انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين

العودة   منتديات الحور العين > .:: المنتديات الشرعية ::. > الملتقى الشرعي العام

الملتقى الشرعي العام ما لا يندرج تحت الأقسام الشرعية الأخرى

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-04-2010, 12:09 PM
سفري بعيد وزادي لن يبلغني سفري بعيد وزادي لن يبلغني غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي قصة * لكل من تاخر زواجها او حملها ~ *)*~

 

(لكل بنات المنتدى والمسلمات)

هذه هي قصة واقعية أثرت فيه كثيراً وفي كل من قرأها من صديقاتي
الدروس المستفادة من هذه القصة الرائعة:
التوكل على الله أولاً ثم الصبر ثم الصبر ثم الصبر واليقين باستجابة الدعاء والثبات وحسن الظن فى الله
ولتعلم كل مؤمنة بالله ان تأخر عليها أى امر من أمور الدنيا ولم تدركه فالموعد الاخرة مع نعيم لا ينفد
ومع الجزاء الأؤفي الذى يناله الصابرون
المحتسبون المتوكلون المتيقنين بوجود جزاء لاحق بهم لا محالة فهو العدل
لم يكن ليظلمك او يظلمنى وهو الحق وعده حق
فاستبشروا بالخير إن شاء الله



أقدم لكم قصة واقعية نقلتها من أحد المنتديات أعجبتنى كثيراً لأنى وجدت فيها الصبر والسلوى لكل فتاة تأخر زواجها وصبرت فتتأكد أنه إن شاء الله ربنا هيجزيها خير مع اختلاف طبعاً التجارب وياريت أطلب من كل أخواتي اللي عندها تجربة واقعية تنقلها لكل أخواتها للاستفادة والعبرة


اللحظة السحرية

كنت قد نويت أن أكتب لكم منذ زمن بعيد, لكن ظروفي حالت دون ذلك, والآن فإني أشعر بأنه قد آن الأوان لكي أطلعكم علي تجربتي مع الحياة. فأنا سيدة في الثامنة والثلاثين من العمر نشأت في أسرة ميسورة الحال وعشت في كنفها حياة هادئة إلي أن تخرجت في الجامعة.. وعقب التخرج التحقت بعمل ممتاز يدر علي دخلا كبيرا.. وأحببت عملي كثيرا وأعطيته كل اهتمامي, وتقدمت فيه سريعا حتي تخطيت كثيرين من زملائي.


وكنت خلال مرحلة الجامعة قد ارتديت الحجاب بإرادتي واختياي, وبدأ الخطاب يتقدمون إلي, لكنني لم أجد في أحدهم مايدفعني للارتباط به, ثم جرفني العمل والانشغال به عن كل شيء آخر حتي بلغت سن الرابعة والثلاثين وبدأت أعاني النظرات المتسائلة عن سبب عدم زواجي حتي هذه السن.

وتقدم لي شاب من معارفنا يكبرني بعامين .. وكان قد أقام عقب تخرجه عدة مشروعات صغيرة باءت كلها بالفشل.. ولم يحقق أي نجاح مادي, وكان بالنسبة لي محدود الدخل, لكني تجاوزت عن هذه النقطة ورضيت به وقررت أنني بدخلي الخاص سوف أعوض كل مايعجز هو بإمكاناته المحدودة عنه.. وستكون لنا حياة ميسورة بإذن الله.

وبدأنا نعد لعقد القران وطلب مني خطيبي صورة من بطاقتي الشخصية ليستعين بها في ترتيب القران.. ولم أفهم في ذلك الوقت مدي حاجته لهذه الصورة لكني أعطيتها له.



وفي اليوم التالي فوجئت بوالدته تتصل بي تليفونيا وتطلب مني بلهجة مقتضبة مقابلتها علي الفور.. وتوجست خيفة من لهجتها المتجهمة, وأسرعت إلي مقابلتها. فإذا بها تخرج لي صورة بطاقتي الشخصية وتسألني هل تاريخ ميلادي المدون بها صحيح ؟ وأجبتها بالإيجاب وأنا أزداد توجسا وقلقا, ففوجئت بها تقول لي: إذن فإن عمرك يقترب الآن من الأربعين.


وابتلعت ريقي بصعوبة ثم قلت لها بصوت خفيض إن عمري34 عاما.
فقالت إن الأمر لا يختلف كثيرا لأن الفتاة بعد سن الثلاثين تقل خصوبتها كثيرا وهي تريد أن تري أحفادا لها من ابنها.. لا أن تراه هو يطوف بزوجته علي الأطباء جريا وراء الأمل المستحيل في الإنجاب منها.


