| ▓ ۝ » حمــلة الا حجابي « ۝ ▓ |

[ام فارس***]

ذكر للشيخ والإمام الأكبر تعديه أكثر من مرة على الصحفيين بالضرب والسباب فالسيدة / جيهان الحسينى صحفية تناولت اخبارها جريدة الأسبوع وكلنا شهود على ما قصته الجريدة منذ سنوات .. حيث ان الصحفية قد سالت سيد طنطاوى بعد موقفه السابق من الحجاب فى فرنسا "ألا يخشى من أن يترجم بعض السيدات فتواه بطريقة خاطئة ويخلعن الحجاب إذا سافرن من بلادهن إلى إحدى الدول الأوروبية ؟" فما كان من "الشيخ الجليل والإمام الأكبر" إلا ان قال لها وبالحرف الواحد :- (( أنتِ مش متربية وقليلة الأدب )) فما كان منها إلا ان ارادت ان تتأكد ان ما سمعته صحيحا فسألته : إيه؟ بتقول إيه يا مولانا؟ وواصل "مولانا" هجومه: (( أنتِ أبوكي ما ربكيش.. يلعن أبوكي ... )) !!! الى هنا انتهت قذائف الشيخ العلامة كبير السن والمقام على ابنة له بداخل مكتبه وفى ضيافته وفى حضور رئيس قطاع مكتبه السيد /عمر بسطويسى ... صحفية فى مهمة رسمية تتعرض للسباب بالأب وعلى يد من الإمام الأكبر !!! وموظفى مكتبه شهود عيان على جريمته !!! لكنه يظل وبعد نشر هذه الفضيحة فى مكانه !!! اماما أكبر!! والله يا اخت جيهان ولا اعلم شيئا عنك بخلاف هذه الحادثة لكن أرجو ألا تكونى قد تركت حقك فى اسقاط هذا الرجل من هذه المكانة التى لا يدركها فلا اقل من أن يحاكم ويعاقب قانونا بعد عزله !!!

نشر موقفه مع الصحفية جيهان الحسينى واكبه قصة أخرى نشرتها الأسبوع ايضا حيث ان الشيخ ضرب صحفى "بالجزمة " بعد ان ظل يجرى وراءه فى قلب مكتبه !!!! ثم واقعة أخرى حيث لطم صحفى ثالث بعد صلاة الجمعة فى الجامع الأزهر حينما استفزه بسؤال عن فتاويه المتنافضة فيما يخص المقاومين فى فلسطين فما كان من العلامة الكبير إلا ان لطمه على خده قائلا (( انت بتكلم شيخ الأزهر يا إبن الكلب)) !!!
يا سلام ... يستحل فرض الله وحدوده ولكنه يرى فى نفسه ذاتا عليا لا تمس !!! شيخ الأزهر فحاشا لعانا !! ونستغرب لم لا يستجاب لنا ؟!!!

واختم بموقف طنطاوى فى المعهد الازهرى ورده على البنت والمدرسة

وقال للبنت بعد ان خلعت النقاب قائلاً: "لما إنت كده أمال لو كنت جميلة شوية كنت عملتي إيه؟".

وردت إحدى المدرسات بالمعهد قائلة إن الطالبة تخلع نقابها داخل المعهد لأن كل المتواجدات فيه فتيات، "ولم تقم بارتدائه إلا حينما وجدت فضيلتك والوفد المرافق تدخلون الفصل".

لكن شيخ الأزهر طلب من الفتاة عدم ارتداء النقاب مرة أخرى طوال حياتها، فقالت إنها تقوم بارتدائه حتى لا يراها أحد، فرد طنطاوى منفعلاً: "قلت لك إن النقاب لا علاقة له بالإسلام وهو مجرد عادة، وأنا أفهم في الدين أكتر منك ومن اللي خلفوكي".


اخلاق سيد طنطاوى فى الحديث

ذكر للشيخ والإمام الأكبر تعديه أكثر من مرة على الصحفيين بالضرب والسباب فالسيدة / جيهان الحسينى صحفية تناولت اخبارها جريدة الأسبوع وكلنا شهود على ما قصته الجريدة منذ سنوات .. حيث ان الصحفية قد سالت سيد طنطاوى بعد موقفه السابق من الحجاب فى فرنسا "ألا يخشى من أن يترجم بعض السيدات فتواه بطريقة خاطئة ويخلعن الحجاب إذا سافرن من بلادهن إلى إحدى الدول الأوروبية ؟" فما كان من "الشيخ الجليل والإمام الأكبر" إلا ان قال لها وبالحرف الواحد :- (( أنتِ مش متربية وقليلة الأدب )) فما كان منها إلا ان ارادت ان تتأكد ان ما سمعته صحيحا فسألته : إيه؟ بتقول إيه يا مولانا؟ وواصل "مولانا" هجومه: (( أنتِ أبوكي ما ربكيش.. يلعن أبوكي ... )) !!! الى هنا انتهت قذائف الشيخ العلامة كبير السن والمقام على ابنة له بداخل مكتبه وفى ضيافته وفى حضور رئيس قطاع مكتبه السيد /عمر بسطويسى ... صحفية فى مهمة رسمية تتعرض للسباب بالأب وعلى يد من الإمام الأكبر !!! وموظفى مكتبه شهود عيان على جريمته !!! لكنه يظل وبعد نشر هذه الفضيحة فى مكانه !!! اماما أكبر!! والله يا اخت جيهان ولا اعلم شيئا عنك بخلاف هذه الحادثة لكن أرجو ألا تكونى قد تركت حقك فى اسقاط هذا الرجل من هذه المكانة التى لا يدركها فلا اقل من أن يحاكم ويعاقب قانونا بعد عزله !!!

