منتديات الحور العين


انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين
 

العودة   منتديات الحور العين > .:: المجتمع المسلم ::. > ( نِــــدَاءُ الإِسْعَــــافِ )

( نِــــدَاءُ الإِسْعَــــافِ ) فازَ رجُلان .. " طبيبُ القُلوب ، وطبيبُ الأبدان " .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 11-24-2009, 12:26 PM
الشمعة المتفائلة الشمعة المتفائلة غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

وجزاك الله الفردوس الأعلى من الجنة
أسعدني مرورك

والآن سنتابع الدرس
 

رد مع اقتباس
  #12  
قديم 11-24-2009, 12:34 PM
الشمعة المتفائلة الشمعة المتفائلة غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

التهاب العظْمِ والنِقْي



أمراض العظام و المفاصلBone and Joint Diseases
هو التهاب يؤثر على داخل العظم وخصوصاً؛ النخاع، ويكون عدوى جرثومية في العظم، كانت تؤدي إلى عجزدائم، قبل توافر المضادات الحيوية.


الأسباب

لتهاب العظم والنقي الذي يحصل في الأطفال والبالغين تسببه عادةجراثيم المكورات العنقودية الذهبية وبصورة أقل شيوعاً العقديات بيتا الحالة للدم، قد يسبب هذا الالتهاب في مرض الخلية المنجلية أنواع السالمونيلة.


التشخيص


سوف تساعد المزارع الدموية و/أو رشف العظم (Aspiration) في تحقيقتشخيصسببي، يتطلب التهاب العظم والنقي الحاد، بصورة عامة معالجة لمدة 4 - 6 أسابيع، مع معظم المعالجة، إن لم تكن كلها تعطى بطريق الزرق.


العلاج

الالتهاب الناجم عن المكورات العنقودية الذهبية:
كلوكساسيللين 2 غم في الوريد أو العضل كل 6 ساعات لمدة الـ 14 يوماً الأولى على الأقل، إلا أنه يفضل أن تكونفترة المعالجة بأكملها تستمر 4 – 6 أسابيع (إذا كانت فترة المعالجة بطرق الزرق أقل من 4 – 6 أسابيع، يجب إتمام مجرى المعالجة بإعطاء جوكساسيللين 1 غم فموياً كل 6 ساعات).

أو: سيفازولين 1-2 غم في الوريد أو العضل كل 8 ساعات لمدة 4 – 6 أسابيع (إذا كانت مدة المعالجة بالزرق أقل من 4 – 6 أسابيع، يجب إتمام مجرى المعالجة بمركب سيفاليكسين 1 – 2 غم فموياً كل 6 ساعات).

أو: كليندامايسين 600 مغ في الوريد كل 8 ساعات لمدة 4 – 6 أسابيع (إذا كانت مدة المعالجة الزرقية أقل من 4 – 6 أسابيع، يجب إتمام مجرى المعالجة بمركب سيفاليكسين 1 – 2 غم فموياً كل 6 ساعات).

بنزيل بنسيلين 2 مليون وحدة دولية (1.2 غم) في الوريد أو العضل كل 4 – 6 ساعات لمدة 2 – 4 أسابيع (إذا كانت مدة المعالجة الزرقية أقل من 2 – 4 أسابيع يجب إتمام مجرى المعالجة بمركب أموكسيسيللين 1 غم فموياً كل 6 – 8 ساعات).
الإلتهاب الناجم عن أنواع السالمونيلة:
سيبروفلوكساسين 750 (Ciprofloxacin) مغ فموياً كل 12 ساعة لمدة 6 أسابيع (له مانع استعمال خلال الحمل).


يتبع
 
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 11-24-2009, 12:48 PM
الشمعة المتفائلة الشمعة المتفائلة غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

داء لايم







داء لايم (بالإنجليزية: lyme disease) هو داء خمجي ينتج عن الإصابة بواحد من إحدى 3 أنواع من بكتيريابورليا (جنس من اللولبيات). بورليا برجدورفيري هي النوع الشائع أمريكا[1]. بينما تشيع أنواعبورليا جاريني بورليا أفزيلي في أوروبا.
يعد داء لايم أشهر داء منقول عن طريق القرادة في نصف الكرة الأرضية العلوي. تنتقل بكتيريا البورليا عن طريق عضة القراد المنتمي لنوع اللبود[2]. تبتدئ أعراض المرض بالحمى و ألام الرأس و الإرهاق و الحمامى الهامشية (أحد أشكال الطفح الجلدي المميزة لداء لايم).
في حال لم يتلقى المصاب العلاج؛ تتطور الحالة لتشمل أعراضا تصيب القلب و المفاصل و الجهاز العصبي. يمكن عكس الأعراض و أحداث الشفاء عبر المعالجة بالمضادات الحيوية.

