انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين

العودة   منتديات الحور العين > .:: المنتديات الشرعية ::. > ملتقى نُصح المخالفين ، ونصرة السنة > بيان عقائد الشيعة الباطلة

بيان عقائد الشيعة الباطلة يُدرج فيهِ وثائقَ وأدلةَ تبيِّنُ حالَ الشيعة الروافضِ وعقائدهم; من أجلِ تبصيرِ أهلِ السنّةِ والمخدوعينَ بهم وبحالهم.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-05-2010, 02:56 AM
نور الاسلام نور الاسلام غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي الأمور التي تساعدنا في دعوة الشيعة إلى الحق

 


إن مما لا يخفى على كثير من أهل السنة والجماعة من الدعاة إلى الله لهداية الشيعة أن عوام الشيعة ملبس مدلس عليهم، مغرر بهم من علماءهم وخاصة السادة منهم، فأصبح العامي من الشيعة يدخل الحسينية وقد أسلم عقله للسيد يتصرف فيه كيف يشاء، وهذه لم تعد تخفى على أهل السنة من التبعية المفرطة التي لا يوجد لها قيد عند الشيعة، وإن من عواقب هذه التبعية الضلال المبين، وكذلك مما يحصل من تهييج علماء الشيعة لعواطف ومشاعر الشيعة تجاه صحابة رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم وأهل السنة باتهامهم بالعداء لأهل البيت أو ما يكذب به عليهم من اختلاق القصص ضد الصحابة رضوان الله عليهم على حساب آل البيت رحمهم الله ورضي عنهم، ومما أيضاً لا يخفى على كثير من أهل السنة من انغلاقية عقول الشيعة من السماع للحق بسبب علماءهم.

فمن خلال هذه الأمور يجب علينا أن نلتزم طريقة مميزة في كيفية هداية الشيعة ولنتعلم كيفية دعوتهم وتبصيرهم الحق الذي أخفاه علماءهم عنهم، كما أيضاً يجب أن نتجنب أموراً أثناء دعوتنا لهم سنتطرق إليها في الحديث إن شاء الله وإليك الطرق والأساليب المعينة في دعوة الشيعة وهدايتهم.

الأمور التي تساعدنا في دعوة الشيعة إلى الحق

1/ الإخلاص لله تعالى في دعوتهم وعدم إبتغاء غير وجه الله تعالى لهدايتهم، والصدق أيضاً مع الله تعالى في طلب هدايتهم والدعاء لهم بالهداية والانفكاك من ظلم علماءهم لهم مما يحدث معهم من الكذب والتدليس، كما أن إخلاص المرء لله تعالى لا يتمثل في تشهير الشيعة والبراءة منهم، وإنما الدعوة تكون في بيان الحق من الباطل بالحسنى، وهذا إن لم نجعل له حداً كان لغير الله تعالى.

2/ الدعاء لهم بالهداية والصدق مع النفس في هدايتهم، والبحث بكل طريقة للوصول إليهم بالطريقة المثلى في دعوتهم، فدعاء المؤمن سلاح له في دعوته، بهداية الناس على يديه، وبإقامة الحجة والبرهان على من يناظره من أهل الباطل والإلحاح في الدعاء أن يجعله هادياً مهدياً فإن للدعاء سهاماً قلما تصيب.

3/ الصدق مع النفس، والبدء بالنفس وتربيتها على طاعة الله تعالى، فإن توفيق الله للعبد منوط بقدر طاعته لربه والتقرب إليه، فلا يعقل أن نسعى لهداية غيرنا، ونحن مقصرين مع الله تعالى في طاعته والتقرب إليه، وشرائع الإسلام كثيرة يستطيع المرء منها أن يتقرب إلى الله فيها بشتى الوسائل والطرق.

4/ تطبيق السنة، فكم لتطبيق السنة من ثمرة في شتى المجالات، وليس في دعوة الشيعة فحسب، بل على سبيل الدعوة عامة، سواء على مستوى المجمتع المحيط بالمرء من أهل السنة أنفسهم، كإنكار المنكر والأمر بالمعروف، أو على مستوى من يخالفنا في الدين الإسلامي كاليهود والنصارى.

