حكاية أسمها عمرو خالد

[*أم مريم*]

صدقاً أنه من الأشياء التي ترفع الضغط آراء البعض بنصح هذا الشخص سراً

وكأنهم للتو عرفوا بالقضية

وكأننا في حوار الصم والعميان

ومعذرة من هذا التشبيه

الرجاء من كل من يدخل للدفاع المستميت عن الداعية المذكور

الرجوع لجميع نقاط القضية وسماع ما تفوه به بلسانه وردود العلماء الأجلاء الأعلم منا ومنكم ومنه عليه

ثم دافعوا كما تشاؤون ولكن حكموا ضمائركم وولائكم وبرائكم

وأرجوكم كفاكم دفاع عن باطل فكلماتكم لا تفعل سوى ذبذبة لمن هم حائرين من الأصل

نحن لا نتكلم ولا نلقي تهماً جزافاً

نحن نعرض آراء علماء ناصحوه سراً فلم ينتصح فوجب عليهم التحذير منه علانية

كما تجرأ هو على الله وعلى النبي وعلى الأنبياء والصحابة جهراً

أريد من شخص واحد فقط من المدافعين أن يحكي لي عن شعوره صادقاً عندما سمع سوء الأدب وجرأته على رسول الله وأنه فشل وأنه اول فنان تشكيلي وأنه يشجع الإختلاط وعندكم المقاطع في نفس الموضوع هنا أم اننا زيفناها مثلاً ؟؟

يعني شيء يجنن تزعلوا على عمروكم ولا تغضبوا لنبيكم باتهامه بالفشل ؟
ولماذا لم تكتبوا له مدافعين عن رسولكم؟
و ولماذا لا تقولوا له كيف سولت لك نفسك يا هذا تأويل مقاصد رسول الله؟؟
واتهامه بانه كان بيهزر مع الستات وسوء أدبه مع الله ؟؟؟
يعني ما اقتنعتوا بالمقال... طيب ممتاز جئناكم بالمقاطع صوت وصورة ورد العلماء هنا وبالمملكة
واسطوانات لجمع من قمم العلماء

ثم تأتون لنصحنا بالذب عن عرض داعيكم ؟؟!!

وأين الذب عن عرض النبي يا مسلمين ؟؟؟

أين غيرتكم عليه وهو يُتهم بالفشل وبالهزار مع النساء و بأنه تولى الحكم بالانتخاب بالمدينة وووو

**
وعجبي على الأخوات الآتي يؤكدن بأنهن يتابعن فقط برنامجين أو ثلاث!! وسخرن أقلمهن للدفاع عن هذا الدعي ولكن لم تهتز مشاعرهن ولم يغضبن للإساءة العلنية لنبيهن
والله زمن العجب... والله أنه شيء يدمي القلب
بماذا ستجيبون ربكم عند سؤالكم عن دفاعكم عن من أساء الأدب مع النبي
النبي الذي نهى الله الصحابة عن منادته بإسمه مجردا

قال الله تعالى

{لاَّ تَجْعَلُواْ دُعَآءَ ٱلرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَآءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً}.


{يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ لاَ تَرْفَعُواْ أَصْوٰتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ ٱلنَّبِىّ وَلاَ تَجْهَرُواْ لَهُ بِٱلْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَن تَحْبَطَ أَعْمَـٰلُكُمْ}،

وقوله تعالىٰ: {إَنَّ ٱلَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِن وَرَاء ٱلْحُجُرٰتِ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ * وَلَوْ أَنَّهُمْ صَبَرُواْ حَتَّىٰ تَخْرُجَ إِلَيْهِمْ لَكَانَ خَيْراً لَّهُمْ}

أين أنتم من آيات القرآن الذي تتلونه وأوامر الله ؟؟؟

والله كأن الأمر به غسيل مخ ولا حول ولا قوة إلا بالله

[فخورة بنقابي]

جزاكم الله خيراً
ونسأل لنا وله الهداية
اللهم ثبتنا على الحق وارزقنا حسن الخاتمة
آآآآآآآآمين

[ام عبدالملك]

جزاكم الله خيرا كثيرا
وإلي أختي المثقفه رحمك الله أقرأي بدون تحيز لشخص ولكن لمعرفة الحق وفقنا الله وإياك لما يحبه ويرضاه

ولقد قرأت مقال الاخ عبد الملك (وتلك الايام)والله لم استطيع أن أكمله من كلام هذا الداعيه المزعوم هداه الله
ولقد سمعت أن أحد الممثلين المشهورين سأله عن الحجاب لأن أمرأته كانت محجبه وخلعت الحجاب
فأنظر ماذا قال له:
قال له شعر المرأه أعز حاجة عندها وصعب عليعا تغطيه وأنا أمي لسه متحجبه قريب0
فلما أي حد بيسأل الممثل أنت زعلان أن مراتك خلعت الحجاب , بيقول أنا سألت عمرو خالد وقال لي كذا

سبحان الله العظيم

[*أم مريم*]

نصيحة لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد

وجوب محبة رسول الله صلى الله عليه وسلم أكثر من الأَهل

والولد والوالد والناس أجمعين

عن أَنَس قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: (لا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ والِدِهِ وَوَلَدِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعينَ). متفق عليه.

