انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين

العودة   منتديات الحور العين > .:: المنتديات العامة ::. > التاريخ والسير والتراجم

التاريخ والسير والتراجم السيرة النبوية ، والتاريخ والحضارات ، وسير الأعلام وتراجمهم

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-29-2010, 11:08 AM
سجودي سجودي غير متواجد حالياً
عضو فضى
 




افتراضي سيرة دكتور ياسر برهامى مع نبذة عن العلامة دكتور محمد اسماعيل

 


1_ حياته و نشأته
2_ كلام العلماء عليه
3_ مصنفاته و متفرقات
فى سيرة
::: العلامة ياسر برهامى:::




الحمد لله وكفى , وصلاة وسلاماً على عباده الذين اصطفى , لاسيما عبده المصطفى
صلى الله عليه وسلم
وبعد

فهذا جهد مقل, وعمل محب ,فى انصاف الشيخ حفظه الله تعالى
وبيان فضله , واظهار مكانته ,
قد جمعت فيه ما تفرق من ترجمة علامة مصر السكندرى شيخنا الحبيب
ياسر بن حسين برهامى
حفظه الله تعالى

كما جمعت فيه كتبه ومقالاته المتوافرة على الشبكة وبعض نقولا ت لثناء العلماء على الشيخ
ولعل العمل يحتاج الى اضافات وترتيبات ارجو الاخوه الافاضل النصح والمشاركة بها

فاللهم ارفع قدر شيخنا واطل عمره بالخير وانفعنا بعلمه
امين


الباب الثانى
قالوا عن الشيخ



ـ1ـ
فضيلة الشيخ
سيد بن حسين العفاني
حفظه الله تعالى

فى مقدمة كتاب( قراءة نقدية)
لفضيلة الشيخ ياسر برهامي
حفظه الله تعالى

(...وأشهد الله على أن الشيخ ياسر علم مبارك من أعلام الدعوة السلفية في مصر، وراحلة علم عالية السَّنام تامة الخلق، تغدو إليها رواحل العلم خِفافاً خماصاً، وتروح عنها ثقالاً بِطاناً، فقد أنعم الله
عليه بعلم أوثقه إلى القرون الأولى، وأقامه على جادتها، وأراه من آيات العلم الكبرى.. امتد فسطاط علمه ويمتد ويمتد كل يوم، يأوي إليه الألوف من طلاب العقيدة السلفية، فاستنارت بصائرهم بنور ما عنده من الحق والفهم، وهُدُوا على سواء القصد، ونهلوا من معين علم الشيخ ورسائله وتسجيلاته من بعيد وقريب.. ورأوا فيه منارة علت في سماء قرننا وضوَّأت آفاق الحياة، فأقبل إليه طلاب معرفة علم عقيدة السلف ينهلون من معينه الثَّر الصافي في زمن نهدت فيه رغائب الأمة في شعاب التفرق والأهواء، وصار معظم الناس في ضياع من الحق، وإقلاق في الورع، وتكاثر في الباطل، فأضحوا كما قال عليه الصلاة والسلام: «إنما الناس كإبل مائة لا تكاد تجد فيها راحلة».

ويكفي الشيخ ياسر أنه خير من ينافح ويذبّ ويجادل عن عقيدة السلف الصالح، وفهمه العميق العالي لقضايا الإيمان والكفر.. يكفي الشيخ نُصْرَةً من ربه أن نصبه لنشر راية العقيدة الصحيحة السمحة، وكسر شوكة البدعة، والكشف عن زيوف وعورات أنصار العقائد الفاسدة، وجهالات سِمَان المبتدعة.. يكفي الشيخ نصرة من ربه أن صيّره أميناً على هذه العقيدة، يحفظ الله به وبإخوانه هذه العقيدة.. وينشرها بهم.. ولا ينكر هذا إلا من ينكر الشمس في رابعة النهار، ولو لم يكن له من فضلٍ إلا هذا لكفاه.