وهناك شروط ينبغي توفرها في أي داعية تجدها في الرابط التالي:


3/ التلين في الحوار، والوصول بالحسنى إلى الحق بإقامة الحجة والبرهان، وترك السب والشتم والتسفيه والتشهير أثناء الحوار، وهذه من أعظم أسباب بعد الشيعة عن الحق لأنهم تأخذهم العزة بالإثم لما يرونه من غلضة وفضاضة في الحوارات مع العلم أن من سمات التلين في الحوار الكلمة الطيبة والتدرج بأسلوب مفيد ومتسلسل أثناء الحوار.

4/ إدانة القوم بما في كتبهم: فأفضل بيان الحجة والبرهان هو الإدانة بما يعتقد الخصم خاصة إظهار الباطل من كتب أو أفواه من يدينوه يجعل الأمر مترتب على ذكره التناقض أو الغير معتقد به في عقل المدعو، فيحصل من ذلك التفكر والتعقل فيما يصير إليه الشخص من عقيدته ثم تكون الهداية إن شاء الله تعالى.

5/ إقامة الحجة والبرهان بما يستقيم به العقل: لأن الكلام في إطار العواطف أو ما حاد عن الشريعة الإسلامية إنما هو ضياع، ومخاطبة العقل هي الطريقة المثلى للتفكر بالعقل السليم لاسيما من لا نجمتع معهم لا في قران ولا في حديث ولا في تاريخ، فلا يبقى لنا إلا مخاطبة العقل، وإن كنا لا نعتقد بأن العقل القاصر سيوصل المطلوب إلى المدعو.

6/ فضح علماءهم: ببيان عوارهم سواء العيوب المتعمدة منهم أو الغير متوقعة منهم من عوامهم أو كل ما يمس العقيدة أو الأمور التي لا تليق بعوام المسلمين فضلاً عن علماءهم، وأيضاً يظهر ما بهم من عيب إذا كانوا مخالفين لمن ندعوه فيما يعتقد، وإبراز أن هؤلاء هم العلماء فكيف سيكون الدين إذا كان من يسوسونه هكذا؟

7/ تعظيم الله تعالى: وهذه تكون بنفي كل ما نفاه الله عن نفسه وإثبات ما ثبته الله لنفسه، والعمل على تعليمهم مكانة الله تعالى في قلوبهم، حتى يعلموا أن الله لا يكون تعظيمه كتعظيم البشر، بل إن الله تعالى هو أجل وأعظم من نعظمه ونخشاه ونرجوه، وتربيتهم على عظم الله تعالى وما هو مستلزم معرفته في قلوبهم من أسماءه وصفاه ونعماءه.

8/ تعظيم رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم: وذلك يكون بتعليمهم مكانته عند أهل السنة، وإبراز ما يمكن أن يبرز من فضائله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم، وتعلمهم أن الرسول إنما هو بشر فلا يليق بأن نرفعه إلى مراتب الألوهية، فبتعليمهم تعظيم الله، سيعرفون كيف يعظمون رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم.

9/ ذكر فضائل الصحابة: وبيانها لهم، وبيان اللبس الحاصل من علماءهم تجاه الصحابة رضوان الله عليه، وتبيين مكانتهم في الإسلام، وإظهار الأدلة القطعية في عدالتهم وعظم قدرهم في الإسلام، وأنه لولا الله ثم هم لما وصل إلينا إلى الإسلام ولما علمناه، وهكذا يتم التبيين.

10/ ذكر فضائل آل البيت: وذلك من خلال بيان تعظيم الصحابة وأهل السنة لآل البيت، وبيان النصوص الواردة إلينا في فضلهم ومكانتهم، وإظهار حبهم وتعظيمنا لهم، وتربية أبناءنا على حبهم، وإظهار ما يقوله علماءهم في كتبهم من الطعن فيهم أو من إنتقاصهم كحال الشيعة معم أو بعض النصوص التي تطعن فيهم وهكذا.