الشرح:
فيه أن محبة الرسول صلى الله عليه وسلم من أصول الإيمان التي لا يصح إيمان العبد إلا بها. وأن محبته صلى الله عليه وسلم فرض على كل مسلم. فمن أبغضه أو توقف في محبته فهو كافر. ومحبته صلى الله عليه وسلم تقتضي تصديقه فيما أخبر وطاعته فيما أمر واجتناب ما عنه زجر.

وليست محبته صلى الله عليه وسلم مجرد دعاوي فارغة وأماني كاذبة وإنما محبته إتباع سنته ونصرة دينه والعمل بشرعه وتولي أصحابه والبراءة ممن شانئه وعاداه. وقد ادعى قوم محبته فغلوا فضلوا وأخطئوا الطريق وجانبوا الصواب. وجفاه قوم آخرون فقصروا في محبته فهلكوا والعياذ بالله. وإنما محبته صلى الله عليه وسلم تكون موافقة للشرع الذي شرعه الله قصدا لا غلو فيها ولا جفاء. وخير من امتثل هذه المحبة الصحابة رضي الله عنهم فمن بعدهم ممن اقتفى سبيلهم واتبع طريقتهم من السلف الصالح.

وفيه وجوب تقديم محبة الرسول صلى الله عليه وسلم على الوالد والولد والناس أجمعين وإ نما خص الوالد والولد لأنهما أشرف قرابة الإنسان وأعظم محبة من غيرهما. فيقدم المرء محبته صلى الله عليه وسلم على محبة النفس والخلق القريب منهم والبعيد. وهذا يقتضي منه تقديم طاعته على طاعتهم فلا طاعة لمخلوق في معصية الله ورسوله. وفيه إباحة محبة الأهل والولد والعشيرة محبة طبيعية فطرية مالم تخالف الشرع.

بقلم الشيخ خالد بن سعود البليهد

[المثقفة]

على اختلافي في بعض النقاط مع اخواني واخواتي ...إلا انني فرحت جدا عند قراءتي للمشاركات وحمدت الله كثيرا
ان هناك من يدافع بحماس عن هذا الدين القيم بقلمه وعلمه ، فجزاكم الله عنا كل خير .وثبتنا وإليكم على طريق المستقيم .
ولكن أخواني وأخواتي انا لأول مرة أدخل منتدى أشارك . في البداية وجدت أخلاقيات الحوار رائعة فأحببت المشاركة لعلي أفيد وأستفيد ولكن بعد ذلك تغيرت بعض أساليب المشاركات فأصبحت كاننا في عراك مع اننا ولله الحمد كلنا مجتمعين على نصرة الإسلام بكل ما اوتينا ، ولكن من باب الانصاف والشكر والدعاء فإن بعض المشاركات علمتني حقائق عن الاستاذ عمرو خالد لم اعرفها بأسلوب واعي ومنهجية سلفية فجزاهم الله خيرا .

[أبو عمر الأزهري]

