انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين

العودة   منتديات الحور العين > .:: المنتديات الشرعية ::. > ملتقيات علوم الغاية > الفقه والأحكــام

الفقه والأحكــام يُعنى بنشرِ الأبحاثِ الفقهيةِ والفتاوى الشرعيةِ الموثقة عن علماء أهل السُنةِ المُعتبرين.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-30-2010, 07:32 PM
ارجو الثبات ارجو الثبات غير متواجد حالياً
عضو فعال
 




افتراضي اباحة سماع الانشاد (( نقل مجرد عن العلماء بدون اي تعليق))

 

الحمد لله رب العالمين وبعد

حكم الاناشيد الاسلامية

بعض الاخوة اخذ حكم الائمة على الاناشيد التي هي قريبة من اناشيد الصوفية
او الاناشيد المصحوبة بالمنكرات كالعزف
او ما خرج من العلماء مخرج الحسن والاحسن
ثم جمع الاشباه والنظائر وجعل حكم الانشاد هو التحريم

فاقول وبالله التوفيق هذه اقوال العلماء :

*اما عن القول انها لم تثبت عن السلف فهو ليس دقيقا بما فيه الكفاية وهاكم الادلة :

فقد صح أن النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة الكرام رضوان الله عليهم قد سمعوا الشعر وأنشدوه واستنشدوه من غيرهم ، في سفرهم وحضرهم ، وفي مجالسهم وأعمالهم ، بأصوات فردية كما في إنشاد حسان بن ثابت وعامر بن الأكوع وأنجشة رضي الله عنهم ، وبأصوات جماعية كما في حديث أنس رضي الله عنه في قصة حفر الخندق ، قال :

فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما بنا من النصب والجوع قال :

" اللهم لا عيش إلا عيش الآخرة * فاغفر للأنصار والمهاجرة "

فقالوا مجيبين :

نحن الذين بايعوا محمدا * على الجهاد ما بقينا أبدا

رواه البخاري 3/1043

(انظر شرح السنة 4/422) أن عمر –ض- كان إذا دخل داره يترنم بالبيت والبيتين.
واستؤذن عليه لعبد الرحمن بن عوف –ض- وهو يترنم فقال: أسمعتني يا عبد الرحمن؟ فقال: نعم قال: إنا إذا خلونا في منازلنا نقول كما يقول الناس (نقله الألوسي في تفسيره (21/71( وذكر الشاطبي في الاعتصام (2/321-322)

وعند ابن عبد البر في الاستيعاب (10/224): أخبرنا أبو عبد الله الحافظ و أبو بكر أحمد بن الحسن القاضي قالا ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا محمد بن خالد الحمصي ثنا بشر بن شعيب بن أبي حمزة عن أبيه عن الزهري قال : قال السائب بن يزيد :
بينا نحن مع عبد الرحمن بن عوف في طريق الحج و نحن نؤم مكة ، اعتزل عبد الرحمن رضي الله عنه الطريق ، ثم قال لرباح بن المغترف : غننا يا أبا حسان ، و كان يحسن النصب ، فبينا رباح يغنيهم أدركهم عمر بن الخطاب رضي الله عنه في خلافته ، فقال : ما هذا ، فقال عبد الرحمن : ما بأس بهذا نلهو و نقصر عنا ، فقال عمر رضي الله عنه : فإن كنت آخذا فعليك بشعر ضرار بن الخطاب ، و ضرار رجل من بني محارب بن فهر .وانظر الإصابة (1/502).وجود إسناده الألباني في تحريم آلات الطرب ص 129
وفي المجالس أيضا ؛ أخرج ابن أبي شيبة بسند حسن عن أبي سلمة بن عبد الرحمن قال : " لم يكن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم منحرفين ولا متماوتين ، كانوا يتناشدون الأشعار في مجالسهم ، وينكرون أمر جاهليتهم ، فإذا أريد أحدهم عن شيء من دينه دارت حماليق عينه "

