يا أهل مصر انتبهوا (خطير جدا)

[أم الوليد]

إخواني وأخواتي
أولاً : أنا لا أدافع عن الشيعة ولا يخفى علي مخططاتهم ولله الحمد
ثانياً : لا أدافع عن الأفكار الخاطئة عن الإخوان ولا أقرهم عليها
ثالثاً : ما أقصده ويبدو أنه لم يصل إليكم هو واقعنا الحالي في مصر في هذه المرحلة بالذات وهو كالتالي :
1- نحن مقبلون على وضع دستور جديد لمصر , الدستور هو الذى يحدد نوعية التشريعات التى ستقوم عليها الدولة
2- النصارى والعلمانيين واليساريين وكل من ليس له دين يقفون صفاً واحداً لإلغاء المادة الثانية من الدستور أو تحريفها لتفريغها عن مضمونها وبالتالي نفقد هويتنا الإسلامية وهذا يترتب عليه : اقرار قوانين المساواة في كل شيء بما فيه الميراث - الحرية في كل شيء بما فيها زواج المثلين - منع كل ما يدل على الهوية الدينية حتى لا نفرق بين أبناء الوطن الواحد في المظهر أو غيره ومن أول ذلك الحجاب والنقاب .... إلى غير ذلك من الأمور التى قد تخفى عليكم
3- أعرف أننا لم نكن في حكم إسلامي ولكن وجود المادة الثانية في الدستور كانت تعطي لنا الحق في رفع قضايا ضد مثلاً : منع المنتقبات من دخول الجامعة - إجبار المضيفين في شركات الطيران من تقديم الخمور
4- الدستور يعني نظام دائم لعقود وربما قرون
4- الواقع حولنا أننا إن لم يتحد كل المسلمين سوياً في هذه المرحلة ليكون مجلس الشعب غالبيته مسلمة على الأقل لا يرضى بتغيير المادة الثانية للدستور سوف نفاجأ بمجلس شعب علماني ورئيس علماني ودستور علماني لا نستطيع وقتها إظهار هويتنا ولكم قراءة تاريخ تركيا وكيف حولها كمال اتاتورك إلى العلمانية وهذا ما يسعى إليه البرادعي وغيره من العلمانيين
ماذا لو تفرقنا وهذا ما يسعى إليه الكثيرين الآن عن طريق النت ووسائل الإعلام وخاصة بعد ظهور نتيجة الاستفتاء نعم وهو من مخططات أمن الدولة فلنحذر من ذلك ولا نكون أداة لتنفيذ مخططهم :ستتفرق أصوات المسلمين و لن ينجح الإخوان ولا السلفيين وسنكون معول هدم لبعض وبالتالي للإسلام وسينتصر من اتحدوا معاً ولو على ضلاله
وقتها سيحكم العلمانيين وربما ساويرس ويعترفون بالمذهب الشيعي مذهب رسمي في مصر وبالبهائية وغيرها دين سماوى ويجتمعون جميعاً على محاربة السلفيين والإخوان وقل على مصر السلام ومن بعدها كل الدول العربية والإسلامية .
أسأل الله السلامة
أخيراً كما نعتقد كأهل سنة أن الإيمان يزيد وينقص ويتفاوت من شخص إلى آخر نعتقد كذلك أن الولاء والبراء يزيد وينقص ويتفاوت من شخص لآخر فالأقرب للحق نواليه أكثر من الأبعد عنه بمقدار قربه وبعده عن الحق
أما من يعتقد أن الإيمان جزء واحد إن ضاع بعضه ضاع كله فهذا تجد ولاءه أيضاً جزء واحد إن ضاع بعضه ضاع كله وهذا مخالف لعقيدة سلفنا الصالح
فقد قبل الرسول صلى الله عليه وسلم الحق من الشيطان في حديث أبي هريرة في تمر الصدقة , وقبل الله تعالى الحق من الكفار ورد عليهم باطلهم في قوله تعالى :
{وإذا فعلوا فاحشة قالوا وجدنا عليها آباءنا والله أمرنا بها قل إن الله لا يأمر بالفحشاء أتقولون على الله ما لا تعلمون}
أقرهم على انهم وجدوا عليها آباءهم لأنها حق وأنكر عليهم قولهم والله أمرنا بها.

