Untitled-2
 

 
 
 
العودة   منتديات الحور العين > .:: المجتمع المسلم ::. > رَوْضَــــةُ الأَخَــــوَاتِ
 
 

رَوْضَــــةُ الأَخَــــوَاتِ خاصٌّ بالأَخواتِ فقط ! ويُمنع مُشاركة الرجال نهائياً! .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #81  
قديم 05-09-2009, 01:08 AM
أم مريم* أم مريم* غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

كاتبة دنماركية أسلمت بسبب أزمة الرسوم

كاتبة دنماركية تقول أزمة الرسوم المسيئة دفعتني للتعرف إلى الإسلام ونبيه والدخول في الإسلام


دفعت أزمة الرسوم المسيئة وردود الفعل الغاضبة تجاهها بين المسلمين في العالم كاتبة دنماركية إلى

التعرف إلى الإسلام ونبيه والدخول في الدين الإسلامي الحنيف والقيام بالحج إلى بيت الله الحرام ودونت

هذه التجربة الفريدة في كتاب نشرته مؤخرا.

ووفقا لصحيفة "الوطن" فإن الكاتبة الدنماركية وتدعى (نينا) سمعت عن الإسلام في أعقاب نشر الرسوم

الكاريكاتيرية في الدنمارك وسخريتها من شخصية الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم)، ودفعها ذلك

للتعرف إلى الإسلام، محاولة فهم دوافع غضب المسلمين في مختلف أنحاء العالم وهبتهم دفاعاً عن نبيهم

عليه السلام، ليقودها ذلك في النهاية إلى النطق بالشهادتين، ودخول الإسلام، وإضافة اسم إلى اسمها

وهو (عائشة) تيمناً بأم المؤمنين السيدة (عائشة) رضي الله عنها وأرضاها.

وقالت الكاتبة الدنماركية إنها حزمت حقائبها راحلة إلى مكة شوقاً وحباً للمكان وتلبية لدعوة ربها ولترى

بأم عينها مكة أم القرى، المدينة التي ولد فيها الرسول الكريم عليه السلام والتي عاش فيها غالبية عمره

يدعو الناس للإسلام والإيمان بالله وحده، وخرج منها مهاجراً تاركاً أحبابه وأهليه وبيته وعشيرته.
و
تقول الكاتبة (نينا/عائشة): إنها شعرت بفرحة لن تنساها ما حييت عندما وطئت قدماها لأول مرة مطار

جدة متجهة إلى مكة، ورأت الناس يلبسون لباساً واحداً وألوانهم شتى، والكل فرح ويبتسم ويسلم ويسرع

الخطوات للحاق بركب القوافل التي ستقل الناس إلى مكة المكرمة.

وأضافت: في الطريق كنت أرقب كل شيء وأتحسس ما أرى من مناظر خلابة صحراوية تكاد تخلو من

كل شيء وجبال صماء وكأنها ترقب كل الداخلين إلى مكة، وبدا لي أن الوقت يمر ببطء شديد لتلهفي

وشوقي لرؤية الكعبة والسجود لأول مرة في فنائها لله تعالى، حباً وخوفاً ويقيناً، وما إن قال السائق إننا

شارفنا الدخول إلى مكة حتى انفرط قلبي شوقاً وعيني بدأت تنهمر دموعاً وأغرقت ثيابي ولم أتماسك

للحظات حتى إن أختاً لنا أمسكت بي قائلة :تماسكي فأنت في بيت الرحمن.

وتقول الكاتبة: رغم معاناتي في الحج وعدم معرفتي الكاملة بالإسلام إلا أنني تغلبت عليها ولم

أشعر بمشقته لعلمي الآن أنني فعلاً مسلمة مؤمنة أؤدي فريضة كبيرة منذ دخولي في الإسلام وأنني قد

اغتسلت من الدنس القديم وبدأت حياة جديدة نظيفة تحت اسم الإسلام والله أكبر ولله الحمد.

