انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين

العودة   منتديات الحور العين > .:: المنتديات الشرعية ::. > كلام من القلب للقلب, متى سنتوب..؟!

كلام من القلب للقلب, متى سنتوب..؟! دعوة لترقيق القلب وتزكية النفس

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 09-18-2014, 11:18 AM
أبو أحمد خالد المصرى أبو أحمد خالد المصرى غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 




افتراضي

[CENTER]
[INDENT] [FONT=Tahoma][SIZE=4][CENTER]6- الـمَـحْــــرَم
______________________________________________


في أحد مجالس الأخوات بدأت إحداهن بالكلام : إن شاء الله أنتوي الحج هذا العام ...

* فهلا تدارسنا المناسك ، من منكن على ذلك توافق ؟

- فقالت إحداهن : يسر الله أمرك حبيبتي ، مع من ستسافرين أخيتي ؟

* قالت : سأسافر مع بعض قرابتي ...!

- سألتْها : هل أحدهم محرم لكِ ؟

* أجابت : لا والله أخيتي ...!!

* ثم أتمت تشتكي : لا يكفي ما معنا من المال إلا حج أحدنا لضيق الحال ..!!

- أخيتي لا ينبغي بلا مَحرم أن تحجي ...!!

- ثم أتمتْ تدعم ما تقول : جعل أهل العلم المحرم من الاستطاعة للمرأة في حجها المأمول ..!! (1)
بل أسقط بعضهم عنها حجة الفريضة ، إذا ما كانت المرأة وحيدة ...!! (2)

* فأجابتها غير مسلِّمة : ولكن بعضهم أجاز للمرأة حج الفرضية مع صحبة آمنة ...!!

- فردت و قد علت الأنفاس : أعلم أن أهل العلم لم يجمعوا على عدم الجواز ، ولكن يبقي التمسك بالسنة هو الأتقى والأحوط لنا ،
و ينبغي علينا ألا نرجح بين الأقوال بما يوافق الهوى والحال ...!!
ومن يترك لله أمرا ؛ يجعل له من أمره يسرا ...!!

* فقالت أختنا وقد أطرقت لثوان : الله المستعان ، الله المستعان ...!!

ثم علم الجميع بعد أيام ترك أختنا أمر الحج ذلك العام ...!!

- وبعد عام تام دخلت أختنا المكان وبدأت الحاضرات بالسلام ، كان وجهها ينطق بالبِشْر ، وسارعت تجهر بالخير :
سأصحب زوجي هذه الحجة ، فقد امتن الله علينا ورزقنا بالقُرعة ...!!

- ثم أتمت بانفعال وسعادة : والله جاءتنا بلا شفاعة و لا وساطة ...!!

- ثم أتمت وهي تبكي : إن تكلفة حجي مع زوجي أقل من تكلفة حجي لو حججت العام الماضي وحدي ...!!

فعلا وجوه الحاضرات الهناء وارتفعت أصواتهن إلى السماء بجميل الثناء وخالص الدعاء ...!!


الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات ...!!


[RIGHT]




____________________________________________
(1)- قال في الشرح الممتع :
.... وَيُشْتَرَطُ لِوُجُوبِهِ عَلَى المَرْأةِ: وَجُودُ مَحْرَمِهَا وَهُوَ: زَوْجُها، أوْ مَنْ تَحْرُمُ عَلَيْهِ عَلَى التَّأبِيِد بِنَسَبٍ أَوْ سَببٍ مُباح وَإِنْ مَاتَ مَنْ لَزِمَاهُ أُخْرِجَا مِن تَرِكَتِهِ

قوله: «بعد الإحرام» أي: بعد إحرام النائب، أي: لو أن المنيب، الذي كان مريضاً، وكان يظن أن مرضه لا يرجى برؤُه عافاه الله عزّ وجل بعد أن أحرم النائب، فإن الحج يجزئ عن المنيب فرضاً؛ لأن المنيب أتى بما أمر به من إقامة غيره مقامه، ومن أتى بما أمر به برئت ذمته مما أمر به، وهذا واضح.

وفُهم من كلام المؤلف أنه إن عوفي قبل الإحرام فإنه لا يجزئ عن المنيب؛ لأنه لم يشرع في النسك الذي هو الواجب، فصار وجوب الحج على المنيب بنفسه قبل أن يشرع هذا في النسك الذي أنابه فيه فلزمه أن يحج بنفسه[(18)].

ولكن يبقى عندنا إشكال وهو أن هذا النائب قد تكلف، وسافر إلى مكة ووصل إلى الميقات، ولكنه لم يحج بعد، فماذا تكون حاله بالنسبة إلى النفقة ذهاباً وإياباً؟ ثم إن هذا النائب، سوف يقول في إحرامه: لبيك عن فلان.