روى البيهقي عن ابن جريج أنه سأل عطاء عن الغناء بالشعر؟ فقال: لا أرى به بأسا ما لم يكن فحشا
السنن الكبرى (10/225)

ذكر الذهبي في السير (5/27) قال: قال يزيد بن هارون قدم عكرمة البصرة فأتاه أيوب وسليمان التيمي ويونس فبينا هو يحدثهم إذ سمع صوت غناء فقال: امسكوا ثم قال: قاتله الله لقد أجاد.
فأما سليمان ويونس فما عادا إليه وعاد إليه أيوب فأحسن أيوب.

وهاهو اسحاق بن ابراهيم الموصلي:
ترجم له الذهبي في السير فقال:
الإِمَامُ، العَلاَّمَةُ، الحَافِظُ، ذُو الفُنُوْنِ، أَبُو مُحَمَّدٍ إِسْحَاقُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ بنِ مَيْمُوْنٍ التَّمِيْمِيُّ، المَوْصِلِيُّ، الأَخْبَارِيُّ، صَاحِبُ المُوْسِيقَى، وَالشِّعْرِ الرَّائِقِ، وَالتَّصَانِيْفِ الأَدَبِيَّةِ، مَعَ الفِقْهِ، وَاللُّغَةِ، وَأَيَّامِ النَّاسِ، وَالبَصَرِ بِالحَدِيْثِ، وَعُلُوِّ المَرْتَبَةِ.
وبعد أن ذكر شيوخه وتلاميذه وبعض وقائع حياته وثناء العلماء عليه قال:
عَنْ إِسْحَاقَ: أَنَّهُ كَانَ يَكرَهُ أَنْ يُنسَبَ إِلَى الغِنَاءِ، وَيَقُوْلُ: لأَنْ أُضرَبَ عَلَى رَأْسِي بِالمَقَارِعِ، أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ يُقَالَ عَنِّي: مُغَنِّي.
وَقَالَ المَأْمُوْنُ: لَوْلاَ شُهْرَةُ إِسْحَاقَ بِالغِنَاءِ، لَوَلَّيْتُهُ القَضَاءَ. (11/118-121)
وفي ترجمته في تاريخ بغداد (6/338-345)

وفتوى مباشرة من ابن عيينة سفيان بن عيينة:
ذكر ذلك عنه الشيخ الماوردي في "الحاوي" (2/548)
وكذلك نقل عنه الحافظ الزبير بن بكار –وهو تلميذه- في الموفقيات (نقله عنه الحافظ النابلسي في إيضاح الدلالات ص 22) في قصة قدوم ابن جامع مكة بمال كثير فقال سفيان لأصحابه: علام يعطي ابن جامع هذه الأموال؟ قالوا :على الغناء .
قال:ما يقول؟ قالوا: يقول:
أطوف بالبيت مع من يطوف وأرفع من مئزري للعمل
وأسجد بالليل حتى الصباح وأتلوا من المحكم المنزل
قال: أحسن وأصلح ثم ماذا؟ قالوا: يقول: عسى فارج الهم عن يوسف يسخر لي ربة المحمل
قال:أفسد الخبيث ما أصلح لا سخرها الله له.


فتاوى المعاصرين


قال العلامة عبدالعزيز ابن باز .. قدس الله روحه : ( الأناشيد الإسلامية تختلف فإذا كانت سليمة ليس فيها إلا الدعوة إلى الخير والتذكير بالخير وطاعة الله ورسوله والدعوة إلى حماية الأوطان من كيد الأعداء والاستعداد للأعداء ونحو ذلك فليس فيها شيء ، أما إذا كانت فيها غير ذلك من دعوة إلى المعاصي واختلاط النساء بالرجال أو تكشف عندهم أو أي فساد فلا يجوز استماعها ) اهـ "مجموع فتاوى ومقالات متنوعة" (3/437) .