أختنا الفاضلة المثقفة _وفقكِ الله_، ابتداءً مرحبًا بكم في منتدى الحور العين، ونسأل اللهَ العظيمَ سبحانه أن تجدوا فيه ما يُريحَ صدرَكم ويُزيلُ حَيرَتَكم، ولعلَّ أخواتِكِ _إن شاء الله_ يَكُنَّ أجدرَ مِنَّا وأقدرَ على الترحيبِ بكم.
اعلمي _بارك الله فيك_ أني لا أنكِرُ عليْكُم استغرابَكم من الكلامِ الذي تقرؤونَه هذا، فأغلب الظنِّ عندي أنَّ الأمرَ مازال مُحَيِّرًا بالنسبة لكِ، ولكن فقط أحببتُ أنْ أهَدِّيءَ من رَوْعِكم وأخبركم أنَّ هذا الذي قرأتموه في بعض المشاركاتِ خرَجَ من قلوبٍ نحسبُها صادِقَةً في إيصال الخير إليْكم، كما أؤكِّدُ لكِ أختنا الكريمةَ أنَّ لا أحدَ مِنَّا يكرَه الأخَ عمرو خالد لشخصهِ!! أبدا والله؛ فأقول قولاً وأحسبكِ تتفقين فيه معي، وهو أنَّه لا يوجدُ عاقِلٌ في الكونِ يُحِبُّ أنْ يتكلم عن الناسِ بسوءٍ، أليس كذلك؟
والموقف مع الأخ عمرو خالد (أسأل الله أن يهدينا جميعا وإياه) ليس موقفًا شخصيًّا، وإنما هو غيرةٌ على الدينِ وعلى جنابِ شريعةِ ربِّ العالمين تبارك وتعالى، فليس من المعقول يا أختنا أن يخرجَ شخصٌ قليل العلم في الدينِ لا يعرف تفاصيله ودقائقَهُ ويتحدث في الناس على هيئة يفعلها الشيوخ، والناس تثق فيه وتسأله وتسمع منه ثم تأخذ كلامه على مَحمَل التصديق واليقينِ، وفي النهاية يكون كلامُه خطئا، فبالله عليكِ يا أختنا هل هذا الفعل يضر الدين أم ينفعه؟
فالحاصل يا أختنا (حفظكِ الله) أنَّ الأصلَ في النصح أن يكون سِرًّا كما ذكرْتِ بلا رَيْب؛ وهذا هو بعينه ما حدث مع الأخ عمرو خالد، ولكنه لم ينتبه لأي أحد ممن أتاه ناصحًا ومحذرا ومذكرًا بحرمة الخوض في دين الله بغير علمٍ.
وفي هذه الحالةِ لابد من تغير الموقف وتغيير أسلوب النصيحة من أجل صالح الدين لا من أجل شيءٍ آخر، وهذا أيضا من نهج السلفِ فلا تنزعجي (بارك الله فيكِ)، لأننا أصبحنا أمامَ أمرَيْنِ: الأول: أن نقول: (لا، سنظل ننصحه سرًّا)، وحينها سيستمر هو في نشر الخطأ بين الناس (فنحن هنا حفظنا مقام عمرو خالد ومشاعره وتركنا الضرر يصيب الدين)، والأمر الثاني: هو أن ننصحه عَلَنًا حتى يَعلم الناس أنه ليس على علمٍ وليس مؤهلاً للكلام في الدين والشرعِ (وهنا سنكون حفظنا دين الله من أن يُنالَ بسوء).
فهنا لابد من الموازنة بين الأمرين، نعم نحن لا نحب أن يتأذى مسلمٌ بكلامنا؛ ولكن هل هو أغلى أم الدين؟
أنا أقول هذا وأنا متأكد أن الدين أغلى عندكِ من الأخ عمرو خالد، بل متأكد أيضا إن شاء الله أن الدين أغلى عندك من والدك ووالدتك وإخوتك.
فاعلمي (بارك الله فيك) أننا لا نفعل هذا من أجل هوى في نفوسنا، ووالله إننا نخشى الله ونخاف أن يمسنا عذابه، ولذلك نعمل على الحفاظ على دين الله وحمايته وحراسته قدر ما نستطيع.
قد لا أستطيع أن أزيد كثيرًا في هذا المقام، ولكن لعلي أكون قَرَّبْتُ إليكِ الأمرَ وشرحتُه لكِ على وجهه الصحيح.
وأسأل الله أن يبارك فيكم وأن يهدينا وإياكم سبل الخيرِ.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

[*أم مريم*]

أختي في الله المثقفة

حياك الله بيننا في منتداكِ وبين أهلك وإخوتك

وعذراً إن كنت لم أنتبه للترحيب بك
وعذراً مرة أخرى إن كنتِ قد انزعجتِ من ردي وأرجو أن لا تأحذيه على أنه موجه إليك
لا والله يا أختي كان الرد على الكثيرين وليس لك بشخصك
فقد قرأت نفس جملة ( فقط برنامجين أو ثلاث ) و ( ناصحوه سراً )
من أخوات كثيرات قبلك وبعض الإخوة القلائل
لذلك خرج تعقيبي على هذه الجزئية بحرقة ربما
لكنني لا أشك في أنك أيضاً تحترقين عندما تسمعين من زيد او عبيد جرأة على دين الله وعلى رسول الله
وهنا الكل في كفة والذب عن دين الله وعن عرض رسول الله في الكفة الأخرى
لم يكن عراك يا أختي الحبيبة على قدر ما كان حرقة وغضبة لله ولرسوله بل رسله
ومرة أخرى أرجو أن تسامحيني لو كان ردي أزعجك وأن تقبليني أخت لكِ
وكل ما أرجوه أن تشاهدي الروابط وتسمعي الاسطوانات التي بها الردود العلمية من أهل العلم
وكما ذكرنا سلفاً
ليس هناك ثأر بين العلماء الذين ردوا عليه وبينه
وليس بيننا وبينه إلا دين الله
بل أنني وذكرتها مراراً تأثرت به في بداية التزامي وكنت أحضر صلاة الترويح معه في مسجد الحصري
وآلاف من الناس شباب وفتيات ورجال ونساء يحضرون لسماع درسه
وقد كان فعلاً مؤثرا في بداية مشواره ولم يكن هناك أخطاء في منهجه كبيرة
ولهذا أنا وغيري أصابنا الحزن على أنه انتهج منهج غير منهج أهل السنة
خسارة أن يكون لشخص حضور ونجاح وتأثير على شريحة عريضة من الناس ولا يستغل هذا بطريقة صحيحة بما يرضى الله ....
ووالله الذي لا إله إلا غيره أننا ندعو له بالهداية لعل الله ينفع به الإسلام والمسلمين
وأسأل الله أن يثبتنا ويقينا شر الفتن ويختم لنا بخاتمة السعادة أجمعين
وأهلاً ومرحباً بك يا أختي مرة أخرى
دمتِ في حفظ الله ورعايته

