انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين

العودة   منتديات الحور العين > .:: المنتديات العامة ::. > الإعلامي وأخبار المسلمين

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-20-2011, 01:34 AM
الفارس الذكي الفارس الذكي غير متواجد حالياً
عضو فعال
 




افتراضي مشروع الجسر البري بين مصر والسعودية يعود للساحة بعد تنحي مبارك

 

مشروع الجسر البري بين مصر والسعودية يعود للساحة بعد تنحي مبارك


عاد مشروع الجسر البري بين مصر والسعودية للساحة مرة اخري بعد تنحي مبارك الذي رفض المشروع قبل اربع سنوات .. حيث طالب الملايين من المصريين العاملين بدول الخليج خاصة المملكة العربية السعودية بفتح ملف هذا المشروع الذ يمتد من مدينة شرم الشيخ المصرية الي منطقة راس حميد بتبوك شمال السعودية وقد رفضه مبارك في عام 2007 برغم فوائده الكبيرة وبرغم انه سيعد نقطة اتصال بن افريقيا وشبه الجزية العربية وسيؤدي الي ازدهارالتجارة بين الدول العربية مما يتيح فرص عمل للشباب المصري والسعودي ويشجع علي اقامة صناعات متعددة في مصر ويسهل طريق الحج الي الاراضي المقدسة مهوي افئدة المسلمين جميعا .

وقد اعدت دراسة جدوي للمشروع بينت ان هناك امكانيةلتنفيذه بتكلفة 3 مليارات دولار امريكي والجدير بالذكر ان المملكة ومصر لن يتحملا اي جزء من التكاليف بعد ان اصبح تنفيذه ممكنا عن طريق شركات عالمية .. وقد طرح هذا المشروع بين عامي 2006-2007 وتناولته الصحف المصرية انذاك فقد نشرت صحيفة الاهرام يوم الاحد 6/5/2007 انه( سيبدا الاسبوع المقبل العمل بانشاء جسر يربط بين مصر والسعودية بطول 50 كيلو متر ويستغرق انشاؤه 3 سنوات بين راس حميد بمنطقة تبوك شمال السعودية ومنتجع شرم الشيخ المصري علي البحر الاحمر وان العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز سيضع حجر الاساس للجسر خلال زيارته للمنطقة الشمالية الاسبوع المقبل) .

وقد اثار هذا الخبر علامات استفهام وقتها حيث نفي الرئيس المصري مبارك هذا الخبر واكد علي عدم علمه بهذا المشروع الذي نشرته صحيفة الاهرام شبه الرسمية . وتحدث الدكتور عماد جاد وقتها عن انزعاج اسرائيلي عندما نشر خبر المشروع لكونه يتكلم عن ارتباط بري بين دولتين عربيتين ويمر عبر مضيق تيران الذي كان سبب حرب يونيه 1967 .. وارجع مبارك رفضه للمشروع الي ان اختراق الجسر لمدينة شرم الشيخ سيؤدي الي الحاق الضرر بالعديد من الفنادق والمنشات السياحية وافساد الحياه الهادئة الامنة مما يدفع السياح الي الهروب منها وهو ماقاله انه لن يسمح به ابدا .



http://www.misrelgdida.com/Peopleandtheprovinces/53934.html

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 04-20-2011, 01:43 AM
الفارس الذكي الفارس الذكي غير متواجد حالياً
عضو فعال
 




افتراضي

و هذا رابط لصفحة على الفيس بوك تدعو لانشاء هذا الجسر
http://www.facebook.com/pages/%D8%B3...12545138822464

عدد أعضاء الصفحة وصل حتى الآن الى 3399 عضو و الهدف هو ايصال فكرة هذا المشروع الى الحكومة الجديدة للبدء فيه في اسرع وقت لذلك أتمنى من الجميع الانضمام للصفحة لأن هذاالمشروع له فوائد كبيرة باذن الله لاقتصاد البلدين كما أنه يعزز التكامل الاقتصادي العربي.
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 04-20-2011, 10:57 PM
الفارس الذكي الفارس الذكي غير متواجد حالياً
عضو فعال
 




افتراضي

ملحوظة بسيطة هذا المشروع هو أحد أدوات ربط مصالح مصر بالسعودية حتى يصعب على اي سياسي يريد اعادة العلاقات مع ايران أن يفعل ذلك مستقبلا كما أن المشروع يقوي اقتصاديات البلدين في وجه أعداء الأمة.
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 05-07-2011, 01:40 AM
الفارس الذكي الفارس الذكي غير متواجد حالياً
عضو فعال
 




افتراضي

يتيح الوصول إلى البلدين خلال 20 دقيقة فقط

تجدد الآمال بإحياء مشروع بناء جسر يربط السعودية ومصر


أنعشت تصريحات وزير المالية المصري سمير رضوان حول إعادة مشروع بناء جسر بحري بين مصر والسعودية الآمال بتعميق الروابط بين البلدين والقفز بالتعاون الاقتصادي إلى أبعاد كبيرة جدا.

وناقش رئيس الوزراء المصري عصام شرف، خلال زيارته الأخيرة للسعودية، المشروع واعدا بدراسته.


وبالرغم من المطالبات الشعبية الكبيرة من مواطني البلدين بتنفيذ المشروع، إلا أن التصريحات الرسمية حوله كانت تأتي مقتضبة، وسربت معلومات عن رفض الرئيس المصري السابق محمد حسني مبارك المشروع وقيامه بمحاولة عرقلته.