11/ توضيح ما يتهم به أهل السنة: ويوضح برد الشبهات ونفي ما لم يثبت وجوده عند أهل السنة بل وإبراز ما يمكن إبرازه من معتقد أهل السنة، وإظهار لهم ما يمكن أن ندين به أقوامهم مما يكذبون به على أهل السنة والجماعة، وإبراز لهم النصوص الصريحة من كتبهم بجواز الكذب على المخالف وما شابه ذلك من التوضيح والبيان بالعقل والبصيرة.

12/ عدم الاستهزاء بهم أو بمعتقدهم أو بعلمائهم: والاستهزاء بهم أو بمعتقدهم أو بعلمائهم من أعظم الأسباب التي تجعلهم ينفرون من الحق وإن علموه، فربما أخذت أحدهم العزة بالإثم والحمية العاطفية لعقيدته، لأنه ما زال باقياً على ما يدين به من شر وضلال، فيجب على الداعية أن يبين لهم عيوب دينهم ومعتقدهم بالتي هي أحسن، حتى يتم التقبل بشكل مفيد وطيب.

13/ الإتيان لعقولهم من حيث ما تعلم أنه سيفيدهم: وتستطيع أن تقول تقديم شيء عن شيء، فمثلاً إن رأيت أن شخصاً لا يفيد معه العقل، فجيء به من ناحية العاطفة والعكس، وكذلك تعلم متى يمكن أن أتعامل معه بالشدة أو باللين كمسائل الاستهزاء أو الاستهتار أو السب أو غيرها.

14/ التعلم الصحيح لكيفية مخاطبة وهداية أهل البدع: ويكون ذلك بالإطلاع عن كيفية دعوة علماء أهل السنة الأجلاء في دعوة أهل البدع كابن تيمية وغيره، ومعرفة كيف كان هؤلاء يتعاملون مع أهل البدع والضلالة ومع بدعهم وضلالاتهم، من حيث معرفة كيفية رد البدعة أو الاستجواب أو غيرها من الوسائل الدعوية المتعامل معهم بها.

15/ الإستعانة بإخوانك من أهل السنة في حالة الإشكالات: ويكون ذلك من خلال عرض الإشكالات وطرح الآراء والسؤال عن المشكل أو الاستشارة أو الاستفتاء أو جلب من تدعوه إلى شخص تعلم أنه سيفيده أو غيرها من المسائل والطرق المنتشرة في الواقع، سواء التقنية أو غيرها من الوسائل، وهي كثير.

16/ كثرة الحجج والبراهين الدامغة: وذلك يكون بالطرح الساخن المستمر الواضح، مع الإثبات بشتى الوسائل والطرق، سواء الفضح أو التفنيد أو بيان التناقض وغيرها، فعندما يرى الشخص أن الحجج تنهال عليه، وهو لا يقدر أن يعمل شيء بل إنه يعتقد بكل ما ورد إليه من حجج أو براهين، تجعله يهتدي بإذن الله تعالى، وتكون هذه الطريقة بالصورة الحسنة دون التطرق إلى المواضيع التي دائما ما يختلط بها الضحك أو السخرية أو غيرها.

17/ إدانتهم بلسان علماءهم: وهذا يفيد من نواح أكثر مما تدينه من كتبهم – في بعض الأحيان فقط – فربما لو أعطيته نص من أحد كتبهم لأخذ فيه احتمالات عدة ولحملها على محامل أخر، لكن ما ينطق به مشائخهم على المنابر لا يحتاج إلى التعليل، خاصة إذا كثر تواتر ذكر ما تطرحه على ألسنة علماءهم لاسيما المعتمدين منهم عنده أو عندهم.

18/ بيان تناقض عقدتيهم: فبيان التناقض يجعل المدعو يفكر في كيفية الجمع بين المذكورين، وهو من أعظم الوسائل التي تستخدم مع من ندعوهم، خاصة إذا كثرت عليه التناقضات مما يجعله يفكر فيها على أنها معضلة ولا يمكن الرجوع إلى العلماء فيها وهكذا، حتى يمتلأ قلبه تناقضاً في دينه فيهديه الله تعالى وييسر له طريق الهداية.