[أبو مصعب السلفي]

الكلام طيب ولا يختلف عليه اثنان, ولا ينتطح فيه كبشان ..
ولكن ينقصه بعض التبينات, مثل:
- المطلوب أن يكون هناك تعاون فيما لا خلاف فيه, والنُصح والبراءة مما خولِفَ الكتاب والسنة والإجماع فيه -وليس كما يقولون: نجتمع على ما اتفقنا عليه, ويعذر بعضنا بعضًا فيما اختلفنا فيه-.. وهذا ما بينه الفاضل عبد الملك في تفصيله الجيد الذي أقررته ليُقطع الطريق على مثل هذه الزيادات التي تطرقت لها الموضوع .
- ينبغي على الدعوة السلفية التي هي قائمة على إيصال الدين لما هم بعدنا صافيًا, كما جاءنا صافيًا غير مبدلين فيه ولا قيد أنمله.. ويترتب على هذا إنكارنا مثل ما في هذا الموضوع, وغيره من أقوال "الإخوان" من جواز ترشح النصارني والمرأة للرئاسة.. إذ أننا لو وضعنا أيدينا في أيديهم بمثل هذه الأقوال = فقد بدّلنا في الدين وافترينا على الله الكذب -عياذًا بالله- .
فإن قيل: أن مثل هذه الإعتراضات تجعل هناك نفرة كائنة بين الإخوان والسلفين من جهة, وتفتح الباب أمام العلمانيين من جهة أخرى !
نقول: أن الإخوان هم من خالفوا, ودين الله واضح, وما علينا إلا الاتباع, فإن حاد أحد; فعليه تدور دوائر اللوم لا من ثبت!, ولا ينبغي أن نغير المبدأ المتفق عليه " كلمة التوحيد قبل توحيد الكلمة" بمقتضياتها إلى العكس, إذ أن دعوتنا مبنية على الكيف وليس الكم!, وهذا ما تربى عليه سلفنا, وترباه الجيل بعد الآخر حتى وصل إلينا, أفنبدل نحن..؟!
أما عن العلمانيين: فالعداء بيننا وبينهم قائم دون أي مبررات, فلا ينبغي قط أن نظن أنه بتمييعنا في بعض القضايا سوف يقطع على العلمانيين هذا الطريق, فهذا الظن وحده خلل يكفي في تشرذم الصف ونزول النوازل !
الحاصل: أننا لا يسعنا أن نفكر ونسعى إلى ما قلتم في مسألة الإنتخابات لوضع الدستور إلا ما هو مشروع ومباح في شرعنا .. وإن استقر الأمر وليس هناك إلا "إخواننا" والعلمانيين, فقطعًا سوف نختار إخواننا, ولكن مع التوضيح للناس أن هناك مخالفاتٍ في كذا وكذا.. حتى لا يظنّوا أن المخالفات التي ارتكبوها من الدين !!
مثال للتوضيح: إذا ما كنتم أنتم وصاحبة لكم في الصحراء, وهي غير عالمة بأمور دينها جيدًا, وكدتم أن تموتوا عطشًا, ووجدتم لحكم خنزيرٍ وخمرٍ, أسوف تقولون لها: اشربي وكلي ملئ بطنكِ..؟! أم ستبينين لها: أن هذه ضرورة, وهذه المحظورات أبيحت لنا في الضرورات, ومع هذا فليس لنا أن نشرب ونأكل ملئ البطون, ولكن علينا أن نأكل ما يسد حاجة الهلاك من دونه إلى أن نبلغ مرامنا..؟!
هذا هو المطلوب.. أن يكون الكل على بينةٍ من أمره, حتى يعرف من يعطي صوته -مثلا- أنه يعطيه لضرورة مقدرة بقدر معين, لا أن هذا من الدين !, وأنها بهذه الطريقة سوف تكون خلافة على منهاج النبوة .. هذا هو .