ووفقا لصحيفة "الوطن" التي أوردت التقرير فإن الكاتبة الدنماركية (نينا/عائشة) التي دونت تجربتها

الإيمانية في كتاب أرادت أن تكتب عن رحلتها لكي يقرأها الدنماركيون، أملا في أن يشرح الله صدورهم

للإيمان، وبيع الكتاب بشكل جيد في الدنمارك وما زال يطلب .

رد مع اقتباس
  #82  
قديم 05-17-2009, 03:54 PM
أم مريم* أم مريم* غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

لماذا أسلمت العجوز؟


كان أحد الدعاة في زيارة لإحدى الدول الأوروبية، وبينما هو جالس في محطة القطار شاهد امرأة عجوزا شارفت على السبعين من العمر تمسك تفاحة بيدها وتحاول أكلها بما بقي لديها من أسنان.

جلس الرجل بجانبها وأخذ التفاحة وقطَّعها، ثم أعطاها للعجوز، وذلك ليسهل عليها أكلها.

فإذا بالعجوز تنفجر باكية!

فسألها لماذا تبكين؟

قالت: منذ عشر سنوات لم يكلمني أحد! ولم يزرني أولادي! فلماذا فعلت معي ما فعلت؟

قال: إن الدين الذي أتبعه يأمرني بذلك ويأمرني بطاعة وبر الوالدين. وتابع: في بلدي تعيش أمي معي في

منزلي وهي بمثل عمرك وتعيش كالملكة! فلا نخرج إلا بإذنها، ولا نأكل قبل أن تأكل، ونعمل على خدمتها أنا

وأولادي. وهذا ما أمرنا به ديننا!

فسألته وما دينك؟

قال: الإسلام

وكان هو سبباً في إسلام هذه العجوز!

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:

(لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم)
رد مع اقتباس
  #83  
قديم 07-10-2009, 02:14 PM
أم مريم* أم مريم* غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

اللهم ثبت أخواتى وأخوتى حديثى الإسلام فى كل بقاع الأرض

وصب على قلوبهم اليقين والإيمان صبرا

رد مع اقتباس
  #84  
قديم 07-12-2009, 01:31 AM
أم مريم* أم مريم* غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

في عرفة أعلنت إسلامها


الإسلام فطرة، مقولة لطالما سمعتها
تتردد على ألسنة المسلمين من حولي ولم أدرك حقيقة معناها إلا عندما بدأت

خطواتي في
التعرف على الدين الإسلامي.

قصتي باختصار


أنا فتاة، كنت أدين بالدين المسيحي،
حتى تاريخ 15/1/2006، حيث والحمد لله اعتنقت الإسلام ديناً واتخذت نبيه ورسوله عليه الصلاة والسلام ولياً وشفيعاً وأدركت أن لا اله

إلا الله
.

نشأتي كانت في
عائلة مسيحية ليست على قدرٍ عالٍ من التدين حيث كان والدي ملحداً ووالدتي

تتبع
الدين كأي إنسان ولد خلال دين معين يتبعه لأنه تلقنه، ونحن تربينا على ذلك،

والدي
لم يكن ليتدخل في قراراتنا ولا في مناحي حياتنا، علمنا استقلالية التفكيروالقرار.

كان تعليمنا في مدارس الراهبات فبالتالي التركيز على تعاليم الدين
المسيحي كان مهماً جداً وكان

واجباً علينا حضور القداس يوم الأحد مع بقية الرعية،
ويوم الأربعاء قداس خاص

بالطالبات. لم أذكر في حياتي أنني أحببت شعائر القداس ولكن
كنت أؤديها باهتمام كونه كانت

لدي قناعة بأن الصلاة كانت الطريق إلى التقرب من الله
سبحانه وتعالى، لكن داخلياً

لم أكن أشعر بالخشوع، مظاهر البهرجة والزينة سواء كان
في الكنيسة أو مرتاديها فائقة ولا

