تريدي ان تتخلصي من الموسيقى في العاب طفلك دون ان تضري بحركة او اضائة اللعبه ..تفضلي

[مع الله]

كلنا نعرف حكم الموسيقى وإنها محرمة ومحرم الإستماع إليها وإليك رابط الفتوى من موقع الشيخ ابن باز رحمه الله:



http://www.binbaz.org.sa/mat/1609




لكن أحياناً تشترين ألعاب لأطفالك فيها موسيقى وحركات وإضاءة وما ودِّك تخربينها عليهم ,
بأعلمك الآن طريقة لقيتها في أحد المنتديات وجربتها على لعبة بنتي ,
والحمدلله كانت النتيجة إن الموسيقى اختفت والإضاءة والحركات موجودة ,
والطريقة بسيطة جدا وهي :
1- ابحثي عن الثقوب المخرجه لصوت في اللعبه وهي ثقوب تتجمع بشكل دائري
2-احضري ابره او دبوس
3-ادخلي الابره من احد هذه الثقوب وقومي بعمل قطع طولي او عرضي (ليس ثقب فقط وانما شق )من تحت هذه الثقوب على الغشاء الشفاف الذي يحيط بمصدر الصوت(سماعة الصوت)
4-جربي تشغيل اللعبه ان استمر الصوت فشقك ليس كبير قومي بتكبير هذا الشق او احدثي غيره حتى تنقطع الموسيقى من اللعبه




وبهذه الحاله تجدي اللعبه محتفظه بكل خواصها(حركه-اضائه)

اتمنى اني افدتكم متمنيه لكن حياة سعيده في ظل رضى رب العباد.

منقول

 

[تحب ربها]

 

[يا رجائي]

جزاكم الله خيرا وجعله الله بميزان حسناتكم بس الطفل لا يحب الصمت غالبا ويجذبه صوت اللعبه اكثر وانا اجد ان الحل يجب ان يكون بالعقل بمعنى ان بدل ما نخرب الصوت طيب منحاول نفكر ونناشد المسلمين بوضع انا شيد اسلاميه بالالعاب زى فكره الجوال الاسلامى او الجرس الاسلامى والحمد لله الان فى العاب كثيره بها اصوات انا شيد اسلاميه بس فكره حضرتك جميله انا قررت .اذا ذهبت لشراء لعبة اطفال ان اسال على لعبه بها نشيد اسلامى حتى ان لم اجدها سيطلبها البائع من المورد اذا وجد عليها طلب وربما تاتى من الصين نفسها الينا _او يصنعها احد المحبين لدين الله!!!!  

[يا رجائي]

جرت سنة الله تعالى في خلقه أن من آثر الألم العاجل على الوصال الحرام أعقبه ذلك في الدنيا المسرّة التامة............ربنا يثبتكم على الحق دائما
 

[مع الله]

بارك الله فيكم وفكرتك رائعة حبذا أن يتم تنفيذها
ولنسعى نحن فى طلب هذه الألعاب فلربما كما قلتم عندما يتواجد عليها اقبال تقوم مصانع الألعاب بتصنعها ارضاءا للزبون وسد لحاجة السوق
نفع الله بكم  

[يا رجائي]

جزاكى الله خيرا اختنا الكريمه وانا جربت فكرة حضرتك بلعبه قديمه لدينا ونفعت الفكره بارك الله فيكم وجعله الله بميزان حسناتكم  

[نور الاسلام قادم لا محالة]