انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين


كلام من القلب للقلب, متى سنتوب..؟! دعوة لترقيق القلب وتزكية النفس

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-05-2009, 04:21 PM
ايوبة الصبر ايوبة الصبر غير متواجد حالياً
عضو فعال
 




New عندما عشقت العابدة

 

:ozkorallah: عندما عشقت العابدة
الساعة الأن العاشرة ليلا ناموا أولادى بعد يوم ملىء بالحركة والان منزلى يلتف بالصمت وقد حان ميعاد نومى واسترخائى.
اغلقت عليا الابواب جيدا واطفأت الانوار جميعا الا واحدا وجلست فى سريرى بعد ان تأكدت ان كل شىء على ما يرام فقد تعودت على فعل هذا منذ ان رحل زوجى وسافر وتركنى وحيده مع اطفالى.
ان البرد اليوم شديد , ما اجمل تلك اللحظات التى اقضيها وانا انعم بالدفء فى فراشى واغمضت عيناى فهما البوابة التى اهرب من خلالها الى عالم امتكله وحدى عالم خيالى.
اسلمت جسدى المنهك للنوم واغمضت عيناى على امل ان اطير فى احلامى الى حيث اشاء , استسلمت نعم انا الان اسافر فى احلامى واقترب من بوابتى الخاصة التى تخرجنى الى عالمى افعل به ما يحلو لى وبالفعل
غبت قليلا ولكن هناك صوت مرتفع بجانبى يصيِِِِِر على ايقاذى وعودتى مرة اخرى الى هذا العالم اهو حلم ام حقيقة ,انها حقيقة انه هاتفى الجوال يدق يا الاهى الجميع يعرف اننى انام فى هذا الوقت , اتمنى ان يكون خيرا .من؟
انها ايمان صديقتى لما تتصل فى هذه الساعة المتأخرة انها تنام مبكرا استعدادا لصلاة التهجد والفجر .... لما كل هذا الاصرار لا مفر سوف ارد على المكالمة..
اخذت الجوال ورددت وصوتى لا يخلو من الضجر والتذمر الو ايوة نعم ماذا هناك! واذا بى اسمع بكاء شديد وقالت لى اين انت قلت لها فى المنزل قالت انى اتيه اليك الان سوف ابيت فى منزلك فانا بحاجة شديدة لك رددت فورا اهلا بك ولكن هل انتم جميعا بخير ؟ والدك والدتك اخوتك؟ قالت نعم نحن بخير قلت لها ماذا اصابك قالت : (مش هينفع الكلام فى التليفون) واغلقت الاتصال بيننا.
طار النوم من عينى ولم اعد اعرف كيف اجعله يعود . لماذا تبكى ايمان كل هذا البكاء انها انسانة ملتزمة متدينة تقيم ليلها وتحفظ كلام الله ولم ارى منها اى شىء ملتزمة منتقبة انسانه تحمل فى نفسها كل المعانى الجميلة ولم تبكى قط الا اذا قلقت على احد من اهلها او اصابه مكروه.
ولكنها قالت لى انهم جميعا بخير! اذا لا بد انها تشاجرت مع امها فهى دائما تتهمهم بالبعد عن الدين وتنتقد اغلب تصرفاتهم قلت لها مرارا وتكرارا التزمت غير مطلوب .
او لعله عريس جديد ترفضه يا الاهى منذ ان كنا بالجامعة وهى ترفض ان تتزوج, الا من انسان ملتزم بل وتقول انها تفضل ان تحيا من اجل تربية اختها فهى لا ترغب فى الزواج كنت اشعر كثيرا انها متجمدة المشاعر فقد كانت صلبة وعنيفة جدا مع كل من يحاول توجيه اى كلمة حلوة لها , واقفلت الباب تماما بعد ان ارتدت النقاب ولم يعد احدا يرى حتى وجهها ولم يكن لها- من عالم الحرية - سواى تتحدث معه ولكنها صابرة صامده اعترف انى اكن لها كل احترام.
هى اكبر منى سنا ولكنها لم تتزوج حتى الان ومضت عشر سنوات منذ تخرجنا من الجامعة وهى لازالت ترفض كل من يتقدم لخطبتها حتى ان توافرت لها كل الظروف والشروط وفى كل مرة كانت ترفض فيها العريس المتقدم تدب مشكلة كبيرة فى المنزل لعلها احدى تلك المشكلات فمنذ عام اصر والدها إن (معمول ليها عمل) وسحر وانها بحاجة الى علاج بالقران الكريم. وبالفعل بدئوا رحلة البحث عن المعالجين وعلمت منها ان الله قد وفقها فى شيخ لا يتقاضى اجر على العلاج , وانه نجح فى علاج العديد من الناس ولم يكن فقط حافظا للقران الكريم و شيخا ولكنه تاجرا ميسور الحال ومتعلم تعليما عاليا يمكنه من التعامل مع من يعالج من وجهة نظر نفسية وعلمية.
ترى ما الذى حدث جعلها فى هذه الحال المزرية ؟
وسوف يتبع ان شاء الله
ولكن شجعونى اكمل ام لا
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 01-05-2009, 06:29 PM
أبو أنس الأنصاري أبو أنس الأنصاري غير متواجد حالياً
II كَانَ اللهُ لَهُ II
 