وجواب هذا الإشكال: أنه إذا علم النائب بأن المنيب قد عوفي قبل أن يُحرم، فما فعله بعد ذلك فهو على نفقته؛ لأنه علم أنه لا يجزئه حجه عن منيبه، وأما ما أنفقه قبل ذلك من النفقات فإنه على المنيب.

مثاله: رجل أنفق منذ سافر من البلد إلى أن وصل إلى الميقات ألف ريال، ثم عوفي صاحبه قبل أن يحرم، فلا يجزئ أن يحرم عنه، فعلى المنيب ألف ريال، لأنه أنفقها بأمره قبل أن تنتهي مدة إنابته، وما بعد ذلك يكون على النائب إن استمر في السير، وأما إذا رجع فنفقة الرجوع على المنيب؛ لأن هذا النائب إنما سعى من البلد لمصلحة المنيب، فما غرمه فإنه يكون على المنيب، وبذلك يزول الإشكال.

فإن قدر أن النائب لم يعلم بشفاء صاحبه واستمر، وأدى الحج، فما الحكم؟

نقول: هذا الحج لا يجزئ عن المنيب، لكنه يكون نفلاً في حقه، وتلزم المنيب الأجرة التي قدرها للنائب؛ لأن هذا النائب لم يعلم، وتصرف الوكيل قبل علمه بانفساخ الوكالة، أو زوالها يكون صحيحاً نافذاً، كما لو وكلت شخصاً يبيع لك شيئاً، ثم عزلته عن الوكالة، ولم يعلم بالعزل حتى تصرف، فإن تصرفه يكون صحيحاً بناءً على الوكالة الأولى التي لم يعلم بأنها فسخت.

قوله: «ويشترط لوجوبه على المرأة» ، الضمير يعود على الحج، وكذلك العمرة، أي: يشترط لوجوبه على المرأة:

«وجود محرمها» ، أي: أن يوجد معها محرم موافق على السفر معها، فلا يكفي أن يوجد محرم، بل لا بد من وجود محرم يوافق على السفر معها.

وفهم من كلام المؤلف أن وجود المحرم شرط للوجوب؛ لأن وجوده داخل في الاستطاعة التي اشترطها الله ـ عزّ وجل ـ لوجوب الحج، وهذا العجز ـ أعني عجز المرأة التي ليس لها محرم عن الوصول إلى مكة ـ عجز شرعي، وليس عجزاً حسياً، فهي كعادم المال فلا يجب عليها الحج، فإن ماتت وعندها مال كثير، لكن لم تجد محرماً يسافر بها، فلا يجب إخراج الحج من تركتها، ولا إثم عليها.

وقال بعض العلماء: إن المحرم شرط للزوم الأداء لا للوجوب، وعلى هذا القول إن وجدت محرماً في حياتها وجب عليها أن تحج بنفسها، وإن لم تجد فإنها إذا ماتت يحج عنها من تركتها؛ لأن وجود المحرم شرط للزوم الأداء بنفسها، وليس شرطاً للوجوب.

لكن المذهب أصح أنه شرط لوجوب الحج.

وإذا حجت المرأة بدون محرم صح حجها، ولكنها تأثم؛ لأن المحرمية لا تختص بالحج.


المصدر
........................................

امرأة تقول :
إنني مقيمة في المملكة بحكم عملي بها ، وقد ذهبت للحج العام الماضي، وكان معي اثنتان من زميلاتي وليس معنا محرم. فما هو الموقف من ذلك؟.


الحمد لله

قال الشيخ محمد ابن عثيمين – رحمه الله - : " هذا العمل وهو الحج بدون مَحرم : مُحرَّم لحديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول وهو يخطب : لا تسافر المرأة إلا مع ذي محرم ، فقام رجل فقال : يا رسول الله ، إن امرأتي خرجت حاجة ، وإنني قد اكتُتِبتُ في غزوة كذا وكذا ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : انطلق فحج مع امرأتك " رواه البخاري (3006) ومسلم (1341) .

فلا يجوز للمرأة السفر بدون محرم ، والمحرم : من تحرم عليه على التأبيد بنسب أو سبب مباح ، ويشترط أن يكون بالغا عاقلا ، وأما الصغير فلا يكون محرما ، وغير العاقل لا يكون محرما أيضا ، والحكمة من وجود المحرم مع المرأة حفظها وصيانتها ، حتى لا تعبث بها أهواء مَن لا يخافون الله عز وجل ولا يرحمون عباد الله .