قليلك لا يُقال له قليلُ قليلٌ منك يكفيني ولكن


وهو خيرُ حارسٍ يقظٍ لهذه العقيدة، وسدٌّ تحتبس وراء أسواره العالية أمواج الانحرافات العقدية أن يجتاح سيلها المجنون كلّ ما شاد الخير والبر من شعائر ومآثر.

وسل المئات التي التقت به، أو التي أشرق عليها الرجل في مداره العتيد، ما من أحد منهم إلا وفي حياته ومشاعره وأفكاره أثر من توجيهات الشيخ ياسر يعتزُّ به ويغالي بقيمته، ويعده أعلى وأنفس ما في حياته وعمره.

والشيخ ياسر فوق هذا "رجل عامة" لديه ثروة طائلة من علم تربية الأفراد و(الكوادر)، وله بصر نافذ بطبائع الناس، وتقييم الأفراد، وميزان المواهب، تأخذ كلماته البارعة طريقها المستقيم إلى عقول طلاب العلم فتأسرها، وشغاف قلب السامع.. ولديه إمكانيات فائقة لتربية الجيل على فهم ومنهج سلفي واضح ومعين، وإنه لمطلب في مناط الثريا، ولن يناله إنسان قاعد غير قائم ولا عامل ناصب، بل فيه طول جهاد ومثابرة وصبر.. ولقد أينعت ثمار غرسه.. وفاح زهر بستانه بشذاً فوّاح يمتد في مصرنا كلها.. فإذا ما عاشرت هذا الرجل المبارك تجده عالماً عاملاً بكّاء خاشعاً كثير التهجد حسن الخلق.
أسأل الله أن يبقي هذا الشيخ الضخم نبراساً لإخوانه، وأن يطيل في عمر، وأن يجعله من سادات الربانيين، وأن يبارك في ولده وعلمه ورزقه، وأن يجعل له في قلوب المؤمنين ودّاً، وأن يختم لنا وله بخاتمة الحسنى، وأن يظله في ظله يوم لا ظل إلا ظله.

وأوصي طلاب العلم بكل دروس الشيخ ومحاضراته وكتبه ورسائله وخاصة هذا الكتاب القيم الغالي.. وساعة أن يعملوا بهذه الوصية لا ينسوني من دعائهم وليتذكروا قولي لهم: "بعتكم أغلى الملك، فلا تنسوني غداً لكرامة الدلّال".
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين




وكتبه:
سيد بن حسين العفاني
الجمعة، 4 من رجب 1425هـ )






وقال ايضاً

كتابه ( زهر البساتين من مواقف العلماء والربانيين )
صفحة 310 المجلد السادس
بعد ترجمة عاطرة لبعض فضائل الشيخ العلامة
محمد بن إسماعيل المقدم
حفظه الله تعالى


(...المدرسة السلفية بالأسكندرية وأثرها المبارك في مصر

أقولها خالصةً لوجه الله عز وجل ، لو أتيح لشيوخها فرصة الانتشار بمصر لصبغوا مصر كلها بالصبغة السلفية ، ولَتَخرّج على أيديهم كوادر علمية على درجة عالية من الكفاءة تسد ثغراً من ثغور الدعوة إلى الله .

ونخص بالذكر الشيخ أبا إدريس محمد عبد الفتاح ..

وشيخ الوعّاظ وكبير المربين أستاذنا الحبيب العابد الورع طيب الذكر الشيخ الدكتور أحمد فريد .. من تعلمنا الوعظ على يديه .. وأثر فينا نور وجهه وخشوعه وربّانا بلَحظِهِ قبل لَفظِهِ ..

وفضيلة الشيخ الدكتور سعيد عبد العظيم وجهده الطيب المشكور على مدار سنين طويلة من الدعوة والنصح والتوجيه ..