تمنح شعوراً عاماً بالورع، طريقة الصلاة تكون من
خلال الكاهن الذي هو صلتنا بالله

خلال الصلاة، لماذا احتاج إلى وساطة عند الصلاة؟
كنت منذ صغري أراقب سيدة مسلمة كانت

تأتي لتعين أمي في أعمال المنزل، أراقبها وهي
تصلي فأراها تذوب ورعاً بالرغم

من أنها تصلي لوحدها منعزلة، فسألتها ذات مرة هل
تشعرين بأن الله قريب منك وأنت تصلين

فأنا أشعر كأنني أرى نوراً يشع من وجهك وأنت
تسجدين، فأجابتني عندما تصلين

تشعرين بروح الله قريبة منكِ، على الرغم من بساطة
الرد إلا أنه كان له في نفسي أثراً كبيراً

وكنت أغبط المسلمين عند سماع كل آذان حيث
أنهم في تلك اللحظات" سوف

يشعرون بأن روح الله قريبة منهم "


كبرت من خلال
ذلك الدين وبقيت عليه إلى أن قاربت حدود الثلاثين من العمر حيث التحقت

بالحزب
الشيوعي وبالتالي ابتعدت عن الدين نهائياً وأصبح تفكيري بالله سبحانه وتعالى

أقرب
إلى تفكير الملحدين، لكن لم أستطع أبداً أن أجزم بعدم وجود الله، وبقيت على هذه الحال

بضع سنوات إلى أن تركت الحزب، واستمرت علاقتي بالله مبتورة، أقتصر ذهابي

للكنيسة على العيدين ولمشاركة الناس أفراحهم وأتراحهم
.

مع مرور الزمن لم أعد
أشعرأن إيماني بالله كافياً، ولا أريد تلك العلاقة المبتورة مع الخالق، شيئاً

ما
في داخلي كان يقول لي يجب أن تقوي علاقتك مع الخالق والطريقة الأوحد

هي التقرب من
الدين، وكان الدين المسيحي هو المتاح لي اجتماعياً وعائلياً بالطبع. ولكن طول

هذه
الفترة ومنذ صغري كانت أسئلة محيرة ومريبة تدور دائماً في ذهني، أسئلة

تتعلق بأساس
العقيدة وماهية الله ، من هو الله ؟

هل هو الآب ؟


هل هو الابن ؟


هل هو الروح
القدس؟

الله واحد في أولئك الثلاثة، دائماً كان هذا الرد، ولكن لم يجد أبداً لدي
أي قبول أو قناعة، كيف

يكون لله ولد ؟ وكيف يقول يكون الله هو ذلك الولد؟ لماذا
يحتاج الله إلى ولد ليثبت

ألوهيته ؟


لماذا أحتاج كمسيحية ألا أعرف الله إلا من
خلال المسيح، إن كان نبياً فبالنهاية هو بشر مثلنا

وإن كان على درجة أعلى من
القدسية، لكن لا احتاجه ليكون واسطتي إلى الله فهو

بالنهاية رسوله الذي أبلغ
رسالته، كما هي الحال مع باقي الأنبياء، وإن كان إلها، فكيف لي أن اعبد إلهين وأشرك بالله ؟

بدأت التبحر والقراءة والاطلاع، تولد لدي شعور بالقلق، كثيراً من
المفاهيم لم ترق لتفكيري، لم

أتقبلها كما هي، ساورتني شكوك في كون الكتاب المقدس هي
الكلمة الإلهية،

وجدت في الكتاب المقدس كثيراً من الإشارات إلى أن المسيح ما هو إلا
نبي أرسله الله برسالة

لتكمل ما جاء من قبله، بل وإن أغلب الإشارات من الإنجيل
أوحت لي بذلك

ومن أمثال ذلك الكثير، فلم يدع المسيح بأنه إلها وقد أشار إلى نفسه بأنه ابن الإنسان


فمن
أين جاءت فكرة الثالوث، ومن أن المسيح هو الله !؟! هو ابن الله!؟!