افتراضي

تسجيل متابعة .
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 01-06-2009, 11:31 AM
ايوبة الصبر ايوبة الصبر غير متواجد حالياً
عضو فعال
 




افتراضي

تابع عندما عشقتالعابدة
ترى ما الذى حدث جعلها فى هذه الحال المزرية ؟
لعلها حصلت على تقديرات ضعيفة فهى الان تكمل دراستها الشرعية فى جامع الازهر بعد ان انهينا سويا دراستنا فى كلية الزراعة قررت انها تريد ان تكمل دراستها الدينية ولكن لا اعتقد فهى متفوقة وصاحبة ذاكرة ممتازة ومتفوقة لا اعتقد انها حصلت على درجات ضعيفة.
وبعد كل هذا التفكير العميق قررت ان استسلم للحظات الانتظار وارفع لها الراية البيضاء لاننى رغم كل هذا التفكير لم اصل الى قرار او ادرك لما هى فى هذه الحالة ... اعتقد اننى افضل الانتظار .
ولم يمر من الوقت سوى بضع دقائق ولكنها كانت طويلة بالنسبة لى , سمعت بعدها صوت جرس الباب وذهب لافتح الباب ورايتها تلك الفتاه النحيلة جدا الضعيفة التى انهكا العمل والسهر وهى مازالت ترتدى الاسود جلبابا ونقابا ولكنها دئما لا تخلو من لمسات الاناقة بحكم انها كانت زمان تحب الشياكة جدا فدئما ما ترتدى ملابس نظيفة وانيقة وحذاء جميل وحقيبة ملائمة لهذا الحذاء . ولكن كل هذا لا يهم الان فقد كان نقابها مبلل من دموعها ولقد اتت الى وهى تقود سيارتها الصغيرة من مسافة ليست قصيرة فهو طريق طويل من بنها الى مدينة السادس من اكتوبر والبرد قارس.
ارتمت فى احضانى وعلا صوت بكائها فالطالما كانت ترتاح فى احضانى وتقول اننى املك من الحنان ما يكفى سكان الارض.
ضممتها الى صدرى واغلقت الباب وجلسنا سويا فى المجلس احاول تهدئتها وهى تبكى , رفعت عن وجهها النحيل نقابها , وبدى وجهها شاحب متعب من قلة النوم والبكاء.
طلبت منها اتهدء وذهبت لاحضر لها قليلا من الحليب الدافىء حتتى تهدء .
واسلمت لها اذناى وقالت ما لم اكن اتخيل ان يحدث لها ممكن ان يحدث مع اى انسانة الا ايمان.
قالت لى انا تعبانة قوى مش عارفة اعمل ايه؟
انا بحب!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
نزل على الخبر كالصاعقة قلت لها ازاى ومين وامتى انت لا تقابلين احد ولا تختلطين ولا تتعاملين الا بطريقة جافة جدا مع الجميع فكيف وقعت فى هذا الامر, وتسألت هل لها قلب مثلى مثلنا انها لم تقل يوما على اى شخص انه حتى خلوق او وسيم بل انها لم تتحدث حتى عن استاذ لم تكن تعتبر ان صنف الذكور متواجد معنا كنت احسد صلابتها واعتقد انها بلا قلب كيف تحرك هذا القلب وما الذى حركه هكذا بل عصف به؟
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 01-06-2009, 12:10 PM
(أم عبد الرحمن) (أم عبد الرحمن) غير متواجد حالياً
نفسك إن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل
 




افتراضي

السلام عليكم اختنا الكريمة ايوبة الصبر
متابعين ان شاء الله
وفقك الله لكل خير
التوقيع

[C

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 01-06-2009, 10:54 PM
ايوبة الصبر ايوبة الصبر غير متواجد حالياً
عضو فعال
 




افتراضي

جزاكم الله خيرا مازلت اكتب وهذه قصة حقيقية ولكن صغتها باسلوبى يهمنى رأيكم
ويتبع غدا ان شاء الله
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 01-06-2009, 11:33 PM
*جويرية* *جويرية* غير متواجد حالياً
مشرفة سابقة-جزاها الله خيرًا .
 




