انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين

العودة   منتديات الحور العين > .:: المنتديات الشرعية ::. > الملتقى الشرعي العام

الملتقى الشرعي العام ما لا يندرج تحت الأقسام الشرعية الأخرى

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #31  
قديم 04-13-2010, 07:15 AM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي

الفائدة العاشرة:
لماذا هاجر النبي -عليه الصلاة والسلام- في ركب يتكون من 4 أشخاص..؟!

كثير من الكلمات نقولها ونَحْنُ موقنون بها مثل: أن النبي -عليه الصلاة والسلام- رجل حربٍ ومُحَنّكٌ و و و... ونؤمن بذلك قطعاً,
ولكن عندما نقرأ سيرته ونقف عندها يَتَجَلّى ذلك بوضوح ويزداد الإيمان به عليه الصلاة والسلام

فمن ذلك:
لماذا هاجر النبي -عليه الصلاة والسلام- في ركب يتكون من 4 أشخاص..؟!

لقد كان تركيز قريش حين ملاحقة النبيّ -عليه الصلاة والسلام- وصاحبه -أثناء الهجرة- على أيِّ ركبٍ يتألف من شخصين,

ولكن حكمة النبي -عليه الصلاة والسلام- وصاحبه -رضي الله عنه- جعلت من أفراد الركب أربعة أشخاص, حيث انضم إليهما الدليل عبد الله بن أريقط وعامر بن فهيرة(1)
وهذا العدد يُبْعِد الشُبْهَةِ إلى حدٍ كبير عن الركب; لأنه يتكون من أربعة, بينما كان التركيز في الغالب على الركب الذي يتكون من اثنين(2).

بأبي أنتَ وأمي ونفسي يا مُعَلِّمَ العالمين بخُلُقِكَ وفِكْرِكَ وَفِطْنَتِكَ.. جميلٌ حقّاً أن يقف المرأ على أسرار أفعال وتحركات النبيّ -عليه الصلاة والسلام- = فهي تُزَوِّدَ الإيمان, وتُنَمِّي العقل, وتُنَضِّجَ الفِكْرِ.


المصدر


التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال
رد مع اقتباس
  #32  
قديم 04-13-2010, 07:20 AM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي

الفائدة الحادية عشر:
في إحصاء أسماء الله حفظاً وعملاً.

قال النبي -عليه الصلاة والسلام- " إنّ لله تسعة وتسعين اسماً, مائة إلا واحدة, من أحصاها دخل الجنة " متفق عليه.
معنى أحصاها: أي حفظها ألفاظاً, وفهم معانيها ومدلولاتها, وعمل بمقتضياها وأحكامها.
(معتقد أهل السنة والجماعة في توحيد الأسماء والصفات) لمحمد بن خليفة التميمي طـ أضواء السلف.
التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال
رد مع اقتباس
  #33  
قديم 04-13-2010, 12:55 PM
د. حازم د. حازم غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

جزاكم الله خيرا يا حبيب
رد مع اقتباس
  #34  
قديم 04-22-2010, 05:14 PM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي

الفائدة الثانية عشر:
إن الله يقيم الدولة العادلة ولو كانت كافرة, ولا يقيم الظالمة وإن كانت مسلمة!

قال ابن تيمية -رحمه الله-: وأمور الناس تستقيم في الدنيا مع العدل الذي فيه الاشتراك في أنواع الإثم أكثر مما تستقيم مع الظلم في الحقوق وإن لم تشترك في إثمٍ;
ولهذا قيل: إن الله يقيم الدولة العادلة وإن كانت كافرة, ولا يقيم الظالمة وإن كانت مسلمة, ويُقال: إن الدنيا تدوم مع العدل والكفر ولا تدوم مع الظلم والإسلام...
وذلك أنّ العدلَ نظامُ كلِّ شيءٍ, فإذا أقيمَ أمر الدنيا بعدلٍ قامت, وإن لم تكن لصاحبها في الآخرة من خلاق,
ومتى لم تَقُم بعدلٍ لم تقم وإن كان لصاحبها من الإيمان ما يُجزى به في الآخرة. اهـ من المجموع (28/146) نقلاً عن الجامع في الأربعين لمحمد يسري -حفظه الله-.