معضلة حيرتني
لسنين طويلة .

وترافق مع هذه المعضلة في تفكيري أمر آخر، لماذا يحتاج الله أن
يتجسد في صفة الإنسان لينزل

على الأرض بصور ابنه؟ ولماذا يحتاج ليقتل ابنه ليمحو عن
البشر خطاياهم ؟؟

لماذا يحتاج الله أن يغرينا لنحبه ونؤمن به ؟ ألا يكفينا إخلاصاً
لله أنه خالقنا ؟ ما الهدف من

حياتنا ولماذا نحتاج لعبادة الله وطاعته لمجرد انه
أرسل ابنه ليخلصنا لنحيا بلا

خطيئة؟؟ وأين العدالة الإلهية في تحميل أي كان أخطاء
الآخرين؟

وإن كان المسيح قد مات مصلوباً، إذن فإن الله قد مات؟؟؟ كيف يكون
ذلك؟؟؟

كانت دائماً تكون الإجابات ممن سألتهم لإثبات ألوهية المسيح بأنه صنع
المعجزات،

لقد صنع قبله غيره المعجزات أيضاً
!!

المسيح بعد أن مات قام من
بين الأموات وهذا لا يقدر عليه إلا الآلهة،

من قبله النبي إيليا لم يمت بل حمل
إلى السماء على عربة من نور حسب العهد القديم !!

لم أحصل على إجابة
تقنعني .

الجواب الوحيد الذي أقنعني كان من داخلي، وهو أن فكرة الفداء
والثالوث قد أدخلت على الديانة

عند بداية الدعوة في عهد القسطنطينية، حيث طبعت
الأناجيل بصورتها الحالية،

من أجل إغراء الناس للدخول في الدين الجديد لتسهيل عملية
نشره في بلاد لم تكن فيه الأديان

الموحدة معروفة، وكانت فكرة الثالوث أقرب إلى
الناس الذين كانوا مشركين في

ذلك الوقت وكذلك كانت فكرة الغفران من الخطايا والخلاص
منها أيضا فيها إغراء للناس الذين كانوا يحيون بدون أي قيد من أجل إدخالهم في الدين الجديد .

النقطة الأخرى، هل الإنجيل كلام الله ؟؟؟؟ نظراً لوجود نسخ مختلقة
وغير متطابقة من الإنجيل فقناعتي راسخة بأنه كتاب موضوع ممن عاصروا المسيح من رسله،فبدأت

القراءة بأسلوب الباحث وليس بأسلوب المتلقن إلى أن سمعت مناظرة للمرحوم الداعية الشيخ أحمد ديدات رحمه الله وغفر له مع قس أمريكي، عنوانها هل الكتاب
المقدس كلمة

الله،
فبدأت قناعاتي تترسخ بعدم دقة العهد الجديد من الكتاب المقدس، و لاحظت أيضاً بتجاهل الكثير من الإشارات في الكتاب المقدس إلى مجيء محمد فقرأت للشيخ أحمد ديدات

أكثر فأكثر وترسخت قناعاتي وباتت غير قابلة
للتغيير.

في نفس الفترة ازدادت الهجمة على الإسلام كدين يهدد الاستقرار في
العالم، وظهر في العالم الإسلامي تأويلات وتفسيرات تخص الدين الإسلامي كانت من على درجة من الغلو

في التطرف دفعتني للبحث في أصولها وأسبابها في الدين، حيث أن معرفتي
بالدين الإسلامي كوني عشت حياتي في بلد ذا أغلبية مسلمة، معرفتي به كانت أنه دين سمح يدعو

إلى المحبة والتواد بين الناس ورأفة بهم، فقادتني هذه الرحلة إلى معرفة الدين
عن قرب، فوجدته لا يمت بصلة لما يحاول الغرب والبعض من غلاة التطرف وسمه به، وجدت

ه
ديناً يتسع للجميع، ينادي بوحدانية الله بدون أي ريب أو شرك، يدعو المسلمين إلى الاتجاه للخالق والتفيؤ في ظل رحمته الواسعة، لا ينتظرون من إشارات أو تضحيات

من
أجل الطاعة والخضوع له

{ فَأَمَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَعَسَى
أَن يَكُونَ مِنَ الْمُفْلِحِينَ } القصص – 67 .