19/ تجنب التورية: لأن التورية لا تنفع مع أمثال هؤلاء، والتورية عند من تدعوه تعتبر إما تدليساً على أقل الأحوال أو كذباً على أكثرها، والأصوب – والله أعلم – أن تترك التورية معهم إطلاقاً، وتجنبها بشكل كامل، لأنه مجرد أن يظهر له بعضاً منها سيظن أن من يدعوه إنما من أهل الباطل لا يستطيع إثبات باطله إلا بالكذب، وهذا بلاء عظيم.

20/ عدم إبراز بغضهم وبغض معتقدهم وعلماءهم: فلا تبين له أنك تبغضه أو تبغض علماءه، بل أظهر له حبك لهدايته ورجوعه إلى الحق – مداراةً – لأن الكلمة الطيبة والوجه البشوش والحوار الهادئ يجعلان منه شخصاً متعايشاً مع الحوار، متقبلاً أي انتقاد خلاف من تظهر له بغضك، فإنه يبادلك الأمر بمثله أو بأشد من ذلك.

21/ مقارنة حالهم بالعصر المعايش: وتبيين له بعض معتقده الذي لا يتناسب مع الأوضاع، والإسلام – في الأصل – جاء متناسباً مع كل زمان في أي مكان وعند أي بشر، كتبيين له نتائج أو إحصائيات لبعض المسائل التي نتجت سلباً بسبب ما يرد في عقيدته من تحريم أو تحليل جاء عن غير طريق الشريعة أو النص أو ما شابه ذلك من الأمور المتعرف عليها أن إذا خالفت شرع الله أنك تحيد عن الحق، كتحليل المتعة والتطبير وغيرها من الأمور والمسائل.

22/ معرفة الطريقة المثلى لدعوة من تدعوه منهم: فليس كل شخص يتقبل منك بأسلوبك، فيجب عليك معرفة ما هو الطريق الأمثل في دعوة كل شخص، لأنها تختلف من شخص إلى آخر، ومعرفتك للطريقة المثلى لدعوة كل شخص تعينك وتسهل لك على دعوته بسهولة ويسر، كذلك معرفة نوعية الطريقة التي تدعو بها هذا الشخص، كأن تدعوه عن قرب أو عن بعد، وهكذا.

23/ إقامة الدليل: وهذا لا يكون إلا في حالة إذا كنت متفقاً مع من تدعوه في المرجع وهو كتاب الله تعالى، حيث تظهر له الآيات الدالة على صحة الحجة والاستدلال، مع بيان اللبس الحاصل من التفسير الوارد إليه في الآية، وهو كثيراً ما يحصل، والأفضل أن تبين له من خلال تفسير القران بالقران، وهي طريقة مثلى، ولأنك لا تستطيع أن تشرح له بيان نص الآية أو تأويلها من السنة لأنه ينكرها، فهم شر من القرانيين.

24/ بيان عقيدة أهل السنة والجماعة ومدى موافقتها مع العقل والفطرة ومقارنتها بعقيدة الشيعة الإثنى عشرية التي لا تتناسب مع العقل ولا حتى مع الفطرة، وبيان عقيدة أهل السنة والجماعة فيما يوجب إبانتها وتوضيحها من العقيدة المختلفة في عقول الشيعة كبيان وتفنيد أكاذيب الشيعة التي يتهم بها أهل السنة والجماعة وهكذا، فلا يعقل أن نرد عليهم وأكاذيب علماءهم على أهل السنة في عقولهم، فيجب تصفية عقولهم أولاً.