ولا فرق بين أن يكون معها نساء أو لا ، أو تكون آمنة أو غير آمنة ، حتى ولو ذهبت مع نساء من أهل بيتها وهي آمنة غاية الأمن ، فإنه لا يجوز لها أن تسافر بدون محرم ؛ وذلك لأن النبي صلى الله عليه وسلم لما أمر الرجل بالحج مع امرأته لم يسأله ما إذا كان معها نساء وهل هي آمنة أم لا ، فلما لم يستفسر عن ذلك دل على أنه لا فرق ، وهذا هو الصحيح .


[SIZE=5][FONT=traditional arabic][B]المصدر
...........................................
(2)- المطلب الثاني:اشتراط المحرم في حج الفريضة:
[SIZE=4][FONT=arial]يشترط لوجوب أداء الفريضة للمرأة رفقة المحرم، وهذا مذهب الحنفية ، والحنابلة ، واختاره ابن باز ، وابن عثيمين ، وبه صدرت فتوى اللجنة الدائمة .
الأدلة:
أولاً: من الكتاب:
قال الله تعالى: وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً [آل عمران: 97].
وجه الدلالة:
أن وجود المحرم داخل في الاستطاعة التي اشترطها الله عز وجل لوجوب الحج؛ فإن المرأة لا تقدر على الركوب والنزول وحدها عادة، فتحتاج إلى من يركبها وينزلها من المحارم أو الزوج، فعند عدمهم لا تكون مستطيعة .
ثانياً: من السنة:
1- عن ابن عمر رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لا يحل لامرأة، تؤمن بالله واليوم الآخر، تسافر مسيرة ثلاث ليال، إلا ومعها ذو محرم)) رواه مسلم .
2- عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يخطب يقول: ((لا يخلون رجل بامرأة إلا ومعها ذو محرم، ولا تسافر المرأة إلا مع ذي محرم، فقام رجل، فقال: يا رسول الله، إن امرأتي خرجت حاجة، وإني اكتتبت في غزوة كذا وكذا، قال: انطلق فحج مع امرأتك)) رواه البخاري، ومسلم .
ثالثاً:أن المرأة يخاف عليها من السفر وحدها الفتنة .

المصدر
التوقيع



{ وَمَن يَتَّقِ ٱللَّهَ يَجْعَل لَّهُۥ مَخْرَجًا ﴿٢﴾ وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ } سورة الطلاق

جَعَلَنَـاَ اللهُ وإيِّاكُم مِنَ المُتَّقِيِـن

التعديل الأخير تم بواسطة أم عبد الله ; 09-24-2014 الساعة 08:06 PM
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 09-30-2014, 09:35 AM
أبو أحمد خالد المصرى أبو أحمد خالد المصرى غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 




افتراضي

الكرام الأفاضل.. أعزَّكم الله بالإسلام، وأتمَّ عليكم نِعمةَ الإيمان، وأعَلَى شأنَكُم وقَدْرَكُم.. سبحانه العزيز المنَّان

جزى الله خيرًا أختنا الفاضلة كاتبة هذه القصص، وقد انتظرت ما قد تستكمله من قصص أخرى؛ لكنها توقفت عن الكتابة، وأعتقد أن القصة الأخيرة كانت نهاية هذه السلسلة،
واسمحوا لي أن أنقل لحضراتكم قصة حقيقية أخرى.. قصَّها الدكتور خالد الجبير -جزاه الله خيرا-، قمت بالتصرف في نقلها وكتبتها بالقافية قدر استطاعتي،
على غرار أسلوب أختنا الداعية -بقدر مالدي من فهم-؛ وأرجو أن أكون على نفس مستواها الرائع من تمكنِّها سرد الأحداث بهذا الأسلوب الراقي
.

*****************************************





قصه حقيقيه؛ لشاب عمره ستة عشر عاماً

كان شاب في المسجد يتلو القرآن .. ينتظر إقامة صلاة الفجر، خاشعًا للرَّحْمَٰن ..

فلمَّا حان الوقت وأُقيم للصلاة .. ردَّ المصحف لمكانه، وتوجه بقلبه لربه ومولاه ..

ثم نهض ليقوم للصلاة في أول الصـفّ .. فوقع على الأرض فجأة فاقدًا للوعيِّ قبل أن يَقِف ،

وعلى الفور سارع البعض حوله والْتَـفّ ..

حمله بعض المصلِّين إلى المشفى .. راجين من الله أن يُنجِيه وأن يَشفَى

يقول الدكتور الجبير الذي عاين حالته بالمشفى:-

أُتيَ إلينا بهذا الشاب محمولاً كالجنازة، وكأنها لحظاته الأخيرة .. فلما كشفتُ عليه؛ فإذا هو مُصاب بجلطة في القلب، وحالته خطيرة

لو أصيب بها جمل لأردته ميّتــًا؛ فهذه الأزْمَة صَعْبَة وَخِيمَة..

