Untitled-2
 

 
 
 
العودة   منتديات الحور العين > .:: المجتمع المسلم ::. > رَوْضَــــةُ الأَخَــــوَاتِ
 
 

رَوْضَــــةُ الأَخَــــوَاتِ خاصٌّ بالأَخواتِ فقط ! ويُمنع مُشاركة الرجال نهائياً! .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-26-2010, 05:03 PM
أم حفصة السلفية أم حفصة السلفية غير متواجد حالياً
رحمها الله تعالى وأسكنها الفردوس الأعلى
 




3agek13 افيقي يا فتاة الاسلام

 

لحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى اله وصحبه وسلم. بعد..

أختي المسلمة:

إليك هذه الكلمات التي تخرج من قلب أخ غيور مشفق عليك، يريد لك السعادة في الدنيا، والفلاح في الآخرة.

أيتها الفتاة المسلمة: التي تؤمن بالله رباً، وبالإسلام ديناً، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً، وبالكتاب والسنة نهجاً.

يا فتاة الإسلام:

يا من تعيشين في كنف ربك وتحت رحمة خالقك وتخضعين لأوامر بارئك، ويا من تجتنبين نواهيه هل سألت نفسك يوماً هذه الأسئلة:

· لما أتحجب؟

· وطاعة لمن؟

· وما معنى الحجاب؟

· وما شروطه؟

أربعة أسئلة يجدر بكل مسلمة ان تطرحها على نفسها، وان تعرف جوابها، وان تعمل بها بعد معرفة الأدلة من الكتاب والسنة لتكون على بينة من أمرها.

أختي:

ان الفتاة المسلمة تتحجب لأنها تعلم انه من أمر من الله، والله لا يأمر إلا بالخير لها وللبشرية جميعها، وتدرك ان الحجاب عفة وشرف وكرامة لها، وحفظ لماء وجهها من الأعين الخائنة والسهام المسمومة، إذ ان المرأة غالية لها مكانتها في الإسلام وبين المسلمين، لذا وجب عليها ان تحافظ على نفسها بالحجاب والستر والعفاف.

أما المرأة عند الغرب وعملائهم من الإباحيين فهي سلعة رخيصة يستخدمونها في ملاذهم وشهواتهم، حتى وصل الحال بهم إلى جعلوها دعاية يسوقون بها بضائعهم، وأسألي نفسك يا أخية - لو رأوك غير لائقة الشكل أو كبيرة السن- هل ستجدين من يضع صورتك على غلاف المجلة لأنك مثقفة؟! وهل ستجدين من يطلبك لتعملي مضيفة في طائرة بحجة خدمتك للنساء‍؟‍! وهل ستجدين من ساعدك لأنك امرأة؟!

لكن المرأة في الإسلام على العكس من ذلك تماماً، فان لها الاحترام والتقدير، وتحترم حقوقها الشرعية التي تحفظ لها كرامتها وعزها وشرفها، فهي الأم المطاعة المقدرة ، والزوجة والأخت الموقرة، وهي المدرسة الأولى للأجيال التي سترفع راية الأمة الإسلامية ان شاء الله تعالى، قال الشاعر:


الأم مدرسة إذا أعددتها


أعددت شعباً طيب الأعراق

الأم روض ان تعهده الحيا


بالري أورق أيما ايراق

الأم أستاذ الأساتذة الألى


شغلت مآثرهن مدى الآفاق


والله خلق النساء ويعلم ما يصلحهن وما يفسدن، فلم يتركهن سدى، بل أمرهن ونهاهن فيجب ان يسرن وفق الكتاب والسنة، والله سبحانه وتعالى قد أمرك - أيتها المرأة- بالحجاب الذي هو طاعة لربك وخالقك ورازقك ، وأنت تعيشين في كنفه تحت سمائه وعلى أرضه فقال تعالى: "وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى" [الأحزاب: 33]. وقال جل وعلا: “يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى ان يعرفن فلا يؤذين" [الأحزاب: 59].