وتلقائياً شعرت باستقراره
في قلبي وعقلي في آن واحد بسهولة ويسر، كما وجدته مناسباً لي

كشخص أكثر، ملائماً
لشخصيتي، طريقة الصلاة ترضي رغبتي في تقربي من الله،

إلى أن يسر لي الله صيام رمضان
في العام الفائت، وظن كل من حولي أن صيامي اجتماعياً أكثر منه دينياً لكنني داخلياً شعرت بصفاء لم أشعر به من قبل، وتيسر لي خلال شهر

رمضان ختم القرآن الكريم فوقع
كلامه في قلبي وعلى عقلي وقعاً جميلاً مرضياً وبدأت انظر إلى الحياة بطريقة مختلفة،رضى دائم وسكينة وطمأنينة، تابعت رحلتي في البحث إلى

أن مر عيد الميلاد وأتى بعده
عيد الأضحى، وجاءت الأعياد الثلاث (الفطر والميلاد والأضحى) في فترة متقاربة، وكانت امتحاناً لقناعتي واستقراري، عند حلول عيد الميلاد لم

أشعر بأي شعور داخلي بأنني
أنتمي لهذا الدين، وبحلول عيد الأضحى وجدت نفسي أنوي صيام يوم عرفة، وصمته والحمدلله، وفي ذلك اليوم تحديداً اتخذت قراري بإشهار

إسلامي وكان لي ذلك بفضل الله
سبحانه وتعالى يوم 15/1/2006

وأشهد ان لا اله إلا الله وان محمداً عبده ورسوله

رد مع اقتباس
  #85  
قديم 10-13-2009, 09:32 PM
أم مريم* أم مريم* غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

إنها أجمل لحظات ..

لحظات العودة والإنابة لله عز وجل

ربى لك الحمد

ربى لك الحمد

رد مع اقتباس
  #86  
قديم 10-14-2009, 05:26 PM
بسمة أمل بسمة أمل غير متواجد حالياً
ويبقى الأمل .. بشرط العمل
 




افتراضي

مجهود رائع

ما شاء الله

جزاكِ الله خيرا

التوقيع

رد مع اقتباس
  #87  
قديم 01-03-2010, 06:37 AM
مع الله مع الله غير متواجد حالياً
مشرفة سابقة-جزاها الله خيرًا .
 




افتراضي

للرفع رفع الله قدر أهل السنة

رد مع اقتباس
  #88  
قديم 01-04-2010, 01:05 AM
أم سُهَيْل أم سُهَيْل غير متواجد حالياً
" منْ أراد واعظاً فالموت يكفيه "
 




افتراضي


بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكِ غاليتى أم مريم ونفع بكِ


رد مع اقتباس
  #89  
قديم 02-10-2010, 06:25 AM
أم مريم* أم مريم* غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

جزاكن الله خيرا أخواتى

بارك الله فيكن

رد مع اقتباس
  #90  
قديم 02-10-2010, 06:28 AM
أم مريم* أم مريم* غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

اسلام عالم من اكبر علماء الفيزياء في العالم


السلام عليكم
اسلام عالم من اكبر علماء الفيزياء في العالم



العالم الفيزيائي ديمتري يعتنق الإسلام

بعد تجربة علمية أثبتت إمكانية طلوع الشمس مغربها


أعلن الفيزيائي الاوكرانى " ديمتري بولياكوف " اعتناقه للإسلام في مسجد المركز الإسلامي في العاصمة الأوكرانية وذلك في أعقاب تجربة علمية حديثة حول ظاهرة دوران الأرض حول محورها وجد إشارة إليها في احد الأحاديث النبوية الشريفة .

