كلام من القلب للقلب, متى سنتوب..؟! دعوة لترقيق القلب وتزكية النفس |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
إلي كل من لم تتزوج بعد..أترضي أن تكوني مثلها؟
إلي كل من لم تتزوج إلي الان...أترضي أن تكوني مثلها؟؟ اتصلت عليّ في ليلة بعدما صليتُ العشاء عرفتُ صوتها فلقد حدثتني قبل ذلك دلها أحد مشايخنا عليّ فتابعتُ معها بُرهة وانقطعت عني أخبارها لكن من بعيد كانت تأتيني أوصاف حالها مكالمة استغرقت ما يُقارب من ساعة جمّعت فيها كل حصالة ما حدث لها فترة انقطاعنا حتي وصلت الي الكارثة ولا أدري من كانت تُعاند؟ أتعـاند أهلها أم تُعاند نفسها الساذجة إي وربي نصحتها مراراً وتكراراً وفي كل مرة تعدني ثم تُصر ع العودة حتي وقعت البلية تزوجته وهي تعلم أنّه خـائن!! يا أُخية ما الذي حملكِ علي هذا وقد أوجزتُ لكَ المقال وحدثتكَ بما سيُقال لما ركبتِ هواكَ؟؟ تفجأ بالجواب الذي يستفزك أحــبه تُحبه رُغم أنها تعلم أنه ع علاقة بساقطة متزوجة وكان ع علاقة بفتيات وقعن في شباكه من قبل وخُتم عليهنّ عرف أهلها أنها علي علاقة بهذا المُجرم حبسوها ومنعوا عنها الترف الزائد ومع أول مرة تلتقي بالعالم الخارجي ذهبت معه الي أقرب مأذون وتزوجته والله كم بُحَّ صوتي وأنـا أقول لكَ هذا زواجٌ باطل يا أخية قال المصطفي(صلي الله عليه وسلم):.. أيما امرأة نكحت بغير إذن وليها فنكاحها باطل ، فنكاحها باطل ، فنكاحها باطل فإن دخل بها فلها المهر بما استحل من فرجها تبكي وتقول دمرتُ نـفسي ولا أتحمل أن أحمل الفضيحة وحدي فإلي كل فتاة... لا يغرنّكِ اللمعانُ في أسنان الذئاب
فلا تستبطيء الزواج وتطلبيه بمعصية الله فوالله إنّه لرزق ومتوب قبل ان تأتي الدنيا فاتقي الله في نفسك وعرضك وأهلك
|
#2
|
|||
|
|||
لا حول ولا قوة الا بالله انا لله وانا اليه راجعون عسى ان تحبو شيئا وهو شر لكم وعسى ان تكرهو شيئا وهو خيرا لكم المشكله ان الانسان احيا نا لديه قصور بالفكر واحيانا يكون عقله وفكره له حدود فلذلك احيانا يقع الانسان بالخطا نتيجه لقصوره فلا بد لمن اراد ان يكون على صراط مستقيم ويحب ان ينجو من قصوره الفكرى ان يتبع خالق عقله وخالق كل شيء لانه اعلم بمن خلق وهو اللطيف الخبير فعلينا جميعا باتباع شرع الله بكل انقياد كى ننجو من المهلكات
|
#3
|
|||
|
|||
يارب استرنا يارب
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
أم, مثلها؟, من, تتزوج, بعد..أترضي, تكوني, إلى, كل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|