انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين


الفقه والأحكــام يُعنى بنشرِ الأبحاثِ الفقهيةِ والفتاوى الشرعيةِ الموثقة عن علماء أهل السُنةِ المُعتبرين.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-07-2010, 05:59 PM
فخورة بنقابي فخورة بنقابي غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




Islam كل ما يخص المتوفى من أول وفاتة

 


الأدعية للميت



تلقين المحتضر
لا إله إلا الله


عليك أن تلقّن الميت قول لا إله إلا الله ،
قالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: (مَنْ كَانَ آخِرُ كَلاَمِهِ لاَ إلهَ إلاَّ الله دَخَلَ الْجَنَّةَ)
رواه أحمد (21657) وأبوداود 3\190 وانظر صحيح الجامع 5\342



دعاء من أصيب بمصيبة :


سَمِعَ أُمَّ سَلَمَةَ ، زَوْجَ النَّبِيِّ تَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللّهِ يَقُولُ
«مَا مِنْ عَبْدٍ تُصِيبُهُ مُصِيبَةٌ فَيقُولُ:
( إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ. اللَّهُمَّ أْجُرْنِي فِي مُصِيبَتِي وَأَخْلِفْ لِي خَيْراً مِنْهَا ) إِلاَّ أَجَرَهُ اللّهُ فِي مُصِيبَتِهِ. وَأَخْلَفَ لَهُ خَيْراً مِنْهَا».
قَالَتْ: فَلَمَّا تُوُفِّيَ أَبُو سَلَمَةَ قُلتُ كَمَا أَمَرَنِي رَسُولُ اللّهِ . فَأَخْلَفَ اللّهُ لِي خَيْراً مِنْهُ. رَسُولَ اللّهِ .
رواه مسلم (2077) وأحمد ومالك .




الدعاء عند إغماض الميت :


«اللَّهُمَّ اغْفِرْ (ويسمى باسم الشخص مثلاً اللَّهُمَّ اغْفِرْ لأَبِي سَلَمَةَ) وَارْفَعْ دَرَجَتَهُ فِي الْمَهْدِيِّينَ وَاخْلُفْهُ فِي عَقِبِهِ فِي الْغَابِرِينَ.
وَاغْفِرْ لَنَا وَلَهُ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ. وَافْسَحْ لَهُ فِي قَبْرِهِ. وَنَوِّرْ لَهُ فِيهِ»
رواه مسلم (2080)




الدعاء للميت في الصلاة عليه :


- (اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ وَارْحَمْهُ وَعَافِهِ. وَاعْفُ عَنْهُ. وَأَكْرِمْ نُزُلَهُ. وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُ.
وَاغْسِلْهُ بِالْمَاءِ وَالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ، وَنَقِّهِ مِنَ الْخَطَايَا كَمَا نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الأَبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ.
وَأَبْدِلْهُ دَاراً خَيْراً مِنْ دَارِهِ. وَأَهْلاً خَيْراً مِنْ أَهْلِهِ وَزَوْجَاً خَيْراً مِنْ زَوْجِهِ.
وَأَدْخِلْهُ الْجَنَّةَ وَأَعِذْهُ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ (أَوْ مِنْ عَذَابِ النَّارِ))
رواه مسلم (2184)



- ( اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِحَيِّنَا وَمَيِّتِنَا، وَصَغِيرِنَا وَكَبِيرِنَا، وَذَكَرِنَا وَأُنْثَانَا، وَشَاهِدِنَا وَغَائِبِنَا.
اللَّهُمَّ مَنْ أحْيَيْتَهُ مِنَّا فَأحْيِهِ عَلَى الإيمَانِ، وَمَنْ تَوَفَّيْتَهُ مِنَّا فَتَوَفَّهُ عَلَى الإسْلاَمِ.
اللَّهُمَّ لاَ تَحْرِمْنَا أجْرَهُ، وَلاَ تُضْلَّنَا بَعْدَهُ)
رواه أحمد (8744) وابن ماجه في صحيحه (1/251) وأبو داود(3203) والترمذي (1018) وقال حديثٌ حسنٌ صحيحٌ .



- ( اللهم إِنَّ فُلانَ بْنَ فُلانٍ فِي ذِمَّتِكَ وَحَبْلِ جِوَارِكَ، فَقِهِ فِتْنَةَ القَبْرِ، وَ عَذَابَ النَّارِ،
أَنْتَ أَهْلُ الوَفَاءِ وَ الحَقِّ، اللهمَّ فَاغْفِرْ لَهُ وَارْحَمْهُ، فَانَّكَ الَغَفُورُ الرَّحِيمُ )
رواه أحمد (15711) وابن ماجه في صحيحه (1/251) وأبو داود(3204) وصححه الألباني في أحكام الجنائز .