و قال أيضا رحمه الله : ( الأناشيد الإسلامية مثل الأشعار؛ إن كانت سليمة فهي سليمة ، و إن كانت فيها منكر فهي منكر ... و الحاصل أن البَتَّ فيها مطلقاً ليس بسديد ، بل يُنظر فيها ؛ فالأناشيد السليمة لا بأس بها ، والأناشيد التي فيها منكر أو دعوة إلى منكرٍ منكرةٌ ) [ راجع هذه الفتوى في شريط أسئلة و أجوبة الجامع الكبير ، رقم : 90 / أ ]

قال الشيخ محمد الصالح العثيمين رحمه الله : ( الأناشيد الإسلامية كثُرَ الكلام حولها، و أنا لم أستمع إليها منذ مدة طويلةٍ ، و هي أول ماظهرت كانت لابأس بها ، ليس فيها دفوف ، و تُؤدَّى تأديةً ليس فيها فتنة ، و ليست على نغمات الأغاني المحرمة ، لكن تطورت و صارَ يُسمع منها قرع يُمكن أن يكون دُفاً ، و يمكن أن يكون غيرَ دُفٍّ. كما تطورت با ختيار ذوي الأصوات الجميلة الفاتنة ، ثم تطورت أيضاً حتى أصبحت تؤدى على صفة الأغاني المحرمة ، لذلك: أصبح في النفس منها شيء و قلق ، و ل ايمكن للإنسان أن يفتي بإنها جائزة على كل حال و لا بإنها ممنوعة على كل حال ، لكن إن خلت من الأمور التي أشرت إليها فهي جائزة ، أما إذا كانت مصحوبة بدُفٍ ، أو كانت مختاراً لها ذوو الأصوات الجميلة التي تَفتِن ، أو أُدِّيَت على نغمات الأغاني الهابطة ، فإنّه لايجوز الاستماع إليها ) [ انظر : الصحوة الإسلامية ، ص : 185]

اعتَبَرَت اللجنةُ الدائمةُ للإفتاءُ الأناشيدَ بديلاً شرعيّاً عن الغناء المحرّم ، إذ جاء في فتاواها ( يجوز لك أن تستعيض عن هذه الأغاني بأناشيد إسلامية ، فيها من الحِكَم و المواعظ و العِبَر ما يثير الحماس و الغيرة على الدين ، و يهُزُّ العواطف الإسلامية ، و ينفر من الشر و دواعيه ، لتَبعَثَ نفسَ من يُنشِدُها ومن يسمعُها إلى طاعة الله ، و تُنَفِّر من معصيته تعالى ، و تَعَدِّي حدوده ، إلى الاحتماءِ بحِمَى شَرعِهِ ، و الجهادِ في سبيله . لكن لا يتخذ من ذلك وِرْداً لنفسه يلتزمُه ، و عادةً يستمر عليها ، بل يكون ذلك في الفينة بعد الفينة ، عند و جود مناسباتٍ و دواعيَ تدعو إليه ، كالأعراس و الأسفار للجهاد و نحوه ، و عند فتور الهمم ، لإثارة النفس و النهوض بها إلى فعل الخير ، و عند نزوع النفس إلى الشر و جموحها ، لردعها عنه وتـنفيرها منه . و خيرٌ من ذلك أن يتخذ لنفسه حزباً من القرآن يتلوه ، و وِرداً من الأذكار النبوية الثابتة ، فإن ذلك أزكَى للنفس ، و أطهر ، و أقوى في شرح الصدر، و طُمأنينة القلب . قال تعالى : ( اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ ) [ الزمر : 23 ] ، و قال سبحانه : ( الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ * الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ ) [ الرعد : 28 ، 29 ] . و قد كان دَيدَن الصحابة و شأنهم رضي الله عنهم العناية بالكتاب و السنة حفظاً و دِراسةً و عملاً ، و مع ذلك كانت لهم أناشيد و حداء يترنمون به في مثل حفرِ الخندق ، و بناء المساجد ، و في سيرهم إلى الجهاد ، و نحو ذلك من المناسبات ، دون أن يجعلوه شعارهم ، و يعيروه جلّ همهم و عنايتهم ، لكنه مما يروحون به عن أنفسهم ، و يهيجون به مشاعرهم ) [ انظر النص الكامل لهذه الفتوى في كتاب : فتاوى إسلامية لأصحاب الفضيلة العلماء ، جمع وترتيب محمد بن عبدالعزيز المسند : 4 / 533 ]