ولم أجد ماأقوله لها لكني شعرت بغصة شديدة في حلقي.., وانتهت المقابلة وعدت إلي بيتي مكتئبة.. ومنذ تلك اللحظة لم تهدأ والدة خطيبي حتي تم فسخ الخطبة بيني وبينه وأصابني ذلك بصدمة شديدة لأنني كنت قد أحببت خطيبي وتعلقت بأمل السعادة معه.. لكنه لم ينقطع عني بالرغم من فسخ الخطبة, وراح يعدني بأنه سيبذل كل جهده لإقناع والدته بالموافقة علي زواجنا.. . ووجدت أنني في حاجة إلي وقفة مع النفس ومراجعة الموقف كله.. وانتهيت من ذلك إلي قرار ألا أمتهن نفسي أكثر من ذلك وفعلت ذلك ورفضت الرد علي اتصالات خطيبي السابق.


ومرت ستة أشهر عصيبة من حياتي.. ثم أتيحت لي فرصة السفر لأداء العمرة, فسافرت لكي أغسل أحزاني في بيت الله الحرام .. وأديت مناسك العمرة .. ولذت بالبيت العتيق وبكيت طويلا ودعوت الله أن يهييء لي من أمري رشدا, وفي أحد الأيام كنت أصلي في الحرم وانتهيت من صلاتي وجلست أتأمل الحياة في سكون فوجدت سيدة إلي جواري تقرأ في مصحفها بصوت جميل .. وسمعتها تردد الآية الكريمة وكان فضل الله عليك عظيما فوجدت دموعي تسيل رغما عني بغزارة,

وألتفت إلي هذه السيدة وجذبتني إليها, وراحت تربت علي ظهري بحنان وهي تقرأ لي سورة الضحي إلي أن بلغت الآية الكريمة
ولسوف يعطيك ربك فترضي
فخيل إلي أنني أسمعها لأول مرة في حياتي مع أني قد رددتها مرارا من قبل في صلاتي .. وهدأت نفسي, وسألتني السيدة الطيبة عن سبب بكائي فرويت لها كل شيء بلا حرج, فقالت ان الله قد يجعل بين كل عسرين يسرا, وإنني الآن في العسر الذي سوف يليه يسر بإذن الله .. وان ماحدث لي كان فضلا من الله لأن في كل بلية نعمة خفية كما يقول العارفون,

وشكرتها بشدة علي كلماتها الطيبة ودعوت لها بالستر في الدنيا وفي الآخرة, وغادرت الحرم عائدة إلي فندقي وأنا أحسن حالا وانتهت فترة العمرة وجاء موعد الرحيل, وركبت الطائرة عائدة إلي القاهرة فجاءت جلستي إلي جوار شاب ,و انهيت إجراءاتي في المطار, وخرجت فوجدت زوج أقرب صديقاتي إلي في صالة الانتظار فهنأني بسلامة العودة وسألته عما جاء به للمطار فأجابني بأنه في انتظار صديق عائد علي نفس الطائرة التي جئت بها.


ولم تمض لحظات إلا وجاء هذا الصديق فإذا به هو نفسه جاري في مقاعد الطائرة , ثم غادرت المكان بصحبة والدي .. وما أن وصلت إلي البيت وبدلت ملابسي واسترحت بعض الوقت حتي وجدت صديقتي تتصل بي وتقول لي إن صديق زوجها معجب بي بشدة ويرغب في أن يراني في بيت صديقتي في نفس الليلة لأن خير البر عاجله, ثم أخبرتني أن زوجها يسهب في مدح صديقه والإشادة بفضائله ويقول عنه أنه رجل أعمال شاب من أسرة معروفة وعلي خلق ودين ولا يتمني لي من هو أفضل منه لكي يرشحه للارتباط بي.


وخفق قلبي لهذه المفاجأة غير المتوقعة.. واستشرت أبي فيما قاله زوج صديقتي فشجعني علي زيارة صديقتي لعل الله جاعل لي فرجا.



وزرت صديقتي .. ولم تمض أيام أخري حتي كان قد تقدم لي .. ولم يمض شهر ونصف الشهر بعد هذا اللقاء حتي كنا قد تزوجنا وقلبي يخفق بالأمل في السعادة, وحديث السيدة الفاضلة في الحرم عن اليسر بعد العسر يتردد في أعماقي.

وبدأت حياتي الزوجية متفائلة وسعيدة ووجدت في زوجي كل ماتمنيته لنفسي في الرجل الذي أسكن إليه من حب وحنان وكرم وبر بأهله وأهلي, غير أن الشهور مضت ولم تظهر علي أية علامات الحمل, وشعرت بالقلق خاصة أنني كنت قبد تجاوزت السادسة والثلاثين وطلبت من زوجي أن أجري بعض التحاليل والفحوص خوفا من ألا أستطيع الإنجاب, فضمني إلي صدره وقال لي بحنان غامر إنه لا يهمه من الدنيا سواي..

