انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-30-2009, 03:35 AM
أللهم أرزقني الحكمة أللهم أرزقني الحكمة غير متواجد حالياً
عضو جديد
 




3agek13 أرجوا النصيحة العاجلة شيخي الجليل

 



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

شيخنا الفاضل لي سؤال طويل قليلا وبإذن الله يكون عندكم الجواب الشافي ..

هناك فتاة في الجامعة أعجبتني لدينا وخلقها وإلتزامها ... وقررت أن أتحدث إليها في مسألة الخطبة والزواج بعد ذلك ووجدت منها القبول ... فقررت أن أتحدث إلى أخيها الأكبر ثم إلى والدها بعد ذلك ...

قبل محادثتي مع أخيها تقدم لخطبتها شاب ملتزم وتقي وجاهز من جميع النواحي ... ووافق والدها عليه وأخيها أيضا ... لكنها رفضت ذلك الشاب لأنها لم تشعر بقبول ناحيته ... ثم بعد ذلك صارحتني بأنها أحست بالقبول ناحيتي أنا ..

أنا شاب في 22 من العمر في السنة الثالثة من المرحلة الجامعية .. وأهلي بحمد الله يستطيعون مساعدتي في أمر الزواج ... تبقى لي سنتنان في مرحلتي التعليمية .. فأنا لست جاهز الآن لأمر الزواج ... لكن أهلي وافقوا على الخطبة ( الخطوبة ) ولله الحمد ..

فقررت أن أقابل أخيها ..

وبالفعل تحدثت إلى أخيها .. وهو الآن في سن 25 عام ... ... لكنه هداه الله يتمسك بأمور دنيوية قد تعرقل إتمام الأمر ... كإتمام المرحلة التعليمية أولا والعمل ... وبالطبع أنا لا أختلف معه أبدا في ذلك ولكني طلبت الموافقة على الخطبة أولا وهذه الأمور بتيسير من الله عز وجل ستتم ... فأنا لن أقدم على الزواج إلا عندما يكون لي عمل وشقة وجميع المتطلبات بإذن الله ..

حاولت أن أقنع أخيها بأن الأهم الآن هو الدين والخلق كما قال صلى الله عليه وسلم ( من جائكم ترضون دينه وخلقه فزوجوه ) .. أو كما قال صلى الله عليه وسلم ...

لكنه ظل يتمسك بتلك الأمور قبل أي موافقة رسمية حتى على الخطبة ..

الفتاة وافقت علي عند محادثتي إليها في بداية الأمر موافقة كبيرة جدا فهي كانت تعرفني لتواجدنا في نفس القسم ... وأخبرتني أنها تتمنى أن يتم الأمر بيننا ومتمسكة بي جدا ... وأنا أريد أن أتمسك بها لكني لا أريد أن يكون ذلك بمحرم .. فأنا لا أريد أن أتسبب في مشاكل بينها وبين أهلها وما إلى ذلك ..

إسمحلي يا شيخي بأن أطلب منك النصيحة في هذا الأمر فأنا لا أريد فعل ما يغضب الله عز وجل أريد أن أعرف ماذا يجب علي أن أفعله في مثل هذه المشكلة من ناحية شرعية ..

ولي أسئلة حيرتني يا شيخي الجليل ..

هل كان حرام أن أسأل الفتاة أولا في الموضوع قبل أن أتحدث مع أخيها ؟

هل إذا أصرت الفتاة على عدم قبول أي شاب آخر لإقتناعها بي حرام عليها ؟

إذا تمسكت أنا أيضا وانتظرت موافقة أهلها فهل يكون في هذا محرم ؟

هل يحرم عليها التحدث إلي في الجامعة لتخبرني بما آلت إليه الأمور مع أخيها ؟ .. وهل يحرم علي أن أستمع لها ؟؟

ما الحكم إذا قالت لأخيها ووالدتها أنها لن توافق على أي شاب آخر وأنها تريدني ومتمسكة بي وستنتظرني حتى يتم الموافقة علي ( مع العلم أن والدتها على علم بالموضوع ووافقت على أمر الخطبة ولكن تبقى المشكلة في أخيها ووالدها ) ؟

أشهد الله يا شيخي الجليل أني أريد الحق ولا أريد ارتكاب أي محرم فأرجوا من فضيلتكم سعة الصدر ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..


  #2  
قديم 04-05-2009, 03:58 AM
أللهم أرزقني الحكمة أللهم أرزقني الحكمة غير متواجد حالياً
عضو جديد
 




افتراضي

إخواني المشرفين .... هل نقل الموضوع لهذا القسم يعني أن شخنا أبا الحارث لن يجيب عليه ؟؟

وجزاكم الله خيرا ...
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 10:44 AM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.