قال الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين ( حفظه الله ) :
النشيد هو قراءة القصائد إما بصوت واحد أو بترديد جماعتين، وقد كرهه بعض المشايخ، وقالوا: إنه من طرق الصوفية، وأن الترنم به يشبه الأغاني التي تثير الغرائز، ويحصل بها نشوة ومحبة لتلك النغمات. ولكن المختار عندي: جواز ذلك- إذا سلمت من المحذور- وكانت القصائد لا محذور في معانيها، كالحماسية والأشعار التي تحتوي على تشجيع المسلمين على الأعمال، وتحذيرهم من المعاصي، وبعث الهمم إلى الجهاد، والمسابقة في فعل الخيرات، فإن مصلحتها ظاهرة، وهي بعيدة عن الأغاني، وسالمة من الترنم ومن دوافع الفساد. (( من موقع نداء الإيمان al-eman.com ))
ســـؤال : لا يخفى على فضيلتكم ما للأناشيد الإسلامية من أثر في بعث الحماس والمعاني الإسلامية العالية في نفوس الشباب ، وقد لوحظ في هذه الأزمنة تساهل بعض منتجي الأناشيد الإسلامية حيث كثرت الملاحظات عليها ومنها:
1- وجود فتيات تنشد هذه الأناشيد وبعضها بالتعاون مع أحد الفنانين.
2- ألحان الشريط لأغان معروفة لدى محلات بيع الأغاني.
3- وجود الآهات وتمديد الصوت وترتيب الأصوات لتصبح كالموسيقى.
4- التوسع في استخدام الدف حتى لأناشيد الرجال.
5- وجود أشرطة المنشدات فيها نساء كبيرات (زعموا أنها مخصصة للأعراس).
6- تنعيم أصوات صغار السن لتصبح كالفتيات.
7- استخدام أساليب الصوفية في أناشيدهم ، كترديد لفظ: " الله الله ".
فما هو الضابط الشرعي في نظركم لجواز سماع الأناشيد الإسلامية؟

الجواب: ذكر العلماء أن الشعر كلام، حسنه حسن وقبيحه قبيح، ولهذا أكثر العلماء من نظم الشعر، حتى وصل بعض المنظومات إلى آلاف الأبيات على قافية واحدة، وضمنوا تلك القصائد أحكاماً وعقائد ومواعظ وإرشادات، وتواريخ وتراجم، وضمنها بعضهم سباباً وهجاءً وبدعاً ومحدثات، فمتى كان مضمون الشعر مباحاً أو مستحباً، وسجل في أشرطة بأصوات عادية، فإنه مباح، وقد يكون مستحباً لما يتضمنه من الفوائد التي نتائجها محمودة ومفيدة، أما إذا تضمن ذلك الشعر نصر الباطل، والدعوة إلى المنكرات، ومدح الكفار، وهجاء المؤمنين، فإنه حرام سماعه واقتناؤه، إلا إذا قصد الرد عليه، وهكذا لو كانت معانيه حسنة أو مباحة، ولكن إن تضمن إنشاده محظوراً كالتلحين والتطريب والتغنج وترقيق الأصوات وتسجيل أصوات النساء اللاتي يتشبهن بالمغنين والفنانين والفنانات، وتنعيم أصوات الصغار من الفتيان، واستخدام الدف بأصوات الرجال أو النساء، وتمديد الأصوات وترتيبها لتشبه الموسيقى، فنرى أنه لا يجوز سماع هذه الأناشيد لما فيها من الفتنة، وكونها داعية إلى اللهو واللعب وكونها تصد عن ذكر الله وعن العلم النافع والعمل الصالح، وكون الذين يستمعون إليها إنما يقصدون التلهي بسماعها، والتلذذ بتلك الأصوات، فتكون ملحقة بالأغاني المحرمة. والله أعلم.
قاله وأملاه
عبدالله بن عبد الرحمن الجبرين
28/2/1424هـ

