#1
|
|||
|
|||
"رصد كلمات المشايخ والمحبين للإسلام على الهجوم غير الأخلاقي"
بسبب تهجم الإعلام على السلف .. صلاح الطنبولي يكتب : شكرا للدعاية المجانية وتحية وتقديرا لشعب مصر (( شكرا للدعاية المجانية )) عبارة أعجبتني في محاضرة لشيخ السلفيين الدكتور محمد اسماعيل المقدم حفظه الله ، في تعليقه على الحملة الإعلامية الجبارة لتشويه صورة الدعاة و المصلحين و خاصة السلفيين في أوساط المجتمع المصري ، و الذي وصل مدى الاسفاف فيها إلى اختلاق الحوادث و ترويج الأكاذيب و تلفيق التهم التي لا تخيل على عقل طفل صغير . الرد على من قال أن السلفيين يهدمون الاضرحة ------انتشر خبر وهو من الأخبار الكاذبة التي هدفها الإساءة والتنفير من الدعوة السلفية وهو خبر هدم الأضرحة ونسبوا ذلك للسلفيين ظلما وعدواناً اكد الدكتور عبدالهادي القصبي شيخ مشايخ الطرق الصوفية، ان الصوفيين يتمتعون بشعبية واسعة. وقال إن من يهدم الأضرحة ليس من السلفيين الحقيقيين ولكنه من أدعياء السلفية، وأكد الدكتور القصبي أن مثل هذه الأعمال تفسد مناخ الثورة، من التآخي والوحدة والاصلاح. ------ قيادات سلفية:سلمنا ملف كاميليا شحاتة للمجلس العسكري وطالبنا بوقف حملات التشويه ضدنا أكد الشيخ سعيد عبد العظيم أن اللقاء كان ايجابيا حيث تم توضيح العديد من القضايا والأمور ومنها عدم علاقة التيار السلفي بكافة الجرائم التي ارتكبت نسبت إليه خلال الفترة الماضية من هدم الأضرحة وقطع الإذن مشيرا إلي أن هناك حملة منظمة لتشوية السلفيين لأنهم القوي الأكبر تنظيما وتماسكا في مصر وقال عبد العظيم طالبنا المجلس العسكري بصد تلك الحملة والكشف عن مرتكبيها وتبرئتنا منها ،وكشف عبد العظيم أن هذا ليس اللقاء الأول ولكن قيادات التيار دعت قبل أيام في لقاءات المصلحة بين الشرطة والشارع المصري كتب رامى محمد زين يا مصريين رفقاً بالسلفيين فى الفترة الأخيرة أنتشر الحديث بين المصريين عن السلفيين والإخوان وما سوف يفعلونه إذا تولوا حكم مصر، فهناك أشخاص متخوفون من ذلك ولا يريدون مصر إسلامية، أو بمعنى آخر لا يريدون حكم الإخوان أو السلفيين، بداية أحب أن أوضح أن السلفيين ليسوا حزب أو جماعة سياسية ولا راغبى سلطة، ولكن السلفيين هم من كانوا على منهج السلف الصالح... السلفيون مسلمون يطبقون شرع الله عز وجل ويدعون الناس إلى تطبيقه، ويتبعون سنة رسوله صلى الله عليه وسلم، يريدون بلدنا إسلامية يطبق فيها شرع الله حق تطبيق فيسود العدل بين الناس... العدل الذى لا يحققه القانون الوضعى، هذا القانون الذى يخالف شرع الله عز وجل، السلفيين ليسوا متطرفين... السلفيون ليسوا إرهابيين وليس كل متطرف مطلق لحيته من السلفيين، وكما أنه ليس حجه على الإسلام فلا تنساقوا وراء كل قلم يهاجم السلفيين، فلماذا ننظر إليهم على أنهم متشددون ولما لا نكون نحن المفرطين ... أيها السادة إن كان الشيخ محمد حسين يعقوب قد صرح تصريحات فيها نوع من الأندفاع هو نفسه أعترف بذلك وقال إنه صرح بهذه التصريحات بتلقائية وهو منفعل من الفرحة فقد عاد الرجل وقال إنه كان يمزح، أعرف أن هناك البعض سيقول لى وهل هذه الأمور فيها مزاح ، هنا أقول لهم سامحوا الرجل ولا تتصيدوا له الأخطاء وعفا الله عما سلف فالشيخ يعقوب شيخ فاضل وأنا أتوقع أن من هاجم الشيخ لم يستمع إلى خطبه ولا شرائطه.