أعراض المرض

يؤثر داء لايم على عدة أعضاء في جسم الإنسان مسبباً كماً متنوعاً من الأعراض المرضية. لا تظهر أعراض هذا المرض على كل المصابين (حوالي 7% من المصابين لا تظهر عليهم أية أعراض [3]) كما تختلف الصورة السريرية من مريض إلى آخر. تستمر فترة حضانة المرض من اسبوع إلى اسبوعين.






الحمامى الهاشمية

المرحلة الأولى
- عدوى موضعية(مرحلة مبكرة)

العارض الكلاسيكي في هذه المرحلة هو الحمامى الهامشية التي هي عبارة عن طفح جلدي دائري الشكل يتوسع في الاتجاه المعاكس للمركز و يظهر بعد 3 إلى 32 يوما من عضة القراد اللبود، يكون هذا الطفح أحمر اللون و دافئاً لكن غير مؤلم عموماً. يكون مركز الطفح الجلدي داكن اللون و متصلباً بينما تكون المنطقة الخارجيه حمراء فاتحة اللون، و المنطقة الفاصلة عادة ما تكون غير متغيرة (أنظر الصورة). كثيرا ما يستخدم مصطلح (عين الثور) في الإشارة إلى هذا الطفح الجلدي. تظهر الحمامى الهامشية لدى حوالي 80% من المصابين بداء لايم و يصاحب ظهورها أعراض مشابهة لأعراض الانفلونزاكالحمى و وجع الرأس و الارهاق و ألم العضلات.

المرحلة الثانية - عدوى منتشرة (مرحلة مبكرة)

تبدأ بكتيريا بورليا بالانتشار في أنحاء الجسم من خلال انتقالها عبر الدم و عادة ما يتم ذلك عقب أيام من عضة قراد اللبود، تبدأ الحمامى الهامشية بالظهور في أماكن عديدة و بعيدة عن موضع العضة الأصلية. يظهر في بعض الأحيان عارض جلدي آخر هو الورم اللمفاوي البوريلي و هو عبارة عن كتلة قرمزية اللون تظهر على شحمة الأذن أو حلمة الثدي أو كيس الصفن.[4].
من الأعراض الأخرى التي تظهر في المرحلة الثانية: آلام العضلات و المفاصل و الأربطة و خفقان القلب و الدوار الذي قد ينتج عن عدم انتظام دقات القلب.
تظهر أعراض في الجهاز العصبي لدى 15% من الحالات و أكثرها شيوعاً و أهمية هو شلل بل أو ما يعرف بالشلل الوجهي النصفي. كما تظهر في بعض الحالات أعراض مشابهة لالتهاب السحايا، تصاحب هذه الأعراض في بعض الحالات تغيرات في الإدراك و فقدان للذاكرة و اضطرابات في النوم.

المرحلة الثالثة - عدوى ثابتة (مرحلة متأخرة)

تحدث بعد عدة أشهر لدى الحالات الغير معالجة أو التي لم تعالج بشكل جيد. تظهر أعراض عصبية مزمنة في 5% من الحالات . تشابه الأعراض لعصبية تلك التي تشاهد في المرحلة الثانية ولكنها تكون مزمنة و ثابتة و أكثرها شيوعا هو اعتلال الاعصاب العديدة، تشاهد في بعض ا لأحيان متلازمة اعتلال لايم العصبي حيث يعاني المريض من تراجع في أداء الوظائف المعرفية و التركيز و الذاكرة قصيرة الأمد. تتطور في بعض الحالات أمراض نفسية كالذهان (الشيزوفرينيا) و ال[[اكتئاب [[و جنون العظمة.
التهاب لايم المفصلي هو أيضا من علامات المرحلة الثالثة و غالبا ما يصيب مفاصل الركبة. عادة ما يكون الألم متوسط الحدة و مترافقا بانتفاخ في المفصل و تكون "كيس بيكر" (كيس غشائي يتكون داخل المفصل و يحتوي على سائل زلالي مفصلي).

تشخيص المرض

يتم تشخيص داء لايم سريريا من خلال الأعراض المرضية المميزة له و أشهرها الحمامى الهامشية، كما تساعد القصة المرضية في إعطاء دلالات تساعد على التشخيص. نظرا لصعوبة زراعة بكتيريا البورليا في وسط صناعي فإن استخدام هذه التقنية في التشخيص غير ممكن، قد تفيد الفحوصات المصلية في إعطاء دلالات على وجود المرض لكن وجودها وحده غير كاف للتشخيص.، يمكن قياس مستوى الأجسام المضادة لبكتيريا بورليا في الدم

إجراءات وقائية

ارتداء الملابس الطويلة و الألوان الزاهية أثناء النزهات الجبلية و النشاطات الخارجية يساعد على الوقاية من عضات قراد اللبود، كما أن مكافحة قراد اللبود يخفف من انتشار المرض و خاصة في امكنة انتشاره الوبائي.

