انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين

العودة   منتديات الحور العين > .:: المنتديات الشرعية ::. > الملتقى الشرعي العام

الملتقى الشرعي العام ما لا يندرج تحت الأقسام الشرعية الأخرى

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-05-2017, 09:17 PM
عبدالله الأحد عبدالله الأحد غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي باب الاخبار اوسع من باب الصفات والأسماء التي لا تثبت إلا بالتوقيف وبعض كتب العقيدة

 

ب الاخبار اوسع من باب الصفات والأسماء التي لا تثبت إلا بالتوقيف
قال الشيخ عبد الرحمن السحيم في منتدى مشكاة
من القواعد التي وضعها العلماء في مسائل الأسماء والصفات :
أن ما يدخل في باب الإخبار عنه تعالى أوسع مما يدخل في باب الأسماء والصفات .
وأن الصفة إذا كانت مُنقسمة إلى كمال ونقص ، لم تدخل بمطلقها في أسمائه ، بل يُطلَق عليه منها كمالها .
قال ابن القيم : الصِّفَة إذا كانت مُنْقَسمة إلى كمال ونقص لم تَدخل بمطلقها في أسمائه بل يطلق عليه منها كمالها ، وهذا كَالْمُرِيد والفَاعِل والصانع ، فإن هذه الألفاظ لا تدخل في أسمائه ، ولهذا غَلِط مَن سَمَّاه بالصانع عند الإطلاق، بل هو الفعّال لِمَا يُريد ، فإن الإرادة والفعل والصنع منقسمة ، ولهذا إنما أطلق على نفسه مِن ذلك أكمله فِعلا وخَبرا .

وقال شيخنا العثيمين رحمه الله : إذا كانت الصفة كمالاً في حال ، ونَقْصًا في حال لم تكن جائزة في حق الله ، ولا ممتنعة على سبيل الإطلاق ، فلا تُثْبَت له إثباتا مطلقا ، ولا تُنْفَى عنه نفيا مطلقا ، بل لا بُدّ مِن التفصيل ، فتجوز في الحال التي تكون كمالاً ، وتمتنع في الحال التي تكون نقصا، وذلك كالمكر، والكيد، والخداع، ونحوها، فهذه الصفات تكون كمالاً إذا كانت في مُقَابَلة مَن يعاملون الفاعل بمثلها ، لأنها حينئذٍ تَدُلّ على أن فاعلها قادر على مقابلة عدوه بمثل فعله ، أو أشدّ ، وتكون نقصا في غير هذه الحال ، ولهذا لم يذكرها الله تعالى من صفاته على سبيل الإطلاق، وإنما ذكرها في مقابلة من يعاملونه ورُسُله بمثلها .

ومن القواعد أيضا :
أن باب الصفات أوسع من باب الأسماء .
قال العثيمين رحمه الله : وذلك : لأن كل اسم مُتَضمن لِصِفة ، ولأن مِن الصفات ما يتعلق بأفعال الله تعالى ، وأفعاله لا مُنْتَهَى لها ، كما أن أقواله لا مُنْتَهَى لها ...
فَنَصِف الله تعالى بهذه الصفات على الوجه الوارِد ، ولا نُسَمِّيه بها ، فلا نقول : إن مِن أسمائه الجائي، والآتي، والآخذ، والممسك، والباطش، والمريد، والنازل، ونحو ذلك، وإن كنا نخبر بذلك عنه ونصفه به . اهـ .

ومُرادهم أن باب الإخبار أوسع مِن باب الصفات ، أنك تستطيع أن تُخبِر عن الله بالفعل ، ولا يُطلَق عليه كَصِفَة ، مثل : الشيء ، والموجود ، والقائم بِنفسه .
قال ابن القيم : فإنه يُخْبَر به عنه ولا يدخل في أسمائه الحسنى وصِفاته العليا . اهـ .

وعلى هذا فليس كل خبر مُتضَمِّن لِصِفَة ، مثل : الإخبار عنه تعالى بالنزول والمجيء ، وغيرها مِن صِفات الأفعال .

