 500 شخصاً فقط (تأكد وجود الفيروس أم لم يتأكد ) من بين مئات الآلاف من حالات الإصابة به فيالعالم منذ إطلاقه من قبل مصنعيه دون التساؤل للحظة عن العوامل المصاحبة التي تسببتفي مقتل أولئك الأشخاص دون غيرهم من المصابين , و ما أغرب أن تكترث لأولئك دون مئاتمن القتلى المدنيين في الحروب مثلاً أو جراء الأمراض الأخرى , و أن ما يدعو إلىالتساؤل أيضاً هو حث المنظمة دول العالم على إتباع حملة تطعيم جماعية و موحدة ومتزامنة ضد المرض , و نخشى أن هذا ليس الغرض منه سوى تلقيح جميع سكان العالمباللقاح الملوث قبل ظهور الأعراض المرضية في الفئة التي تلقت اللقاح و بالتاليإمتناع الآخرين عن أخذه و إنكشاف المؤامرة قبل أن تؤتي بثمارها المرجوة . الجديربالذكر أن الولايات المتحدة قد جعلت تلقي التطعيم المذكور إجبارياً بموجب قانونسنته و فرضت السجن و الغرامة على كل من سيعارض تلقيه ضاربة بذلك الحرية الشخصية وحقوق الإنسان عرض الحائط خاصة و أن الإمتناع عن التطعيم لن يضر إلا الشخص نفسه .

ملاحظة مهمة
:
إذا رأيت
شريط فيديو لشخصيات كبرى يأخذون تطعيماتهم ، ضع في الإعتبار أن ليس كل الجرعات صنعتمماثلة !

المراجع
:
شكر خاص للعالم و
الصحافي جيم ستون الذي لولا الله ثم هو لما توحدت جهودنا لكتابة هذا المقال الذييخدم البشرية جمعاء.
Newsmax.com "
اللقاح قد يكون أكثر خطورة من انفلونزا الخنازير
"
Mercola.com "سكوالين : و مصل انفلونزا الخنازير- كشف السرالصغير القذر "
Chiroweb.com "اللقاحات قد تكون مرتبطة بمتلازمة أعراض حرب الخليج"
The Unify Coalition "لقاحات تجريبية / المواد المساعدة / سكوالين"
Health Freedom Alliance اقرأ إلى البند رقم 122 ، فإنه يعودإلى اللغة الإنجليزية نصف صفحة لأسفل!
Rense هذا التقرير الممتاز عنمتلازمة حرب الخليج و مرض التوحد ، لمستشار و جراح المخ و الأعصاب الأمريكي الشهيرالدكتور بلايلوك .
موضوع ذو صلة من بريدي
رفض نصف أطباء عوائل (بريطانيا) حقن انفسهم بـ لقاح انفلونزا لخنازير
Up to half of family doctors do not wantto be vaccinated against swine flu.
كثيرٌ منا يطالب بـ تأجيل موعدالدراسة ,, لأن المهم لدينا هو الا ينتشر الوباء بين ابنائنا الطلبة ,, فـ صحتنا (طبعاً) فوق كل اعتبار
جميعنا قرأ
أو سمع من ان المملكة قد تقدمت بـ حجز كميات كبيرة من عقار انفلونزا الخنازير وموعدتسليمها في شهر ذي القعدة --> اي بعد شهر من موعد بدء الدراسة
ولكن
هناك تقارير تشير الى خطورة استخدام هذا العقار ,, حتى المشرفين على صنعه لم يقبلواان يتم تلقيحهم فيه
لا تأحذوا اللقاح مهما حدث فحتى المشرفين على صنعه لن
يقبلوا ان يلقحوا فيه و يقولون انه خطير ....
امريكا هي التي نشرتالفايروسيا جماعه اللقاحات خطيره جدا و قد تسبب بالزهايمر و الشلل و نقصالمناعهو قد يساعد الفايروس فيصبح اقوى لا يقصون عليكم ياعالــــم
اللقاح سيضركم و لن يفيدكمفالفايروس يتحول و يتطور

لمتابعة اخر اخبار واعداد اصابات وباء انفلونزا الخنازير
اليكم الرابط الرسمي

ثانيـا:السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اما بعد :

اخـوآنـي اخـواتـي الكــرآم لولآ معزتـي لكـم ماجـبـت هالمـوضوع المهـموالخطـير
صح انه طويل بس مهم جدا جدا اقرؤه وتعرفون ليش ,ما بي اطول عليكـمواليـكم الموضــوع .