- ( اللَّهُمَّ إنَّهُ عَبْدُكَ، وَ ابْنُ عَبْدِكَ، وَابْنُ أَمَتِكَ، كَانَ يَشْهَدُ أَنْ لاَ إلهَ إلاَّ أَنْتَ، وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ،
وَ أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ، اللَّهُمَّ إنْ كَانَ مُحْسِناً، فَزِدْ فِي إحْسَانِهِ، وَ إنْ كَانَ مُسِيئاً، فَتَجَاوَزْ عَنْ سَيِّئَاتِهِ .
اللَّهُمَّ لاَ تَحْرِمْنَا أَجْرَهُ، وَ لاَ تَفْتِنَّا بَعْدَهُ )
رواه مالك في الموطأ(535) والحاكم وصححه ووافقه الذهبي (1/359)




الدعاء للفرط في الصلاة عليه (ما يقال للطفل الميت ):


- (كان الْحَسَنُ يَقْرَأُ عَلَى الطِّفْلِ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ وَيَقُولُ اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ لَنَا فَرَطًا وَسَلَفًا وَأَجْرًا)
أخرجه البغوي في شرح السنة 3\357 وقال علقه البخاري - باب قِراءةِ فاتحةِ الكتابِ على الج
دعاء التعزية :

- (إن للَّه ما أخذَ ولهُ ما أعطى، و كل شيءٍ عنده بأجلٍ مسمًّى- فمرْها فلْتَصبرْ و لتَحتَسبْ)
متفق عليه


- و قال النووي في (الأذكار) ص147 ج1
وأما لفظ التعزية، فلا حَجْر فـيه، فبأيِّ لفظ عزَّاه حصلت.
واستـحب أصحابنا أن يقول فـي تعزية المسلم بالمسلم:

(أعْظَمَ اللَّهُ أجْرَكَ، وأحْسَنَ عَزَاءَكَ، وَغَفَرَ لِـمَيِّتِكَ) .


و في تعزية المسلم بالكافر:

(أعظم الله أجرك، وأحسن عزاءك).


وفي الكافر بالمسلم:

(أحسن الله عزاءَك، وغفرَ لـميتك).


وفي تعزية الكافر بالكافر:

(أخلف الله عليك).





الدعاء عند إدخال الميت القبر :

( بِسْمِ الله وَعَلَى سُنَّةِ رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم )
رواه أبو داود(3204) وقال : هذَا لَفْظُ مُسْلِمٍ.

وعند أحمد بلفظ

( بِسْمِ الله وَعَلَى مِلّةِ رَسُولِ الله )
رواه أحمد(21811) والحاكم وصححه .


الدعاء بعد دفن الميت :

( كَانَ النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم إذَا فَرَغَ مِنْ دَفْنِ المَيِّتِ وَقَفَ عَلَيْهِ فقالَ:
اسْتَغْفِرُوا لأَخِيكُم وَاسْألُوا لَهُ بالتَّثْبِيتِ فَإنَّهُ الآنَ يُسْأَلُ)
رواه أبو داود(3223) والحاكم ووافقه الذهبي (1/370)



دعاء زيارة القبور :
(السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الدِّيَارِ، مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُسْلِمِينَ. وَإِنَّا، إِنْ شَاءَ اللّهُ، لَلاَحِقُونَ. أَسْأَلُ اللّهَ لَنَا وَلَكُمُ الْعَافِيَةَ )
رواه مسلم(2210)

أمور و آداب و أحكام


(1)
ما يجوز للحاضرين وغيرهم :

يجوز لهم كشف وجه الميت و تقبيله، و البكاء عليه ثلاثة أيام .

- عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللّهِ ، قَالَ:
أُصِيبَ أَبِي يَوْمَ أُحُدٍ. فَجَعَلْتُ أَكْشِفُ الثَّوْبَ عَنْ وَجْهِهِ وَأَبْكِي. وَجَعَلُوا يَنْهَوْنَنِي، وَ رَسُولُ اللّهِ لاَ يَنْهَانِي.

قَالَ وَ جَعَلَتْ فَاطِمَةُ، بِنْتُ عَمْرٍو تَبْكِيهِ. فَقَالَ رَسُولُ اللّهِ :

«تَبْكِيهِ، أَوْ لاَ تَبْكِيهِ، مَا زَالَتِ الْمَلاَئِكَةُ تُظِلَّهُ بِأَجْنِحَتِهَا، حَتَّى رَفَعْتُمُوهُ)
رواه البخاري (1224) ومسلم (6308) واللفظ له .