ويبقى الأمر كما قلت آنفا:
وفي الفترة المقبلة; كلما اقتربت "الإنتخابات" فسوف تنجلي أقوال مشايخنا أكثر وأكثر إن شاء الله .. فمن قام في هذه الفترة بنقد المواقف المخالفة لصريح الشرع فلا يلام قطعًا .. وإلا نرفع شعار "السياسة" وننفض يدنا من أمر "الدين" !

[*أم مريم*]

أختي أم الوليد حفظها الله

إخواني وأخواتي
أولاً : أنا لا أدافع عن الشيعة ولا يخفى علي مخططاتهم ولله الحمد

ليت الأمر يتوقف على المخططات فقط !!
ولكن هل رأيتِ رابط الشيخ الحويني الذي وضعته آخر شيء؟؟
هل هناك بعد ما قاله الشيخ المحدث في أننا نختلف مع الشيعة في اصول الإسلام ( القرآن والسنة ) شيء؟؟
وماذا يكون ظننا في من يمجدهم ويعظمهم ويتمنى أن نحذوا حذوهم ؟؟
هل هنا يكون الولاء والبراء يزيد وينقص كما تفضلتِ؟؟

يا أختي إن لم يكن لنا موقف واضح وصريح أمام هذه الممارسات قبل الانتخابات ويعلمها ويعيها الإخوان منذ اللحظة وليس غداً
إعلمي ان كل ما تتخوفين منه وأكثر سيكون ، وليس ما يدور حولنا في العالم الإسلامي عنا ببعيد
مرة أخرى أرجوك ان تشاهدي الروابط وتعيها جيداً
وبارك الله بك وزادك علماً وفقهاً

[أم الوليد]

الأخت الفاضلة : أم مريم بارك الله فيك
أراني مضطرة لذكر أنني على عقيدة أهل السنة والجماعة ومنهج السلف الصالح ربما قبل ولادة الكثير من أعضاء المنتدى
قد سمعت كلام شيخنا الفاضل الحويني عن الشيعة بل وعاصرته
كلامي هنا ليس للدفاع عن الشيعة لا عقيدةً ولا مخططات وليس للدفاع عن أخطاء الإخوان
كلامي عن التعاون في مرحلة محددة على أمور محددة لظروف محددة
أما اعتراضك على قولي الولاء يزيد وينقص فهذا لا شك اعتراض على عقيدة السلف الصالح وهذا لا يليق بأخت فاضلة مثلك وأظنك من شدة حماستك لرأيك قلت هذا
أختي الفاضلة : نحن يحكمنا قرآن وسنة على فهم سلف الأمة نوالي في الله ونعادي في الله لا لهوى نفس ولا قرابة ولا نسب ولا لعداء شخصي أو سياسي
نعلم جميعاً أن الكافر نبرأ منه كلية والمؤمن المحسن له منا كامل الولاء وبين ذلك يتفاوت الناس
الإخوان ليسوا كفاراً فلهم منا الولاء ودرجته تتفاوت حسب إلتزامهم بشرع الله ورب إخواني أقرب إلى الله من سلفي
رؤوس الشيعة وقادتهم ودعاتهم كفاراً لا ولاء لهم أما عوام الشيعة فليسوا كرؤوسهم
أخيراً : كلامي كله كان منصباً على المصالح والمفاسد ولم يكن بأي شكل دفاعاً عن باطل أو تنازلاً عن حق
بارك الله فيكم جميعاً .... دعونا ننتظر كلام العلماء الربانيين حتى لا نفسد حيث أردنا الإصلاح

[*أم مريم*]

أما اعتراضك على قولي الولاء يزيد وينقص فهذا لا شك اعتراض على عقيدة السلف الصالح وهذا لا يليق بأخت فاضلة مثلك وأظنك من شدة حماستك لرأيك قلت هذا

أختي أم الوليد حفظك الله
لعلكِ لم تقرأي ردي جيداً أو ربما لم أُحسن الشرح

شتان يا أختي بين ما وصل إليه فهمك وبين ما قلته أنا

هل هناك بعد ما قاله الشيخ المحدث في أننا نختلف مع الشيعة في اصول الإسلام ( القرآن والسنة ) شيء؟؟
وماذا يكون ظننا في من يمجدهم ويعظمهم ويتمنى أن نحذوا حذوهم ؟؟
هل هنا يكون الولاء والبراء يزيد وينقص كما تفضلتِ؟؟