كابوسمروع – أسرار منظمة الصحة العالمية

الدكتورة سارة ستون

جيم ستون , صحافي

روس
كلارك ، محرر

"
إن برنامج التطعيم
الإجباريضد فيروس إنفلونزاالخنازيرH1N1عندما ينظر إليهبالإخذ في الإعتبار تبرهن صحة فرضية أن الفيروسH1N1 من الفيروساتالمركبة جينياً و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم ، يكشف عن مؤامرة قذرة وواضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين , المجموعة الأولى تضم أولئك الذين تدنتقدراتهم العقلية و الفكرية و تدهورت صحتهم و انخفضت القدرات الجنسية لديهم عن طريقالتطعيم الملوث ، و مجموعة أخرى لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية وبالتالي فهي متفوقة و تحكم المجموعة الدنيا إن لم تستعبدها فعلاً ".
قابلت قصة انفلونزا الخنازير بتشكك
كبير ، بل بدت مثل قصص إحدى أفلام الدرجة الثانية – تبدأ قصتها بسفر عدد من الطلابإلى الخارج لقضاء عطلة الربيع حيث يلتقطون العدوى بالفيروس و عندما يعودون إلىبلدهم .نتقل العدوى إلى أهاليهم و زملائهم و بذلك يبدأ الوباء في الإنتشار في جميعأنحاء العالم , قصة سينمائية لا يمكن تصديقها ، و كنت على يقين منذ اليوم الأول منأنه إما أنه لا يوجد هناك فيروس على الإطلاق أو أنه مركب تم التخطيط لإطلاقه عن عمدبعد دراسة عميقة من أجل تحقيق
أهداف فيغاية الخطورة.
للأسف فإن
صحة الإحتمال الثاني قد تأكدت ، و بذلك نحن نواجه خطراً جديداً تماماً و غير مسبوقيتمثل في هذا الفيروس المركب الذي لم يعرف من قبل ، وينقلعن أخصائي علم الفيروسات قولهم : "بحق الجحيم , من أين حصل هذا الفيروس على كل هذهالجينات ؟ إننا لا نعرف ! " . إنالتحليلالدقيقللفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائيالذي انتشر عام1918مبالإضافة إلى جينات من فيروسانفلونزاالطيورH5N1،و أخرى من سلالتين جديدتينلفيروسH3N2و تشير كل الدلائل إلى أن انفلونزا الخنازيرهو بالفعل فيروس مركب و مصنع وراثياً. .هذا المقال هو وليد جهد جماعي يهدف إلىالكشف عن و الوصول إلىالدافع وراء إطلاق هذا الفيروسوالوباء للتحذير مقدماً عن أمور ستحدث في المستقبل القريب .