والشيخ الدكتور أحمد حطيبة وأثره الطيب في باكوس .. وسل مسجد نور الإسلام فعنده الخبر العجيب ..

وشقيق الروح مربي الرجال الداعية الفذ فضيلة الشيخ الدكتور ياسر برهامي الذي وضع الله له القبول في أوساط الشباب وتخرج على يديه كوادر من المدرسين الذين أحاطوا بدقائق عقيدة السلف .. ولله ما أحلى غرسه فيهم .. وهذا من عاجل الجزاء له وعاجل البشرى للمؤمن .. ويشكر له جهده وعلو همته العجيبة في الدعوة إلى الله عز وجل .

وأُشهِدُ الله أنه من الرجال الذين تعرفهم في وقت المحن والشدائد فتحبهم ، وتحب فيه سعة أفقه ، وصبره على العبادة ، ولين جانبه ، ويشكر له دفاعه العظيم عن عقيدة السلف ، وتحريره لمسائلها العلمية .




سيبدو لكم في مَضْمَرِ القلبِ والحشا
سيرةُ حبٍ يـومَ تبـدو السرائـرُ




فاللهم بارك في جهودهم .. وعظّم أجرهم .. وبارك في دعوتهم وأبنائهم وأهليهم .)ا.هـ

رضا بن احمد صمدى
حفظه الله تعالى
وهو من تلاميذ الشيخ
حفظه الله تعالى



(وأبدأ بقول الفرزق حين امتدح زين العابدين رضي الله عنه ردا على
قول هشام بن عبد الملك في حقه : من هذا ؟

وليس قولك من هذا بضائره .... العرب تعرف من أنكرت والعجم

الشيخ العلم الأشم الداعية المجاهد المربي القدوة الرباني المتفنن
السمح الخلوق البسام الطبيب .. شيخنا ياسر برهامي السكندري
المصري ... حفظه الله وسدده وأعلى درجته في الدراين ...

نشأة في بيت فضل وخلق وعلم .. فأخوته كثير منهم أطباء ، وابتدأ
هو حياته بتنسك وعلم ...
وكان ذلك مع كوكبة الدعاة الذي أنشأوا الدعوة السلفية في الثغر
المصري في الإسكندرية ، ومدوا ظل المدرسة الحديثية من أيام
السلفي ( بكسر السين وفتح اللام ) فأقاموا دعوة سلفية شامخة
راسخة لم تقتعلها أي فتنة ولم تحبطها أي عاصفة ...

كوكبة الدعاة الشباب في سبعينات القرن المنصرم أمثال الشيخ العلامة
القدوة محمد بن إسماعيل والشيخ الزاهد العلامة أحمد فريد والشيخ
العلامة القدوة سعيد عبد العظيم ، والشيخ العلامة القدوة أحمد حطيبة
وغيرهم ممن حملوا مشعل الدعوة السلفية في تلك الفترة الحالكة من
تاريخ مصر ...

تخرج في كلية الطب ، وفيها وعلى يديه ويد الأطباء محمد إسماعيل
وأحمد فريد نشأت الدعوة السلفية .. وأثناء وجودهم في الكلية
نشرت الرسائل السلفية وانتشرت محاضراتهم وخطبهم حتى صار الثغر
السكندري علما على المدرسة السلفية ...

تخصص الشيخ ياسر برهامي في الاعتقاد ، فقرأ وحصل ، وجمع فأوعى ،
ودرس كتب شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب وخاصة كتاب التوحيد
غير مرة ، وكذلك كتب شيخ الإسلام ابن تيمية ، أما قراءاته فأنا
أخبركم بها لأنني ذاكرته ... فهو المتفنن المتبحر في كتب
المعتقد وخاصة كتب السلف وأئمة السلف وخاصة كتب شيخ الإسلام
ابن تيمية ، فهو الخبير بها والمتخصص في مجالاتها وكذلك كتب
الأصول والفقه وشروح الحديث وله فيها يد طولى ...
وأشهد أنني ذاكرته مرات في مسائل في الفقه والحديث والأصول
فوجدته متفننا فيها ، ولكنني لم أستطع أن أجاريه في المعقتد
واصول الدين ... فقد تبحر حتى في عقائد المخالفين حفظه الله وسدده ..