(2)
ما يجب على أقارب الميت :يجب على أقارب الميت يبلغهم خبر وفاته وفي ذلك أمران :

الاول :
الصبر والرضا بالقدر لقوله تعالى:
{ وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنْ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنْ الأَمْوَالِ وَالأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرْ الصَّابِرِينَ } .
( البقرة : 155 – 157)


الثاني :
مما يجب على الاقارب :

الاسترجاع ،وهو أن يقول :

( إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ )

كما جاء في الآية المتقدمة ، و يزيد عليه قوله:

( اللَّهُمَّ أْجُرْنِي فِي مُصِيبَتِي وَأَخْلِفْ لِي خَيْراً مِنْهَا)

(3)
ما يحرم على أقارب الميت :

1- النياحة :

وهو أمر زائد على البكاء . قال ابن ابن العربي :
" النوح ما كانت الجاهلية تفعل ، كان النساء يقفن متقابلات يصحن ،
و يحثين التراب على روءسهن ويضربن وجوههن .


- أربع في أمتي من أمر الجاهلية ، لا يتركونهن:
الفخر في الاحساب ،والطعن في الانساب، والاستسقاء بالنجوم ، والنياحة

وقال:
النائحة إذا لم تتب قبل موتها ، تقام يوم القيامة و عليها سربال من قطران ، و درع من جرب " .
رواه مسلم ( 3 / 45 ) والبيهقي (4/63) من حديث أبي مالك الاشعري .


- اثنتان في الناس هما بهم كفر :
الطعن في النسب ، و النايحة على الميت ".
رواه مسلم (1/58) والبيهقي ( 4 / 63 ) وغيرهما من حديث هريرة .


2- ضرب الخدود ، وشق الجيوب :

لقوله صلى الله عليه وسلم :
( ليسَ مِناَّ من لَطَمَ الخُدودَ، وشَقَّ الجُيوبَ، ودَعا بدَعْوَى الجاهلية ) .
رواه البخاري ( 3 / 127 - 128 ، 129 ) ومسلم ( 1 / 70 ) وابن الجارود ( 257 ) والبيهقي ( 4 / 63 - 64 ) وغيرهم من حديث ابن مسعود .




(5) النعي الجائز :

1- يجوز إعلان الوفاة إذا لم يقترن به ما يشبه نعي الجاهلية
و قد يجب ذلك إذا لم يكن عنده من يقوم بحقه من الغسل والتكفين والصلاة عليه و نحو ذلك .

2- ويستحب للمخبر أن يطلب من الناس أن يستغفروا للميت .



علامات حسن الخاتمة :

1- نطقه بالشهادة عند الموت .

من كان آخر كلامه لا إله إلا الله دخل الجنة "



2- الموت برشح الحبين،

لحديث ابن بريدة عن أبيه،
( أنه كان بخراسان فعاد خاله وهو مريض، فوجده بالموت وإذا هو يعرق جبينه فقال:
الله أكبر سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:

« موت المؤمن بعرق الجبين).
أخرجه أحمد ( 5/357،360) والسياق له ، والنسائي (1/259) والترمذي (2/128) وحسنه ،
وابن ماجه (1/ 443-444) وابن حبان(730) والحاكم(1/761) والطيالسي (808)
وقال الحاكم : " صحيح عل شرط مسلم " ووافقه الذهبي ! وفيه نظر لا مجال لذكره هنا ،
لا سيما وأن أحد إسنادي النسائي صحيح على شرط البخاري .



3- الموت ليلة الجمعة أو نهارها

لقوله صلى الله عليه وسلم: ( مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَمُوتُ يَوْمَ الْجُمعَةِ أَوْ لَيْلَةَ الْجُمعَةِ إلا وَقَاهُ الله فِتْنَةَ الْقَبْرِ ).
قال الألباني : أخرجه أحمد (6582-6646)
من طريقين عن عبد الله بن عمرو ، والترمذي من أحد الوجهين ،
وله شواهد عن أنس وجابر بن عبد الله ، وغيرهما ، فالحديث بمجموع طرقه حسن أو صحيح.