ويُراجع شروحات أهل العلم للحديث الذي أخرجه مسلم -رحمه الله- "يا عبادي إنّي حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم مُحَرَّماً..." وهو في الأربعين النووية.


التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال
رد مع اقتباس
  #35  
قديم 04-22-2010, 09:32 PM
أم حُذيفة السلفية أم حُذيفة السلفية غير متواجد حالياً
اللهم إليكَ المُشتكى ,وأنتَ المُستعان , وبكَ المُستغاث , وعليكَ التُكلان
 




افتراضي

ماشاء الله
جزاكم الله خيراً ونفع بكم
التوقيع

اللهم أرحم أمي هجرة وأرزقها الفردوس الأعلى
إلى كَم أَنتَ في بَحرِ الخَطايا... تُبارِزُ مَن يَراكَ وَلا تَراهُ ؟
وَسَمتُكَ سمَتُ ذي وَرَعٍ وَدينٍ ... وَفِعلُكَ فِعلُ مُتَّبَعٍ هَواهُ
فَيا مَن باتَ يَخلو بِالمَعاصي ... وَعَينُ اللَهِ شاهِدَةٌ تَراهُ
أَتَطمَعُ أَن تـنالَ العَفوَ مِمَّن ... عَصَيتَ وَأَنتَ لم تَطلُب رِضاهُ ؟!
أَتـَفرَحُ بِـالذُنـوبِ وبالخطايا ... وَتَنساهُ وَلا أَحَدٌ سِواهُ !
فَتُب قَـبلَ المَماتِ وَقــَبلَ يَومٍ ... يُلاقي العَبدُ ما كَسَبَت يَداهُ !

رد مع اقتباس
  #36  
قديم 04-25-2010, 01:42 AM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي

جزاكم الله خيراً
---

الفائدة الرابعة عشر:
التقوى ثلاث مراتب

قال ابن القيم -رحمه الله-: التقوى ثلاث مراتب:
إحداها: حمية القلب والجوارح من الآثام والمحرمات.
الثانية: حميتها عن المكروهات.
الثالثة: الحمية عن الفضول ومالا يعني.
فالأولى تُعطي العبد حياه, والثانية تفيده صحته وقوته, والثالثة تُكْسبه سروره وفرحه وبهجته. اهـ
[الفوائد: 46] نقلا عن الفرار إلى الله (24) لـ محمد شومان, طـ دار ابن عفان.


همسة: "وَتَزَوَّدوا فإنّ خيرَ الزَّادِ التَقْوى, واتقونِ يآ أولي الألباب"
التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال
رد مع اقتباس
  #37  
قديم 04-25-2010, 09:11 AM
د. حازم د. حازم غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

جزاكم الله خيرا يا حبيب
رد مع اقتباس
  #38  
قديم 04-25-2010, 01:24 PM
أم حُذيفة السلفية أم حُذيفة السلفية غير متواجد حالياً
اللهم إليكَ المُشتكى ,وأنتَ المُستعان , وبكَ المُستغاث , وعليكَ التُكلان
 




افتراضي

جزاكم الله خيراً
التوقيع

اللهم أرحم أمي هجرة وأرزقها الفردوس الأعلى
إلى كَم أَنتَ في بَحرِ الخَطايا... تُبارِزُ مَن يَراكَ وَلا تَراهُ ؟
وَسَمتُكَ سمَتُ ذي وَرَعٍ وَدينٍ ... وَفِعلُكَ فِعلُ مُتَّبَعٍ هَواهُ
فَيا مَن باتَ يَخلو بِالمَعاصي ... وَعَينُ اللَهِ شاهِدَةٌ تَراهُ
أَتَطمَعُ أَن تـنالَ العَفوَ مِمَّن ... عَصَيتَ وَأَنتَ لم تَطلُب رِضاهُ ؟!
أَتـَفرَحُ بِـالذُنـوبِ وبالخطايا ... وَتَنساهُ وَلا أَحَدٌ سِواهُ !
فَتُب قَـبلَ المَماتِ وَقــَبلَ يَومٍ ... يُلاقي العَبدُ ما كَسَبَت يَداهُ !