العلاج

تعتبر المضادات الحيوية العلاج الأساسي لداء لايم، و أفضل اختيار من بين المضادات الحيويةالدوكسيسايكلين (للبالغين) و البنسلين (للأطفال دون سن ال18)، تعتبر السيفالوسبورينات بديلا جيدا في حالات الحساسية للبنسلين أو عدم فاعلية الأنواع الأخرى، من جهة أخرى فإن فاعلية الماكروليدات ضعيفة في حال استخدامها لوحدها، ولكن لوحظ أن استخدام الكلاريثرومايسين مع الهايدروكسيكوين فعال جدا في علاج داء لايم المزمن.
علاج الحالات المستعصية على المضادات الحيوية

ظهرت بعض حالات داء لايم المستعصية على المضادات الحيوية و لوحظ تكرار حدوث المرض بالرغم من استخدام المضادات الحيوية المناسبة. أظهرت بعض الدراسات أن استخدام الهايدروكسيكوين أو الميثوتريكسيت قد يساعد في شفاء الحالات المستعصية على المضادات الحيوية


يتبع
 

رد مع اقتباس
  #14  
قديم 11-24-2009, 12:52 PM
الشمعة المتفائلة الشمعة المتفائلة غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

التراخوما (trachoma)






إن أصل هذه الكلمة يوناني، ومعناه خشن، وعرف هذا الداء من قديم الزمان. ويسببه نوع من البكتيريا الشبيه بالفيروسات كبير الحجم. وقد تم اكتشافه عام 1907، ويمكن تشخيصه بقشط ملتحمة الجفن وفحص العينة، (القشاطة) تحت المجهر بعد تلوينها.

وكان هذا المرض من أهم الأسباب التي أدت إلى فقدان النظر في بلادنا، نظرا لسهولة عدواه، وعدم توفر العلاج اللازم والنظافة الكافية.

وينتشر هذا المرض بشكل مخيف في الأماكن الحارة والرملية ذات المناخ الصحراوي كآسيا وافريقيا. ويندر في الأماكن الباردة كأوروبا. وتكثر الإصابات، بشكل ملحوظ، في الأحياء الفقيرة والتي ينقصها الماء والنظافة.

يمر المرض في عدة مراحل:

أولا: ظهور التهاب شديد في ملتحمة الجفن تصحبه حكة (أكلان) غير عادية في العين، وهتون دموع غزيرة، وتألم من الضوء العادي. وعند فحص الجفن بالمكبر المجهري تبدو لنا نتوءات صغيرة .. يتبعها احمرار في أعلى القرنية، نتيجة لنمو أوعية دموية جديدة نحوها.

ثانيا: اذا تركت هذه الحالة بدون علاج فإن هذه الأوعية الدموية الجديدة تخترق القرنية مسببة غباشات بيضاء وتقرحات تؤدي إلى ضعف شديد في النظر وتألم كبير عند فتح العين.

ثالثا: تغزو النتوءات الكائنة في الجفن الأعلى، أوعية دموية لا تلبث أن تجف وتتضاءل تاركة مكانها أنسجة ليفية وتشنجات ثم ارتخاء في الجفن ونمو الرموش إلى داخل العين.

العلاج ويكون:

- بالنظافة العامة ولا سيما نظافة الأيدي والعيون والفوط وعدم استعمال فوط الآخرين أو حك العين، وعدم التعرض للغبار والذباب.
- باستعمال المضادات الحيوية كالمراهم والقطرات وحبوب السلفا.
- بازالة الرموش الداخلة في العين بالنتف أو بعملية جراحية


يتبع
 

رد مع اقتباس
  #15  
قديم 11-24-2009, 12:55 PM
الشمعة المتفائلة الشمعة المتفائلة غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

الحصف - Impetigo



مرض جلدي بكتيري سريع الانتشار بين الاطفال تسببه البكتريا من نوع Staphylococcus aureus (staph), , and Streptococcus pyogenes (strep ينشر الحصف خاصة في فصل الصيف وتظهر اعراضه علي شكل قرح علي الجلد يحدث لها rupture بعد عدة ايام وتتحول الي بقع تميل الي اللون البني Impetigo starts as a red sore that quickly ruptures, oozes for a few days and then fشorms a yellowish-brown crust that looks like honey or brown sugar


تظهر هذه البقع حول منطقة الفم والانف في الاطفال




واحيانا تظهر في منطقة القدم والساق





ينتقل هذا المرض للطفل عن طريق أي جرح علي الجلد او من خلال عضة الباعوض حيث تستغل البكتريا هذه الفرصة وتنمو في مكان الجرح
وينتقل بسرعة بين الاطفال من خلال لمس المناطق المصابة

