انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين

العودة   منتديات الحور العين > .:: المنتديات العامة ::. > الإعلامي وأخبار المسلمين

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-23-2008, 06:40 PM
الشافعى الصغير الشافعى الصغير غير متواجد حالياً
لا تهاجم الناجح وتمتدح الضعيف .. لا تنتقد المجتهد الذي يعمل وتربت علي كتف الكسول
 




احنا فين وهما فين ـ مراسلنا ع الناصية ـ

 

احنا فين وهما فين


القاهرة انقسمت في ليلة ساخنة
بين «المان» و«البلوز»
كتب إيهاب الزلاقي



( دول احنا )
كان الجو خانقاً في القاهرة، لكن الحشود التي تجمعت في المقاهي لم تكن تبحث عن نسمة هواء.. مباراة نهائي بطولة أبطال الدوري الأوروبي، التي جمعت فريقي مانشستر يونايتد وتشيلسي الإنجليزيين كانت سبب تجمع المصريين أمام شاشات التليفزيون في المقاهي، وزادت سخونة أحداث المباراة من سخونة الأجواء داخل المقاهي،
وعلي عكس المتوقع انقسم الجمهور في التشجيع بين الفريقين، وتفاعل بحرارة شديدة مع الدراما الكروية، تشيلسي يدربه «جرانت»، وهو إسرائيلي الجنسية، وهذا وحده سبب كاف لعزوف نسبة لا يستهان بها من الجمهور عن تشجيع فريق «البلوز»، ولكن الفريق اللندني لم يفقد المشجعين تماما، فـ«أحمد عمر» مصاب بإعاقة في ساقه، لكن ظروفه لم تمنعه من القفز فرحا مع هجمات الفريق الأزرق في الشوط الثاني، سألته: هل تشجع تشيلسي؟
قال: نعم، إنه فريقي المفضل، لا أحب مدربه، ولكني لن أتخلي عن تشجيع الفريق، المدهش كان جلوس «آرونا»، شاب من كوت ديفوار يدرس في القاهرة، ولا يري في الملعب إلا مواطنه الإيفواري دروجبا، وزاد الحماس مع دخول الإيفواري الثاني «سالمون كالو»، وبطبيعة الحال فإن مشاعره تركزت مع تشيلسي،
أما الأغلبية فكانت متفاعلة مع «المان» كما يناديه المحبون، والسبب الأساسي في شعبية نادي مانشستر الطاغية في مصر ليست بطولاته العديدة، ولكن زيه الأحمر، قريب الشبه بزي «الأهلي» النادي ذي الشعبية الطاغية.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 05-23-2008, 06:46 PM
الشافعى الصغير الشافعى الصغير غير متواجد حالياً
لا تهاجم الناجح وتمتدح الضعيف .. لا تنتقد المجتهد الذي يعمل وتربت علي كتف الكسول
 




افتراضي

أين موقعنا من الإعراب؟

بقلم سليمان جودة

( دول هما)