فأنا كنت أبين أن موقفنا من الشيعة هنا براء تام ولا يوجد نقصان ولا زيادة في حالتهم
ومن يواليهم على ماهم عليه من كفر وضلال يضع نفسه في مكانة تغضب الله كما قال النبي في حديث ذكره الشيخ الحويني عن من يقول عن نصر الله ( السيد )

لا تقولوا للمنافق سيد فإنه إن يك سيدكم فقد اغضبتم ربكم عز وجل

فأين مقالي ومقصدي مما ذهبتِ إليه أختاه ؟؟ فالأمر ليس بحماسة بل عن علم عقائدى على منهج السلف الصالح ولله الحمد
وكما قلتِ

نحن يحكمنا قرآن وسنة على فهم سلف الأمة نوالي في الله ونعادي في الله لا لهوى نفس ولا قرابة ولا نسب ولا لعداء شخصي أو سياسي

فهذا ما أقوله فهل يختلف عن ما ذكرتيه؟؟ فعدائنا مع الشيعة في الله وليس عن هوى ولا حماسة يا أختنا ومن يضع يده في إيديهم بالطبع سيكون بالنسبة لنا مثلهم

مع كامل إحترامي لعلمك وسنك وتجاربك ولعلي أبلغ من العمر مثل ما لكِ

اما عن العلم فالله أسال ان يفقهنا في ديننا ويعلمنا ما جهلنا

[الفارس الذكي]

هذا اقتباس لموضوع لي على القسم الخاص بالشيعة

حسن شحاته خرج من السجن بعد الثورة
و عاد لسب ام المؤمنين و الصحابة بل و يتحدث عن فتح مراكز للشيعة في مصر

[*أم مريم*]

تصريح صحفي علنيّ
ننقله لكم من على صفحات جريدة الأهرام -بوابة الأهرام الإلكترونية -( وليس اليوم السابع وما شابه )


عاكف: عودة الهلباوى نجاح لثورة 25 يناير

أكد محمد مهدي عاكف المرشد العام السابق لجماعة الإخوان المسلمون اليوم الأربعاء أن عودة كمال الهلباوي القيادي بالجماعة إلى مصر، بعد غياب استمر 23 عاما، ترجمة طبيعية لنجاح ثورة الخامس والعشرين من يناير.

وأبدى عاكف -فى بيان له اليوم- فرحة الإخوان المسلمون وكل قيادات العمل الإسلامي بعودة الهلباوي، الذي كان صوتا للحق أمام الباطل، الذي كان يمثله نظام مبارك.

وكان الهلباوي قد عاد إلى مصر مساء أمس الثلاثاء، بعد غياب استمر 23 عاما، بسبب مواقفه الرافضة للنظام السابق، وتولَّى عدة مناصب في جماعة الإخوان المسلمون كان آخرها المتحدث باسم التنظيم العالمي للإخوان المسلمون في الخارج حتى عام 1997.

كما أسس الهلباوي وتولَّى رئاسة الرابطة الإسلامية في بريطانيا، وهو عضو في لجنة الشئون الخارجية بالمجلس الإسلامي الأوروبي، ومستشار لمركز الدراسات السياسية بالمملكة المتحدة، منذ 1994 وحتى 1997، كما أنه عمل محاضرا بأكاديمية الدعوة، والجامعة الإسلامية العالمية، منذ 1988 وحتى 1994.


المصدر

وبعد كل هذا أليس لنا الحق في شكوكنا في ممارسات الإخوان ؟؟

أنُلام على غيرتنا على عقيدتنا ؟ أنُلام على موقفنا مما قاله هذا الهلباوي في الرابط الأول المرفوض جملة وتفصيلاً؟؟

أنُلام لصدمتنا في الإخوان بعد أن أعطيناهم الثقة وقلنا حتماً سنؤيدهم في خوضهم للإنتخابات ؟؟

والله المستعان

!!!!