المحاولة الأولى
:
في فبراير 2009م ،
قامت شركة باكسترإحدى الشركات الكبرىلإنتاج اللقاحاتبإرساللقاح فيروس الإنفلونزا الموسمي إلى 18 بلداً أوروبياً و كان اللقاح ملوثاً بفيروسانفلونزا الطيورH5N1 الحي , و لحسنالحظ قررت الحكومة التشيكية إختبار اللقاحات كخطوة روتينية و عينت شركة Biotest التشيكية لإختباراللقاح التي قامت بتجربته على حيواناتالمختبر . و كانت الصدمة عندما ماتت جميع الحيوانات التي أعطيت اللقاح فأدركوا أنهناك خطأً هائلاً , وأسرعت الحكومة التشيكية إلى إخطار حكومات البلدان الأخرىالتي تلقت اللقاح و لحسن الحظ أنها أدركت ذلك في اللحظة الأخيرة . و عندما فحصتالدول الأخرى اللقاحات تبين فعلاً بأن جميع اللقاحات تحتوي على الفيروس الحي , و لولا الله ثم تمكن التشيك و مختبرات الشركة من القبض على دفعة شركة باكستر الملوثةلكنا الآن في خضم وباء عالمي مع أعداد هائلة من القتلى .
بل الأدهى من ذلك , أنه
على الرغم منذلك "الخطأ" الفادح لم تتم محاكمة أو معاقبة شركة باكستربأي شكل من الأشكال , علماً بأن الشركة تطبق نظام الحماية البيولوجية المسمى بـ BSL3 (مستوى السلامة الحيوية 3) و هو بروتوكول وقائي صارمكان من شأنه أن يوقف مثل هذا التلوث , إلا أن وصول الفيروس إلى اللقاح بتخطيهبروتوكول السلامة الصارم إلى جانب قوة و كمية الفيروس في اللقاح يظهر بوضوح أنالتلويث كان متعمداً ، وهذا في الواقع محاولة لقتل الملايين تم ايقافها بمجردإهتمام بلد واحد بما كان يحصل و عدم إظهار الثقة العمياء . الجدير بالذكر أنبروتوكول السلامة المتبع يجعل من المستحيل عملياً و تقنياً أن يقفز حتى فيروس واحدمن الفيروسات قيد البحث و الدراسة من قسم البحوث إلى قسم تصنيع اللقاحات , و ظهورفيروس H5N1 في قسم الإنتاج ليس له أي مبرر آخر غير أنه تم تمريره عن قصد و تعمد.
قد يعتقد المرء بأن باكستر يكون قد
تم إقصاؤها عن الأعمال التجارية بعد إرتكابها مثل هذا "الخطأ" الجسيم ولكن العكس هوالصحيح ، و الذي يثير تساؤلات كثيرة ، مثل : أية أبحاث و أية دراسات دعت الشركة إلىإنتاج ذلك الكم الهائل من الفيروس أصلاً ؟كيف و لماذا انتهى المطاف بفيروسإنفلونزا الطيور الحي في الملايينمن جرعات اللقاح؟ لماذا شملتاللقاحات على المكونات اللازمة لبقاء الفيروس على قيد الحياة ومحتفظاً بقوتهطوال تلك الفترة؟ لماذا لم تتم محاكمة أو معاقبة باكستر أو حتى مسائلتها بأيشكل من الأشكال؟ بدلاً من مقاطعة الشركة و وضعها على القائمة السوداء ،كافأت منظمة الصحة العالمية باكستر بعقد تجاري جديد و ضخم لإنتاجكميات كبيرة من تطعيمات إنفلونزا الخنازير و التي من المقرر أن يتم توزيعها في جميعأنحاء العالم في خريف هذا العام ,كيف بحق الجحيم يمكن أن يكون هذا ممكناً ؟