والله تعالى أعلم .

قال الشيخ عبد الرزاق البدر سدده الله تعالى :



" فهذا الباب -باب الإخبار- أوسع من باب الأسماء والصفات؛ لأن باب الأسماء والصفات توقيفي، فلا يسمى الله -جل وعلا- ولا يوصف إلا بما سمى به نفسه وبما وصف به نفسه، وبما سماه به رسوله -صلى الله عليه وسلم- ووصفه به صلوات الله وسلامه عليه، كما قال الإمام أحمد رحمه الله، ونَصِف الله بما وصف به نفسه وبما وصفه به رسوله صلى الله عليه وسلم، لا نتجاوز القرآن والحديث، فباب الأسماء والصفات توقيفي، يعني: يتوقف في ألفاظه، على ما جاء في الشرع، فلا يسمى الله ولا يوصف إلا بما جاء في الكتاب والسنة، أما باب الإخبار عنه -سبحانه وتعالى- فلا يجب أن يكون توقيفيًّا، بل الألفاظ الحسنة والمعاني الصحيحة، وما ليس بمشتمل على معنى سيئ لا يليق بالله لا بأس بالإخبار عنه -تبارك وتعالى- به، ولا يعد من أسمائه ولا يعد كذلك من صفاته، وإنما يخبر عنه -تبارك وتعالى- به.





وقوله: واسع أو "أوسع من باب الأسماء والصفات" المراد بذلك أن طرق معرفته ووسائل معرفته أوسع من باب الأسماء والصفات، ولا يعني هذا أن يخوض كل واحد في هذا الباب بما شاء وأن يقول فيه ما شاء، وإنما يجب أن يكون الكلام في هذا الباب باب الإخبار عن الله -سبحانه وتعالى- مبنيًّا على دلالات النصوص ولوازمها، لا أن يكون مبنيًّا على الأهواء والظنون والتخرصات والقول على الله -تبارك وتعالى- بلا علم كما هو الشأن عند أهل البدع والأهواء.

فقوله: "أوسع" أي: أوسع في طرق معرفته من باب الأسماء والصفات.

قد عرفنا أن الأسماء لمعرفتها طريق واحد والصفات لمعرفتها طرق أربع أشرنا إليها في درس الأمس، وباب الإخبار أوسع من ذلك؛ لأنه باب مستفاد من اللوازم، لوازمِ كلام الله، وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم، وكما قال العلماء: لازم كلام الله وكلام رسوله -صلى الله عليه وسلم- حق إن صح أنه لازم، وتنبهوا لهذا القيد العظيم "إن صح أنه لازم" وهذا فيه إغلاق الباب على الخائضين في هذا الباب بلا علم، والقائلين فيه بلا علم وبلا مستند وبلا دليل، فلازم كلام الله وكلام رسوله -صلى الله عليه وسلم حق- إن صح أنه لازم، ومعنى: "إن صح" أي: إن دلت عليه النصوص دلالة صحيحة بدلالة الالتزام، وسيأتي عندنا أن أنواع الدلالة ثلاثة: دلالة مطابقة، ودلالة تضمن، ودلالة التزام وسيأتي في حينه بيان ذلك وتوضيحه. نعم " ا.هـ





في شرحه لفائدة جليلة في قواعد الأسماء الحسنى من كلام الإمام ابن القيم في بدائع الفوائد
منتدى سحاب
التوقيع

اكثروا قراءة الاخلاص وسبحان الله عدد ما خلق سبحان الله ملء ما خلق سبحان الله عدد ما في الأرض والسماء سبحان الله ملء ما في الأرض والسماء سبحان الله عدد ما أحصى كتابه سبحان الله ملء ما أحصى كتابه سبحان الله ملء ما أحصى كتابه،سبحان الله عدد كل شيء سبحان الله ملء كل شيء الحمد لله مثل ذلك وسبحان الله وبحمده عددخلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته واكثروا الصلاة على النبي واكثروا السجود ليلاونهارا
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 11-05-2017, 09:22 PM
عبدالله الأحد عبدالله الأحد غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