أختي المسلمة:

انك حين تحتجبين إنما تقومين بامتثال أمر الله الذي له ما في السموات والأرض، وتقومين بعبادة خالقك: (ذلكم الله ربكم لا اله إلا هو خالق كل شيء فاعبدوه" [الأنعام: 102] والمرأة بالتزامها بحجابها، إنما تمارس عبادة كالمصلية في محرابها.

واعلمي يا فتاة الإسلام، ان الذي تنقادين لأمره سبحانه وتعالى هو الذي يتوفاك، فاستدركي نفسك قبل ان تنزل بك سكرات الموت. قال تعالى: "وجاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد” [ق:16] وهو القائل سبحانه: “يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفداً (85) ونسوق المجرمين إلى جهنم ورداً" [مريم: 85، 86].

*فاحذري أن تكوني من حطب جهنم، واعملي بالقران والسنة، حتى تكوني من أهل الجنة، واعلمي أن الذي تطبقين شرعه هو الذي ستقفين بين يديه للحساب في يوم عصيب كما قال تعالى: "يا أيها الناس اتقوا ربكم ان زلزلة الساعة شيء عظيم، يوم ترونها تذهب كل مرضعة عما أرضعت وتضع كل ذي حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد" [الحج: 1،2]. وهو القائل تعالى: (يوم نقول لجهنم هل امتلأت وتقول هي من مزيد(30) وازلفت الجنة للمتقين غير بعيد” [ق: 30،31].

أختي المسلمة:

ان معنى الحجاب عظيم أعظم مما يدل عليه واقع كثير من النساء ممن يظنن ان الحجاب إنما هو مجرد عادة من عادات المجتمع، ورثنها عن أمهاتهن أو تفرضه عليهن عادات المجتمع الذي يعشن فيه.

والحق ان الحجاب أشرف وأعلى من ذلك بكثير، إذ هو أمر من الله العليم الخبير بستر امرأة وعنوان يعبر عن انقيادها لأوامر ربها التي هي الحصن الحصين الذي يحميها، ويحمي المجتمع من الافتتان بها.

ان الحجاب هو الإطار المنضبط الذي شرعه الله كي تؤدي المرأة من خلاله وظيفة صناعة الأجيال وصياغة مستقبل الأمة، وبالتالي المساهمة في نصر الإسلام والتمكين له في الأرض.

أختاه.. يا فتاة الإسلام:

يقول ربك الذي جعل لك عينين، ولساناً وشفتين وصحة في الأبدان، ونعماً لا تحصى ولا تعد، كل ذلك تفضل منه وامتنان، يقول سبحانه: "وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالاً مبيناً" [الأحزاب: 36]. وقضى : أي حكم وأمر.

وأعلمي يافتاة الإسلام أن ما يرضاه الله ويحبه رسوله في حجابك ان يكون مشتملاً على شروطمعينة لا يتحقق إلا بها وهي كالآتي:

أولاً: أن يكون الحجاب ساتراً لجميع البدن، بما فيه ذلك الوجه، لأنه أعظم فتنة في المرأة، ولأنه مكان جمال المرأة ومجمع محاسنها، قال تعالى: "يدنين عليهن من جلابيبهن” [الأحزاب: 59] . والجلباب: هو الثوب السابغ الذي يستر البدن كله، ومعنى الادناء: هو الإرخاء والسدل، فيكون الحجاب الشرعي: ما ستر جميع البدن.

وان المتأمل لحال بعض النساء يجد أنهن مع كل أسف يخرجن إلى الأسواق سافرات كاشفات، يرقبن تلك اللحظة التي يخرجن فها من المنزل ليرمين عن كاهلهن ثياب الستر والحشمة، ويكشف عن ثوب الحياء، فيخرجن نحورهن وسواعدهن وأرجلهن، مع ما يحيط بها من أجواء ملبدة بتلك العطورات الفواحة.

فلا أدري ما الذي أبقينه من الحياء الذي هو زينة المرأة وجمالها الحقيقي؟ ثم ماذا علمت يا اخية لتلك اليد الماكرة التي امتدت إلى ثوبك لتشرحه وتقصره تدريجياً؟!

قال صلى الله عليه وسلم : “صنفان من أهل النار لم أرهما... وذكر : ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات، رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها، وان ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا”. [رواه مسلم].