|
#2
|
||||
|
||||
|
#3
|
|||
|
|||
|
#4
|
|||
|
|||
|
#5
|
|||
|
|||
|
#6
|
|||
|
|||
ضربة موجعة لحملات التشويه.. النيابة تبرىء السلفيين من هدم الأضرحة
استمعت نيابة قليوب برئاسة محمود مصطفى إلى أقوال النقيب أمثل حرحش معاون مباحث قليوب، فى واقعة هدم الأضرحة، حيث كشف أن هدم الأضرحة ببعض المساجد مجرد عمل تخريبى من مجموعة بلطجية ليس لهم أى انتماءات دينية أو سياسية ولا علاقة لهم بالسلفيين، ولم يتم القبض على أى منهم. ------ السلفيون.. والمشانق الصحفية!
محمود سلطان | 06-04-2011 01:03 شحنوا "الزمبلك" فتحركت "دمى" صحفية، كروشها وجيوبها وأرصدتها البنكية انتفخت من أموال عائلة صفوت الشريف وممدوح إسماعيل والمال الكنسي الطائفي.. وكأنها ورقة واحدة وزعت عليهم.. وجاءهم الأمر من حامل الشيكات فطفقوا يرددون بلا خجل : سمعا وطاعة سيدي!.. حملوا الجنازير والسكاكين والسلاسل والمطاوي وانتشروا في الشوارع الإعلامية وفي حاراتها وأذقتها.. وقطعوا كل الطرق بحثا عن "سلفي" لقطع رقبته وجسده.. وحمله في النهاية ليعلق على أعواد مشانقهم الصحفية.. لأنه "عدو" الثورة.. وشعارهم: اشنقوا آخر سلفي بامعاء آخر إخواني! بعضهم وصف هؤلاء "البلطجية" بأنهم يمثلون "التيار الديمقراطي" في مصر الآن!!.. ويخشون من "التيار الديني" الذي لا يؤمن إلا بـ"العنف"! هذه النكتة.. تفوقها في المسخرة، تنطع أحدهم ليطالب بتطبيق القانون على "السلفيين"!! في الوقت الذي كان فيه المستشار القانوني للكنيسة يهاجم بضراوة استدعاء البابا شنودة للمثول أمام النيابة العامة في قضية المواطنة المختطفة "كاميليا شحاتة"!.. لأن البابا ـ بحسب زعمه ـ أكبر من القانون وأرفع مقاما من المحاكم والقضاء!. كلام المستشار القانوني للبابا، لم ينشر في صحيفة "بير سلم" وإنما في الأهرام الحكومي واسعة الانتشار والجريدة الأهم في مصر كلها وفي الصفحة الأولى، والكل اطلع عليها، ومع ذلك بلع صاحب فكرة تقديم السلفيين للمحاكمة، لسانه ووراؤه عشرات الأحذية! منذ أيام أُعلن عن تأسيس حزب "قبطي" باسم "مدني".. ورغم محاولة مؤسسه الاتشاح بوشاح "المواطنة" وأنه لجميع المصريين، لم يخف أمام من حضروا بأنه تنظيم يستهدف التحرش بالتيار الإسلامي.. إذ كشف مؤسسه المسيحي بأنه كا يريد تسميته "الإخوان المصريين"! غير أنه تراجع عن ذلك درءا للمشاكل! بمعنى أنه أسس حزبه والإخوان كجماعة سياسية بمرجعية إسلامية في رأسه وفي تفكيره.. وكان مدهشا أن نرى في حفلة التأسيس أكثر نشطاء المهجر تطرفا وعدوانية.. وانضم إليه أصدقاء المؤسس أحدهم "حشاش" معروف، واعترف في فضائية خاصة بمزاجه العالي مع الحشيش الذي وصفه بأنه "أحلى نبات ربنا خلقه في الدنيا"!!. ظاهرة تعليق المشانق للسلفيين في مصر، ليست صراعا على "مدنية الدولة" كما يزعم البعض.. لأن الذين هاجموا التيار الإسلامي بعد الاستفتاء ـ ولا يزالون ـ ويحرضون عليه المجلس العسكري، بدعوى الخوف من توظيف الدين لأغراض سياسية.. انتقلوا بالتوازي إلى الكنائس وشاركوا عوام المسيحيين والقساوسة والرهبان في أنشطة سياسية بل إن أحدهم أعلن عن تأسيس حزبه "الليبرالي، العلماني" من داخل الكاتدرائية ومن على منصة تلونت خلفيتها باللحى وبأردية القساوسة السوداء! الصراع الحقيقي هو على "هوية مصر".. ومن نشاهدهم الآن هم محض "دمى" يحركها المحرضون الحقيقيون خلف المباني القلاعية للكنائس في الداخل.. والخائفون من التيار الإسلامي على مصالح بلادهم في العاصم الغربية بالخارج.