كتب مهمة لطالب العلم الشرعي

نريد نصيحة في الكتب التي يقتنيها طالب العلم الشرعي ويدرسها ويرجع إليها ؟.
تم النشر بتاريخ: 2001-06-02

الحمد لله
أولاً : العقيدة :
1- كتاب ( ثلاثة الأصول ) .
2- كتاب ( القواعد الأربعة ) .
3- كتاب ( كشف الشبهات ) .
4- كتاب ( التوحيد ) .
وهذه الكتب الأربعة لشيخ الإسلام الإمام محمد بن عبد الوهاب ـ رحمه الله ـ .
5- كتاب ( العقيدة الواسطية ) وتتضمن توحيد الأسماء والصفات , وهي من أحسن ما أُلف في هذا الباب وهي جدير بالقراءة والمراجعة .
6- كتاب ( الحموية ) .
7- كتاب ( التدمرية ) وهما رسالتان أوسع من ( الواسطية ) .
وهذه الكتب الثلاثة لشيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله تعالى ـ .
8- كتاب ( العقيدة الطحاوية ) للشيخ أبي جعفر أحمد بن محمد الطحاوي .
9- كتاب ( شرح العقيدة الطحاوية ) لأبي الحسن علي بن أبي العز .
10- كتاب ( الدرر السنية في الأجوبة النجدية ) جمع الشيخ عبد الرحمن بن قاسم ـ رحمه الله تعالى ـ .
11- كتاب ( الدرة المضية في عقيدة الفرقة المرضية ) لمحمد بن أحمد السفاريني الحنبلي , وفيها بعض الإطلاقات التي تخالف مذهب السلف كقوله :
وليس ربنا بجوهر ولا عرض ولا جسم تعالى في العلى
لذلك لا بد لطالب العلم أن يدرسها على شيخ مُلم بالعقيدة السلفية لكي يبين ما فيها من الإطلاقات المخالفة لعقيدة السلف الصالح .
ثانياً : الحديث :
1- كتاب ( فتح الباري شرح صحيح البخاري ) لابن حجر العسقلاني ـ رحمه الله تعالى ـ .
2- كتاب ( سبل السلام شرح بلوغ المرام ) للصنعاني , وكتابه جامع بين الحديث والفقه .
3- كتاب ( نيل الأوطار شرح منتقى الأخبار ) للشوكاني .
4- كتاب ( عمدة الأحكام ) للمقدسي , وهو كتاب مختصر , وأحاديثه كلها في الصحيحين أو في أحدهما فلا يحتاج إلى البحث عن صحتها .
5- ( كتاب الأربعين النووية ) لأبي زكريا النووي - رحمه الله تعالى - وهذا كتاب طيب ؛ لأن فيه آداباً , ومنهجاً جيداً , وقواعد مفيدة جداً مثل حديث ( من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه ) أخرجه الإمام أحمد ( 1 - 201 ) , والترمذي ( 2318 ) , وحسنه النووي في ( رياض الصالحين ) صلى الله عليه وسلم 73 , وصححه أحمد شاكر ( المسند ) ( 1737 ) . فهذه قاعدة لو جعلتها هي الطريق الذي تمشي عليه لكانت كافية , وكذلك قاعدة في النطق حديث : ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت ) أخرجه البخاري , كتاب الأدب , ومسلم , كتاب اللقطة , باب الضيافة .
6- كتاب ( بلوغ المرام ) للحافظ ابن حجر العسقلاني وهو كتاب نافع ومفيد , لا سيما وأنه يذكر الرواة , ويذكر من صحح الحديث ومن ضعفه , ويعلق على الأحاديث تصحيحاً أو تضعيفاً .
7- كتاب ( نخبة الفكر ) للحافظ ابن حجر العسقلاني , وتعتبر جامعة , وطالب العلم إذا فهمها تماماً وأتقنها فهي تغني عن كتب كثيرة في المصطلح , ولابن حجر ـ رحمه الله تعالى ـ طريقة مفيدة في تأليفها وهي السبر والتقسيم , فطالب العلم إذا قرأها يجد نشاطاً لأنها مبنية على إثارة العقل وأقول : يَحْسُن على طالب العلم أن يحفظها لأنها خلاصة مفيدة في علم المصطلح .
