الملتقى الشرعي العام ما لا يندرج تحت الأقسام الشرعية الأخرى |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
الفتوة ترك ما تهوى لما تخشى
الفتوة ترك ما تهوى لما تخشى ما حملنا على الإهتمام بذلك الأمر والقراءة عن أسبابه وطرق علاجه والوقاية منه ابتداءً سوى عموم البلوى فقد أثبتت الإحصائيات أن 90 % من الرجال و70% من الفتيات يمارسن ذلك ولكن مع تلك النسبة المرتفعة فنعتقد اعتقادا جازما أن كل من يمارس ذلك في أشد الحزن والاستياء من تلك الممارسة ويتمنى أن يصل لتلك العصا السحرية التي تخلصه من ذلك أعتقد أن أغلبكم الآن عرفتم عما نتحدث نتحدث عن ممارسة العادة السيئة.. العادة السرية .. الاستمناء أو نكاح اليد لذا تعالوا بنا لا ندفن رؤسنا في الرمال ونبدأ في فتح ذلك الملف الشائك بمنتهى الصراحة من خلال أقوال الأطباء وذوي الخبرة ومن منَّ عليه الله بالتوبة والإقلاع عن ذلك فجزاكم الله خيرا على حسن المتابعة ورجاءً عدم الرد على الموضوع ونسأل الله القبول والإخلاص والثبات وأن يعصمنا من الزلل والسؤال الآن لماذا خلقت الشهوة أصلاً؟ و ما هي الحكمة من وجودها؟ قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله - مجيباً: إن الله خلق فينا الشهوات واللذات لنستعين بها على كمال مصالحنا ، فخلق فينا شهوة الأكل واللذة به، فإن ذلك في نفسه نعمة، وبه يحصل بقاء جسومنا في الدنيا، وكذلك شهوة النكاح واللذة به هو في نفسه نعمة، وبه يحصل بقاء النسل، فإذا استعين بهذه القوى على ما أمرنا كان ذلك سعادة لنا في الدنيا والآخرة، وكنا من الذين أنعم الله عليهم نعمةً مطلقة، وإن استعملنا الشهوات فيما حظره علينا بأكل الخبائث في نفسها، أو كسبها كالمظالم، أو بالإسراف فيها، أو تعدينا أزواجنا أو ما ملكت أيماننا؛ كنا ظالمين معتدين غير شاكرين لنعمته.تابعونا في ذلك الملف الشامل عن العادة السرية غير مسموح بالرداو التعقيب جزاكم الله خيرا |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مما, لا, الفتنة, تحصى, ترك, تهوى |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|