نقطة التركيز الرئيسية
:
دعنا نتحول إلى جانب آخر
من لقاح إنفلونزا الخنازير الذي تعمل شركات الأدوية الكبرى و منها باكستر على قدم وساق لإنتاج كميات كبيرة منها خلال أشهر تكفي لسكان العالم ، و الذي هو موضوع هذاالمقال ، و هذا الجانب الآخر هو أن التطعيم المذكور ما هو إلاخطة لتدمير فكرناو صحتنا و قدراتنا الجنسيةعبر حملة تطعيم عالمية واسعة و ذلك بإستخدام موادإضافية خاصة تسمى المواد المساعدة الهدف النظري من إضافتها هو زيادة قوة التطعيمبحيث تكفي كمية صغيرة منه لتطعيم عدد كبير من الناس و زيادة عدد الجرعات المنتجةخلال فترة زمنية قصيرة , و في حالة تطعيم إنفلونزا الخنازير , ليمكن إنتاجها قبلحلول موسم إنتشار الإنفلونزا في فصل الخريف . و لكن على الرغم من أنهناك العديدمن الموادالمساعدة الآمنةالتي يمكن أن تضاف، قررواإضافة مادة السكوالينو السكوالين هي مادة هامة و منتشرةبشكل كبير في الجسم و يستمدها من الغذاء , إنها المادة الأساسية التي ينتج منهاالجسم العديد من الزيوت و الأحماض الدهنية المختلفة المهمة لأداء الوظائف الحيويةالهامة في مختلف أعضاء الجسم ، و هي المادة الأم التي تنتج منها كافة الهرموناتالجنسية سواءً في الرجل أو المرأة و بالتالي المسؤولة عن خصوبة الذكور و الإناث ،كما أنها مهمة لخلايا المخ لتقوم بأداء وظائفها بشكل صحيح و أيضاً تلعب دوراً مهماًفي حماية الخلايا من الشيخوخة و الطفرات الجينية . و قد ثبت أنحقن السكوالين كمادة مساعدة مع التطعيمات يسفر عن حدوث إستجابة مناعية مرضية عامة ومزمنة في الجسم بأكمله ضد مادة السكوالين. و من البديهي بعد معرفة أهميةمادة السكوالين في الجسم أن يخلص القارئ إلى أن أي شيء يؤثر على مادة السكوالينسيكون له أثر سلبي كبير على الجسم و أن تحفيز النظام المناعي ضدها سيؤدي إلىإنخفاضها و إنخفاض مشتقاتها و بالتالي معدل الخصوبة و تدني مستوى الفكر و الذكاء والإصابة بالأمراض المناعية الذاتية .
و بما أن الجسم يستمد حاجته من
السكوالين من الغذاء و ليس الحقن عبر الجلد , فإنحقنالسكوالينإلى جانب الفيروس الممرض عبر الجلد أثناء حملة التطعيم ضدإنفلونزا الخنازير ، سيكون سبباً في إحداث استجابة مناعية مضادة ليس فقط ضد الفيروسالمسبب للمرض بل أيضاً ضد مادة السكوالين نفسها لتتم مهاجمتها هي الأخرى من قبلالنظام المناعي . و كما ذكر , فالسكوالين يشكل مصدراً وحيداً للجسم لإنتاج العديدمن الهرمونات الستيرويدية بما في ذلك كل من الهرمونات الجنسية الذكرية والأنثوية .وهو أيضاً مصدر للعديد من مستقبلات المواد الكيميائية التي تنقل الإشارات العصبية فيالدماغ و الجهاز العصبي ، وعندما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة السكوالين فإنذلك يسفر عن العديد من الأمراض العصبية و العضلية المستعصية و المزمنة التي يمكن أنتتراوح بين تدني مستوى الفكر و العقل و مرض التوحد (Autism) و إضطرابات أكثر خطورة مثل متلازمة لو جيهريج (Lou Gehrig's) و أمراض المناعة الذاتية العامة و الأورام المتعددة و خاصة أورام الدماغالنادرة .
و
في دراسات مستقلة, أجريت التجارب على اللقاحات التيشملت على السكوالين كمادة مساعدة و تم حقن خنازير غينيا بها ، و أثبتت تلك الدراساتأن الإضطرابات الناتجة عنتحفيزالمناعة الذاتية ضدالسكوالين قتلت 14 من أصل 15من الخنازير , و تمت إعادة التجربة للتحققمن دقة النتائج و جاءت النتائج مؤكدة و متطابقة .
و يعود تاريخ "مزاعم