[الفارس الذكي]

أقول للأخت ام الوليد و كل من يتخوف من أي مس بالمادة الثانية من الدستور أو مواد الدستور عموما بأن مجلس الشعب حتى لو كان علمانيا ليس هو الذي يضع الدستور بصورة نهائية
لأن اي دستور جديد لمصر بعد أن يتم وضعه سوف يستفتى الشعب عليه طبقا لنص المادة 60 من الاعلان الدستوري القائم حاليا و هو ما يعني أنه في حالة المساس بالمادة الثانية من الدستور و لو حتى بصورة بسيطة فمن السهل حينها حشد الرأي العام المصري كله لرفض الدستور و أعتقد أن الاستفتاء الماضي يبين مدى القدرة على هذا الحشد رغم أن المادة الثانية لم تكن من المواد المستفتى عليها فماذا سيكون رد الناس اذا تم المساس بها
و امر كهذا لا يحتاج التحالف مع الاخوان أو غيرهم بل ان الأحزاب العلمانية التي تريد أن تكسب الرأي العام سوف تدعو الناس لرفض هذا الدستور فما يحدد مدى التغيير في الدستور هو ثقافة الشعب المصري المتدينة و ليست القوى السياسية

[أبومالك]

الهلباوى: أتمنى أن يصبح جورج إسحق رئيسًا لمصر

لا حول ولا قوة إلا بالله .

[*أم مريم*]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبومالك

الهلباوى: أتمنى أن يصبح جورج إسحق رئيسًا لمصر

لا حول ولا قوة إلا بالله .

إسحاق: مصر مدنية واللى مش عاجبه يضرب دماغه فى الحيط

الجمعة، 8 أبريل 2011 - 00:38

جورج إسحاق القيادى بحركة كفاية

كتب أحمد مصطفى

أعلن جورج إسحاق القيادى بحركة كفاية، أن الحركة الوطنية المصرية مصرة على إقامة دولة مدنية ديمقراطية حديثة "واللى مش عاجبه يضرب دماغة فى الحيط"، معتبراً أن ما جرى فى الاستفتاء على التعديلات الدستورية ليس هو آخر المطاف، بل ما جرى لا يخرج عن كونه عشوائية بايخة.

ومن جانبه، قال الدكتور أحمد زايد أستاذ الاجتماع بجامعة القاهرة، إن موقع الدين فى الدولة المدنية عنصر أساسى، لكنه فى العلاقات الشخصية وليس فى الحكم، كما لا يصبح الدين موضوعاً للنقاش العام، مشيراً إلى أن اللجان الشعبية كانت الظهير الثانى للثورة، وهم الأغلبية الصامتة ولولاهم لفسدت الثورة وساد العنف.

فى حين، أكد الدكتور عماد جاد نائب رئيس مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية إلى أننا نعانى فى مصر من نرجسية القوى الدينية، مؤكداً أن التيارات الدينية تتعامل بشكل "مصلحى وانفرادى" مثل من يعطى إشارة يمين ثم يدخل شمال.

على جانب آخر، أوضح الناشط الحقوقى حجاج نايل مدير البرنامج العربى لنشطاء حقوق الإنسان، أن مدنية الدولة ضمان لكافة فئات المجتمع، وأشار إلى أن موضوع المدنية ظهر على السطح عقب ثورة 25 يناير، لأنه لم يكن متاحاً الاقتراب من مثل هذه المسائل التى كانت توصف بالمحظورات من قبل الأجهزة الأمنية فى عهد النظام المخلوع.

المصدر

هذا هو المرشح الذي يتمناه المتحدث باسم التنظيم العالمي للإخوان المسلمون في الخارج حتى عام 1997 أن يكون رئيساً لمصر .
والذي عاد لمصر وهلل لرجوعه قيادات الإخوان

************
وسؤال على الهامش

أين الذين علقوا المشانق للشيخ المربي مجمد حسين يعقوب ؟؟؟

أين الذين قدموا بلاغات للنائب العام في شيخنا ؟؟

********
حسبنا الله ونعم الوكيل