أساس الفكرة والتداعيات


وتعود فكرة طرح مشروع الجسر لأول مرة إلى ملك السعودية الراحل فهد بن عبد العزيز، غير أنه لم يكتب لها النجاح.

ووفقا للأمين العام السابق للاتحاد العربي لنقل التكنولوجيا الحديثة الدكتور محمد نبيل مجاهد، وفي تصريحات نقلتها عنه صحيفة "المصري" في منتصف 2007، فإن الفكرة تراثية قديمة، وبدأت دراستها عام 1974 في لقاء مع العاهل السعودي الراحل الملك فهد بن عبد العزيز.


وأكد مجاهد أن الدراسات تمت عام 1999 عن طريق جهة سيادية مصرية، مشيرة إلى أن المشروع صمم على مرحلتين: الأولى من منطقة الشيخ حمد حتى جبل تيران والثانية من جبل تيران إلى شرم الشيخ.


الأهمية السياسية والاقتصادية


وكانت تصريحات الرئيس مبارك بشأن الجسر المصري - السعودي، قد أثارت علامات استفهام، حيث رأى محللون أن رفض مبارك يعود لضغط من قبل مستثمرين في شرم الشيخ خشية تضررهم. وأشار البعض إلى أن مبارك رفض إقامة الجسر حرصا على أمنه الشخصي، خاصة أن معظم إقامته في شرم الشيخ، حيث كان هناك تخوف فعلي من أن يتمكن تنظيم القاعدة من عبور الجسر لتنفيذ هجمات إرهابية في شرم الشيخ.

وتجدد الحديث عن المشروع في العامين 2006 و2007 بعد كارثة غرق عبارة "السلام" في البحر الأحمر في فبراير/ شباط 2006 وكان على متنها 1415 فردا.



وأكد خبراء أن للمشروع جدوى اقتصادية كبيرة، سواء لمصر أو السعودية، خاصة أن الجسر سيختصر المسافة بين البلدين إلى 23 كلم يستغرق عبورها حوالي 20 دقيقة فقط، وسيخدم ملايين المصريين و العرب و الأفارقة الذين يتوجهون للسعودية بغرض الحج أو العمرة أو العاملين بمنطقة الخليج.


وأظهرت كافة الدراسات التي أقيمت حول هذا المشروع، الذي من شأنه أن يصل دول المشرق العربي بدول المغرب العربية، أنه يمكن استرداد تكلفته خلال مدة تتراوح بين 8 و10 سنوات، في حين أن المشروعات المماثلة عالميا تسترد تكلفتها في مدة تتراوح بين 40 و50 سنة.


وبحسب الخبراء الاقتصاديين فإن أهم الموارد لهذا المشروع يمكن أن تأتي من تصدير النفط السعودي إلى الأسواق الأوروبية، وقالت دراسة أعدتها "مجموعة بكتل الأمريكية" إنه يمكن استخدام الجسر المزمع إنشاؤه في عبور خط أنابيب بترول من السعودية محملا على جسم الجسر إلى داخل سيناء عابرا قناة السويس ليتصل بخط الأنابيب المصري "سوميد" ومن ثم يتم تصدير النفط إلى الأسواق الأوروبية من ميناء غرب الاسكندرية.


تخوف إسرائيلي


وفي تلك الفترة، نشر موقع "ديبكا" الإسرائيلي الاستخباراتي تقارير عن تخوف إسرائيلي من المشروع كون الجسر سيتيح نقلا سريعا لوحدات عسكرية سعودية لشبه جزيرة سيناء، وتمركزها على امتداد الحدود الجنوبية الإسرائيلية، وإغلاق مضيق تيران أمام حركة السفن الحربية الإسرائيلية وشاحنات النفط التي تتبع ميناء إيلات.

وقال رئيس مجلة "مختارات إسرائيلية" الصادرة عن مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية عماد جاد إن إنشاء الجسر شأن مصري سعودي لا يحتاج لموافقة دولة ثالثة – في إشارة إلى إسرائيل- لكنه ربما لا يكون ملائما للبيئة الدولية الحالية.


الشريك الأكبر عربياً


يذكر أن السعودية تحتل المرتبة الأولى كأكبر شريك تجاري عربي بالنسبة لمصر، حيث يبلغ إجمالي عدد الشركات السعودية المسجلة في مصر أكثر من 2355 شركة، وينفق السعوديون نحو 500 مليون دولار سنويا من خلال الوفود السياحية لمصر، حيث تأتي في المرتبة الثانية عربيا من حيث التدفق السياحي العربي.

ويبلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين أكثر من 4.4 مليارات دولار، ويمثل الحديد والصلب، والأثاث، والمنتجات الغذائية، والمواد الخام، والحبوب، والخضراوات والفاكهة، والمستلزمات الطبية، والأجهزة الكهربائية أهم الصادرات المصرية للسعودية، بينما يمثل السولار، والبوتاغاز، والمنتجات البترولية، والوقود، والزيوت المعدنية، والبلاستيك، والمطاط أهم الواردات المصرية من السعودية.


ويصل حجم الاستثمارات السعودية في مصر إلى نحو 10 مليارات دولار وتتركز أهم الاستثمارات السعودية في القطاعات الخدمية والتي تضم خدمات النقل واللوجيستيات، والصحة، والتعليم، يليها الاستثمار الصناعي ثم قطاع الإنشاءات والاستثمار الزراعي.







http://www.alarabiya.net/articles/2011/05/05/147946.html
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
للسادة, مبارك, مصر, مشروع, البرد, الجزر, بين, بعد, توجد, يعنى, والسعودية


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 04:58 AM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.