العلاج :
في الحالات البسيطة يمكن ان يختفي المرض بدون أي علاج مع المحافظة علي نظافة جلد الطفل بصفة مستمرة بعض الحالات تحتاج الي علاج : 1- Topical Antibiotic : الكريمات والمراهم التي تحتوي علي مضادات حيوية مثل Fucidic acid وGentamycin والـ Neomycin

Antiseptic Lotions- 2 : مثل الـ KMnO4 بتركيز 1 الي 8000 ولازم يكون freshly prepeared وزي الـ Boric acid lotion بتركيز 3%

3- Systemic Antibiotic : بنستخدم penicillinase resistance زي الـ Flucluxacillin وفي الاطفال اللي عندهم حساسية من مجموعة البنسلين يمكن استخدام الـ Erythromycin ويتم حساب جرعة المضاد الحيوي علي حسب عمر الطفل وطبعا لازم تكون جرعة المضاد الحيوي كامله – كورس كامل –


يتبع
 

رد مع اقتباس
  #16  
قديم 11-24-2009, 01:03 PM
الشمعة المتفائلة الشمعة المتفائلة غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

الحمى التيفية






الحمى التيفية هي واحدة من أقدم الأمراض التي لازمت وجود الإنسان على هذا الكوكب. و قد أثبت العلماء أن الإنسان أصيب بالحمى التيفية منذ 200,000 سنة. ومن المهم معرفة أن العائل الوحيد لهذا المرض هو الإنسان تماماً كمرض شلل الأطفال، لذلك فمن الممكن -نظرياً- السيطرة عليه إلا أن ظروف الفقر والفوضى التي تضرب معظم أنحاء العالم تحول دون ذلك كما أن هناك سبب آخر مهم وهو أنه يوجد أكثر من ألف نوع من البكتيريا المسببة لهذا المرض لذلك فتطوير الأمصال في هذا الاتجاه عملية شاقة.

2. الأعراض


تستمر حضانة المرض فترة من 7 إلى 14 يوم بعدها تبدأ الأعراض في الظهور تدريجياً وهي تشمل:
الحمى الطويلة.
تورم الغدد اللمفاوية.
الرعشة.
فقدان الشهية.
الإسهال.
بقع وردية على الصدر تتحول إلى اللون الدموي فيما بعد.

3. التشخيص

يمكن تشخيص المرض بالأعراض في المناطق التي يتوطن فيها هذا المرض أو أثناء الأوبئة.
اختبار فيدال يساعد في التشخيص ولكن لا يمكن الاعتماد عليه، لانه يعطي نتائج سلبيه وايجابية خاطئه.
لذا فهو فقط يعطي احتمال وجود المرض.
أفضل معيار للتشخيص هو القيام بأخذ عينه من المريض والقيام بزرع حقل بكتيري(culture)لعزل الميكروب(بكتريا السالمونيللا)المسبب للمرض، فاذا كان الاسبوع الأول من المرض تؤخذ عينة دم، وعينة براز إذا كان في الاسبوع الثاني، وعينه بول في الاسبوع الثالث.
أفضل عينه للتأكيد البكتريولوجي هي عينه نخاع العظام لانها تظهر الميكروب حتي ولو كان المريض ياخذ المضادات الحيوية.

4. الوقاية

حيث أن طريقة العدوي هي عن طريق الطعام الملوث ببول أو براز المريض ,فان الاهتمام بالنظافة الشخصية واتباع العادات الصحية وغسل الأيدي والتأكد من نظافة الأطعمة وطهيها جيدا وتحضيرها من أهم طرق الوقاية ضد عدوي التيفوئيد.
هناك نوعان من التلقيح ضد المرض مفوضان من قبل منظمة الصحة العالمية:
1.اللقاح الحي والذي يؤخذ عن طريق الفم(oral TY21a vaccine).


2.لقاح الحمى التيفية متعدد السكريد والذي يحقن في الوريد (typhoid polysaccharide vaccine).


ملحوظة:هناك نوع قديم من اللقاح والذي لم يعد يستخدم كثيرا وغير مفوض نظرا لكثرة تأثيراته الجانبيه الضارة.

5. العلاج
يقتل المرض من 10%-20% من المصابين به إذا لم يقدم لهم العلاج المناسب، وهناك العديد من المضادات الحيوية المتاحة في كل البلدان التي تستخدم لعلاج هذا المرض

6. الانتشار

ينتشر بشكل رئيسي في مناطق أفريقيا و جنوب آسيا، ينتقل المرض من المصاب ( المريض الموبوء ) أو الشخص الحامل للعصيّات التيفية .

تنتقل الحمى التيفية عن طريق الفم ( إلى الأمعاء ) بعد تناول المآكل أو المشروبات أو الخضار أو الفواكه التي تعرضت لبول المصاب أو برازه .