|
#7
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرًا.. وليكون هذا الموضوع رصدًا لهذه "الصدّادات الشرعية" على الهجمات "غير الأخلاقية"
|
#8
|
|||
|
|||
مصطفى جاد يكتب: حقيقة السلفية.. وأباطيل ربطها بالحوادث الإجرامية
الكثير من المصطلحات أصبحت تتداول بكثرة فى وسائل الإعلام منذ فترة، مع ترديد مفاهيم مضللة تشرحها وتوضح معانيها بصورة كاذبة لتشويه المعانى الحقيقية لهذه المصطلحات، ومن أبرز ما يتم تداوله بشكل خاطئ، مصطلحان ذوا أهمية كبيرة جداً وهما "السلفية" و"الوهابية". ونبدأ هنا بالسلفية وهى المنهج الإسلامى الوسطى والمعتدل، الذى وصل إلينا متواتراً عن طريق الصحابة الكرام وتابعيهم من الصالحين والأئمة والعلماء الأفاضل، مثل الأئمة الأربعة وغيرهم من علماء الحديث والفقه والتفسير، الذين أوصلوا إلينا المنهج المنقى من البدع والخرافات، والذى لا يعتمد إلا على الأدلة من القرآن والسنة، وهو منهج أهل السنة والجماعة، وهو فهم صحيح الدين حسبما ورد عن الصحابة والتابعين، إلا أن الإعلام ابتعد عن معنى السلفية الحقيقى وشوهها لصالح شخصيات وجماعات بعينها، تهدف لنشر التفرقة بين المسلمين، وزرع العديد من الفتن فى المجتمع، وتصف وسائل الإعلام بعض المشايخ الأجلاء بأنهم متشددون ومتطرفون، على الرغم من أنهم علماء يحافظون على وسطية الدين، إلا أن الكثير يراها تشدد، لأننا نحن مفرطون وأنا أولكم فى الكثير من أمور ديننا وأصبح العديد منا يرفض كثير من الأحكام الدينية لتعارضها مع مصالحه الشخصية حسب اعتقاده.
|
#9
|
|||
|
|||
رئيس لجنة المصالحة فى حادث "الأذن" ينفى علاقة السلفيين بالحادث
أكد الشيخ محمد خليل رئيس لجنة المصالحة فى حادث قطع الأذن بقنا، أن هناك من يحاول استغلال الحادث لإثارة الفتنة فى البلاد، خاصة محافظة قنا، والتى شهدت العديد من الأحداث الطائفية فى الفترة الماضية. وأضاف، أن الحادث لم يكن إقامة "حد شرعى"، كما أشيع بوسائل الإعلام، واصفاً إياه بأنه حادث أهلى لا فتنة حوله، ولا إقامة للحدود.