- وحول قصة هدايته قال ديمترى أن مدخله كان علميا فيزيائيا بحتا فهو يعمل ضمن فريق أبحاث علمية في مجال الفيزياء الفراغية ( vaccum physics ) بقيادة البرفسيور نيكولاى كوسينيكوف احد العلماء الأفذاذ في هذا المجال وأنهم قاموا بعمل نماذج اجروا عليها اختبارات معملية لدراسة نظرية حديثة تفسر دوران الأرض حول محورها واستطاعوا إثبات هذه النظرية ..
- ولكنه علم أن هناك حديثا نبويا يعرفه جميع المسلمين ويدخل في صلب عقيدتهم يؤكد فرضية النظرية ويتطابق مع خلاصتها عندها أيقن أن معلومة كهذه عمرها أكثر من 1400 عام المصدر الوحيد الممكن لها هو خالق هذا الكون ..
- والنظرية التي أطلقها البروفسور كوسينيكوف تعتبر الأحدث والأجرأ في تفسير ظاهرة دوران الأرض حول محورها حيث قامت المجموعة بتصميم النموذج وهو عبارة عن كرة مملوءة بالقصدير المذاب يتم وضعها في مجال مغناطيسي تم تكوينه بفعل الكترودين متعاكس الشحنات وحينما يمرر التيار الكهربائي الثابت في الالكترودين يتكون المجال المغناطيسي وتبدأ الكرة المملوءة بالقصدير في الدوران حول محورها ..
- وقد سميت هذه الظاهرة بالفعل التكاملي الالكتروماغنوديناميكى وهو في شكله العام يحاكى عملية دوران الأرض حول محورها وفى عالمنا الحقيقي تمثل الطاقة الشمسية القوة المحركة حيث تولد مجالا مغناطيسيا يدفع الأرض للدوران حول محورها ..
- وتتناسب حركة الأرض سرعة وبطئا مع كثافة الطاقة الشمسية وعلى ذلك يعتمد وضع واتجاه القطب الشمالي..

- وقد لوحظ أن القطب المغناطيسي للأرض حتى عام 1970 كان يتحرك بسرعة لا تزيد عن 10 كيلومترات في العام ولكن في السنوات الأخيرة زادت سرعته حتى بلغت 40 كيلومتر في السنة بل انه عام 2001 انزاح القطب المغناطيسي للأرض 200 كيلومتر مرة واحدة هذا يعنى انه وتحت تأثير هذه القوة المغناطيسية فان قطبي الأرض المغناطيسيين سيتبادلان موقعيهما مما يعنى أن حركة الأرض ستدور في الاتجاه المعاكس حينها ستخرج الشمس من مغربها ..

- هذه المعلومات كما ذكر موقع الرائد لم يقرأها ديمترى في كتاب أو يسمع بها وإنما توصل إليها عبر البحث والتجربة والاختبار وحينما بحث في الكتب السماوية والأديان المختلفة لم يجد ما يشير إلى هذه المعلومة سوى في الإسلام حيث وجد الحديث الذي أخرجه مسلم عن أبى هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه ) .
- حينئذ لم يحل بين ديمترى وبين أن يعتنق الإسلام إلا أن يأتي إلى المركز الإسلامي وينطق بالشهادتين وهو ما فعله ..
- ويضيف الموقع ترى هل استحضر هذه النظرية في ذهنه وهو ينطق بالشهادتين ؟ بالطبع لا لقد كانت أية وعلامة يسرها الله سبحانه وتعالى له لتدله إلى الطريق وقد وصل إليه.




رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator


الساعة الآن 03:28 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.