افتراضي

اللهم اهدنا وثبتنا يا حي ياقيوم
اللهم عصمة من الزلل نسالك يا حي يا قيوم

تسجيل متابعة ..يحفظكِ الله
التوقيع

اللهمَّ اغفر لأبـــي وارحمه
اللهـمَّ وسع عليه قبره
وأدخله في رحمتك .. وأنعم عليه بجنتك

رد مع اقتباس
  #7  
قديم 01-07-2009, 07:17 AM
(أم عبد الرحمن) (أم عبد الرحمن) غير متواجد حالياً
نفسك إن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل
 




افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايوبة الصبر مشاهدة المشاركة
جزاكم الله خيرا مازلت اكتب وهذه قصة حقيقية ولكن صغتها باسلوبى يهمنى رأيكم
ويتبع غدا ان شاء الله

بارك الله فيك أختنا منتظرين نهاية القصة مع العبرة المستفادة منها ان شاء الله تعالى
حفظك الله وجميع المسلمات من الفتن ماظهر منها وما بطن
التوقيع

[C

رد مع اقتباس
  #8  
قديم 01-07-2009, 10:49 PM
ايوبة الصبر ايوبة الصبر غير متواجد حالياً
عضو فعال
 




افتراضي

بدأت تحكى لى ما حدث ودموعها لا تتوقف. قالت لى انه الشيخ المعالج جلسنا سويا مرارا وتكرارا, يقرأ لى ويسألنى عن كل صغيرة وكبيرة فى حياتى ,عرف عنى كل شىء, وعرفت عنه ما يتداوله النا س من اخبار, أنه متزوج ولديه 4 اولاد وزوجته اخت ملتزمة, وأنه انسان خلوق وتاجر شاطر ليس هناك ما يثير مخيلتى ولكن أسلوبه الرقيق وحنانه جذبنى. فسألتها كيف؟
قالت فى يوم دبت مشاجرة بينى وبين ابى وامى, فقد احضروا لى عريسا جديدا ورفضت بعد ان جلست معه جلسة شرعية وطبعا من وجهت نظرهم انه عريس لقطه! لا اعترض, ولكن هناك شىء ما بداخلى يجبرنى ان اقول لا, لا اعرف ما هو ! فتعامل ابى معى بعنف شديد وكذلك امى فانهرت وسقطت غير مدركة لما حولى , وما كان منهم الا انهم قالوا ان الجان قد صرعنى, وعلى الفور استدعو الشيخ واتى الىِ أدرك هو بذكائه ما حدث وعلم ان حالتى النفسية فى غاية السوء, والامر كله اننى لا يوجد بينى وبين اهلى اى تفاهم , فطلب ان نجلس ولا احد معنا, وان نبقى قريبين منهم وباب الحجرة مفتوح, وطبعا امتثل اهلى وخرجوا وبدا يحدثنى بعطف وحنان لم اسمعه من قبل واذا به يغوص فى اعماقى بكلماته ويشهد الله انه لم يقل اى لفظ خارج او تلميح لشىء ولكنه صوته كلماته الدافئة اذاب قلبى ولا اعرف ما الذى حدث لى؟
تكررت بيننا الجلسات واصبح يلمح لى انه عنده شخص يريد ان يتقدم لخطبتى وتطرقنا لاحاديث جانبية عن حياته الشخصية واصبحت ثقة اهلى به لا حدود لا بل اصبح فرد من الاسرة يستشيرونه فى كل كبيرة وصغيرة.
واصبحت اعرف انه يبحث عن زوجة اخرى لانه غير مرتاح مع زوجته وتطور الامر سريعا واصبح يلح عليا بكل قوة ان اوافق على الارتباط به واننى لن اندم.
اصبحت اتمزق كلما رأيته بين ذلك الاحساس بداخلى وبين مبدأى فى الحياة انا لا يمكن ان اتزوج من رجل متزوج وله اولاد كيف اهدم منزلا لأبنى سعادتى! ولكنه الرجل الوحيد الذى اشعر ناحيته بعطف كبير واحساس فى داخلى لم اعرفه من قبل؟ ولكن لا استطيع.
مرت الشهور وتكررت جلسات العلاج ومعها تكرار الطلب بالتقدم لأهلى وخطبتى وانا ارفض.
وفى احد الايام دق جرس الهاتف واذا به يتحدث معى على الهاتف طلب التحدث لابى وقال لى انه قرر انه سوف يفاتحه فى الامر وطبعا قابلت ذلك بعنف لانى لا اريد ان اهدم بيته.
تخيلى بما اشعر به تخيلى احب هذا الرجل بل انه اول من تحركت له مشاعرى ومع هذا اقاوم ولم استسلم.
