انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين

العودة   منتديات الحور العين > .:: المنتديات الشرعية ::. > الملتقى الشرعي العام

الملتقى الشرعي العام ما لا يندرج تحت الأقسام الشرعية الأخرى

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #41  
قديم 02-02-2010, 11:57 PM
أم عمر أم عمر غير متواجد حالياً
اللهم نسألك الجنة بغير حساب وأن ترحم أبى وتعلى قدره فى الجنة وترزقنا الثبات حتى الممات
 




افتراضي

من الأعاجيب أن أحدهم أدخل زوجته على طبيب الأسنان وجلس ينتظر بالخارج !
فقيل له : لماذا لا تدخل مع زوجتك؟
فقال : حتى تأخذ راحتها!!!!!!!

لا تعليق
التوقيع

غراس الجنة:
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

رد مع اقتباس
  #42  
قديم 02-06-2010, 11:33 PM
ابوسمير ابوسمير غير متواجد حالياً
عضو مميز
 




افتراضي

باركَ اللهُ فيكَ أبا مصعب
رد مع اقتباس
  #43  
قديم 03-24-2010, 01:22 PM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي

ماشاء الله.. جزاكم الله خيراً.
التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال
رد مع اقتباس
  #44  
قديم 04-13-2010, 12:00 PM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي

تعجبتُ عند هذه المشاركة
اقتباس:
مرض أعرابي فقيل له : إنك تموت .
قال : واذا مت الى أين أذهب ؟ قالو الى الله . قال : فما كراهتي أن اذهب الى من لم أر الخير إلا منه .
فهي تطبيق عملي لإحسان الظن بالله عند الموت.. توفنا الله على الخير.
التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال

التعديل الأخير تم بواسطة أبو مصعب السلفي ; 04-13-2010 الساعة 12:05 PM
رد مع اقتباس
  #45  
قديم 10-21-2010, 12:22 AM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي

اقتباس:
ضيدان اليامي : عتاب الزوجة في شراء الكتب يبدو قديماً :
فهذا سلمان بن عبد الحميد ابن الحموي الحنبلي من شيوخ الحافظ ابن حجر (ت805هـ ) عاتبته زوجته في شراء الكتب فقال :
وقائلةٍ أنفقتَ في الكُتْبِ ما حَوَتْ *** يمينُك من مالٍ فقلتُ دعيني
لعلّي أرى فيها كتاباً يَدُلُّني *** لأخذِ كتابي آمناً بيميني
المشوّق إلى القراءة وطلب العلم ، للعمران ص (36)

ذو المعالي : أما أنا ففي بادئ الحال كان أبواي، خاصة الوالد رحمه الله، يحفظ حال المكتبة حفظا، فكنت آتي البيت متأخرا متسللا و أضع الكتب في الرف، و أخفي أدلة جدته. و أفاجأ بالتحقيق صباحا :). و بعدها بزمن كانا يرخصان لي .
و بعد الزواج للزوجة نصيب: يا كثر هالكتب، و الأشد من ذلك طفلةٌ تقول: يوووه كل شوي تتاب. حلَّصتْ التُّتَبْ، تقصد كتب المكتبة. و ترجمتها: تتاب= كتاب. و جمعها تتب= كتب. :). و حيناً تقول: ليتني تتاب. و عجائب ظريفة.

ضيدان اليامي مرة أخرى : أحد الإخوة اشترى كتاب الشرح الممتع (15) مجلداً ، فلما وصل إلى المنزل ، فكر كيف يدخل الكتاب إلى مكتبته المتواضعة في الدور الثاني من المنزل مروراً بصدر المنزل دون أن ترى أمه تلك المجموعة من الكتب .
كان عنده أربعة أخوة صغار يتراوح أعمارهم بين التسع إلى الأربع ، فطلب منهم المساعدة على نقل هذه الكتاب بمجلداته إلى المكتبة على أن يشرط لهم شرطاً وهو الذهاب بهم إلى حديقة الحي للعب فيها بين المغرب والعشاء .
فماذا صنع دعاهم جميعاً وأعطى كل واحد منهم مجلداً على أن يذهب به إلى المكتبة ولا يشعرن به أحداً ، فتسلسل الإخوة كل منهم يحمل كتاباً ، تمت العملية الأولى بنجاح ، والثانية ، ولما كانت الخاتمة لإتمام علمية النقل إذا بالوالدة تشاهد هذا المنظر وهي خارجة من المطبخ وصاحبنا خلف إخوته وهم ركوض وكل واحد منهم معه مجلد من الكتاب وهو يحمل ما بقي ، قال فقالت أمي بصوت مرتفع تخاطب نفسها : أقطع يدي إذا ما كان الولد انهبل من كثرة قراءة الكتب ، ما لقى يلاعب إخوته إلا بالكتب . ظنت أني ألاعبهم بها ، فكيف لو علمت أنها كتب جديدة نزلت وحلت داخل البيت . ضحكت وأوفيت بالعهد لإخوتي ، ولكن لا تفشي سرك لصغير ما زالوا يستغلون الموقف وضعفي فيه كلما أرادوا الذهاب إلى الحديقة ورفضت هددوني بإفشاء السر ونقض العهد وأنا أخاف من انكشافه للحاجة إليهم مرة أخرى ..
فهكذا يفعل حب الكتب بأهله ..