" كونالسكوالين مادة مساعدة إلى فترة حرب الخليج الأولىحين تم حقنها للمرةالأولى في حقن لقاح الجمرة الخبيثة للجنود الأمريكان الذين شاركوا فيها ، و قد أصيبالعديد من الجنود الذين تلقوا التطعيم بشلل دائم بسبب الأعراض التي تعرف الآن جملةبإسممتلازمة أعراض حرب الخليج, و قد بينت الدراسات والفحوصات أن 95 في المئة من الجنود الذين تلقوا لقاح الجمرة الخبيثة قد وجدت لديهمأجسام مضادة ضد مادة السكوالين , و أن عدد قليل من الجنود الذين تلقوا اللقاح خلتأجسامهم من الأجسام المضادة بغض النظر عما إذا كانوا قد خدموا في حرب الخليج أم لا . كما خلت أجسام الجنود الذين لم يتلقوا اللقاح من الأجسام المضادة ضد مادةالسكوالين حتى أولئك الذين قاتلوا في الخليج . و يثبت ذلك أن 95% من جرعاتالتطعيم , و ليس كلها , إحتوت على السكوالين و يثبت أيضاً أن المشاركة في الحرب ليسلها أي علاقة بالإصابة بمتلازمة حرب الخليج على عكس ما ادعته مصادر دفاعية حكومية. و قد بلغ مجموع الوفيات الناجمة عن وجود الأجسام المضادة 6.5 في المئة منالمجموعة التي تم تلقيحها , كما أثبتت دراسة أخرى أن معدل الخصوبة في الجنود الذينثبت وجود الأجسام المضادة في أجسامهم قد انخفض بنسبة من 30 – 40 % .
الجدير بالذكر أن ظهور أعراض حدوث المناعة الذاتية بشكل كامل يستغرق
نحو عام منذ تلقي اللقاح إلى أنيستنفد الجهاز العصبي و الدماغ و الجسم كافةإحتياطيات السكوالين التي تسلم من مهاجمة جهاز المناعة له , و بعد إستنفادالإحتياطي تبدأ الخلايا بالتلف , و مرور هذه الفترة الزمنية الطويلة تحول دون توجيهالإتهام للقاح و الشركة المصنعة له و التي تظل تنفي إرتكاب أي مخالفات أو تحملالمسؤولية عن تلك الأعراض المتأخرة و مع قيام الكونغرس الأمريكي بتمريرقانون منح الحصانة للشركات الدوائية ضد أي ضرر ينتج من اللقاحات فإنالواقع ينبئ عن مستقبل مظلم إلى الأبد.
و
بعد فحص مكونات لقاح إنفلونزا الخنازير ضد فيروس H1N1 لا يسعنا إلا أن نخلص إلى أنالمقصود بها ليس علاج الإنفلونزا بتاتاً ، بل إنه يهدف إلى :
- الهبوط بمستوى ذكاء و فكر العامة .
-
خفض معدل العمر الإفتراضي ( بإذن
الله ) .
-
خفض معدل الخصوبة إلى 80% بشكل أقصى للسيطرة على عدد
السكان.
-
إبادة عدد كبير من سكان العالم و بالتالي السيطرة على عدد
السكان أيضاً .
و لو كانت الأهداف من وراء التطعيم غير التي ذكرت
، لما إحتوى اللقاح على السكوالين أو المواد المساعدة الأخرى الضارة ( التطرق إلىالمواد المساعدة الأخرى خارج نطاق هذا المقال الذي لا يغطي سوى السكوالين ) ، ونحننعتقد بأنه نظراً لأن هناك الكثير من الطرق لتحفيز الإستجابة المناعية الذاتية ضدالجسم بشكل لا تقل تدميراً عن طريق حقن الجسم بـ "المواد المساعدة" التي توجد مثلهافي الجسم أو تشبهها كيميائياً و غيرها من الطرق كإرسالالشحنات الملوثة عن عمد كما فعلت شركة باكستر فإن مصداقية اللقاحات و التطعيمات قدتضررت إلى الأبد و الثقة في الهيئات و الجهات الصحية و الطبية العليا قد تزعزت بشكللا يمكن إصلاحه , و أما شركة باكستر فإنها يجب أن تقاطع و تفرض عليها عقوبات, و حقيقة أنها لم تعاقب مؤسفة للغاية و تستوجب الذم و اللعن . كما يفتحانكشاف هذه المحاولات الباب على مصراعيه أمام التفكير و التساؤل عن إمكانية وجودمحاولات أخرى من قبلهم لتحقيق الأهداف المذكورة غير اللقاحات !
و مؤخراً
أكدت صحيفة " وشنطن بوست " أناللقاح سيحتوى أيضاً على مادةالثايمروزال(Thimerosal) وهي مادة حافظة تحتوي على الزئبق الذي هو العنصر المسؤول عن التسمم العصبي الذييؤدي إلى مرض التوحد ( Autism ) المعيق في الأطفال و الأجنة علماًبأن النساء الحوامل و الأطفال يترأسون قائمة الذين توصي منظمة الصحة بتطعيهم أولاً . و للمعلومية فإن تلك المادة الحافظة تستخدم في كثير من اللقاحات التينسارعلتلقيح أنفسنا و أبناءنا بها , و من ثم يرمي الأطباء الجينات بالتطفر و التسبب فيالأمراض الغريبة و المتلازمات العجيبة و هي منها براء !