كنت اتمزق وقلبى ينزف دما كلما رفضته وقسوت عليه ولكنه كان يزداد اصرارا .
قلت لها لما كل هذا لما لم توافقى ما دمت تحبينه قالت لى انت لا تعلمين كيف اشعر انها جريمة انت لا تعلمين انى اشعر بذنب يكاد يقتلنى لان قلبى قد تحرك واعاقب نفسى على هذا.
وما حقا اثار دهشتى يا اخوانى !!! أنه لم يرى وجهها قط ومع ذلك تعلق قلبه بها مجرد تجاذب الحديث والجلوس سويا ولين القول فتح الباب لقلبيهما والنية خير ولكن الامر انقلب.
وانقلب حال ذلك الشيخ الكريم ! ولم يعد يرى فى حياته سوى صديقتى بل كلما رفضته تعلق بها اكثر واكثر وبدأت ترفض جلسات العلاج وهى بين اقبال عليه وإدبار فمرة تراه وتحدثه ومرات ترفض ولكنه هو الوحيد الذى يملك مفاتيح راحتها النفسية , هو الوحيد الذى يفهمها ويحتوى احزانها عندما تكون قوية تبعد عنه وعندما تضعف من المشاكل بينها وبين ابويها لا تجد من تتحدث معه غيره .
سأت علاقته بزوجته اكثر فأكثر لانها احست انه شارد الذهن ولم يعد معها وراحت بإحساس الانثى تبحث وتفتش ورأه .
وفى يوم كنت اعانى من حالة نفسية سيئة عريس اخر وابى ضربنى بشدة وخرج ابى من المنزل هو وامى واختى وتركونى جميعا وحيده فى المنزل وسافروا لاختى فى قرية مجاورة.
ولم اجد سواه احدثه عما جرى لى فقمت بمحادثته عبر الهاتف فى محل عمله ورويت له ما حدث, فقال لى انها غلطتك كم مرة طلبت منك ان اتزوجك انا افهمك جيدا, وانت تعلمين مدى مشاعرى وانا واثق من انك تبادلينى نفس المشاعر, ولكنك انسانه عنيده مصرة على ما تريدى.
ولا اخفى عليكى بسبب ما امر به لان قلبى قليلا وقلت له لعلنا نتحدث مرة اخرى وعندما يعود ابى دعنى اخبره.
وارتحت وابتسمت فى نهاية المكالمة كنت سعيدة به وشعرت اننى عليا الفكاك من حياتى لقد وعدنى بمنزل خاص بى وان يحضر لى كل ما اريد واتمنى واهم ما فى الامر انه يريح نفسى الحائرة .
وقالت لى صديقتى ايمان انها جلست فى حوار مع نفسها تمنى نفسها بايامها الجميلة معه اكثر من ساعة وهى تتحاور وتتكلم مع نفسها المعذبة.
ولكن لحظات السعادة فى حياتها دائما قصيرة بل ان الله اراد ان يتغير الامروافيق مما هى فيه.....
واكملت تقول....
دق جرس الباب وقمت لانظر من المنظار الخفى بالباب واذا بسيده منتقبة تقف خارج الباب , ففتحت لها وقلت لها اهلا بك من انت ؟
قالت انا زوجة الشيخ فلان هل تسمحين لى بالدخول فبيننا حديث طويل.
(اسمحوا لى ان اتوقف عند هذا الحد لاكمل فى الغد ان شاء ربى واحيانى وارجو الا اكون اطلت عليكم وجزاكم الله خيرا)
يتبع
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 01-10-2009, 03:47 AM
مؤمنــــــه مؤمنــــــه غير متواجد حالياً
عضو جديد
 




افتراضي



الســــــــــــلامـ عليكــــــــمـ

قصـــــــه رائعـــــــــه كصاحبتهـــــا ارجو منكِ تكلمة القصه باسرع وقت

لكٍ مني اجمل تحيه
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 01-10-2009, 04:28 AM
أم عبد الرحمن السلفية أم عبد الرحمن السلفية غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي


سبحان ربي .
والله إنها لفتنة عظيمة .
نسأل الله أن يعافينا منها, وسائر المسلمين .
مُتابعة معكِ بقدر الله - عزوجل - .
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 01:29 AM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.