8- الكتب الستة ( صحيح البخاري , ومسلم , والنسائي , وأبو داود , وابن ماجه , والترمذي ) وأنصح طالب العلم أن يكثر من القراءة فيها ؛ لأن في ذلك فائدتين :
الأولى : الرجوع إلى الأصول .
الثانية : تكرار أسماء الرجال على ذهنه , فإذا تكررت أسماء الرجال لا يكاد يمر به رجل مثلاً من رجال البخاري في أي سند كان إلا عرف أنه من رجال البخاري فيستفيد هذه الفائدة الحديثية .
ثالثاً : كتب الفقه :
1- كتاب ( آداب المشي إلى الصلاة ) لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب ـ رحمه الله تعالى ـ.
2- كتاب ( زاد المستقنع في اختصار المقنع ) للحجاوي , وهذا من أحسن المتون في الفقه , وهو كتاب مبارك مختصر جامع , وقد أشار علينا شيخنا العلامة عبد الرحمن السعدي ـ رحمه الله تعالى ـ بحفظه , مع أنه قد حفظ متن ( دليل الطالب ) .
3- كتاب ( الروض المربع شرح زاد المستقنع ) للشيخ منصور البهوتي .
4- كتاب ( عمدة الفقه ) لابن قدامة ـ رحمه الله تعالى ـ .
5- كتاب ( الأصول من علم الأصول ) وهو كتاب مختصر يفتح الباب للطالب .
رابعاً : الفرائض :
1- كتاب ( متن الرحبية ) للرحبي .
2- كتاب ( متن البرهانية ) لمحمد البرهاني , وهو كتاب مختصر مفيد جامع لكل الفرائض , وأرى أن ( البرهانية ) أحسن من (الرحبية) لأن (البرهانية) أجمع من (الرحبية) من وجه , وأوسع معلومات من وجه آخر .
خامساً : التفسير :
1- كتاب ( تفسير القرآن العظيم ) لابن كثير ـ رحمه الله تعالى ـ وهو جيد بالنسبة للتفسير بالأثر ومفيد ومأمون , ولكنه قليل العرض لأوجه الإعراب والبلاغة .
2- كتاب ( تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان ) للشيخ عبد الرحمن السعدي ـ رحمه الله تعالى ـ وهو كتاب جيد وسهل ومأمون وأنصح بالقراءة فيه .
3- كتاب ( مقدمة شيخ الإسلام في التفسير ) وهي مقدمة مهمة وجيدة .
4- كتاب ( أضواء البيان ) للعلامة محمد الشنقيطي ـ رحمه الله تعالى ـ وهو كتاب جامع بين الحديث والفقه والتفسير وأصول الفقه .
سادساً : كتب عامة في بعض الفنون :
1 - في النحو ( متن الأجرومية ) وهو كتاب مختصر مبسط .
2 - في النحو (ألفية ابن مالك ) وهي خلاصة علم النحو .
3 - في السيرة وأحسن ما رأيت كتاب ( زاد المعاد ) لابن القيم ـ رحمه الله تعالى ـ وهو كتاب مفيد جداً يذكر سيرة النبي صلى الله عليه وسلم في جميع أحواله ثم يستنبط الأحكام الكثيرة .
4 - كتاب (روضة العقلاء ) لابن حبان البُستي ـ رحمه الله تعالى ـ وهو كتاب مفيد على اختصاره , وجمع عدداً كبيراً من الفوائد ومآثر العلماء والمحدثين وغيرهم .
5 - كتاب ( سير أعلام النبلاء ) للذهبي وهذا الكتاب مفيد فائدة كبيرة ينبغي لطالب العلم أن يقرأ فيه ويراجع .


من فتاوى الشيخ محمد بن صالح العثيمين , كتاب العلم الصفحة ( 92 ) .