نظرت إلى الشاب، فإذا هو يصارع الموت!، ويُودِّع أنفاس الحياة! .. لقد فات الأوان، وأيّ فَــوْت!

سارعنا إلى نجدته .. وتنشيط قلبه لإغاثته..

ثمَّ أوقفتُ عنده طبيب الإسعاف يُراقب حالته .. وذهبتُ لإحضار بعض الأجهزة لمعالجته ..

فلمَّا أقبلت إليه مُسْرِعًا قبل أن يلفظ آخر أنفاسه.. فإذا الشاب بيد الطبيب مُمْسِكًا يكاد يلتقط أنفاسه..

والطبيب قد الصق أذنه بفم الشاب .. فبدا لي وكأنه يهمس بكلماتٍ عِذَاب!

فوقفت أنظر إليهما .. لحظات قليلة بارتياب!

وفجأة! أطلق الشاب يد الطبيب .. والتفت جاهدًا لجانبه الأيمن وهو مُنيـب ..
ثم قال بلسان ثقيل :
أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمداً رسول الله ..


وأخذ يكررها ونبضه يتلاشى .. وضربات القلب تختفي من الشاشة..


ونحن نسعى جاهدين محاولين إنقاذه؛ لكنَّ قضاء الله كان أقوى، فمات الشاب ولم نستطع إنجاده..

سُبْحَانَ مَــنْ أَمْرُهُ قـَــاطـِــــعٌ نَــفـَـــاذَه

عندها انفجر طبيب الإسعاف بشدَّة البكاء .. ولم يستطع الوقوف على قدميه شاعرًا بالعناء..

فعجِبنا وقلنا له يا فُلان: ما لك تبكي مُتـَـأثِــرًا .. ليست هذه أول مرة ترى فيها ميتـاً..

لكن الطبيب استمر منتحبًا با كيًا، أوّاه! ، ولمَّا خَـفَّ عنه البكاء سألناه :

تُرى ماذا كان يقول لك الفتى عساه ؟


قال :
لما رآك يا دكتور تذهبُ وتَجِيء، وتأمر وتنهى من حولك .. علِم أنك الطبيب المختص بعلاجه؛ فاستأذنني للكلام وقال من فضلك:

يا دكتور؛ قل لصاحبك طبيب القلب: ألَّا يُتِعب نفسه بالمحاولة، ولا يبحث عن علاجٍ للقلب،


فأنا ميتٌ لا مَحَالة، وذَاهِبٌ إلى ربّي الرَّحْمَٰن
فَواللهِ إنـِّـي أرَىَ مَـقْـعـَـــــدِي مـِنَ الْـجَـنـَّـــــةِ الآن
واللهِ إنـِّـي أرَىَ مَـقْـعـَـــدِي مـِنَ الْـجَـنـَّـــةِ الآن





.
التوقيع



{ وَمَن يَتَّقِ ٱللَّهَ يَجْعَل لَّهُۥ مَخْرَجًا ﴿٢﴾ وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ } سورة الطلاق

جَعَلَنَـاَ اللهُ وإيِّاكُم مِنَ المُتَّقِيِـن
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 10-01-2014, 03:09 AM
أم الزبير محمد الحسين أم الزبير محمد الحسين غير متواجد حالياً
” ليس على النفس شيء أشق من الإخلاص لأنه ليس لها فيه نصيب “
 




افتراضي

جزاكم الله خيراً
التوقيع



عنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
( وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لَا تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى يَأْتِيَ عَلَى النَّاسِ يَوْمٌ لَا يَدْرِي الْقَاتِلُ فِيمَ قَتَلَ ، وَلَا الْمَقْتُولُ فِيمَ قُتِلَ ، فَقِيلَ : كَيْفَ يَكُونُ ذَلِكَ ؟ قَالَ : الْهَرْجُ ، الْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي النَّارِ )
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 10-01-2014, 09:28 AM
أبو أحمد خالد المصرى أبو أحمد خالد المصرى غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 




افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم الزُبير السلفية مشاهدة المشاركة
جزاكم الله خيراً
وجزاكم ربي خير الجزاء وبارك فيكم

.
التوقيع



{ وَمَن يَتَّقِ ٱللَّهَ يَجْعَل لَّهُۥ مَخْرَجًا ﴿٢﴾ وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ } سورة الطلاق

جَعَلَنَـاَ اللهُ وإيِّاكُم مِنَ المُتَّقِيِـن
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 02:11 PM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.