وإنه ليس مهتما بالإنجاب, لأنه لا يتحمل صخب الأطفال وعناءهم, لكني أصررت علي مطلبي .. وذهبنا إلي طبيبه كبيره لأمراض النساء وطلبت مني إجراء بعض التحاليل, وجاء موعد تسلم نتيجة أول تحليل منها ففوجئت بها تقول لي إنه لا داعي لإجراء بقيتها لأنه مبروك يامدام..
أنت حامل !


فلا تسألوا عن فرحتي وفرحة زوجي بهذا النبأ السعيد..وغادرت عيادة الطبيبه وأنا أشد علي يدها شاكرة لها بحرارة.

وفي ذلك الوقت كان زوجي يستعد للسفر لأداء فريضة الحج, فطلبت منه أن يصطحبني معه لأداء الفريضة وأداء واجب الشكر لمن أنعم علي بهذه النعم الجليلة, ورفض زوجي ذلك بشدة وكذلك طبيبتي المعالجه لأنني في شهور الحمل الأولي .. لكني أصررت علي مطلبي وقلت لهما ان من خلق هذا الجنين في أحشائي علي غير توقع قادر علي أن يحفظه من كل سوء, واستجاب زوجي لرغبتي بعد استشارة الطبيبه واتخاذ بعض الاحتياطات الضرورية وسافرنا للحج وعدت وأنا أفضل مما كنت قبل السفر.


ومضت بقية شهور الحمل في سلام وإن كنت قد عانيت معاناة زائدة بسبب كبر سني, وحرصت خلال الحمل علي ألا أعرف نوع الجنين لأن كل مايأتيني به ربي خير وفضل منه, وكلما شكوت لطبيبتي من إحساسي بكبر حجم بطني عن المعتاد فسرته لي بأنه يرجع إلي تأخري في الحمل إلي سن السادسة والثلاثين .


ثم جاءت اللحظة السحرية المنتظرة وتمت الولادة وبعد أن أفقت دخلت علي الطبيبه وسألتني مبتسنه عن نوع المولود الذي تمنيته لنفسي فأجبتها بأنني تمنيت من الله مولودا فقط ولا يهمني نوعه.. ففوجئت بها تقول لي:
إذن مارأيك في أن يكون لديك الحسن والحسين وفاطمة !


ولم أفهم شيئا وسألتها عما تقصده بذلك فإذا بها تقول لي وهى تطالبني بالهدوء والتحكم في أعصابي إن الله سبحانه وتعالي قد من علي بثلاثة أطفال, وكأن الله سبحانه وتعالي قد أراد لي أن أنجب خلفة العمر كلها دفعة واحدة رحمة مني بي لكبر سني, وأنها كانت تعلم منذ فترة بأنني حامل في توءم لكنها لم تشأ أن تبلغني بذلك لكيلا تتوتر أعصابي خلال شهور الحمل ويزداد خوفي. ولم أسمع بقية كلامها فلقد انفجرت في حالة هستيرية من الضحك والبكاء وترديد عبارات الحمد والشكر لله.. وتذكرت سيدة الحرم الشريف.. والآية الكريمة.. ولسوف يعطيك ربك فترضي.. وهتفت إن الحمد لله.. الذي أرضاني وأسبغ علي أكثر مما حلمت به من نعمته.


أما زوجي الذي كان يزعم لي أنه لا يتحمل صخب الأطفال وعناءهم لكي يهون علي همي بأمري فلقد كاد يفقد رشده حين رأي أطفاله الثلاثة وراح يهذي بكلمات الحمد والشكر لذي الجلال والإكرام حتي خشيت عليه من الانفعال. وأصبح من هذه اللحظة لا يطيق أن يغيب نظره عنهم.


وإنني أكتب إليك رسالتي هذه من أحد الشواطيء, حيث نقضي إجازة سعيدة أنا وزوجي وأطفالي, ولكي أرجوك أن توجه رسالتي هذه إلي كل فتاة تأخر بها سن الزواج أو سيدة تأخر عنها الإنجاب وتطالبهن بألا يقنطن من رحمة الله.. وألا يقطعن الرجاء في الخالق العظيم وألا يمللن سؤاله والدعاء إليه أن يحقق إليهن آمالهن في الحياة, فلقد كنت أردد دائما دعائي المفضل:
ربي إن لم أكن أهلاً لبلوغ رحمتك, فرحمتك أهل لأن تبلغني لأنها قد وسعت كل شيء.
صدق الحق جل في علاه: ( وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ )


منقول للفائدة
التوقيع

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( ما من أيام أعظم ولا احب إلى الله العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد )
فلنجتهد في استغلالها عسى الله ان يغفر لنا ويرحمنــــا ,,*

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 09-04-2010, 02:46 PM
الثبات الثبات غير متواجد حالياً
عضو مميز
 




افتراضي

جزاك الله كل خير كم هى قصة مؤثرة
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 09-04-2010, 03:44 PM
الصورة الرمزية أم عبد الله
أم عبد الله أم عبد الله غير متواجد حالياً
كن كالنحلة تقع على الطيب ولا تضع إلا طيب
 




افتراضي

اقتباس:
ربي إن لم أكن أهلاً لبلوغ رحمتك, فرحمتك أهل لأن تبلغني لأنها قد وسعت كل شيء.
صدق الحق جل في علاه: ( وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ )
قصة مؤثرة وتقشعر لها البدن سبحان الله اللطيف بعبادة جل جلالة ،مع تحفظاتي
على بعض الأحداث لكن قصة مؤثرة حقا ،والله أعلم قصص لأخوات لي في الله
أتعجب من تدبير الله لهن سبحان الله أصدق الله يصدقك،وأزيد وأقول لكل أخت عسى أن تحبوا شياء
وهو شرلكم وعسى أن تكره شياء وخيرا لكم ،ولا تدري نفسا ما أخفي لها من قرة أعين.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يرزق بنات المسلمين الأزواج الصالحه
ذو الخلق والدين وأن يرزق نساء المسلمين بالذرية الصالحة وتكون ذخرا
للإسلام والمسلمين اللهم آمين .جزاكِ الله خيرا أختي وبارك الله فيكِ.
التوقيع


تجميع مواضيع أمنا/ هجرة إلى الله "أم شهاب هالة يحيى" رحمها الله, وألحقنا بها على خير.
www.youtube.com/embed/3u1dFjzMU_U?rel=0

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 09-04-2010, 06:12 PM
عزمات الجهاد عزمات الجهاد غير متواجد حالياً
عضو جديد
 




افتراضي

لعمري الله لا يخيب من رجاه و علق قلبهـ به وحدهـ عز وجل

جازاك ربي خيراً .
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 09-04-2010, 07:53 PM
أم سيف السلفية أم سيف السلفية غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

جزاك الله خيرا
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 09-05-2010, 12:48 AM
سفري بعيد وزادي لن يبلغني سفري بعيد وزادي لن يبلغني غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

عطرتم الصفحة بردودكم الزكية ,,
التوقيع

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( ما من أيام أعظم ولا احب إلى الله العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد )
فلنجتهد في استغلالها عسى الله ان يغفر لنا ويرحمنــــا ,,*

رد مع اقتباس
  #7  
قديم 09-05-2010, 01:06 AM
رحمتك يارب رحمتك يارب غير متواجد حالياً
(رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)
 




افتراضي

يارب ارزقني انا وبنات المسلمين بالذرية الصالحه يارب عاجلا غير اجلا
اللهم آمين
سترني الله واياكي وكل بنت مسلمه اللهم آمين
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 09-05-2010, 01:22 AM
حجابى هو عفافى حجابى هو عفافى غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

قصة مؤثرة جدا
وابكتنى من شدة العبر اللتى بها
وفرج الله على عبدة الفقير
وان الله يعوض الصابرين خيرا
واسأل الله ان يرزقنى بالزوج الصالح انا وبنات
المسلمين فى القريب العاجل
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 09-05-2010, 03:17 AM
أم عمر أم عمر غير متواجد حالياً
اللهم نسألك الجنة بغير حساب وأن ترحم أبى وتعلى قدره فى الجنة وترزقنا الثبات حتى الممات
 




افتراضي

مؤثرة بحق سبحان ربى فى تدبيره وتقديره
جزاكِ الله خيراً أختنا ونفع بكِ وبلغنا وإياكِ ليلة القدر

مع تحفظنا على بعض الأمور كما قالت أختنا أم عبد الله حفظها الله فإنه لا يجوز للمسلمة أن تذهب للعمرة بدون محرم لحديث النبى عليه السلام-لا يحل لامرأة تؤمن بالله ورسوله أن تسافر إلا مع ذى محرم-أو كما قال عليه السلام
التوقيع

غراس الجنة:
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

رد مع اقتباس
  #10  
قديم 09-06-2010, 10:51 AM
الفقيرة الى الله سمية الفقيرة الى الله سمية غير متواجد حالياً
عضو فضى
 




افتراضي

قصة مؤثرة

بارك الله فيكِ وجزاك عنا كل خير
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
*, *)*~, من, لكم, او, باخر, حملها, زواجها, ~, قصة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 02:47 AM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.