تنتشر العصية التيفوئيدية في الكبد والدماغ والطحال والعظم .


يتبع
 
رد مع اقتباس
  #17  
قديم 11-24-2009, 01:07 PM
الشمعة المتفائلة الشمعة المتفائلة غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

التيفوس







أ- تعريفـه:
مرض معد ينشأ عن ميكروبات خاصة ينقلها القمل إلى الإِنسان.

ب- أعراضـه:
1- ارتفاع درجة الحرارة مع رعشة مصحوبة بصداع وآلام في الظهر والأطراف.
2- يصاب المريـض بصمم وهلوسة وهيجان عصبي شديد.
3- جفاف اللسان وتشقق سطحه.
4- ظهور نقط حمراء على بطن المصاب وذراعه قد تسبب التهاباً رئوياً.

جـ- طرق انتقال المرض:
1- تلدغ القملة الشخص المريض فتمتص من دمه بعـض ميكروباته.
2- عندما تلدغ القملة الحاملة للميكروبات شخصاً سليماً تمتـص من دمه وتتبرز على جسمه بجوار اللدغة فيحك الشخـص جلده فتدخل بعـض الميكروبات إلى دمه السليم.

د- طرق الوقاية والمكافحـة:-
1- العناية بنظافة الجسم.
2- تعريض المفروشات للشمس ومكافحة الحشرات بقتلها.
3- عدم الحك عند الإِحساس بلدغة.
4- عزل المريض والتحصين بالتطعيم الواقي.

يتبع
 

رد مع اقتباس
  #18  
قديم 11-24-2009, 01:13 PM
الشمعة المتفائلة الشمعة المتفائلة غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

داء البروسيلات



داء البروسيلات Brucellosis مرض حيواني المصدر Zoonotic Disease ذو إنتشار عالمي, أي مرض مُتوطن في الحيوانات و ينتقل للإنسان, و هو مرض مجموعي (جهازي) Systemic Disease أي يُمكن أن يُصيب أي أو أكثر من عضو من أعضاء الإنسان مُسبباً علل و أعراض مُتنوعة. و للمرض أسماء عدة الحُمى المُتموجة Undulant Fever, الحُمى المالطية Malta Fever, حُمى جبل طارق Gibraltar Fever, حُمى قبرص Cyprus Fever, الحُمى الصخرية Rock Fever. تقريباً, تُشخص 500000 (نصف مليون) حالة جديدة سنوياً على مستوى العالم.
الجرثومة المُسببة للمرض هي بكتيريا سلبية الغرام Gram Negative Bacteria (أي تصتبغ باللون الأحمر أو الوردي بإستخدام مُلون غرام Gram Stain) من جنس البروسيله Brucella , و شكلها عصويات مُكورة Coccobacilli تعيش داخل الخلايا Intracellular.

هناك 6 أنواع معروفة من البروسيلا, و لكن أربعة منها مُهمة للإنسان:

1- البروسيلة المالطية Brucella Melitensis, تنتشر في الشرق الأوسط, أفريقيا, حوض البحر المُتوسط (البرتغال, أسبانيا, جنوب فرنسا, إيطاليا, اليونان, تركيا, شمال أفريقيا), الهند, آسيا
الوسطى و أمريكا الجنوبية, مصدرها الماعز و الخِراف و الجمال.
2- البروسيلة المُجهضة Brucella Abortus, تنتشر في أفريقيا, آسيا و أمريكا الجنوبية, مصدرها البقر.
3- البروسيلة الخنزيرية Brucella Suis, تنتشر في جنوب آسيا, مصدرها الخنازير.
4- البروسيلة الكلبية Brucella Canis, مصدرها الكِلاب.

البروسيلة المالطية تُسبب المرض الأشد و البروسيلة الخنزيرية عادة ما تكون مُصاحبة بتكون خُراج. و البروسيلة تُصيب كذلك الحيوانات البرية مثل الغزال و الإلكة و الموس و الخنازير البرية.

طرق إنتقال المرض (العدوى):

1- أكثر الطرق شيوعاً هي شُرب الحليب أو أكل مُنتجات الحليب (الجبنة, الزبادي , الزبدة) المُلوثة ببكتيريا البروسيلة و ذلك لأن الحيوانات المُصابة بالبروسيلة تُفرغ البكتيريا في حليبها لمدة طويلة من الزمن, كذلك أكل لحوم أو أحشاء غير مطبوخة من حيوان مُصاب بالبروسيلة يُمكن أن تنقل العدوى.
2- الإتصال المُباشر ببول, ببراز, بإفرازات المهبل, بمشيمة حيوان مُصاب للعاملين في المسالخ أو البيطرة عبر تلوث خدوش و جروح في الجلد بالبكتيريا, أو رذاذها عبر مُلتحمة العين. كذلك بالنسبة للصيادين عند سلخ و تنظيف صيدهم من غزلان أو إلكة أو موس أو خنازير برية.
3- عن طريق الإستنشاق (إستنشاق البكتيريا و دخولها للجسم عبر الجهاز التنفسي), طريق غير شائع, و الأشخاص الذين يعملون في المختبرات و المسالخ هم أكثر عرضة لطريقة الإنتقال هذه.