[ام عبدالملك]

أختي المثقفة
أوعي تكوني زعلت مني أو من إي حد في المنتدي
فوالله إنهم غيورين علي دين الله فقط

وأنت أخت لنا في الله والله إني أحبك في الله
وأعلم أنك تريدين الحق ولذلك كان مشاركتنا لك في الحوار
وجزاك الله خيرا

[المثقفة]

اشكركم على الترحيب وجزاكم الله خيرا ، ولم تكن مشاركتي السابقة الأخيرة من باب (الزعل) حيث اتفق كثيرا مع قول (الأختلاف في الرأي لايفسد للود قضية ) ونحن ولله الحمد ليس في مجال اتخاذ المواقف شخصيا حيث نجتمع على هدف واحد وهو ( نصرة الإسلام ) ، ولكني أردت في مشاركتي التنبيه والتذكير للأرتقاء في مستوى أخلاقيات الحوار لأننا نحن أمة الأخلاق ورسولنا بعث ليتمم مكارم الأخلاق .
و الحمد الله كثيرا أن من يشارك في المنتدى لديه علم شرعي ولكن بعض الزوار الذين يدخلون المنتدى قد يكون جاهل بالدين أو قديكون ( هداه الله ) يكره الدين للأسباب لديه بعيده عن الصحة و لكن إذا قرأ المشاركات بأسلوب واعي ومنهجية سلفية .وإخلاقيات في أساليب المشاركات فقد تقربه هذه إلى فكرة طرح سؤال في نفسه لماذا أكره الدين ؟! . ونكون بذلك قدمنا له مفتاح الهداية من خلال أساليب حوراتنا والأفكار الواعية التي فيها.

وأخيرا اقول لكم ( اللهم ثبتنا على الحق وبلغنا صيام رمضان وتقبله منا )

[*أم مريم*]

بعد التأمل والتدبر في واقع أمر كل من أثار حفيظة العلماء والمسلمين السائرين على نهج السلف الصالح

بما يتفوهون به ليل نهار على فضائياتهم وجرائدهم الصفراء وملتقياتهم

اتضحت جزئية من الخلل وهي أنهم ينقصهم الأدب مع الله ومع رسول الله إن لم يكن معدوم من الأصل

فيوماً وراء الآخر يخرج علينا واحد يتطاول على درة الخلق

فبدأها واحداً نعت رسول الله بالفاشل وأول فنان تشكيلي إلى آخر القائمة التي يندى لها الجبين

حتى تجرأ مؤلف (مسلم ) ليكتب رواية قد احترقت القلوب لسماع عنواينها المنحطة

وبالنهاية نسمع أعذرا أقبح من الذنب وأنها للرد على الشبه المثارة حول رسول الله!!

والسؤال لجميعهم يا من تدعون حب النبي فتقدمون دين مهترىء ممسوخ

أين أدبكم مع رسول الله أطهر وأشرف خلقه الذي زكاه ربه من فوق سبع سماوات ؟؟

و سؤالي لمن يدافعون عن هذا الداعية وغيره أرأيتم إلى ماذا وصل الحال ؟

هي سلسلة بدأها داعية بالتلفظ بألفاظ لا تجوز من الأصل تحت اسم الدعوة فوصلنا لأن يتجرأ عليه

كل من هب ودب تحت اسم الدين أيضاً لنكون علكة في فم أعداء الإسلام ومن يتربصون بنا

صدقاً لقد فاض بنا الكيل و بلغ السيل الزبى

اللهم ارزق الإسلام من يذب عن عرض نبيك ويبذل الغالي والنفيس للذود عن دينك يارب

يارب نشكو إليك ضعفنا وقلة حيلتنا ونشكو إليك ضمائر نامت واستكانت

نشكو إليك حالنا فاللهم انصر دينك ونبيك يارب يارب