25/ البدء بدعوة الشيعة بالأم فالمهم، وهنا يجب أن يتنبه الداعي أو المحاور في تقديم وتأخير ما يجب تقديمه أو تأخيره، فلا يبدأ إلا بالعقيدة التي هي الأصل والتي يسعى السنة في توضيح بطلانها في عقول الشيعة، كذلك يستفيد المحاور نفسه، حيث يبدأ للشيعي من العقيدة التي إن سقطت سقط باقي دينه، وهي الإمامة بالدرجة الأولى، وبلا شك يدخل فيها الشرك بالله والغلو في آل البيت وهكذا.

26/ الإستفادة من العواطف: لاسيما أن دين الشيعة أنبت في عقولهم بالعاطفة، فعلى الداعي أو المحاور أن ينتبه إلى العاطفة ويستغلها في إدخال ما يمكن إدخاله بهدم عقيدته الباطلة، مثل أن يذكر طعن الشيعة في آل البيت أو ما وجدوه منهم، وهكذا.. فالعاطفة كما لها دور في البناء أيضاً لها دور في الهدم، وربما بنفس الأسلوب لا يكون إيجابياً كاملاً، فلو إهتدى للسنة بالعاطفة لعاش دينه بالعواطف ولبنى كل الأحكام الشرعية بالعاطفة، وهذا خطأ فادح إن وجد، فيجب الإنتباه في كيفية إستغلالها بالشكل المطلوب دون إفراط أو تفريط.

27/ الإصرار في الوصول إلى نقطة الحوار: فالشيعة يبنون حواراهم خاصة مع أهل السنة بالكذب والتدليس، فينبغي التمسك بشيء حتى يثبت عليهم البيان الصحيح دون خروج المحاور الشيعي من النقطة بالكذب خاصة إذا بدأها بالكذب، وهي ميزة في الإفحام بأن تبقى بنقطة واحدة إلى أن تثبتها.

28/ بيان ما يصدر من أهل السنة والجماعة تجاه الشيعة من تشهير أو تكفير أو غيرها: إلى أنها ليست لعوام الشيعة بل لعلماءهم الذين يعلمون الحق، والسبب في ذلك أن العوام مغرر بهم، فلا يوجه الاتهام والتشهير إليهم بأي حال من الأحوال.

29/ استغلال المهتدين من الشيعة: حيث أنهم أقرب إلى هؤلاء من حيث معرفة الوصول إليه بالطريقة النافعة لهدايتم، وبيان كيف إهتدى هؤلاء وما هي الطرق التي جعلتهم يهتدون، وما الأمور التي أمكنت هؤلاء معرفة الق من خلاله، وإن أمكن إنشاء الحوار واللقاءات معهم، وتوصيتهم بدعوة الشيعة بطرق شتى.

30/ تجنب الأمور الجزئية في الحوارات والاهتمام بالأمور الأصولية التي يتركز عليها هدايتهم، ومحاولة الابتعاد عن الأمور التي لا تتركز في أمور الدعوة كالدفاع عن أحد العلماء أو الاهتمام بأمور الضحك أو الاستهتار، فبيان الاهتمام بالأمور المهمة له دور في هدايتهم ودعوتهم إلى الحق.

31/ بيان للشيعة أنه لا علاقة بأفعال الحكام وأهل السنة البتة، سواء الخكام السابقين أو المعاصرين، حتى مقتل الحسين أيضاً ليس للوالي الذي قتله علاقة بأهل السنة، فقد اضطهد أهل السنة أنفسهم من أيدي حكامهم، مع بيان عقيدة أهل السنة في الحكام، مع تبيين للشيعة أن نظرة أهل السنة للحكام على أنهم منافقين وفسقة وفجرة وزنادقة لا تمت أفعالهم إلى الدين الإسلامي بصلة وإن مثلوا.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 09-16-2010, 08:48 AM
بسمة أمل بسمة أمل غير متواجد حالياً
ويبقى الأمل .. بشرط العمل
 




افتراضي

جزاكِ الله خيرا ونفع بكِ
التوقيع

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 09-16-2010, 02:17 PM
نور الاسلام نور الاسلام غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

وجزاك خيرا منه يا اختى الغاليه بسمة امل
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الأمور, التي, الحق, الشيعة, تساعدنا, دعوة, في, إلى


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 09:41 AM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.