ثانياً: أن يكون كثيفاً غير شفاف، لأن الغرض من الحجاب الستر فإذا لم يكن ساتراً لا يسمى حجاباً، لأنه لا يمنع الرؤية ولا يحجب النظر.

ثالثاً: ألا يكون زينة في نفسه، أو مبهرجاً ذا ألوان جذابة يلفت الأنظار، لقوله تعالى: "ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها” [النور:31]. ومعنى ما ظهر منها: - والله اعلم - انكشافه، فان كان في ذاته زينة فلا يجوز ارتداؤه، ولا يسمى حجاباً، لأن الحجاب هو الذي يمنه ظهور الزينة للأجانب.

رابعاً: ان يكون واسعاً غير ضيق، ولا يشف عن البدن ولا يجسمه ولا يظهر أماكن الفتنة.

يا فتاة الإسلام:

لقد امتدت أياد خبيثة إلى حجابك الشريف، وتحت ستار التقدم والحرية عملت تلك الأيادي على نزع وقار الحشمة ورمز العفاف وعنوان الإسلام، وبصورة تدريجية. فما يزال الحجاب والثوب والعباءة تنحسر تدريجياً، وتتقلص عند بعض الفتيات اللاتي وقعن ضحية التهريج الإعلامي الذي بثه أعداؤنا، وضحية التقليد الأعمى لكل من هب ودب، ممن لم يلبسن الحجاب - حين لبسنه- تديناً واحتساباً ؛ ولكن لم يلبسن الحجاب - حين لبسنه - تديناً واحتساباً، ولكن لبسنه مجاملة لأعراف المجتمع وعوائده... فحذار - أخيتي الكريمة - ان تكوني من هؤلاء.

وما يزال خبثهم يتتابع، وموضاتهم تتوالى، فما زلنا نرى تلك الخمر ذات الشريط الشفاف حول العينين، وغيرها كثير. وما زلنا نرى بعض أنواع العباءات، أو ما يسمى بـ "الكاب" وقد طرز بأنماط مختلفة من التطريز الملفت للنظر... وما تزال أذهان مصممي هذه الأردية تتفتق كل يوم عن جديد... والله المستعان.

وسأنبئك - يا أخية - أن الهوة ستكبر ما دامت فتياتنا غافلات عما يكيده لنا الأعداء. ويا للأسف أن تقع فتاة الإسلام في شراك هؤلاء المفسدين، وتكون حبيسة فخاخهم، شعرت بذلك أم لم تشعر؛ هذه هي الحقيقة ولو كانت علقماً مرة.

أفيقي يا فتاة الإسلام: يا حفيدة خديجة وعائشة، واعلمي ان ما يحاك لك مؤامرة مراميها عظام، وان كانت بدايتها بطيئة، ولكن نهايتها سحيقة، والشر لا يأتي دفعة واحدة، فليست الغاية ان نزع الحجاب فحسب، وإنما ذا نزع الحجاب انكسر كأس الحياء، وانكفأ ماء الوجه وعندها تكون الكارثة، خسارة في الدنيا والآخرة فانظري لما حولنا وحينئذ تدركين الحقيقة.

خامساً: ألا يكون الثوب معطراً، فيه إثارة للرجال لقوله صلى الله عليه وسلم : “إن المرأة إذا استعطرت فمرت بالمجلس فهي كذا وكذا" يعني: زانية. رواه أبو داود. وقال الترميذي: حسن صحيح. وفي رواية النسائي: “ إيما امرأة استعطرت فمرت بالقوم ليجدوا ريحها فهي زانية”.

سادساً: ألا يكون الثوب فيه تشبه بالرجال، للحديث: "لعن صلى الله عليه وسلم المتشبيهن من الرجال بالنساء، والمشتبهات من النساء بالرجال" رواه البخاري.

سابعاً: ألا يكون اللباس أو الحجاب ملفتاً للنظر بسبب شهرته أو فخامته أو غير ذلك لقوله صلى الله عليه وسلم : " من لبس ثوب شهرة في الدنيا ألبسه الله ثوب مذلة يوم القيامة ثم ألهب فيه ناراً".