ومما كتبه أبو مالك العربي : تزوجت أخيرا...بحثت عن طالبة علم، كي تعينني على طلب العلم، وتتحمل "ولعي" بلكتب. وكانت النتيجة: أن تحملت أنا ولعها بالملابس ذات الماركات العالمية...!

وكتب بعدها : زوجتي سألتني سؤالا وجيها ذات مرة، لما رأت كثرة كتبي:
هي كتبك تفرخ؟
بمعنى هل تتزاوج كتبك وتنجب كتباً أخرى؟؟

وكتب الأخ أسامة بن الزهراء عجبا
: أمي - حفظها الله - من أشد من رأيت من النساء حبا للكتب، بل وكانت تقترض وتعطيني لشراء الكتب ...
وهي التي تضعها في الرف، وتتفقدها، ولا ترضى أن أعيرها أبدا ... ولو نقص مجلد، يا ويلي ...
والعجيب أنها لا تقرأ ولا تكتب !! ابتسامة ...

وكتب قصيمي فائدة
: ذكروا أن من تربية الطفل: جعل رفٍ خاصِ به، والابتداء بكتب القصص والتلاوين، وغيرها، ثم التدرج شيئاً فشيئاً، وهذا سيجعل الأم - إن لم تكن محبة للكتب - تشجع ولدها إذا رأت اهتماماً من أبيه به منذ الصغر..

وقصة أحمد السويد السلفي مع أبيه الحنفي
: كان والدي كثيرًا ما يقول لي كلما دخلت البيتَ حاملاً كتابًا جديدًا:
(يواد! تراك كتَّرت من شراء الكتب، وياريت واحد منّهم للأحناف، لكن يظهر لي إنّك إنت ما تعرف غير كتب السلفية؟
خرّبوك السلفية ولاّ إيش؟!
المرة الجاية أبغاك تجيب لي كتاب لفلان الحنفي، وإلاّ أدَّخر الفلوس عشان تتجوّز بدري!!
بلاشي خُصَارة فلوس)
وقد كان والدي فقيهًا حنفيًّا، متعصّبًا لمذهبه تعصبا شديدا، وبعد محاولات استطعت إقناعه -بفضلٍ من الله- بقراءة كتب ابن تيمية وابن القيم -رحمهما الله-، فأحبّهما حبا جمّا، وقرأ كثيرًا من كتبهما، فنشأت بيننا وشيجة سلفية وصداقة ماتعة، وكان يسعفني بالمال إن ضاق بي الحال.
فحفظه الله، ونفعني بعلمه.

وهذا الذي ما سمع كلام أمه :)
: تقول الوالده كلما اهاتفها من مصر : لا تنسي أنت في بلاد غربه فلا تنفق مالك في الكتب .
و أتذكر بقائي مفلسا مدة أسبوعين بعد شراء كتاب الأوسط لإبن المنذر و أعلام النبلاء ( ابتسامه )...

والأغرب الأفظع : {جتك ستين نيله ، كتاب يا معفن ، يا رمه ، بدل ما تدخل بفرخه و لا كيس فاكهه ، اتفو }
عفوا
هذا ما أسمعه من أمي عند الدخول بكتاب
حتى و أن كنت مستعيره

جمعتُ لكم أطايب الموضوع ... !
http://www.hor3en.com/vb/showthread.php?t=80736
التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
::, مشاركات, بعضها, غنى, ومواقف, وتعجبتُ, ضحكتُ


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 05:31 PM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.