في منتدي دافوس، الذي انعقد بشرم الشيخ هذا الأسبوع، حضر شباب عرب مثقفون، ومتعلمون في الخارج، وحاصلون علي شهادات من جامعات عالمية!
وكانوا من قبل قد عادوا إلي بلادهم، بعد أن تلقوا تعليماً يؤهلهم لأن يقودوا حركة من النهضة هناك، تماماً كما حدث عندنا، حين عاد إلي القاهرة أوائل القرن الماضي جيل طه حسين، ومنصور فهمي، وتوفيق دياب، ولطفي السيد، وقاسم أمين.. وغيرهم، ليكونوا أول من يقود حركة من هذا النوع، علي امتداد بلاد العرب.
ولاتزال قطر، إلي اليوم، تُجهز نفسها بمثل هؤلاء الشباب لتكون عاصمة التعليم في المنطقة، وربما كان هذا هو السبب الذي جعلها تنشئ فروعاً لجامعات عالمية فيها، ليصبح الطالب في الدوحة قادراً علي أن يتلقي تعليماً في جامعة «جورج تاون» علي سبيل المثال، دون أن يكون في حاجة لأن يغادر بلاده إلي الولايات المتحدة، أو يتلقي تعليمه في السوربون دون الذهاب لباريس!
وفي الإمارات العربية، تُهيئ دُبي نفسها لتكون عاصمة الخدمات في المنطقة علي المدي الطويل، بما نشهده اليوم من حرص كل شركة عالمية علي أن يكون لها موقع هناك!
وفي السعودية، هناك بدايات تشير إلي الاستعداد المدروس لأن يكون البلد عاصمة البورصة والمال، في مدي زمني قريب!
فأين نحن في هذا السياق، وعاصمة ماذا سوف يكون بلدنا في السنوات المقبلة؟! هل نفكر - مثلاً - في أن نكون عاصمة السياحة؟! يجوز، ولكن الموضوع في النهاية ليس كلاماً، ولن يكون.. هل أعددنا أنفسنا لمثل هذا الهدف، وأين هو الإعداد؟! فالسياحة إذا كنا نعتبرها هدفاً، فهي ليست شأناً من شؤون وزارة السياحة وحدها، ولكنها صناعة تقدمها الدولة بكل وزاراتها، وهيئاتها، وأجهزتها!
هل نفكر علي جانب آخر، في أن نكون عاصمة الزراعة؟! ممكن.. ولكن أين الدليل.. وكيف.. وبأي أدوات يتحقق مثل هذا الغرض؟!
لا ينكر الذين تابعوا المنتدي أن رئيس الوزراء، ومعه وزراؤه المشاركون، قد ظهروا بما يضيف إلي صورة البلد لدي العالم، ولكننا نتحدث عن هدف قومي تسعي إليه الدوحة، ودبي، والرياض، ولا نتحدث عن بضعة أشخاص كانوا يستعرضون أنفسهم علي المنصة هناك، ولا عن شعارات، لاتزال هي التي تحكم عملنا في أغلبه إلي اليوم، بالضبط كما كانت الشعارات هي اللغة في وقت عبدالناصر، بل حتي شعارات تلك الفترة، كان وراءها حشد سياسي وإعلامي، يجمع ويوحد الناس، وهو ما لا نجده في الوقت الحالي!
وما نخشاه أن يكون الرد علي هذه التساؤلات المشروعة، أن لدينا، كحكومة، برنامجاً انتخابياً للرئيس ننفذه، وهو كلام أصبح مملاً وسخيفاً للمواطنين، وأصبح من دواعي الزهق، وربما اليأس، لأن برنامجاً من هذا النوع يخاطب ست سنوات، لا أكثر، تنتهي في عام ٢٠١١، وقد مضي منها ثلاث سنوات، في الوقت الذي نتساءل فيه عما سوف نفعله، لنقف بين الأمم بعد خمسين عاماً من اللحظة الحالية!
وما لا يجوز أن ننساه أن هذه الدول الثلاث لديها سلاح واحد لما تخطط له، هو التعليم الذي يتلقاه أبناؤها علي أعلي مستوي، فأين نحن - الآن - من امتلاك ناصية مثل هذا السلاح؟!
عودوا إلي شكوي الدكتور يسري الجمل في صحف الأمس، من تراجع ميزانية وزارته، ليتأكد لكم أننا فيما يخص التعليم، لانزال مجموعة من المهرجين!
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 05-24-2008, 12:15 AM
المناجى لله المناجى لله غير متواجد حالياً
عضو فعال
 




افتراضي

جزاك الله خيرا
ولكن لا أحب هذه النظرة المحبطة
فأيضأ فينا المخترع المكتشف
وما أكثر عملنا فى الخرج وبالذات الدول العربية
المهم أن نستمر ونتطور من أنفسنا و لا نتوقف
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 05-24-2008, 01:38 AM
الشافعى الصغير الشافعى الصغير غير متواجد حالياً
لا تهاجم الناجح وتمتدح الضعيف .. لا تنتقد المجتهد الذي يعمل وتربت علي كتف الكسول
 




افتراضي

جزاك الله خيرا اخونا الحبيب
انا معنديش نظرة محبطة خالص
ولكن موضوعى اتمنى ان يكون افاقة لنفسى ولبعض شبابنا
دلوقتى الشباب ماشى يا ورا الكورة يا ورا الفن
وتحس فعلا ان مخه اتمسح
والى الله المشتكى
نسال الله ان يردنا اليه ردا جميلا
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 12:22 AM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.