هل يُمكن أن تنتقل البروسيلة من إنسان لِلآخر؟

إنتقال البروسيلة من شخص لِلآخر عن طريق الإتصال المُباشر نادر جداً. يُمكن أن تنتقل عن طريق الرضاعة الطبيعية (الحليب) من أم مُصابة إلى الرضيع. تم التعرف على حالات تم الإنتقال عن طريق الإتصال الجنسي. كذلك يُمكن أن تنتقل عن طريق نقل أعضاء مُلوثة (زراعة الأعضاء).

الأعراض و الملامح السريرية:

بعد دخول البروسيلة في جسم الإنسان, تنتقل عبر الأوعية الليمفاوية Lympahtic Vessels في الجهاز الليمفاوي Lymphatic System لتُعدي العُقد الليمفاوية Lymph Nodes, و من ثم تدخل إلى الدورة الدموية و تنتشر عبر الدم إلى سائر أعضاء الجسم و تتمركز أكثر في الجهاز الشبكي البطاني Reticuloendothelial System حيث يُمكنها البقاء حية لفترات زمنية مديدة كونها بكتيريا تعيش داخل الخلايا, و هذا يُفسر بعض الملامح السريرية مثل كون المرض مرضاً مُزمناً و إمكانية إنتكاس المرض حتى بعد العلاج الكافي بالأدوية المُضادة للميكروبات.
فترة حضانة داء البروسيلات الحاد Acute Brucellosis تتراوح من 5 أيام إلى عدة اشهر و المُعدل هو أسبوعين.
الأعراض يُمكن أن تظهر فجأة:
- حُمى عالية متأرجحة (ترتفع و تنخفض) مع نفضان (حُمى نافضة).
- تعرق.
- صُداع شديد.
- آلام في العضلات و المفاصل.
- هذيان.

أو تظهر الأعراض بشكل مُخاتل على شكل فتور و توعك خفيف مع آلام في العضلات, صُداع و الم بمُؤخرة الرأس مع إرتفاع في درجة الحرارة (حُمى) مساءً, و مع تقدم المرض ترتفع درجة حرارة الجسم إلى 40 - 41 درجة مئوية و تنخفض صباحاً حيث تكون طبيعية أو شبه طبيعية حيث يحدث تعرق غزير. الحُمى المُتقطعة تستمر من 1 - 5 أسابيع و بعدها تهدأ لمدة 2 - 14 يوم حيث تكون أعراض المرض خفيفة أو غير موجودة, بعدها تعود نوبات الحُمى. في الحالات المُزمنة يُمكن أن تستمر موجات إرتفاع و هبوط حرارة الجسم لِلأشهر أو سنوات (الحُمى المُتموجة). في بعض المرضى تكون الحُمى عابرة.

بعد هذه المرحلة الأولية يكون هناك فقدان شديد للشهية و الوزن, ألم في البطن مع إمساك, آلام مفاصل, صُداع, ألم في الظهر, أرق, كآبة, تهيُج و عدم إستقرار عاطفي. إذا لم تحدث مُضاعفات للمريض فإن المريض يُشفى في غضون 2 - 3 أسابيع.

علامات المرض غير مُميزة حيث يُمكن أن يُصاب المريض بتضخم الطحال Splenomegaly و تضخم العُقد اللمفية Lymphadenopathy, و في 50% من المرضى يُمكن أن يكون هناك تضخم في الكبد Hepatomegaly.

في 30% من المرضى تُسبب البروسيلة مُضاعفات بتمركزها و إصابة أعضاء مُختلفة من الجسم إذا حصل تأخير في تشخيص أو علاج المرض, كالآتي:

1- الجهاز العضلي الهيكلي Musculoskeletal:
- إلتهاب المفصل التقيحي Suppurative Arthritis, إلتهاب الزليل Synovitis, إلتهاب الجراب Bursitis.
- إلتهاب العظم و النقي Osteomyelitis.
- إلتهاب الفقار النُخاعي Spinal Spondylitis.
- خُراج العضلة القطنية Psoas Abscess و خُراج مُجاور للفقار Paravertebral Abscess.

2- الجهاز العصبي المركزي Central Nervous System:
- إلتهاب السحايا Meningitis.
- شلل الأعصاب القحفية Cranial Nerve Palsies.
- نزف داخل القحف Intracranial Haemorrhage أو نزف تحت العنكبوتية Subarachnoid Haemorrhage.
- سكتة دماغية Stroke.
- إعتلال النخاع Myelopathy.
- إعتلال الجذور العصبية Radiculopathy.