أما شيوخه فهم قلائل ولا استحضر منهم أحدا الآن ... ولا يضره أن يجهل
الناس مشايخه ، كما الشيخ الألباني وغيره ... فإسناد الرجل
موصول إلى السلف بموصولات أسطع من الشمس ..

ومن قرأ كتبه عرف حقيقة كلامي ..

متوسط القامة ..
أبيض البشرة مع ميل لسمرة ...

لحيته كثة لا يأخذ منها ...

ما رأيته متجهما قط .. فالبسمة لا تفارق شفته ، وفي أحلك الظروف
كنت أراه مستبشرا هانئا مقبلا على الله بالذكر ...

من جالسه عرف عمق علاقته بربه ، فهو عميق الإيمان والثقة واليقين
بربه ، لا تهزه الخطوب .. ولا تؤثر فيه المحن والفتن ، وقد عصفت
فتن زلزلت بكثير من الشيوخ والدعاة فكنا نراه دون غيره ثابت الخطا
واثقها ...

له دروس كثيرة في العقيدة والتفسير والحديث والأصول وخاصة في مسجده
القريب من بيته .. فله كل يوم درس أو درسين لخاصة طلبة العلم
في مسجده ، هذا عدا محاضراته العامة في كل أصقاع القطر المصري .

أدعو المنصف لقراءة كتابه فضل الغني الحميد في شرح كتاب التوحيد
وهو ليس شرحا ولكنه أقرب ما يكون للحاشية ،ولكنها حوت دررا
تدل على تبحر الشيخ في علم الاعتقاد ..وأدعوه لقراءة فقه الخلاف
بين المسلمين ، فقد أتى على المسائل العظام فشرحها ووفاها
نصيبها من البيان حتى انحلت العقد وتبسطت كثير من المشكلات ...

وأشهد الله أنني وجدت عنده من حل المعضلات ما لم أجد في كثير
من الأسفار العظيمة مما يدل على ربانية علم هذا العالم وفقه الله ..

لست من خواص طلبته ، ولكنني عاصرته وعاملته عن بعد وكثب ،
عاصرته في السفر والحضر ، وفي المنشط والمكره فودته نعم العالم
العامل ..
ليس عالما في محراب علمه فحسب ، بل داعية ميداني متحرك ، أنشأ
حركة دعوية ( مع أقرانه من دعاة الإسكندرية ) حتى غدا الثغر
السكندري قبلة السلفيين في مصر حتى الآن وفي عصره وعصر زملائه
الدعاة كانت الدعوة السلفية في الثغر السكندري تسيطر على
مائتي مسجد في الخطابة والدروس والدعوة ... بل كان الثغر
السكندري يصدر الدعاة وطلبة العلم لإفادة المحافظات الأخرى من الشمال
إلى الجنوب .. هذا يعرفه القاصي والداني في مصر ..

ومثلي ليس هو الذي يعدله ويعرفه ، فهو أشهر مني وأفضل وأعلم
وأعلى وأكبر سنا وأفخم مقاما ...
ولكن إن شئت أن تساويه في الفضل فوازنه بالشيخ الأجل محمد بن
إسماعيل المقدم ، وهو مشهور لدى علماء الحرمين .. أو قارنه
بالشيخ سيد العفاني وهو معروف عند كثير من طلبة العلم في بلاد
الحرمين ، وإن كان الشيخ ياسر أعلم في العقيدة ، والشيخ سيد
أعلم في باب الرقائق والزهد ...