4- الاستشهاد في ساحة القتال ،
5- الموت غازيا في سبيل الله .
6- الموت بالطاعون .
7- الموت بداء البطن .
8- الموت بالغرق والهدم
9- موت المرأة في نفاسها بسبب ولدها (هي التي تموت ، وفي بطنها ولد)
10- الموت بالحرق .
11- وذات الجنب (هي ورم حار يعرض في الغشاء المستبطن للاضلاع)
12- الموت في سبيل الدفاع عن المال المراد غصبه.
13- الموت في سبيل الدفاع عن الدين و النفس.
14- الموت مرابطا في سبيل الله .
15- الموت على عمل صالح
الجنائز وأحكامها
فضلها : عن أبي هريرة رضي قال قال رسول (مَنْ شَهِدَ الْجَنَازَةَ حَتَّى يُصَلَّى علَيْهَا فَلَهُ قِيرَاطٌ. وَمَنْ شَهِدَهَا حَتَّى تُدَفَنَ فَلَهُ قِيرَاطَانِ» وَمَا الْقِيرَطَانِ؟ قَالَ: «مِثْلُ الْجَبَلَيْنِ الْعَظِيمَيْنِ) متفق عليه


حكمها : فرض كفاية ، إذا فعلها البعض سقط الإثم عن الباقين وتبقى في حق الباقين سنة ، وإن تركها الكل اثموا .


شروطها : النية – استقبال القبلة – ستر العورة – طهارة المصلي والمصلى عليه – اجتناب النجاسة – إسلام المصلي والمصلى عليه – حضور الجنازة وإن كان بالبلد وكون المصلي مكلفا .


أركانها : القيام فيها – التكبيرات الأربع – قراءة الفاتحة – الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم – الدعاء للميت - التسليم – الترتيب (أي يأتي بالفاتحة ثم الصلاة على النبي ثم التسليم) .



سننها : رفع اليدين مع كل تكبيرة – الاستعاذة قبل القراءة – أن يدعو لنفسه وللمسلمين – الاسرار بالقراءة – أن يقف بعد التكبيرة الرابعة وقبل التسليم قليلا – أن يضع يضع يده اليمنى على اليسرى – الالتفات على يمينه .
ما ينتفع به الميت

و ينتفع ، الميت من عمل غيره بأمور :


أولا : دعاء المسلم له ، إذا توفرت فيه شروط القبول، لقول الله تبارك وتعالى :
{ والَّذينَ جاؤوا مِنْ بَعْدِهِم يَقولونَ رَبَّنا اغْفِر لنا ولإخوانِنا الَّذين سَبقونا بالإيمانِ ولا تَجعَل في قُلوبِنا غِلاًّ لِلَّذين آمنوا رَبَّنا إنَّكَ رَؤوفٌ رَحيمٌ } . [ سورة الحشر 10 ] .

ثانيا : قضاء ولي الميت صوم النذر عنه .

ثالثا : قضاء الدين عنه من أي شخص وليا كان أو غيره .

رابعا : ما يفعله الولد الصالح من الاعمال الصالحة ، فإن لوالديه مثل أجره ، دون أن ينقص من أجره شئ ، لان الولد من سعيهما وكسبهما .

خامسا : ما خلفه من يعده من آثار صالحة وصدقات جارية ، لقوله تبارك وتعالى :{ ونكتب ما قدموا وآثارهم }.



لا تنسونا من صالح دعائكم
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 01-08-2010, 10:12 AM
دانا دندون دانا دندون غير متواجد حالياً
عضو مميز
 




افتراضي

بارك الله بك على هذا العلم النافع وجزاكِ كل خير
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 01-08-2010, 06:39 PM
سهير محمود* سهير محمود* غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

جزاك الله عنا كل خير..اللهم ارحم المؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات..
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 01-08-2010, 07:33 PM
فخورة بنقابي فخورة بنقابي غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

آآآمين وخيرا جزاكم ونفع بكم
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 01-19-2010, 03:44 AM
أم الزبير محمد الحسين أم الزبير محمد الحسين غير متواجد حالياً
” ليس على النفس شيء أشق من الإخلاص لأنه ليس لها فيه نصيب “
 




افتراضي

جزاكِ الله خيراً
التوقيع



عنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
( وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لَا تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى يَأْتِيَ عَلَى النَّاسِ يَوْمٌ لَا يَدْرِي الْقَاتِلُ فِيمَ قَتَلَ ، وَلَا الْمَقْتُولُ فِيمَ قُتِلَ ، فَقِيلَ : كَيْفَ يَكُونُ ذَلِكَ ؟ قَالَ : الْهَرْجُ ، الْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي النَّارِ )
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لا, من, أول, المتوفى, يخص, وفاتة, كل


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 12:53 PM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.