كلام من القلب للقلب, متى سنتوب..؟! دعوة لترقيق القلب وتزكية النفس |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
أرجو أن تسامحني فقد سامحتكم !!!
يا ترى كم مرة تكلمنا على بعضنا من ورا الناس ؟
كثير صح ؟ طيب .. كم مرة استغفرت عن هذا الذنب ؟ ممممم .. الله اعلم يمكن ولا مرة قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : لما عُرج بي مررت بقومٍ لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوهم وصدورهم. فقلت: من هؤلاء ياجبريل ؟ فقال: هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في اعراضهم. مصيبة !! طيب , ويش الحل ؟؟ كفارة الغيبة هي ان تعتذر للشخص وتطلب منه مسامحتك , وتندم على اللي عملته بس صعبة شوي يعني بتخجل طيب عندي الحل الحل إننا كلنا نسامح بعضنا على كل غيبة أو خطأ صار بيننا سواء عرفنا أو ما عرفناه ويش بتستفيد ؟؟ صدقة تؤجر عليها , وسبب لمغفرة ذنوبك قال تعالى : ( وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والأرض أُعدت للمتقين , الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين ) طيب كيف ؟؟ قول معاي ' اللهم إني تصدقت بعِرضي على الناس وعفوت عمن ظلمني فمن شتمني أو ظلمني فهو في حِل ' ' اللهم إني سامحت كل من أغتابني أو ذكرني بسوء في غيبتي وأسألك في ذلك الأجر والمغفرة وبلوغ مراتب المحسنين ' فساهم في نشر المحبة والتسامح وارسلها لكل شخص لتخبره انك سامحته على اغتيابه لك وترجو منه السماح , ولا تنسى مرسلها من صالح الدعاء لأنه سامحك وصل على محمد وال محمد
|
#2
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيراً
ولكن قولكم هذا اقتباس:
فامثلاً بالغيبة كما ذكرتم.. فالأصل أن يتحلل الذي وقع في الغيبة من الذي اغتابه.. فإن كانت المفسدة أعظم كأن يتضجر الذي أُغتيب ويترتب عليها فساد أكبر فهنا يتم الإنتقال إلى الألفاظ العامة كما وضحتم أنتم بارك الله فيكم فالعبرة من الإنتقال من مرحلة التحلل الشخصي منه لهذه الأقوال العامة هو المصلحة الشرعية التي تُقاس بالمصالح والمفاسد لا الخجل كما ذكرتم بارك الله فيكم جزاكم الله خيراً والحمد لله ..
|
#3
|
|||
|
|||
شكر اعلى التذكير لاني. اراهن ان 90%من الناس يعرفون ان الغيبة حرام لكن ...ابليس الملعون هو الذي ميخليش العبد في حالو... ونتمنى ان تفيدينا اختي العزيزة دائما
|
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
وفيكم بارك لكن هنا ليس الخجل من الإعتزار فالتحلل من الذنوب فى الدنيامهما ترتب عليه من تبِعات أهون من إنتظار العقوبه الأخرويه ولكنى أعنى بالخجل هنا الخجل من الدخول فى دائره الشك التى تنفتح فى أغلب العقول البشريه بمجرد توجيه عباره سامحنى على ما إغتبتك فيه أو أخطأت فيه فى حقك ويشرد الزهن ويتطرق الى أوهام قد تكون أبعد ماتكون عن ما فعله المُعتذر وحينها نكون فى موقف لا نحسد عليه وليس مُحرج فقط فلا أنا املك القدره على الإيضاح الذى ربما يترتب عليه مفسده أعظم ولا أملك القدره على السكوت مع ما تولد داخل عقل هذا الشخص من علامات إستفهاميه تحمل كل معانى الريبه وسوء الظن بصنيعى لذا قلت باللجوء إلى الألفاظ العامه والتوريه وعدم التخصيص لرفع الحرج والخجل من دخول هذه الدوائرمع الوصول إلى ما أصبو إليه من تحلله بأقل الأضرار وجزاكم الله خيرا
|
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
ولكن هناك رواية عن النبيِّ -عليه الصلاة والسلام- أنه من قال لصاحبه تعالى أراهنك أو أقامرك -لا أتذكر- فليتصدق.. فحبذا لو استبدلنا كلمة "أراهنك: بأتحداك مثلاً أو ما إلى ذلك مما يثخرجنا من دائرة المخالفة جزاكم الله خيراً ..
|
#6
|
|||
|
|||
هي ان تعتذر للشخص وتطلب منه مسامحتك , وتندم على اللي عملته
بس صعبة شوي يعني بتخجل جزيتي خيرا اختي |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|