يا اخية:

اسمعي لقول أمك أم المؤمنين رضي الله عنها عندما سألت النبي صلى الله عليه وسلم : “كيف يصنع النساء بذيولهن؟- أي أسفل الثياب- قال: يرخينه شبراً، قالت: إذاً تنكشف أقدامهن. قال: يرخينه ذراعاً ولا يزدن عليه” حديث صحيح.

يا سبحان الله!! أمهات المؤمنين يطلبن إطالة الثياب، ونساؤنا يقصرنها ولا يبالين!!!.

يا فتاة الإسلام:

اعلمي ان هذه الشروط لابد من توفرها حتى تكون المرأة متحجبة ولربها متعبدة، وبقدر ما تخل به من هذه الشروط بقدر ما يكون بها نسبة من التبرج. وتنبهي يا فتاة الإسلام إلى انه لا بد ان يكون مصاحباً للحجاب اعتقاداً بان هذا العمل إنما هو امتثال لأمر الله سبحانه، وأن أمره مقدم على كل أمر وان الله لا يأمر إلا بالخير ولا ينهى إلى عن شر وان أي حكم يخالف أمره فهو جاهلية: “أفحكم الجاهلية يبغون ومن احسن من الله حكماً لقوم يوقنون”. [المائدة:50].

علامات على الطريق:

لهذه التي تتردد في الالتزام بشروط الحجاب، نقول لها اعلمي يا أمة الله ان هذه الشروط مما احب الله ورسوله وأمر بها، وأبغض من خالفها، فليس لأحد مخالفتها ولا اختيار ولا رأي ولا قول بعد قضائه وحكمه سبحانه، قال تعالى: “وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضي الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالاً مبينا" [الأحزاب: 36]. وأقسم سبحانه فقال: “فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجحدوا في أنفسهم حرجاً حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليماً” [النساء:65].

وتوعد سبحانه من خالف أمره بالفتنة والعذاب الأليم فقال: "فليحذر الذين يخالفون عن أمره ان تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم" [النور:63].

ولهذه الفتاة ان تقدم هوى النفس على حكم الله نقول لها: اسمعي وتدبري قول الله تعالى: "ولا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله" [ص:26].

ولهذه الجارية ان تدعي حب الله وهي تخالف أمره!! إليها قول الشاعر:


تعصي الإله وأنت تزعم حبه


هذا لعمري في القياس شنيع

لو كان حبك صادقاً لأطعته


ان المحب لمن يحب مطيع


وقال آخر:


ولو قلت لي : مت، مت سمعا وطاعة


وقلت لداعي الموت: أهلاً ومرحبا


ولهذه الفتاة التي تقلد من غير وعي وتمشي على غير هدى نذكرها بقول الرسول صلى الله عليه وسلم : “ من تشبه بقوم فهو منهم". وبقوله: "ليس لنا من تشبه بغيرنا". وبقوله: "المرء مع من احب".

فهل تحبين يا فتاة الإسلام ان توصفي بغير الإسلام؟!

أختيالكريمة:

الحجاب ليس مظهراً وشكلاً فحسب، بل هو حاجز حقيقي ونفسي ضد كل صور الذوبان في المجتمعات المنحرفة، وضد ألوان الذوبان في المجتمع الرجالي.

ان المرأة المعتزة بالإسلام لا ترى سبباً للتخلي عن خصائص أنوثتها: "ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير" [الملك: 14].

تحذير:

يقول صلى الله عليه وسلم : "ما تركت بعدي فتنة اضر على الرجال من النساء" متفق عليه.

لقد عرف أعداء الإسلام أن في فساد المرأة وتحللها إفساداً للمجتمع كله. يقول أحد كبار الماسونيين: كأس وغانية تفعلان في الأمة المحمدية اكثر مما يفعله ألف مدفع، فأغرقوهم في حب المادة والشهوات.

ويقول الآخر: يجب علينا أن نكسب المرأة فأي يوم مدت إلينا يدها فزنا وتبدد جيش المنتصرين للدين.