وختاما .. أقول هذه نبذة مختصرة لا توفي الشيخ حقه ، وأولى بتلاميذه
أن يكتبوا ترجمته بمداد الذهب ..

اللهم اجزه عني وعن الدعاة وطلبة العلم في مصر خير الجزاء ومد في
عمره ليخدم دينك وينشر سنة نبيك ويقيم شرعك ...

ولمن رأه أن يبلغه سلامي ولكل الدعاة في مصر ..
والحمد لله رب العالمين .)



::::::::::::::::::::::::::::::::::

وقال ايضاً


(بارك الله في جميع من انتسب للسنة وانتصر لها وذب عنها ودعا إليها وضحى
في سبيل وأوذي فصبر وربى ونشأ الأجيال ...

الشيخ ياسر برهامي ... مهندس الدعوة السلفية والدينامو الحقيقي لبرنامجها
الدعوي ...

يعرف شباب الجامعات كثيرا من رموز السلفية في مصر ، ولكن القيادات
الشابة الرائدة فقط هي التي تعرف دور الشيخ الأجل الشيخ ياسر برهامي
في هندسة العمل الدعوي في الجامعات ...

طاقة متجددة ... وأفكار وثابة ... ويقين يوازي الجبال الرواسي ،
وهمة تناطح نجوم السماء ...
معسكرات الجامعة كان الشيخ ياسر هو المحرك الرئيسي لها ، ولا ننكر
دور المشايخ ولكن الشيخ ياسر يكون هو الحاضر الغائب فيها ...

يتابع صغير المسائل وكبيرها .. جليلها ودقيقها ، يربي الأجيال
وينشيء الكوادر ، وهو في خلال ذلك كله الأنموذج ... رأيناه يبجل
من هو اقل منه قدرا وعلما لا لشيء إلا لأن من يحترمه الشيخ ياسر
هو الأمير والقائد ، فربى في نفوس الشباب معنى السمع والطاعة
للقائد واحترام ولي الأمر في صورتها الحقيقية التي هي أنموذج
للخلافة المرتقبة ...

رأيناه يعمل في عيادته من الصباح حتى الظهيرة ، وبعد صلاة الظهر
يلقي درسا قصيرا ثم يرجع إلى البيت ليتابع المشاكل الدعوية
التي تتوافد إلى بيته وبعد صلاة العصر يلقي درسا قصيرا ثم يرجع
إلى البيت ليستعد لدروس ومحاضرات المساء التي عمرت بها مدينة
الثغر ، حتى غدت ليالي الإسكندرية لسلفيي مصر مثابة لهم وأمنا ،
فكان يشد الرحال لسماع الدروس فيها ، وخاصة دروس الشيخ الأجل
العلم العلامة الشيخ محمد بن إسماعيل ... وكنا نرى الشيخ ياسر
وكثيرا من مشايخ الثغر يجلسون تحت قدم الشيخ محمد إسماعيل
قدوة لطلبة العلم في التواضع وخفض الجناح ..

كلما أوغلت في الكتابة أشعر بالتقصير في حق هذا الرجل ، لم يطل
لقائي به ولا تلقي عنه بل كانت كسحابة صيف ، ولكنني تعلمت منه
الكثير ، ولطالما تمثلت ابتسامة هذا الرجل في الظروف الحالكة
فكانت وقودا يغذي العزيمة الخاملة .. فجزاه الله عني وعن شباب
الإسلام خير الجزاء ....

لا أدري ماهي أحوال الشيخ الآن .. فقد أوذي واعتقل وسجن وعذب
في ذات الله فصبر ، ولعله الآن محاصر ممنوع من الخطابة والدروس ،
فمن كان يلتقيه فليتحفنا بأخباره ويبلغه سلامنا .....وليقل له :
سامحنا على التقصير يا شيخ ياسر ...)


رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
محمد, مع, العلامة, اسماعيل, برهامي, ياسر, دكتور, شجرة, عن, نبذة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 09:46 AM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.