عفواً ... فالثقة متزعزعة
:
إن منظمة
الصحة العالمية جنباً إلى جنب مع كبار المصنعين في مجال الصناعات الدوائية قد كشفتبشكل واضح عن نواياها الخبيثة لإلحاق الضرر بالبشرية جمعاء من خلال الأوبئةالمصطنعة و اللقاحات المضرة , و ذلك لغرض قد يكون من الصعب تحديده بشكل دقيق إلاأنه سيكون من المأمون أن نفترض أنه سيكون هناك صفوة من الناس يعلمون بأنها إماملوثة أو ضارة فلا يتلقونها أو يتلقون الآمنة غير الملوثة و نتيجة لذلك سيكونونأعلى ذكاءً و أحسن صحة مقارنة بأولئك الذين سيتلقون الملوثة أو الضارة و بالتالي , و كما سلف الذكر , فإن برنامج التطعيم ضد فيروس إنفلونزاالخنازيرH1N1 الذي ثبت كونه سلاحاًفيروسياً هجيناً من صنع أيدٍ بشرية ، ما هو إلا محاولة واضحة لتقسيم الإنسانية إلىمجموعتين ؛ المجموعة الأولى تضم أولئك الذين ضعفت عقولهم و صحتهم و الحياة الجنسيةلديهم عن طريق التلقيح الملوث ، و مجموعة لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية وبالتالي فهي متفوقة و مستعبدة للمجموعة الدنيا. و من المعقول بعد معرفة هذا , الجزمبأن التطعيمات لم تعد آمنة و يجب عدم أخذها لأي سبب من الأسباب كانت . رجاءً لاتدعهم ينالون منك و من أبنائك .
إن
ما يثير الريبة هو تهويل المنظمة من شأن الفيروس الذي قتل قرابة 500 شخصاً فقط (تأكد وجود الفيروس أم لم يتأكد ) من بين مئات الآلاف من حالات الإصابة به فيالعالم منذ إطلاقه من قبل مصنعيه دون التساؤل للحظة عن العوامل المصاحبة التي تسببتفي مقتل أولئك الأشخاص دون غيرهم من المصابين , و ما أغرب أن تكترث لأولئك دون مئاتمن القتلى المدنيين في الحروب مثلاً أو جراء الأمراض الأخرى , و أن ما يدعو إلىالتساؤل أيضاً هو حث المنظمة دول العالم على إتباع حملة تطعيم جماعية و موحدة ومتزامنة ضد المرض , و نخشى أن هذا ليس الغرض منه سوى تلقيح جميع سكان العالمباللقاح الملوث قبل ظهور الأعراض المرضية في الفئة التي تلقت اللقاح و بالتاليإمتناع الآخرين عن أخذه و إنكشاف المؤامرة قبل أن تؤتي بثمارها المرجوة . الجديربالذكر أن الولايات المتحدة قد جعلت تلقي التطعيم المذكور إجبارياً بموجب قانونسنته و فرضت السجن و الغرامة على كل من سيعارض تلقيه ضاربة بذلك الحرية الشخصية وحقوق الإنسان عرض الحائط خاصة و أن الإمتناع عن التطعيم لن يضر إلا الشخص نفسه .