قال الشيخ ابن باز رحمه الله كما في موقع الشيخ طيب الله ثراه
أهم كتب العقيدة وأعظمها وأنفعها القرآن العظيم فهو أهم كتاب وأصدق كتاب وأعظم كتاب وأشرف كتاب، فعليك أن تعض عليه بالنواجذ وتكثر من تلاوته من أوله وآخره، فكله عقيدة وتوجيه إلى كل خير وتحذير من كل شر، فاقرأه بتدبر وعناية ورغبة في العلم واستقم على ما دل عليه قولا وعملا وعقيدة تجد فيه كل خير من أوله إلى آخره من الفاتحة إلى قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ تأمل ذلك الكتاب العظيم وأكثر من تلاوته وتدبر معانيه، ففيه بيان العقيدة التي رضيها الله لك ورضيها للمؤمنين، ثم بعد ذلك عليك بكتب الحديث الشريف كالصحيحين وغيرهما، ثم كتب أهل العلم المعروفين بالعلم والفضل والعقيدة الصحيحة ككتب شيخ الإسلام ابن تيمية، ومنها [العقيدة الواسطية] و[التدمرية] و[الحموية] و[منهاج السنة] و[مجموع الفتاوى]، و[عقيدة ابن أبي زيد القيرواني] وشرح ابن أبي العز [للعقيدة الطحاوية] فهو شرح مفيد.
ومن ذلك كتب ابن القيم رحمه الله فهذه كتب طيبة ومفيدة، ومنها كتاب [فتح المجيد] للشيخ عبد الرحمن بن حسن، و[كتاب التوحيد] للشيخ الإمام محمد بن عبد الوهاب، و[كشف الشبهات]، و[ثلاثة الأصول] له أيضا، ومنها [الدرر السنية] المشتملة على فتاوى علماء نجد. وأوصي طلبة العلم في ابتداء طلبهم أن يحفظوا كتاب الله عز وجل أو ما تيسر منه، وأن يحفظوا [كتاب التوحيد]، و[كشف الشبهات]، و[ثلاثة الأصول] و[العقيدة الواسطية] فهي مختصرة في بيان التوحيد بأقسامه الثلاثة، والعقيدة السلفية، وهذه هي العقيدة التي دعا إليها الشيخ الإمام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله وهي عقيدة السلف، وهي عقيدة الدولة السعودية، وحقيقتها التمسك بالكتاب والسنة وما كان عليه سلف الأمة في العقيدة والأحكام حسبما دل عليه كتاب الله عز وجل وسنة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم وما درج عليه الصحابة رضي الله عنهم وأتباعهم بإحسان، ويسميها بعض الناس العقيدة الوهابية ويحسب أنها عقيدة جديدة تخالف الكتاب والسنة، وليس الأمر كذلك وإنما هي العقيدة التي درج عليها سلف الأمة كما تقدم ولكن الأعداء لقبوها بهذا اللقب تنفيرا منها ومن أهلها، وبعض الناس فعل ذلك جهلا وتقليدا لغيره.
فينبغي لطالب العلم ألا يغتر بذلك وأن يعرف الحقيقة من كتبهم وما درجوا عليه لا من أقوال خصومهم ولا ممن يجهل عقيدتهم نسأل الله للجميع الهداية

الوجيز في عقيدة السلف الصالح أهل السنة والجماعة

https://ar.islamway.net/book/4507/ال...السنة-والجماعة

https://islamhouse.com/ar/books/144959
التوقيع

اكثروا قراءة الاخلاص وسبحان الله عدد ما خلق سبحان الله ملء ما خلق سبحان الله عدد ما في الأرض والسماء سبحان الله ملء ما في الأرض والسماء سبحان الله عدد ما أحصى كتابه سبحان الله ملء ما أحصى كتابه سبحان الله ملء ما أحصى كتابه،سبحان الله عدد كل شيء سبحان الله ملء كل شيء الحمد لله مثل ذلك وسبحان الله وبحمده عددخلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته واكثروا الصلاة على النبي واكثروا السجود ليلاونهارا
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 11:05 AM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.