3- العين:
- إلتهاب العنبية Uveitis.
- إلتهاب الوريد الخثاري في شبكية العين Retinal Thrombophlebitis.

4- القلب:
- إلتهاب عضل القلب Myocarditis.
- إلتهاب الشغاف Endocarditis.

تشخيص المرض:

يتم تشخيص داء البروسيلات بشكل أكيد بعزل البروسيلة من دم المريض بزراعة الدم Blood Culture, و التي تكون موجبة في 70 - %80 من المرضى المُصابون بالبروسيلة المالطية Brucella Melitensis و في 50% من المرضى المُصابون بالبروسيلة المُجهضة Brucella Abortus. أو زراعة السائل الدماغي النُخاعي Cerebrospinal Fluid في حالات إصابة الجهاز العصبي المركزي و التي تكون موجبة في 30% من الحالات.
الإختبار الشائع لتشخيص داء البروسيلات هو إختبار التراص المصلي Serum Agglutination Test للكشف عن وجود أضداد مصلية ضد البروسيلة Brucella Antibodies Agglutination Test و الذي يكشف 95% من العدوى الحادة.

العلاج:

علاج داء البروسيلات يكون بإستخدام توليفة من المُضادات الحيوية, المُتبع هو دوكسي سايكلين Doxycycline 100 mg مرتين يومياً لمدة 6 أسابيع مع حقن ستريبتومايسين واحد جرام Streptomycin 1 g حقنة واحدة في العضل يومياً لمدة الأسبوعين الأولين من بدأ العلاج. نسبة إنتكاس المرض مع هذه التوليفة هي حوالي 5%. توليفة أخرى هي دوكسي سايكلين كالسابق مع ريفامبيسين Rifampicin 900 mg يومياً لمدة 6 أسابيع, و لكن مُعدل إنتكاس المرض و فشل العلاج مع هذه التوليفة أعلى من السابقة.
في الحالات المُزمنة يُمكن أن يحتاج المريض للعلاج لمدة 3 - 6 اشهر حسب إستجابة المريض و التحاليل المخبرية.

الوقاية:

1- عدم إستهلاك الحليب الغير مُبستر أو مُنتجاته.
2- لبس القفازات و الكمامات و النظارات الواقية بالنسبة للعاملين في المسالخ و البيطرة و المختبرات و كذلك الصيادين.
3- تقصي الحيوانات المُصابة بداء البروسيلات في المسالخ و المزارع.
4- تلقيح الحيوانات الأليفة (مصدر غذاء للإنسان) ضد البروسيلة.
5- علاج الكلاب المُصابة بالمرض, و للعلم بأن إنتقال داء البروسيلات من الكلاب للإنسان نادر و لكنها تُشكل خطورة للأشخاص الذين لديهم ضعف في المناعة مثل مرضى الأيدز.
6- لا يوجد تلقيح (تطعيم) للإنسان لحمايته من المرض.






أجنة مصابة بداء البروسيلا

يتبع
 

رد مع اقتباس
  #19  
قديم 11-24-2009, 01:17 PM
الشمعة المتفائلة الشمعة المتفائلة غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

جذام (مرض)










الجذام (بالإنكليزية: leprosy) مرض خطير تسببه المتفطرات الجذامية، ينتشر في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية في أفريقيا وآسيا وأمريكا الجنوبية، يصنف مع الأمراض المدارية المهملة.
فترة حضانته طويلة، والمناطق التي تتعرض للإصابة هي الجلد أو الأعصاب أو كلاهما. يعزل المصابين بهذا المرض بأماكن خاصة.



طريقة انتقال العدوى

يعد الجذام من أخطر الأمراض الجلدية المعدية. تحدث العدوى عن طريق دخول الميكروب من خلال الاستنشاق أو الطعام أو من خلال التلامس الجلدي أو من خلال الغشاء المخاطي.

الأسباب المساعدة على انتشاره
سوء التغذية.
سوء الحالة الصحية (الصحة العامة).
السكن غير المناسب.
المستوى المتدني للحياة والتربية.

طرق العدوى
ملامسة الأشخاص المصابين.
التماس مع القرح ومفرزات الأغشية المخاطية.
التماس أو تواجد الحشرات مثل (الصراصير, البق, الفراش وطفيليات الجلد).


يتبع
 

رد مع اقتباس
  #20  
قديم 11-24-2009, 01:26 PM
الشمعة المتفائلة الشمعة المتفائلة غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

مرض خدش القطة Cat scratch disease





مردفات : داء الخدش من الهر ، حمى خدش القطة ، شباك بطاني لمفي ، بطاني لمفي حميد ، مرض تكاثر الكريات الشبكية ، اللمفاوية الحميد
Benign inoculation lymphoreticulosis or cat-scratch disease

تعريف :

هو داء بكيتري ، ينجم عن خدش او عض شخص معين من قبل القطط .