ملاحظة مهمة
:
إذا رأيت
شريط فيديو لشخصيات كبرى يأخذون تطعيماتهم ، ضع في الإعتبار أن ليس كل الجرعات صنعتمماثلة !

المراجع
:
شكر خاص للعالم و
الصحافي جيم ستون الذي لولا الله ثم هو لما توحدت جهودنا لكتابة هذا المقال الذييخدم البشرية جمعاء.
Newsmax.com "
اللقاح قد يكون أكثر خطورة من انفلونزا الخنازير
"
Mercola.com "سكوالين : و مصل انفلونزا الخنازير- كشف السرالصغير القذر "
Chiroweb.com "اللقاحات قد تكون مرتبطة بمتلازمة أعراض حرب الخليج"
The Unify Coalition "لقاحات تجريبية / المواد المساعدة / سكوالين"
Health Freedom Alliance اقرأ إلى البند رقم 122 ، فإنه يعودإلى اللغة الإنجليزية نصف صفحة لأسفل!
Rense هذا التقرير الممتاز عنمتلازمة حرب الخليج و مرض التوحد ، لمستشار و جراح المخ و الأعصاب الأمريكي الشهيرالدكتور بلايلوك .
موضوع ذو صلة من بريدي
رفض نصف أطباء عوائل (بريطانيا) حقن انفسهم بـ لقاح انفلونزا لخنازير
Up to half of family doctors do not wantto be vaccinated against swine flu.
كثيرٌ منا يطالب بـ تأجيل موعدالدراسة ,, لأن المهم لدينا هو الا ينتشر الوباء بين ابنائنا الطلبة ,, فـ صحتنا (طبعاً) فوق كل اعتبار
جميعنا قرأ
أو سمع من ان المملكة قد تقدمت بـ حجز كميات كبيرة من عقار انفلونزا الخنازير وموعدتسليمها في شهر ذي القعدة --> اي بعد شهر من موعد بدء الدراسة
ولكن
هناك تقارير تشير الى خطورة استخدام هذا العقار ,, حتى المشرفين على صنعه لم يقبلواان يتم تلقيحهم فيه
لا تأحذوا اللقاح مهما حدث فحتى المشرفين على صنعه لن
يقبلوا ان يلقحوا فيه و يقولون انه خطير ....
امريكا هي التي نشرتالفايروسيا جماعه اللقاحات خطيره جدا و قد تسبب بالزهايمر و الشلل و نقصالمناعهو قد يساعد الفايروس فيصبح اقوى لا يقصون عليكم ياعالــــم
اللقاح سيضركم و لن يفيدكمفالفايروس يتحول و يتطور

لمتابعة اخر اخبار واعداد اصابات وباء انفلونزا الخنازير
اليكم الرابط الرسمي للمرض
نقلا عن موقع أخر لنشر الخبر لتبصير المسلمين
 
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 11-15-2009, 01:58 PM
بسمة أمل بسمة أمل غير متواجد حالياً
ويبقى الأمل .. بشرط العمل
 




افتراضي

الله المستعان

جزاكِ الله خيرا
 

التوقيع

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 11-27-2009, 07:13 PM
نور الاسلام قادم لا محالة نور الاسلام قادم لا محالة غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

 

التوقيع

اسال الله ان يحشرك حبيبتى وامى هالة يحيى مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن اولئك رفيقا وان يظلنا فى ظله يوم لا ظل الا ظله وان يجمعنى بك وبجميع من نحب فى الفردوس الاعلى من الجنة وان يرزقنا جميعا حسن الخاتمة وان يثبت قلوبنا على دينة حتى نلقاه اللهم امين



رد مع اقتباس
  #4  
قديم 12-15-2009, 08:29 PM
(أم عبد الرحمن) (أم عبد الرحمن) غير متواجد حالياً
نفسك إن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل
 




افتراضي

 

التوقيع

[C

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 12-18-2009, 09:58 AM
سينا زغلول سينا زغلول غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




Smile

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الاسلام قادم لا محالة مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيرا اختى

اريد رحمة ربى
 
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أطباء, الخنازير, انفلونزا, بريطانيا, تطعيم, يرفضون, فيروس, وصف


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator


الساعة الآن 06:58 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.