نشر موقفه مع الصحفية جيهان الحسينى واكبه قصة أخرى نشرتها الأسبوع ايضا حيث ان الشيخ ضرب صحفى "بالجزمة " بعد ان ظل يجرى وراءه فى قلب مكتبه !!!! ثم واقعة أخرى حيث لطم صحفى ثالث بعد صلاة الجمعة فى الجامع الأزهر حينما استفزه بسؤال عن فتاويه المتنافضة فيما يخص المقاومين فى فلسطين فما كان من العلامة الكبير إلا ان لطمه على خده قائلا (( انت بتكلم شيخ الأزهر يا إبن الكلب)) !!!
يا سلام ... يستحل فرض الله وحدوده ولكنه يرى فى نفسه ذاتا عليا لا تمس !!! شيخ الأزهر فحاشا لعانا !! ونستغرب لم لا يستجاب لنا ؟!!!

واختم بموقف طنطاوى فى المعهد الازهرى ورده على البنت والمدرسة

وقال للبنت بعد ان خلعت النقاب قائلاً: "لما إنت كده أمال لو كنت جميلة شوية كنت عملتي إيه؟".

وردت إحدى المدرسات بالمعهد قائلة إن الطالبة تخلع نقابها داخل المعهد لأن كل المتواجدات فيه فتيات، "ولم تقم بارتدائه إلا حينما وجدت فضيلتك والوفد المرافق تدخلون الفصل".

لكن شيخ الأزهر طلب من الفتاة عدم ارتداء النقاب مرة أخرى طوال حياتها، فقالت إنها تقوم بارتدائه حتى لا يراها أحد، فرد طنطاوى منفعلاً: "قلت لك إن النقاب لا علاقة له بالإسلام وهو مجرد عادة، وأنا أفهم في الدين أكتر منك ومن اللي خلفوكي".


فهل بعد ذلك نأخذ منه فتوى

او نسمح له بالتكلم فى الدين اصلا

وكما قلت فى اول المشاركات

نحن قوم نعرف الرجال بالحق ولا نعرف الحق من الرجال

فهل هذا الطنطاوى هو من نأخذ منه فتوى

والله ثم والله ثم والله

هذا الطنطاوى لا يصلح ان يأم او يكون اماما فى اصغر زاوية فى الجمهورية

بل ولا يشرفنا ان يكون كناس فى المسجد ...!!


فكيف يعين شيخ للازهر الكيان الاسلامى العالمى

وضعت الازهر فى الارض يا طنطاوى

واختم بموقف مضاد لهذا الكلام لمقارنة طنطاوى بعلماء الامة الاسلامية
دخل جبار الشام إبراهيم باشا بن محمد علي حاكم مصر المسجد الأموي في وقت كان فيه عالم الشام الشيخ سعيد الحلبي يلقي درسا في المصلين . ومر إبراهيم باشا من جانب الشيخ ، وكان مادا رجله فلم يحركها ، ولم يبدل جلسته ، فاستاء إبراهيم باشا، واغتاظ غيظاً شديداً ، وخرج من المسجد ، وقد أضمر في نفسه شراً بالشيخ .
وما أن وصل قصره حتى حف به المنافقون من كل جانب ، يزينون له الفتك بالشيخ الذي تحدى جبروته وسلطانه ، وما زالوا يؤلبونه حتى أمر بإحضار الشيخ مكبلا بالسلاسل .
وما كاد الجند يتحركون لجلب الشيخ حتى عاد إبراهيم باشا فغير رأيه ، فقد كان يعلم أن أي إساءة للشيخ ستفتح له أبواباً من المشاكل لا قبل له بإغلاقها.
وهداه تفكيره إلى طريقة أخرى ينتقم بها من الشيخ، طريقة الإغراء بالمال ، فإذا قبله الشيخ فكأنه يضرب عصفورين بحجر واحد، يضمن ولاءه، ويسقط هيبته في نفوس المسلمين ، فلا يبقى له تأثير عليهم .
وأسرع إبراهيم باشا فأرسل إلى الشيخ ألف ليرة ذهبية ، وهو مبلغ يسيل له اللعاب في تلك الأيام ، وطلب من وزيره أن يعطي المال للشيخ على مرأى ومسمع من تلامذته ومريديه .
وانطلق الوزير بالمال إلى المسجد ، واقترب من الشيخ وهو يلقي درسه ، فألقى السلام ، و قال للشيخ بصوت عال سمعه كل من حول الشيخ : هذه ألف ليرة ذهبية يرى مولانا الباشا أن تستعين بها على أمرك .
ونظر الشيخ نظرة إشفاق نحو الوزير ، وقال له بهدوء وسكينة: يا بني، عد بنقود سيدك وردها إليه، وقل له: إن الذي يمد رجله، لا يمد يده.

تمت بفضل الله/ الرجاء من الجميع العمل على نشرها

[أم الزبير محمد الحسين]

ماشاء الله أختي الفاضلة
بارك الله فيكِ وجعله الله في ميزانِِ حسناتكِ

[ام فارس***]

وفيكِ بارك اختى واثابكِ على المرور والرد