|
#10
|
|||
|
|||
من نصدق العلمانيين أم السلفييـن؟
كتب : حامد محمود حامد | 16-04-2011 15:21 في وسط هذا الهجوم العنيف الذي قامت به مؤخرا القوى العلمانية المختلفة عبر آلتهم الإعلامية الضخمة من خلال دعاة الليبرالية وقوى الثورة المضادة وأذناب النظام السابق من الإعلاميين المتحولين المعروفين ضد الدعوة السلفية هذا الهجوم العنيف الذي استخدم أقذر الوسائل وأخسها من نشر الشائعات المضللة والأكاذيب المضحكة والإفتراءات السخيفة التي لا يرد عليها بأحسن مما قام به الشباب السلفي على الفيس بوك بالتهكم والضحك والسخرية فقاموا بنشر صفحات دعابية لترد على هذه الدعايات المغرضة من هذه القوى الليبرالية التي شعرت بخطر عظيم من الحرية والشفافية والنزاهة المتوقعة في الفترة المقبلة مما دفعها الى هذه الأساليب الرديئة . في وسط هذا الهجوم العنيف يتساءل المواطن العادي البسيط من نصدق ؟! هل نصدق النخب التي تجلس في الفنادق الخمس نجوم وتتصدر المؤتمرات والنقاشات دون أن يكون لها مشاركة حسية أو وجدانية مع فئات الشعب التي تعاني صعوبات الحياة المختلفة أم نصدق السلفيين المتواجدين في كافة فئات الشعب والذين يشاطرونهم صعوبات الحياة ومعاناتها ؟ هل نصدق من يدعون أنهم مع البسطاء دون أي شاهد أودليل على أرض الواقع أم نصدق السلفيين الذين يقومون برعاية الأرامل والأيتام والفقراء والمحتاجين ؟ هل نصدق العلمانيين الذين يلهثون خلف المناصب بشراهة وبشاعة لدرجة توقعهم في عداءات مع بعضهم لا حدود لها أم نصدق من يبتغون وجه الله والدار الآخرة ؟ وأخيرا هل نصدق أذناب أمريكا وأوربا أم نصدق أتباع سيد الأولي والآخرين صلى الله عليه وسلم ؟ وهذه نقطة في غاية الأهمية فأمريكا شعرت بخطر بالغ من قدرة التيار السلفي على حشد وإقناع الجماهير المصرية الى الرؤية الإسلامية وتجلى ذلك ظاهرا في الاستفتاء الأخير فانتبهت أمريكا لخطورة هذه الدعوة عليها وخصصت دعما ماليا للأحزاب العلمانية المزمع انشائها والتي يريدون لها أن تستولي على الحياة السياسية بمصر في المرحلة المقبلة ولكن المواطن العادي اذا عقد مقارنة سريعة بين الطرفين العلماني والإسلامي سيحسم أمره وسينقلب الدعم الذي تدعم به امريكا التيارات العلمانية وبالا عليهم كما حدث في الانتخابات التشريعية الفلسطينية الأخيرة عندما دعمت أمريكا حركة فتح ماديا فانقلب الشغب الفلسطيني عليها ونجحت حركة حماس باكتساح وان شاء الله ستنقلب مخططاتهم في مصر ضدهم لأن الشعب المصري ليس بالسذاجة التي يتصورونها . فلاشك أن هذه المقارنات السابقة محسومة ولا تحتاج إلى كثير تفكير حتى يعلم المواطن العادي من يصدق ومن يأتمن ومع من يسير لذا فالنتيجة على أرض الواقع محسومة إن شاء الله تعالى ولن يكون لأفراخ الإفرنج وأذناب الأعداء الذين يريدون تنحية الشريعة عن واقعنا أدنى وجود بإذن الله وسيحصلون عند أي استحقاق قادم حر ونزيه على أصفار أخرى أشد صفعا من صفر التعديلات الدستورية وسيخيب الله عز وجل آمالهم لأن الشعب المصري يعلم مصلحته جيدا وسيقف بكل قوة في وجه من يريدون إبعاده عن خالقه ومولاه و سينحاز إلى ربه ومليكه وسيكون لسان حاله فلتفخر يا رسول الله بأبناء مصر الذين رفعوا راية الدين ولواء التوحيد ودافعوا عن حوزة الشريعة . http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=55445
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
"رصد, للإسلام, أخلاقي", المشايخ, الغير, الهجوم, على, والمحبين, كلمات |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|