تحية وبشرى:

إلى أختي المسلمة التي تصمد أمام تلك الهجمات البربرية والتزامها.
إلى أختي التي تعض على حيائها وعفافها بالنواجذ.
إلى هذه القلعة الشامخة أمام طوفان الباطل وبهرجته.
إلى أختي التي تحتضن كتاب ربها وترفه لواء نبيها قائلة


بيد العفاف أصون عز حجابي


وبعصمتي أعلو على أترابي


إليك - يا أختي - بشرى نبيك صلى الله عليه وسلم : "إن الإسلام بدأ غريباً وسيعود غريباً كما بدأ فطوبى للغرباء، قيل من هم يا رسول الله؟ قال: الذين يصلحون إذا فسد الناس". واليك قول الحق تبارك وتعالى: "وأما من خاف مقام ربها النفس عن الهوى (40) فان الجنة هي المأوى" [النازعات: 40،41].

واليك - يا أختي - تحية الله للصابرين المؤمنين: "سلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبى الدار" [الرعد: 24].
التوقيع

اسألكم الدعاء لي بالشفاء التام الذي لا يُغادر سقما عاجلآ غير آجلا من حيث لا احتسب
...
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ وَرَحْمَتِكَ، فَإِنَّهُ لا يَمْلِكُهَا إِلا أَنْتَ
...
"حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله.انا الي ربنا راغبون"
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 04-26-2010, 09:21 PM
قدوتى أمهات المؤمنين قدوتى أمهات المؤمنين غير متواجد حالياً
عضو مميز
 




افتراضي

جزاك الله خيرا اختى الغالية حبيبة السلف
على الموضوع القيم
ونسأل الله أن يهدي بنات ونساء المسلمين إلى الحجاب الذى يرضا عنه رب العالمين

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 04-26-2010, 10:49 PM
أم حفصة السلفية أم حفصة السلفية غير متواجد حالياً
رحمها الله تعالى وأسكنها الفردوس الأعلى
 




افتراضي

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قدوتى أمهات المؤمنين
جزاك الله خيرا اختى الغالية حبيبة السلف
على الموضوع القيم
ونسأل الله أن يهدي بنات ونساء المسلمين إلى الحجاب الذى يرضا عنه رب العالمين


وخيــــــــــــــــــــــــرا جزاك حبيبتي قدوتي امهات المؤمنين وبــــــــــــــــــارك فيك
اللهم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين

التوقيع

اسألكم الدعاء لي بالشفاء التام الذي لا يُغادر سقما عاجلآ غير آجلا من حيث لا احتسب
...
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ وَرَحْمَتِكَ، فَإِنَّهُ لا يَمْلِكُهَا إِلا أَنْتَ
...
"حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله.انا الي ربنا راغبون"
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 04-28-2010, 06:04 AM
أم مُعاذ أم مُعاذ غير متواجد حالياً
لا تنسوني من الدعاء أن يرْزُقْنِي الله الفِرْدَوْسَ الأَعْلَى وَحُسْنَ الخَاتِمَة
 




افتراضي

جزاكِ الله خيراً أختى الحبيبة على مواضيعكِ القيمة

التوقيع

توفيت امنا هجرة الي الله السلفية
اللهم اغفر لامتك هالة بنت يحيى اللهم ابدلها دارا خيرا من دارها واهلا خيرا من اهلها وادخلها الجنة واعذها من عذاب القبر ومن عذاب النار .
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 04-28-2010, 01:22 PM
أم حفصة السلفية أم حفصة السلفية غير متواجد حالياً
رحمها الله تعالى وأسكنها الفردوس الأعلى
 




افتراضي

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم مُعاذ
جزاكِ الله خيراً أختى الحبيبة على مواضيعكِ القيمة


وخيــــــــــــــــــــــــــــرا جزاك ونفع بك
التوقيع

اسألكم الدعاء لي بالشفاء التام الذي لا يُغادر سقما عاجلآ غير آجلا من حيث لا احتسب
...
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ وَرَحْمَتِكَ، فَإِنَّهُ لا يَمْلِكُهَا إِلا أَنْتَ
...
"حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله.انا الي ربنا راغبون"
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الاسلام, افيقي, يا, فتاة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator


الساعة الآن 10:25 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.