صور الشرك الأصغر

[فادي كزة]

ما شاء الله
تبارك الله
جزاكم الله خيرا

[هجرة إلى الله السلفية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الفرج المنصوري

رفقًا أختاه!

هذا اطراء ، ولا ترتضيه الأستاذة الفاضلة هجرة إلى الله السلفية ، وقد نهانا النبي _صلى الله عليه وسلم_ عن مثل هذه الأمور
ولا أحد طبعًا يُنكر فضلها ، ولكن قد بالغت في الوصف ، وهذا يُعد هجاءًا ، لا مدحًا!
فقيل: إذا مدحتَ رجلًا بما ليس فيه فقد بالغت في هجائه!
أرجو أن يُتقبل كلامي كأخٍ ناصح.
وجزاكم الله خيرًا.
ملحوظة:
لي سؤال استفهامي لا استنكاري: وهو هل يجوز مناداة أخت لي في الإسلام أو زوجتي أو ما شابه ذلك ب (أمي) وهي ليست بأمي؟

وجزاكم الله خيرًا

جزاك الله خيرا
نعم بالطبع هذا اطراء علي شئ لا اصل له اصلا
حتي كلمة استاذة التي وضعتها انت ماهي الا اطراء ايضا لا استحقه
لكن ابنتي الفاضلة كان لي معها موقف ما فصرت في عينيها شيئا كبيرا لاتري غيري - جزاها الله عني خيرا- وكأي ابنة تتعلق بأمها تراها قدوتها والاكثر علما وتقي و....و.....
فقولها مثل اي ابنة تقول لامها انتِ احسن واحدة في الدنيا وهذا غير مطابق للواقع ومنافي للحقيقة لكنها مجرد لفظة تقال نعبيرا عن شدة الحب وليست مقصودة بذاتها
ولقد نبهت ابنتي الحبيبة في موضوع مسبق هنا بالقسم الي عدم استخدام ألفاظ المغالاة والمدح عموما وبارك الله فيها استجابت وتوقفت عن ذلك وهذا رد قديم لها ومعلوم للكل انه لفظ لا يمثل الحقيقة في شئ ولو يسير
وظاهر وجلي عدم مطابقته للحقيقة فكان لايحتاج لحذف اوتعليق
وكما اوضحت ان هذا من قبيل نظرتها لي كقدوة ليس الا حيث اني معلمتها للعقيدة فصرت هكذا لديها لفضل العقيدةوموقعها عندها وليس لفضلي انا
ارجو ان يكون وضح الفرق
واشكرك لحرصك

[هجرة إلى الله السلفية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الفرج المنصوري

ملحوظة:
لي سؤال استفهامي لا استنكاري: وهو هل يجوز مناداة أخت لي في الإسلام أو زوجتي أو ما شابه ذلك ب (أمي) وهي ليست بأمي؟

وجزاكم الله خيرًا

نعم يجوز ذلك حيث انه معلوم للجميع ان المقصود بذلك المقام وليس صلة الدم فهو لايترتب عليه مواريث ولا ألحاق نسب وما شابه انما المحرم ما يلحق به نسب
واحيانا يكون قول الزوج لزوجته هذا من قبيل ان اولادهم يقولون هذا فيقولها اجلالا لمنزلتها امام اولادهم ولايخفي ما انتشر هذه الايام من مناداة الابناء لوالديهم باسمائهم مجردة مما افقد الام اوالاب هيبتهما
وان كان البعض قال بعدم جوازه لكن لادليل علي قوله

[هجرة إلى الله السلفية]

جزاكم الله خيرا جميعا
واسعدني مروركم
وارجوان تكونوا استفدتم من الموضوع

[هجرة إلى الله السلفية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد المنتصر

جزاكِ الله كل خير

اسأل الله العظيم ان يذيدك علما نافعا

اتمنى ان توضحى لنا كفارة من ارتكب كفر اصغر
اسأل الله ان يعصمنا من الكفر

وجزاك خيرا منه
اللهم امين
القاعدة عند العلماء في التفريق بين الكفر الأكبر والكفر الأصغر الكفارة، فإن كان له كفارة فهو من الكفر الأصغر والشرك الأصغر، وإن لم يكن له كفارة إلا التوبة فهو من الكفر الأكبر والشرك الأكبر
وكفارة الشرك الاصغر غالبا تكون التوبة بشروطها
والاستغفار وفعل الطاعات لكن هناك نصوص وردت في بعض صور الشرك الاصغر مبينة كفارتها مثل
حديث أبي هريرة مرفوعاً : " من حلف باللات والعزّى فليقل : لا إله إلا الله " [ رواه البخاري ومسلم ] . فهذا كفارة الحلف بغير الله

ومنها " مَنْ ردته الطيرة عن حاجته فقد أشرك " قالوا : فما كفارة ذلك ؟ قال : أن تقول : " اللهم لا خير إلا خيرك ، ولا طير إلا طيرك ، ولا إله غيرك " [ رواه أحمد ]
وايضا أن النبي صلى الله عليه وسلم لـمَّا سئل عن الطيرة، قال: (الطيرة شرك، ثم قال: وأحسنها الفأل، قالوا: يا رسول الله فما كفارة ذلك؟
فقال النبي صلى الله عليه وسلم: قولوا: اللهم لا يأتي بالحسنات إلا أنت ولا يذهب بالسيئات إلا أنت، ولا حول ولا قوة إلا بك
وقال الشيخ سفر الحوالي ردا علي هذا الموضوع
يغلب أحدهم على لسانه ويقول: "واللات.. وأبي" فماذا عليه؟ يوحد الله.. فيشهد أن لا إله إلا الله؛ لأن كفارة الشرك هي التوحيد، أو هي شهادة أن لا إله إلا الله، فعندما تنذر بهذه المناذير الشركية وتتذكر وتقول: لا إله إلا الله وتستغفر الله وتتوب

والله اعلي واعلم

[الياسن عمراني]

اللهم ثبتنا على دين الاسلام وابعد عنا الكفر وثبت قلوبنا على طاعتك

[هجرة إلى الله السلفية]

اللهم امين
جزاك الله خيرا
اشكرك لمرورك

[أم سلمى]

جزاكِ الله خيراً يا أختى الحبيبة
ونفع بكِ وزادك علماً وقبولاً
جعله الله فى ميزان حسناتك
ورزقك الفردوس الأعلى .. آمين

[هجرة إلى الله السلفية]

وجزاكِ خيرا منه
احبك في الله حبيبتي الغالية
اشكرك كثيييييرا

[أبو عبد الرحمن المكي]

جزاكم الله خيراً جميعاً