يتميّز الوباء ، بظهور مكان اوّلي للاصابة ، التهاب موضعي للعقد اللمفاوية و ارتفاع في حرارة الجسم .

السبب المُمرض ( اي المسبب ) :

ينتج المرض عن بكيتريا ( جراثيم أو عصيات سلبية الغرام ) تسمى Rochalimaea henselae

طريقة انتقال العدوى :

يحدث المرض في كل بلاد العالم ، و تعتبر القطط مصدراً للعدوى ، لكن الاخيرة ، لا تُصاب بالمرض ، و إنما تنقله فقط الى الانسان . يطال المرض الاطفال بشكل خاص ، بسبب مداعبتهم للقطط .

يحصل المرض ، في اثناء فصلي الخريف و الشتاء .




نشوء المرض :

يدخل المسبب عبر الجلد و الاغشية ، حيث ، تتشكل بؤرة الاصابة الولية ، ومن ثم ينتقل الى الغدد اللمفاوية الموضعية ( المحلية ) ، ويؤدي الى التهابها

المظاهر السريرية :

تبلغ مرحلة الحضانة : 1-3 اسابيع لكن يمكن ان تستمر 3 ايام فقط او عدة شهور .

1. تتكون في مكان دخول المسبب ، ( غالبا ، على الاجزاء المكشوفة من الاطراف ) ، البؤرة الجلدية الاولية ، وهي عبارة عن عقدة صغيرة ( بحجم الجوزة ) ، ما تلبث ان تتحول الى دُمّلة ( نفطة ) او قرحة مغطاة بقشرة . بعد عدة ايام ، تختفي البؤرة الاولية، احيانا يمكن ان تكون هذه العقدة ، بمثابة العارض الوحيد للداء .
2. لاحقاً ، بموازاة العقدة الاولية ، تظهر الاعراض العامة للمرض ، فجأة :
• ارتفاع الحرارة حتى 38.5-39.5درجة .
• ضعف عام .
• الم في الرأس .
• اوجاع في العضلات و المفاصل .
3. العارض الدائم للمرض هو : التهاب الغدد اللمفاوية الموضعية ، الذي يحدث بعد مرور اسبوع الى 3 اسابيع ، على تكوّن البؤرة الاولية ، يطال الالتهاب العقد اللمفاوية : تحت الابطين ، المرفقية ( الزندية ) ، الحالبية ( الاربية ) .

اللوحة المخبرية : اهم نتائج التحليل المخبري :

1. نقصان الكريات البيض .
2. زيادة نسبية في عدد الكريات اللمفاوية .
3. الإيوسية .
4. عند حصول الخراج ، يُظهر التحليل :
- زيادة في الكريات البيضاء .
- تسارع في ترسب الكريات الحمراء .

الاشكال السريرية :

o الشكل الجلدي – العقدي .
o الذبحة اللوزية .
o الشكل البطني .
o الشكل الصدري .
o الشكل الزهري الكاذب ...الخ

التفاعلات : تحدث نادراً ، اهمها :

o التهاب الاعصاب .
o التهاب السحايا .
o تآكل العظم .
o التهاب الدماغ .
o التهاب الغدة الدرقية .

التكهن بمصير المريض :

مسار المرض حميد ، حيث يحصل الشفاء بعد مرور شهر الى شهرين . نادراً ما يتكرر المرض ، حيث يستمر من سنة و نصف الى سنتين .

التشخيص :

يرتكز على المعطيات السريرية ، و معرفتنا المسبقة لإصابة المريض بخدوش من قط ما او عضة منه . كما نستعمل اختبار الجلد و الحساسية . و نأخذ عينة من العقدة اللمفاوية المصابة ، لأجل التحليل النسيجي .

التشخيص التمايزي : يتم مع :

1. التهاب العقد اللمفاوية السلي .
2. الالتهاب البثري اللمفاوية .
3. التولاريميا ( داء الثُلريّات ) .
4. الليستيريوز .

العلاج :

يُعطى المضاد الحيوي الفعال ، وسيع المدى .
عند تكّون الخرّاج ، يتم شقه و استخراج القيح منه .

وفي حالة التقيّح الشديد للعقدة اللمفاوية ، يتم فتحها او استئصالها .
كما يتم وصف عقاقير الستيروييدية القشرية ، عند استمرار المرض و ظهور تعقيد مثل التهاب الدماغ .

الوقاية :

غير محددة جيدا حتى الآن ، حيث يرى الاطباء ، انه ليس الزاميا عزل المصاب .



شكل البكتيريا




يتبع
 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الأمراض, البكتيرية


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator


الساعة الآن 12:06 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.