رد مع اقتباس
  #39  
قديم 05-07-2010, 10:43 AM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي

وجزاكَ خيراً مثله يا أبا محمد.
وجزاكم خيراً مثله يا أمّ حذيفة.

اقتباس:
الفائدة الثامنة:
من أراد أن يحفظ فليكتب

حديث عبد الله بن عمرو -رضي الله عنهما- قال: كنتُ أكتب كل شيء أسمعه من رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أريد أن أحفظه... الحديث [رواه أحمد وصححه الحاكم في المستدرك ووافقه الذهبي]
ويشهد لذلك ما أخرجه البخاري -رحمه الله- في كتاب العلم فيما رواه وهب بن منبه عن أخيه قال: سمهت أبا هريرة يقول: ما من أصحاب النبي -عليه الصلاة والسلام- أحد أكثر حديثاً عنه مني, إلا ماكان من عبد الله بن عمرو; فإنه كان يكتب ولا أكتب.

فائدة في مصطلح الحديث:
هناك مصطلحان وهم: "شاهد" و "متابع"
فمثلاً في الحديثين الذي ذكرتُ, ففي الأول من حديث ابن عمرو, وفي الثاني من حديث أبي هريرة -رضي الله عنهم-, فالحديث الثاني يُسَمَّى شاهد للحديث الأول لنفس المعنى, لأنه من طريق صحابي آخر.
أما لفظة "متابع" فتُستخدم إذا جاء الحديث من طريق آخر ولكن لنفس الصحابي,
فمثلاً لو حديث في سنده "زيدٌ عن عمرو" وآخر "محمد عن عمرو" فالثاني يُسَمَّى متابع للأول لأن راوي الحديث نفس الصحابي.
وددتُ ذكرها بحيث من يقرئها في كتب أهل العلم يكن على دراية بالمعنى.
وفقني الله وإياكم للخير
..
التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال

التعديل الأخير تم بواسطة أبو مصعب السلفي ; 06-24-2010 الساعة 01:34 AM
رد مع اقتباس
  #40  
قديم 05-07-2010, 03:28 PM
أم حُذيفة السلفية أم حُذيفة السلفية غير متواجد حالياً
اللهم إليكَ المُشتكى ,وأنتَ المُستعان , وبكَ المُستغاث , وعليكَ التُكلان
 




افتراضي

جزاكم الله خيراً
التوقيع

اللهم أرحم أمي هجرة وأرزقها الفردوس الأعلى
إلى كَم أَنتَ في بَحرِ الخَطايا... تُبارِزُ مَن يَراكَ وَلا تَراهُ ؟
وَسَمتُكَ سمَتُ ذي وَرَعٍ وَدينٍ ... وَفِعلُكَ فِعلُ مُتَّبَعٍ هَواهُ
فَيا مَن باتَ يَخلو بِالمَعاصي ... وَعَينُ اللَهِ شاهِدَةٌ تَراهُ
أَتَطمَعُ أَن تـنالَ العَفوَ مِمَّن ... عَصَيتَ وَأَنتَ لم تَطلُب رِضاهُ ؟!
أَتـَفرَحُ بِـالذُنـوبِ وبالخطايا ... وَتَنساهُ وَلا أَحَدٌ سِواهُ !
فَتُب قَـبلَ المَماتِ وَقــَبلَ يَومٍ ... يُلاقي العَبدُ ما كَسَبَت يَداهُ !

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
::, متجدد, المثمرة, الله., المنتخب, الفوائد, القراءة, باستخراج, بإذن


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 01:44 PM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.