قال محدّث الديار الشاميّة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله ( إذا كانت هذه الأناشيد ذات معانٍ إسلامية ، و ليس معها شيء من المعازف و آلات الطرب كالدفوف و الطبول و نحوِها ، فهذا أمرٌ لا بأس به ، و لكن لابد من بيان شرطٍ مهم لجوازها ، وهو أن تكون خالية من المخالفات الشرعية ؛ كالغلوّ ، و نَحوِه ، ثم شرط آخر ، و هو عدم اتخاذها دَيدَناً ، إذ ذلك يصرِفُ سامعيها عن قراءة القرآن الذي وَرَدَ الحضُّ عليه في السُنَّة النبوية المطهرة ، و كذلك يصرِفُهُم عن طلب العلم النافع ، و الدعوة إلى الله سبحانه ) [العدد الثاني من مجلة الأصالة ، الصادر بتاريخ 15 جمادى الآخرة 1413هـ ]


والحمد لله اولا واخرا
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12-30-2010, 09:26 PM
عبد الملك بن عطية عبد الملك بن عطية غير متواجد حالياً
* المراقب العام *
 




افتراضي

هل كلام هذا العلماء يُقال في أناشيد " العفاسي " وغيره من الأناشيد المشابههة المنتشرة ؟!
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 12-31-2010, 05:43 PM
ارجو الثبات ارجو الثبات غير متواجد حالياً
عضو فعال
 




Icon34

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالملك السبيعي مشاهدة المشاركة
هل كلام هذا العلماء يُقال في أناشيد " العفاسي " وغيره من الأناشيد المشابههة المنتشرة ؟!
الشيخ مشاري حفظه الله نحسبه على خير كل اناشيده جيدة الا اخر انشودة اللي انشدها لمصر
زاد فيها من المؤثرات الصوتية

هي ليست حرام لانها ليست معازف
ولكن الافضل والاولى تركها حتى لا يفتح الباب على مصراعية

ولكن القاعدة
ان الكلام الطيب الذي يرفع الهمة ويحرك الايمان او به ذكر لله لا اشكال فيه

اما اذا اختلط الحابل بالنابل ودخلت الموسيقى والمعازف او الكلام القبيح او المغالاة في المدح او اي شيئ منكر
فهنا الانكار

الشيخ مشاري او غيره طالما التزم القواعد الشرعية ولم يفعل اي محظور مرحبا به

اما اي حد مهما كان اسمه او وصفه يتعدى القواعد ويدخل الى المنكرات فالنصح له بالمعروف


انا سمعت فتوى صوتيه للشيخ ابن عثيمين على قناة العفاسي
وانا لحد الان بتعجب من اللي قال انها محرمة
لا وجه للتحريم الا بدخول المحرم في الاناشيد
واما كونها تلهي عن ذكر الله فلا يصح بل منها ماهو ذكر لله
والقول انها تلهي عن القران فلا وجه له لان الحدود حتى في المباحات ان لا تلهي
والمباح لو الهى عن ذكر الله وعن القران ينقلب لمحرم
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 01-02-2011, 09:58 PM
عبد الملك بن عطية عبد الملك بن عطية غير متواجد حالياً
* المراقب العام *
 




افتراضي

أخي " ارجو الثبات " ..

أولا : هل لك خبرة تستطيع التمييز بها بين " المؤثرات " و " المعازف " إذا سمعتهما ؟
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
((, أخرى, الاوساخ, العلماء, اباحة, اي, بدون, تعليق)), سماع, عن, وقل


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 07:57 PM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.